الطيب قريمان قناة الشروق الان

04:54 PM Dec, 26 2015

سودانيز اون لاين
اخلاص عبدالرحمن المشرف-
مكتبتى
رابط مختصر

بالانجليزي

اللقاء باللغة الانجليزية
تسويق للحوار
يا شماتة ابله ظاظا

فاصل وواصل
الزول داير يقنعنا انو هو كندي ولا شنو
غايتو جنن I BELIEVE

قدم الدعوة مرتين للسيد الصادق
انت داير تعمل شنو خلي هو

غايتو جنس غايتو

وجنن Participate

منتظرين مشاركتك انت كان تجيب مريسة تام زينو

اتو مريسة تام زينو دي سمحة كدي
وصلنا ياسر عرمان
جبنا سيرة مريسة تام زينو ههههه

المذيع اقنع لك الزول بالحرية
قرمان امن وصدق والاغراب لو جو عندهم اجندة خفية

hidden agenda وطوالي حوارات ياسر عرمان ال تمت 10

اسنمتعت باللقاء جدآ رغم قصره

الطيب رحمة قريمان الكندي شكرآ

الحبيبة ... لوسي ..

سلام بنكهة الشوق ..

الليامت دي القنوات لقت ليها مادة دسمة نستهم الغناء والنشرات البلكذب .

وبرضو مشتاقون ..

منو كيفك
غايتو شغالين لهم عملآ لله
السودان حالتو صعبه مع الكيزان
نقول لهم عايزين حريات وديمقراطية يقولوا لينا حوارات
نقول لهم 26 سنة كفاكم يقولوا لينا الا عيسي
بس زي ما قال المسطول حد يكلم لينا عيسي

حصلوا صاحبتكم تراجي شغالة نهير في القناة القومية ...

إخلاص مساء الخير
لم أفق من الصدمة إلا بعد مشاهدتي للقاء وتيقنت انه عملها فعلاً !!!!
تربطني بقريمان علاقة قوية امتدت لأكثر من عشرة سنين متواصلة واستطيع قراءة نظرات عينيه قبل شفتيه .
أقول وبالفم المليان قريمان كان خامينا وغاشينا وا وااا سجم المعارضة .

ذكرتني لوسمكة كان نفسو انقطع

الله يعين يا احمد اخوي

الاخ قسم نورنا القناة القومية عندي فيها مشكلة

ههههههه
درجة انصهار المعادن تختلف
وليس كل ما يلمع ذهبا

عليكم الله شوفوا الركاكة بتاعت مقدم البرنامج في نطق اللغة الانجليزية ؟؟؟

Quote: عليكم الله شوفوا الركاكة بتاعت مقدم البرنامج في نطق اللغة الانجليزية ؟؟؟

سلام يا مني مقدم البرنامج دا هو اساسا بتاع لغه فرنسيه وزمان كان يقدم النشره الفرنسيه في
التلفزيون القومي , شكلو لقاها ما جايبها همها داير يجربها مع قريمان

