صورة مضحكة حصدت 10 مليون ضحكة (صورة)

10:48 AM Dec, 28 2015

سودانيز اون لاين
Salah Ahmed Ali-
مكتبتى
رابط مختصر

التمديد ممكن يكون 26 سنة تاني
والله الكيزان ديل الذ ناس في الدنيا

كوراعك حاااااااااااااارة نار


شكيتك علي منو يا الفي بالي

سلامات ود البدري

Quote: كوراعك حاااااااااااااارة نار

مكوة بس...
ربنا يجيب العواقب سليمة..

احذر من القول او الاعتقاد بان الصورة تغني عن الف كلمة. واقع الانترنت في العام ٢٠١٥ يدلل ان الصورة تحمل الف كذبة.
شك في اي صورة تحملها لك الشبكة العنكبوتية. فالأرجح ان تكون كاذبة.
ملايين البشر شاهدوا صوراً في الانترنت عامة ومواقع التواصل الاجتماعي خاصة انفعلوا بها وتفاعلوا معها ليتضح اخر الامر
انها اما مزورة أو تم استلافها من سياق آخر لا علاقة له بالسياق المحدد.
بالنسبة السودانيين شهد العام ٢٠١٥ قدراً هائلا من الصور وافلام الفديو الكاذبة معظمها لا علاقة له بالسودان وصورت وكأنها
كذلك وبعض هذه التصاوير تم تزويرها علانية وكل ذلك لدعم حجج او مواقف محددة بعضها عن حسن نية وبعضها عن خبث
وأغلبها عن جهل او سذاجة.
النصيب الأكبر كان لموقع التواصل الاجتماعي واتساب لسهولة تبادل الوسائط به.
اذا كانت ثمة حكمة نحتاجها للعام ٢٠١٦ فهي احذر ودقق في الصورة فإنها تحمل ألف كذبة.
http://www.bbc.co.uk/news/world-35051618؟ocid=socialflow_twitter#sa-ns_mchannel=rssandns_source=PublicRSS20-sa

Quote: اذا كانت ثمة حكمة نحتاجها للعام ٢٠١٦ فهي احذر ودقق في الصورة فإنها تحمل ألف كذبة.

كلام حقيقي..
صورة الحوار تحمل مليون كذبة...

تعليق ظريف من ناس الراكوبة

Quote: بلة الغايب انا سمعت انو اللجنه دي حاتستمر في الحوار حتي يبلغ ابن الخليل ابراهيم ( العدل و المساوه) سن الرشد و ينضم للحوار مع العلم الابن عمرو الان عشر سنوات

الحوار الوطني.. الفورة مليون..!

الصيحة - الراكوبة

12-28-2015 11:52 PM
يوسف الجلال


والنكتة – تعرفونها – تقول إن المسجون سأل زميله في الحبس، حينما شرعوا في لعب "الكتشينة" عن "الفورة". أي الحد المطلوب للفوز بالجولة. فما كان من زميله إلا أن قال له "الفورة مليون.. نحن ما ورانا حاجة"، في إشارة إلى أنهم يقبعون في الزنزانة، وأنهم لا يملكون برنامجاً بديلاً، وأنهم ليسوا في حاجة لتحديد سقف لانتهاء اللعبة.

والمؤتمر الوطني – تعرفونه – يقول لقادة الأحزاب الذين تعوزهم الدربة والمعرفة السياسية، ممن تداعوا إلى الحوار الوطني، بوعي أو بدونه.. يقول لهم بعدما أحسّ بأن المدة المُحددة للحوار الوطني، قد شارفت على الإنتهاء، وبعدما تفطّن إلى أنه تبقى منها (13) يوماً فقط، يقول لهم: إنه لابد من تمديد أجل "لعبة" الحوار الوطني، لضمان نجاحه.. والأحزاب تُصدّق، ولا تدري مرامي المؤتمر الوطني..!!

