السودانيون و ضعف استخدامهم ل: تويتر:

05:39 AM Nov, 29 2015 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-الدوحة
مكتبتى
رابط مختصرلاحظت أن السودانيين استخدامهم لتويتر قليل أو ضعيف مقارنة بين دول كالسعودية و الامارات و مصر.حسب عديد من الإحصاءات.

فما هو السبب؟

بالرغم من أنه وسيلة سهلة و مختصرة و بسيطة لنقل الفكرة لأكبر عدد و المشاركة مع الأشخاص من نفس الاهتمامات.و كثيرا من الخصائص الجذابة.
لكن لا زال استخدامنا له محدود حتى بالمقارنة مع جيراننا؟
فما هو السبب؟
هل لا نعرف عن ميزاته بشكل كافي؟ هل نحب أن نكتب و نعبّر بشكل أكثر إسهاباً؟
أم ؟ ماذا؟
بالنسبة لي لست أدري.

هل لهذه الظاهرة علاقة بأننا كسودانيين لا نكتفي بإظهار حميميتنا و تعاطفنا و مشاركتنا إلا بالوضوح (استخدام الصور) و بالإطناب و التوسع في استخدام التعبيرات التي تؤكد مشاركتنا الوجدانية؟ لذلك نلجأ لاستخدام الفيس بوك حيث يمكننا تأكيد الإرتباط العاطفي المباشر بتبادل الصور و توسيع المشاركات من خلال المعارف و الأصدقاء؟
حتى المسئولين لا نجد مشاركاتهم ليس في تويتر فقط بل في كل أنواع التواصل الإجتماعي. و هي وسيلة سهلة و سريعة لبناء قاعدة من المعجبين بالنسبة للمسئول و لسرعة التواصل بتأكيد أو نفي أي احداث أو وقائع .
و إن كان مسئولينا لا يميلون لتبادل الاراء و الافكار فهم يدلون بالأحاديث (من جانب واحد فقط) من خلال الخطب و اللقاءات. لذلك قد تكون بعض الميديا الاجتماعية محلرجة بالنسبة لهم لأنهم يميلون أكثر للتخفّي و إخفاء الحقائق أكثر من رغبتهم في الكشف عنها لأسباب كثيرة.

ود الحسين حبابك
ديل بتاعين وتسبة ياخ..
وعايزين ياكلوا فول..
وبس..
التويتر ده بالنسبة ليهم حاجة عميقة فكرياً

ماعارف لكن في رايي برنامج تويتر استخدام المشاهير هو الذي يجعله ذائع الصيت ... يعني كل المشاهير في الخليج لديهم حسابات مما شجع الجميع للتواصل معهم ... عكسنا تماما جميع المشاهير من الساسة والادباء والمثقفين ليست لديهم حسابات اظن لذلك لم يجد الرواج .. وفي نظري برنامج مفيد جدا وينقل المعلومة الصحيحة بصورة سريعة وسلسة ...

إقتباس:( ود الحسين حبابك
ديل بتاعين وتسبة ياخ..
وعايزين ياكلوا فول..
وبس..
التويتر ده بالنسبة ليهم حاجة عميقة فكرياً)

الأخ أيمن
و الله كلامك ده صحيح إلى حد بعيد. لأنه الونسة كاتلانا و مضيعانا.
لاحظت في السودان كثير من المتعلمين لا يتعاملون مع الانترنت أو إلا في المناسبات و بعضهم ليس له بريد اليكتروني .زحتى اساتذة و محامين.
لو لاحظت كثير من الصحف لا تنزل الصحيفة في الشبكة إلا بعد الظهر.ده إذا نزلتها.

اساساً الموقع ما بيفتح اساساً

إقتباس: (ماعارف لكن في رايي برنامج تويتر استخدام المشاهير هو الذي يجعله ذائع الصيت ... يعني كل المشاهير في الخليج لديهم حسابات مما شجع الجميع للتواصل معهم ... عكسنا تماما جميع المشاهير من الساسة والادباء والمثقفين ليست لديهم حسابات اظن لذلك لم يجد الرواج .. وفي نظري برنامج مفيد جدا وينقل المعلومة الصحيحة بصورة سريعة وسلسة ...)