الاخت اخلاص لك تحياتي دى وجهة نظر عن مقابلة تراجي
الداعية السياسية و السلطة
December 28, 2015
زين العابدين صالح عبد الرحمن
شاهدت اللقاء الذي أجرته ” قناة الشروق” مع الناشطة السياسية الأستاذة تراجي مصطفي، و التي كان قد تم اختيارها لكي تكون ضمن الشخصيات القومية، الذين سوف يشاركون في مؤتمر الحوار الوطني، و الذي بدأت جلسات حواره في اللجان الست في العاشر من أكتوبر الماضي، و قد حرصت أن أتباع الحوار لمعرفة الشخصية التي وجدت ترحيبا كبيرا من قبل الحزب الحاكم، باعتبارها مكسبا للحوار الوطني، و إنها سوف تقدم إضافة مقدرة لقضية الحوار. و قد عرفت الأستاذة تراجي نفسها في اللقاء إنها ناشطة من أجل السلام و الديمقراطية، إذا إن الحوار سوف يركز علي هاتين القضيتين ” السلام و الديمقراطية” و رؤيتها في كيفية تحقيق السلام و تعميق جذوره في المجتمع السوداني، و رؤيتها في عملية التحول الديمقراطي، أي التحول من دولة الحزب الواحد إلي دولة التعددية، و دولة الحزب الواحد يؤمن بها حزبي الحركة الإسلامية ” المؤتمر الوطني و المؤتمر الشعبي” مع إفراد مساحة محدودة لهامش الحرية، و أحزاب تشكل ديكورا لهذه الديمقراطية في فهم قيادات المؤتمرين. و أيضا معرفة المرجعية الفكرية التي تقف عليها الناشطة، و هي ضرورية لمعرفة كنه هذه الديمقراطية، التي تناضل من أجلها.
كانت السلطة التي هللت لحضور الأستاذة تراجي تتهمها إنها ناشطة شيوعية، و في اللقاء قال مقدم البرنامج إن الأستاذة كانت سابقا عضوا في الحزب الشيوعي، مما دفعها أن تنفي إنها كانت عضوا في الحزب الشيوعي، و قالت أنني لم انتم لأية حزب سياسي، و هي تعمل من خلال منظمات المجتمع المدني، و حتى إذا لم تنف انتمائها للحزب الشيوعي، كان ذلك سوف يتأكد لمتابع الحوار، بسبب إن العضو المنتمي للأحزاب السياسية دائما يكون مرتبا في موضوعاته، و يعرف كيف يوصل رسالته، و الاستفادة من الفرصة التي أتيحت إليه في قناة تلفزيونية، يشاهدها عشرات الآلاف من المشاهدين، كنت اعتقد إن الأستاذ تراجي سوف تسعي لإقناع الشارع بحسن الاختيار، و إنهاسوف تركز علي القضيتين التي نذرت نفسها من أجل تحقيقيهما في المجتمع ” السلام – و الديمقراطية” و تقدم رؤيتها بقوة مقنعة، حتى إذا حاول مقدم البرنامج أن يجرها لبعض القضايا الجانبية، أن تبقي في دائرة اهتمامها، و لكنها للأسف غادرت محطتها بإرادتها، كيف؟
كانت سريعة التبرع بالمعلومة، و جاءت اللقاء و جعلت في مقدمة أجندتها أن تصفي حساباتها مع البعض، الذين اختلفوا معها، فحملت كرباجها تجلد ظهر الحركات التي كانت من قبل تعتبرها القوي الدافعة لتحقيق مسيرة الديمقراطية، و نسيت القضية التي قالت إنها ناشطة من أجلها، الأمر الذي جعل مقدم البرنامج يترك أسئلته التي كان قد رتبها لإدارة الحوار، و بدأ يسأل أسئلة استخباراتية لكي ينزع منها ما في جعبتها من معلومات، مادامت هي التي بدأت تتبرع بالمعلومة لذلك قال لها ( من خلال قربك و علاقتك بالحركات المسلحة، و أنتي تعلمين إن العمل العسكري يحتاج إلي دعم لوجستي، ما هي الدول التي تدعم الحركات بالسلاح) هذا السؤال كان لابد أن يثير حفيظتها، و تطلب من مقدم البرنامج سحب هذا السؤال، و إنها جاءت كشخصية قومية لكي تسهم في عملية الحوار الوطني الذي سوف يكون أداة لتحقيق قضيتي ” السلام و الديمقراطية” و لكنها لم تفعل، بل ذهبت في الإجابة بالقول، إن الدول الغربية لا تدعم بالسلاح، لأن دعم السلاح لابد أن يكون من الدول القريبة للسودان، و الدعم يأتي من دول الجوار، و قد فعلت الحكومة السودانية خيرا، عندما سعت لتحسين علاقتها مع دول الجوار، لكي تجفف منابع السلاح، أما الدول الغربية هي