والمؤتمر الوطني يعلم - قبل غيره - أن اللعبة تجري داخل زنزانة، وأنه لا يوجد برنامجاً بديلاً، ولا حتى هدف أصلاً منها، ولذلك فلا حاجة لتحديد سقف لانتهاء اللعبة، طالما أن الأحزاب تتداعى اليها بانبساط وإنشراح. ولكل ذلك لم يجد الحزب الحاكم حرجاً وهو يقول لأحزاب الحوار إن "الفورة مليون.. نحن ما ورانا حاجة"..!

نعم، فقد مددت اللجنة التنسيقية العليا، فترة الحوار الوطني إلى أجل غير مسمى، وذلك بهدف إتاحة الفرصة للحركات المسلحة، والأحزاب الممانعة من أجل المشاركة في الحوار. وأيضاً لتمكين المنضمين حديثاً من الإدلاء بآرائهم داخل لجان الحوار الست، وذلك بحس مزاعم اللجنة..!

وهنا يبرز سؤال تأسيسي: "لماذا قفزت الآلية فوق الحواجز، وقامت بتمديد أجل الحوار إلى مُدد زمنية مفتوحة، بعدما كان محدداً له ثلاثة أشهر، تنتهي في العاشر من يناير المقبل..!

والإجابة التي تتبادر إلى الذهن، هي أن المؤتمر الوطني لا يريد أن يُقال إن المواقيت والجداول الزمنية المعلنة للحوار الوطني، إنتهت دون التواثق على شيء مفيد، خاصة أن "طق الحنك" الذي يجري في قاعة الصداقة حالياً، لم يتجاوز محطة مطالبة ممثلي الأحزاب بمنحهم "نثريات النقة". ولم يبارح محطة الترحيب والانبهار بوصول تراجي مصطفى للمشاركة في الحوار، تحت بطاقة أو بند "الشخصيات القومية". لذلك سارع لتمديده إلى أجل غير مسمى.

أما الإجابة الراجحة، وربما الصائبة على ذاك التساؤل، فهي أن المؤتمر الوطني أحس أنه ما من داعٍ للاستمرار في التمثيلية العبثية المسماة بالحوار الوطني، خاصة بعدما قاطعتها الأحزاب الفاعلة وذات التجربة السياسية الراسخة، ولذلك عمد إلى فتح الجداول الزمنية للحوار على سقوفات ممتدة، على نحو ما فعله لاعبو "الكشتينة" في المخفر. وهذا يبرهن على أن مبادرة الحوار الوطني فكرة جوفاء، لا تحمل مضموناً وطنياً، وهي – في الأصل – محاولة لشراء الوقت من قبل المؤتمر الوطني، ليس أكثر..!.

وأظنكم تعلمون أن الحزب الحاكم في حاجة إلى ذلك التطويل المتعمد لفترة الحوار، فهو يدري – قبل غيره – أنه استنفد أغراضه وحيله السياسية التي كان يدغدغ بها عاطفة الشعب، للبقاء في كراسي السلطة، وخاصة حديثه الممجوج عن فزاعة البديل العنصري، أو انهيار الدولة، في حال حدوث أيما هبّة أو انتفاضة شعبية. ومعلوم أن الحزب الحاكم ظل يخوّف الناس بتلك الفزاعات، بعدما تيقن بأن رصيده أوشك أن يكون صفراً كبيراً، وأن مبررات بقائه قد انتفت تماماً، لذلك اتجه إلى نظرية "الفورة مليون"، على اعتبار أنه لا ينتوي إجراء حوار جاد أصلاً، وأن مبادرته ما هي إلا حيلة لشغل الساحة، ولاستنساخ وصفة جديدة تستبقيه في كراسي السلطة.

صلحلح .. سلام ..

اسمعني طبعآ ( صلحلح ) دا الاسم الحركي ليك لانك عندك فكرة انشاء حزب جديد
وما بنقدر علي الاعتقال والجري والمزازة وراكم .. وطلحة برضو اديناهو اسم حركي ( طلحلح )
برضو عشان حزبو الجديد ..

ثم ثانيآ بتحرمنا من اشهر ضحكة في الحوش ؟؟