الأخ أسامة بابكر
فعلا يا أخ اسامة. برة المشاهير و السياسيين في كل أنحاء العالم بيستعملوا تويتر. أما عندنا فلا. فعلا دي ملاحظة ذكية جدا.
مع إنه البرنامج ده مفيد من الناحية السياسية في الحشد و التوعية و الإعلام و من الناحية العلمية و الترفيهية لحشد و تجميع المعجبين و أصحاب الهوايات و الغهتمامات المتماثلة.

الأخ محمد عبدالله
اقول دائماً بيني وبين نفسي لو علم الناس ما في التويتر لهرعوا اليه وتركوا الفيس والواتساب وما في حكمهم
انا اقول عن التويتر (المعلم الخفي) ففيه اكبر عدد من العلماء والساسة والقادة و المسؤلين ويمكن التواصل عبره او الوصول
لمصادر شتى في جميع المعارف ويتوقف ذلك على حركة وايقاع تفاعلك فانت من يخلق لروحه كيان ستجد توسع في دائرتك من
شتى اصقاع الدنيا ففي تويتر التمدد لا كما في الفيس او الواتسا ب حيث لا يحكمه المعرفة المسبقة بقدر ما يحكمه
التواصل الحر المباشر اضف لذلك البساطة في استخدامه وفيه ايضاً تتوفر كل الميزات الموجودة في الفيس او الواتساب
من تواصل عام او خاص وباقي الميزات الأخرى.
بالنسبة للقادة بصفة عامة يجعل التويتر الشقة بينهم وبين عامة المتلقين (الشعب) متقاربة ويمكن من خلاله الأطلاع على سير
الإدارات في تنفيذ سياساتها او عجزها ومتابعة برامجها وإطلالة الوزير او المسؤل مثلاً شخصياً بصورة راتبة يغري المتواصلين تلقف آخر اخباره والتفاعل معها
عموماً هذه دعوة للأنتقال الى التويتر فهو عالم اخر ومفيد بحق وحقيقة لمن كان يسعى بحثاُ عن الفائدة وكذلك يعتبر مروح عن النفس
لجمعه بين الشعراء و الروائين و الحكائين وهلم جرا من اصحاب الأقلام المفيدة
وما فتحت البوست من اجله وهو زهد السودانين في الأستفادة من هذه الكوة فهذا لا يحتاح لإحصاءات
تقبل تحياتي و ضيوفك الكرام

كلام صحيح رواد تويتر من السودانيين نسبة قليلة جدا ...
بس الشهرة والإسهاب ليهم أثر والفيس بوك له باع طويل عندنا في السودان ...
والغالبية العظمى تفضل الفيس على بقية مواقع التواصل بسبب الإسهاب والحكايات الطويلة التي نمتاز بها ...
أرشح بجدارة الأخ ملاسي أن يكون من محبين ومعجبي تويتر ههههههه
وأتمنى من خلال هذا البوست التعريف أكثر بمزايا تويتر ...

تويتر بحصر بعدد 160 حرف اعتقد ونحنا كلامنا كتير ههههه تحياتي انا شخصيا بحب تويتر ومتور معاو من زمان جدا للمتابعه ابحث عني Abu Abbas Media

سلاماتموضوع حيوي وهام
مغردون سودانيون...Sudanese Tweeters مغردون سودانيون...Sudanese Tweeters
قبل سنوات مضت فتحت بوستا هنا فى المنبر عن موقع تويتر لفى اقبالا كبيرا وانضم عدد كبير من اعضاء المنبر لتويتر.معلومة:لا مقارنة البتة بين التويتر والفيس بوك. كلاهما له ميزات وخواص

مغردون سودانيون...Sudanese Tweeters مغردون سودانيون...Sudanese Tweeters

Quote: السبب يا دكتور يرجع (فى رائى) الا اننا شعب يحب الكلام الكتير والنقه .... الدليل بس شوف سودانيز انلان وكمية الكلام البنصرف كل يوم.. حصر مراسلات تويتر ب ١٤٠ كلمة طفشت السودانيين منها.. انا طبعا حاجز عدد من الاسماء المهمة ومنتظر السوق يسخن