تقدم دعم مالي لقضايا الترحيل و الإقامة و الإعاشة، و المؤتمرات و غيرها. كانت الإجابة حقيقة صدمة قاتلة إن تكون ناشطة في قضية السلام و الديمقراطية تنسي قضيتها، و تنحرف إلي تصفية حسابات شخصية، و إنها تنسي إن دورها كناشطة في قضايا السلام و الديمقراطية يجعلها في مسافة واحدة من القوي السياسية، و إن دورها أن تقدم رؤيتها لكي تقنع أكبر قطاع من النخب الفاعلة في المجتمع، لكن اللقاء بين إن الناشطة تبحث عن قضايا أخرى، و تريد أن توصل رسائل أخري ليس لديها أدني علاقة بقضيتي السلام و الديمقراطية، و ضاعت قضية السلام و الديمقراطية في أول محطة إعلامية، و كشف القناع.
إن أية داعية أو ناشط سياسي غير منتمي، دائما يحصر نشاطه في أهداف رسالته أو رسالتها، باعتبار إن قضية السلام و الديمقراطية تحتاج إلي دعم من قبل كل التيارات السياسية لكي تتحقق في الواقع، الأمر الذي يفرض علي الناشط أن يجعل نفسه في مسافة واحدة بين كل القوي السياسية، لكي يستطيع أن يوصل رسالته للجميع، و معروف إن الحكومة التي يساندها جزء من الإسلاميين هؤلاء ليس في ثقافتهم السياسية قضية الديمقراطية، و كل الأحزاب السياسية و الحركات في المعارضة لديها أيضا خصاما مع الديمقراطية، رغم إنهم رافعين شعاراتها، و دور الناشط أو الناشطة السياسية أو الليبرالي أن يقدم رؤيته و أطروحته الفكرية في قضيتي ” السلام و الديمقراطية” و يجعلها مدارالحوار مستمر في المجتمع حتى تصبح في مقدمة الأجندة. لكن الأستاذة تراجي أسقطت قضيتها في البرنامج، و جعلت نقد المعارضة و خاصة الحركات قضيتها الأولي، و إرسال سيل من الاتهامات لقياداتهم، الأمر الذي أخرجها من الموضوعية، و بدأت تسوق نفسها لأهداف أخرى هي أدرى بها.
قالت الناشطة السياسية إنها عرفت إن المؤتمر الوطني هو الذي رشحها لقائمة الشخصيات القومية، و إن القوي السياسية الأخرى كانت متحفظة عليها، و الداعية الديمقراطية دائما لا تدخل في مثل هذه القضايا، و تهمها إن الأغلبية هي التي وافقت عليها، باعتبارها ممارسة ديمقراطية، لا تخلف رواسب في النفس، و أيضا قالت الناشطة إن الذي يريد أن يتعامل مع الغرب يجب أن يتعامل باللغة التي يفهمها الغرب، و إن عضوية المؤتمر الوطني و المؤتمر الشعبي فاعلين هناك، و لديهم حضورا، و إذا التأم شمل الحزبين سوف يسيطروا علي تلك الساحات و لن يسمع لغيرهم، و هؤلاء كانوا فاعلين و ناشطين معها. هذا تسويق خاطئ يدحضه الواقع، و إن الغرب صحيح يسمع لكل مجموعة منظمة من السماع لأفراد، و لكن تنسي الناشطة إن لتلك الدول سفارات في السودان ترسل رسائل مستمرة عن الوضع السياسي في السودان، و بالتالي القضية ليست قضية مجموعات إنما قضية حق، و ممارسات النظام غير الديمقراطية المستمرة هي التي تؤكد أيهما علي حق، و منظمات المجتمع المدني هي القوي الفاعلة في الغرب، إلي جانب أعضاء المؤسسات التشريعية هؤلاء القوي الفاعلة في رسم السياسة الخارجية للبلاد، و الأحزاب تسمع من خلال هؤلاء، و هي المساحات التي لا يستطيع الآخرين ولوجها و ليس لديهم ما يقنع بسبب ممارسات النظام غير الديمقراطية.
كان من الأفضل للناشطة السياسية، أن تحصر نفسها في المبادئ التي كانت تدعو لها، و أن تقدم أطروحات فكرية حول قضية السلام و الديمقراطية، باعتبارهما أرضيات مطلوبة لأية شعب يتطلع إلي الاستقرار الاجتماعي و التنمية، و أن تبتعد عن التبرع بالمعلومات التي سوف تخسرها شخصيا، لأنها سوف تخسر جانب في المعادلة السياسية، و هي جوانب ضرورية لتحقيق الرسالة. أما إذا كان هناك أجندة أخرى تبحث عنها الناشطة، أيضا الطريق الذي سلكته سوف يخسرها نقاط مهمة، و الله الموفق. نشر في جريدة الجريدة الخرطوم