النصري أمين

Quote: I never got the hang of Twittering, following or being followed having said that I got me an account, I guess its just the done thing really but have not been there recently maybe someone can explain to me why twitter if you can facebook؟ I see LinkedIn has a different functionality, but cannot see why Twitter if you can Facebook؟x

Rihab Khalifa

Quote: فى البداية وبعد قراءتى لبوست اخونا النصرى امين عن التويتر فتحت حساب هناك وأخطأت حيث تعاملت مع التويتر كتعاملى مع الفيسبوك- مكان التقاء بالاهل والاقارب والاصدقاء المقربين واشراكهم صور المناسبات العائلية. والحقيقة هى أن قوة التويترا تكمن فى الانفتاح. - دع كل شىء مفتوح للجمهور public وابعد من الprivate - تابع أكبر عدد من المغردين السودانيين (عدد كبير المتابعة تتم بالضغط على زر Follow بدون أى تعقيد موافقة للمتابعة). - بالخطوة أعلاه ان هناك من يتابعك. - ليس بالضرورة أن تكتب بالاسم الحقيقى أو تضع صورتك الشخصية( عكس الفيسبوك الذى يلزم مستخدميه بالكتابة بأسماءهم الحقيقية) فبالامكان استخدام اسم حركى أو مستعار.

ombadda






دى مناظر بس من المشاركات. البورد كان بخيره

الاخ محمد عبد الله

فعلا فكرت في الامر كثير وحاولت تفسير بغض السودانيين لتويتر
مع انه الوسيلة المفضلة لبقية العالم
من اهم ميزات تويتر = نقل الاخبار بسرعة
وعرض الافكار باختصار شدسد
نقل الروابط بشكل ممتاز = اي انك حتي لو كتبت اي موضوع في اي
موقع يكمنك نشره والتنبه اليه عن طريق تويتر
يمكنك متابعة اي شخص بطريقة مباشرة دون تعقيدان
يوفر التوير مصدر الاخبار من الوكات والهيئات ولكن من اقرب الاشخاص الي الحدث
ايضا مما يعني انك يمكن ان تسمع عن الارهابي وفي نفس الوقت من اقرباه
واصدقائه وزملائه في المدارس في نفس الوقت
ربما من الاسباب التي تبعد السودانيين من تويتر هي القدرة او عدمها علي الاختصار والتلخيص
اذا كتت تريد متابعتي تجدني في

Gaafer A. Ali
@GaaferAAli

في رأيي اكثر السودانيين استخداما للتوتير بنت سودانية تغرد تحت اسم Munchkin
لديها ما يفوق علي سبعة الاف متابع وهي تغرد حياتتها بالكامل في توتير من صحوها
الي منامها الي اكلها الي رحلاتها اليومية الي العمل والبيت والاصدقاء ولديها مالايقل
عن خمسين الف تغريدة تعكس حياتها بشكل شبه كامل حتي التسريحة
ونوع الطعام الذي تنوي تناوله ونقاشها مع اهل بيتها
Munchkin
@BSonblast

الإخوة الكرام :‏
هاني عربي
أحمد عمر
نزار عبدالوهاب
الطيب عباس
أمبدة
جعفر علي
لكم الشكر على الإفادة و المعلومات الثرة و الإضافات القيّمة التي سوف نستفيد منها ‏جميعاً.‏
حقيقة كانت فكرة الموضوع أن اتحدث عن مجرد ملاحظة و لكن أعتقد إنه ممكن يكون ‏طرح الموضوع مناسبة للتشجيع لاستخدام تويتر أو على الأقل لتجربته.‏
أكرر شكري لكم جميعا فقد استفدت كثيرا من تعليقاتكم و ليس لدي ما أقوله بعد ‏معلوماتكم القيّمة.‏

ومع انّ من اهم ميزاتها سرعة نقل الخبر الا اننا نجد انّ تواجد المستنيرين السودانيين من سياسيين واهل الفن والممثلين واهل الاعلام والشعراء ولاعيبة الكرة والاكاديميين ضعيف ولايذكر ابدا ,,
اتمنى من هؤلاء المستنيرين ان يقوموا يايصال افكارهم واخبارهم وانتاجهم عبر تويتر وشخصيا لم اجد فى تويتر الا عدد قليل من الصحفيين واهل السياسة والفن لاوجود لهم .
فى العام الماضى ظهر احد مشاهير السياسة فى السودان لفترة قليلة ثم اختفى .
شكرا لصاحب الخيط