الاخ ازهري طه
لم يتسني لي مشاهدة اللقاء



نعتمد كلام الاستاذ زين العابدين
هذا مع مودتي

MO Ali · محاسب و مراجع قآنوني في سوق دبي المالي Dubai Financial Market
انتي يا خالة مني ...هسي فهمتي شنوووو والله ما فهمتي غير الخرطوم و الطيب هههههه....
عشرين سنة في هولندا من معسكر لي معسكر ضاربة قروش العطلة و مصنقرة في حوش ابو صلعة دا
اصلوا لامي البايرات والمطلقات زي وضاحة كندا


البايرات خلهن الحق الباقيات
العرس قسمة ونصيب وكلو تعب ونصب
اتمني لك التوفيق في حياتك كلها
هذا مع الاحترام والمودة

Quote: سلام يا مني مقدم البرنامج دا هو اساسا بتاع لغه فرنسيه وزمان كان يقدم النشره الفرنسيه في التلفزيون القومي , شكلو لقاها ما جايبها همها داير يجربها مع قريمان

للأسف لا يجيد أيٌّ منهما
شكراً بت المشرف علي هذه السياحة في بواطن فكر المنافي
____
الحليلة

شىئ غريب وعجيب !
هو قريمان "المدسوس " مفتكر نفسو بتكلم فى قناة CBC ولا الحكاية شنو!؟
ولا عايز يستعرض مهاراتو اللغوية كخبير و محاور اجنبى!؟
هو الحوار دا Conducted إن إنقلش ! ولا ايه ! فهمونا !
تحياتى يا بت المشرف.

الاخ احمد الجابوري
اولآ اعذرنا ردينا عليك بعد سنة

كل سنة وانت طيب وانشاء الله 2016 كلها خير

الاخ الحليلة
يا اخ شكرآ علي توضيح الامر
سنة سعيدة

مرتضي يا صديق المنافي
بحاورو لما النفس يقطع

كل سنة انت والاسرة بخير وان شاء الله سنة سخا ورخا

تحيات زاكيات اختي اخلاص ..
مررت على الفيديو كاملا لأول مرة أشاهد فيها هذا البرنامج، انطباعي عن اللقاء - رغم ما سمعته عنه من قدح- أعتقد أنه مبادرة جيدة وعمل جميل من الاخ قريمان، وأعتبر اللقاء الاشراقة الوحيدة لزيارة وفد المنافي –مع تحفظي على التسمية- لمؤتمر الحوار حتى الآن ..
ورغم ذلك فالمواطن السوداني يريد بيانا بالعمل .. ويصحبه حوار ناضج حول نقاط محددة وليس تنظيرا وتطريبا ..

الاخ عمر التاج
وانا برضو

كل سنة وانت طيب

استاذ بارودي
انصهرنا واندغمنا ان شاء الله يطّلع الماس بعد ده
روحه سلبه كان كده

كل سنة وانت طيب وتقبل عذري في تاخير الرد
🌻🌻🌻🌻🌹🌹🌺🌺🌹🌺🌺🌺🌹🌹🌹

قريمان المتحدث غير قريمان المعروف لنا ...

...... رد الله غربته من تهيؤاتــه

والمذيع لا بـد ... يحتاج لدورة تدريب في صوتيات الانجليزية وفي قواعدها

يا للنكد ... فقد كنا يوماً, من الحاذقين ...

ما الحكمة ان يكون اللقاء باللغة الانجليزية هل المستهدف المواطن السوداني
اما ان الحوار موجه للشعب الكندي الذي ينتمي اليه قريمان
قمة البؤس والاستلاب

.

يا الطيب كيفك يا زول

النقطة ما فهمتها
تابعت المقابلة ومعاي كتيرين زي محمد لطيف في نقل حي مباشر نهائي امم افريقيا
اي لعبة حلوة اي فاول او ضرب وراء الحكم نقلتو بأمانة
انت مدين للجميع بتنوير اقلو

.......

ان في النقطة كلامآ

ما بنرجع لك تاني دي اول واخر

وحات ال ما بحلف بيهو كضيب