يعد أكثر من مجرد موقع اخباري، كنز معرفي يتواصل من خلاله جل العلماء في مختلف مجالات العلوم الدينية والدنيوية.. نحن اختزلنا حياتنا من خلال الفيس فقط ، للاطراء والمجاملات وتخزين الصور

اقتباس:( ومع انّ من اهم ميزاتها سرعة نقل الخبر الا اننا نجد انّ تواجد المستنيرين السودانيين من سياسيين واهل الفن والممثلين واهل الاعلام والشعراء ولاعيبة الكرة والاكاديميين ضعيف ولايذكر ابدا ,,
اتمنى من هؤلاء المستنيرين ان يقوموا يايصال افكارهم واخبارهم وانتاجهم عبر تويتر وشخصيا لم اجد فى تويتر الا عدد قليل من الصحفيين واهل السياسة والفن لاوجود لهم .
فى العام الماضى ظهر احد مشاهير السياسة فى السودان لفترة قليلة ثم اختفى( .

الأخ علاء
يبدو أن مشكلتنا في السودان هي المحلية. يعني نحن بنهتم بالمعلومات و الأخبار على المستوى العالمي و نتفاعل معه صامتين.أما التعامل على المستوى العالمي فنحن نحجم عنه.
الناس جوة السودان معذورين إلى حد ما و لكن الموجودين في الخارج خاصة الدول الغربية فهؤلاء مسئوليتهم أكبر. فيجب أن يكونوا أكثر تأثيرا و ليس تأثراً فقط.

اقتباس االأخ جعفر علي أعلاه ( في رأيي اكثر السودانيين استخداما للتوتير بنت سودانية تغرد تحت اسم Munchkin لديها ما يفوق علي سبعة الاف متابع وهي تغرد حياتتها بالكامل في توتير من صحوها الي منامها الي اكلها الي رحلاتها اليومية الي العمل والبيت والاصدقاء ولديها مالايقل عن خمسين الف تغريدة تعكس حياتها بشكل شبه كامل حتي التسريحة ونوع الطعام الذي تنوي تناوله ونقاشها مع اهل بيتها Munchkin @BSonblast)


االأخ جعفر علي شكرا على الإحالة.
إن شاء الله سأقوم بالإطلاع على تغريدات Munchkin و أدعو الإخوة لمحاولة قراءتها حيث حركت فينا فضولاً و حماساً.

الأخ جعفر علي
قبل قليل دخلت على موقع Munchkin و من ثم موقع مشروع قهوة QAHWA PROJECT
طبعا تفاجأت بمجموعة من الشباب معظمهم فتيات و خريجات و هم إما ولدوا في الشتات أو قضوا معظم سنّي حياتهم في الشتات.
تدور معظم كتاباتهم كما بدا لي من خلال إطلاع سريع حول: الهوية و الإنتماء و حول المستقبل.
المشكلة الكتابات و المواقع باللغة الإنجليزية مما سيشكل عقبة للكثيرين الذين لا يجيدون الإنجليزية.

حينما دخلت لموقع مشروع قهوة QAHWA PROJECT وجدت شباب سوداني يكتبون بحد السكين بكل شفافية و صدق في موضوعات ساخنة و حارة تتحدث عن هوياتهم و سودانيتهم كما يفهموها هم و يعايشونها و يحاولون تعريف و بناء هوياتهم في الشتات حيث يبرز موضوع الهوية كأولوية من خلال الإحساس بالإنتماء و الإندماج و الإنعزال و بمعاني و أحاسيس (من أنا و من هم) و تعريف(الأنا) و (النحن) و ( الآخرون) بشكل يختلف عن بناء الهوية لدى شباب الداخل.
يبدو أن الموضوع سيسرقنا لنتحدث عن الهوية و الإنتماء. و لسان حالييقول إذا عدتم عدنا لأن هذا الموضوع لي معه ذكريات