صدور كتاب د. ندى مصطفى على: النوع الاجتماعى و العنصر فى خطاب المعارضة السودانية بالخارج: هل ننتمى جم

02:08 AM Nov, 22 2015 سودانيز اون لاين
Khalid Kodi-Boston, USA
مكتبتى
النوع الاجتماعى و العنصر فى خطاب المعارضة السودانية بالخارج: هل ننتمى جميعا لهذا البلد؟

"تهانينا.

.

https://rowman.com/ISBN/9781498500494/Gender-Race-and-Sudans-Exile-Politics-Do-We-All-Belong-to-This-Country#https://rowman.com/ISBN/9781498500494/Gender-Race-and-Sudans-Exile-Politics-Do-We-All-Belong-to-This-Country#

Gender, Race, and Sudan's Exile Politics

Do We All Belong to This Country؟

Nada Mustafa Ali

Hardback

eBook

Gender, Race, and Sudan’s Exile Politics examines the gendered and racialized discourses and practices of the Sudanese opposition in exile through the opposition movements of the 1990s and early 2000s, and discusses the history through which these discourses evolved.

This book interrogates the relationship between women’s organizations and activisms in exile on one hand, and nationalist, transformative, and other political movements and processes on the other. It further discuses transnational coalition building across difference, including racial... more »

Book Details

Author

TOC

Reviews

Lexington Books

Pages: 234 • Size: 6 1/2 x 9 1/4

978-1-4985-0049-4 • Hardback • July 2015 • $85.00 • (£54.95)

978-1-4985-0050-0 • eBook • July 2015 • $84.99 • (£54.95)

Subjects: Political Science / World / African, Social Science / Gender Studies, Social Science / World / Africa, Political Science / Developing Nations

.

.

النوع, العرق ... دي مفهومة,

لكن {سياسات المنفى السودانية} دي

أبت تب تقع لي, مع إني ما قاصد

أحكم على كتاب بغلافه

تسلم ندي ... وتشكر على المجهود

وبعد نقرأ ... نتحاور

شكرا يا كودي وأبقى طيب

سلام استاذ حيدر.الترجمه دي علي زمة اخونا محمد يسن خليفه!قايتو اعتمد العنوان بالانجليزية لغاية مانجيك بالنجيضة من المترجمين المعتمدين .. او ترجمة الرفيقة ندي !مع التحية.

الترجمه الصحيحه كالاتي:

(النوع الاجتماعى و العنصر فى خطاب المعارضة السودانية بالخارج: هل ننتمى جميعا لهذا البلد؟)

مع التحيه

مبروك صدور الكتاب

سلام يا خالد وحيدر

يا ريت تعدلو ندي إلى ندى

مودتي

شكرا يااستاذ معاويه ، تم التعديل.

الف مبروك ل د ندى

ولك ولليره ولنا

هذت تنجاز كبير

الف مبروك د. ندى

احساس رائع باصدار كتاب في المنافي والمهاجر

يا ريت نتحصل على نسخة

شكرا خالد

مبروووووووك

اضافة حقيقية للمكتبة السودانية

مبالغة لكن محمد يسن خليفة تخلوه يترجم عنوان كتاب دكتورة ندي ..

Quote: سلام استاذ حيدر.الترجمه دي علي زمة اخونا محمد يسن خليفه!قايتو اعتمد العنوان بالانجليزية لغاية مانجيك بالنجيضة من المترجمين المعتمدين .. او ترجمة الرفيقة ندي !مع التحية.

مبرول لدكتور ندي صدور الكتاب ..

بريمة

وافر الترحاب باصداة الدكتورة ندى مصطفى (النوع الاجتماعى و العنصر فى خطاب المعارضة السودانية بالخارج: هل ننتمى جميعا لهذا البلد؟) ، وارى ان الدكتورة المناضلة ، ركنت الى تحري الدقة المسندة بالوثائق في موضوعة بحثها ، حيث انها اعتمدت ( الخطاب ) وهي صاحبة التجربة الثرة والمعرفة العميقة التي كانت لتتيح لها الكتابة عن ( الاحداث ) ايضا لكنها اختارة مناقشة ( الخطاب ) ، في مستوياته المفخخة المتعلقة بالجندر والعنصر ، وهي فيما أوقن احدى مثالب الخطاب والممارسة عند المعارضة بالخارج والداخل ، اتوقع ان يكون هذا البحث / الكتاب ، اضافة ثرة للمكتبة السودانية وللمكتبة الثورية عموما ، لناحية ما للكاتبة من رؤى مشرقة واسهامات مشرفة ، ودراية وتخصص ولايعوزها التحليل المنطقي الصائب لامتلاكها ادواته . في احدى اجتماعات هيئة قيادة التجمع الوطني الديمقراطي بالعاصمة الارترية اسمرا ، تواطأ جميع القادة - بلا استثناء - ، ورفضوا مقترح ان تُمثل المرأة السودانية في تشكيل هيئة القيادة ، عليه خرجت الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم ( ربي يواليها بالعافية ) محتجة على ذلك الموقف ، كنت من ضمن الجالسين خارج القاعة لحظة خروجها الصاخب ، وعند سؤالي لها عما حدث اجابت بسؤال : عليك الله يا ولدي ده كيف سموه تجمع وطني وديمقراطي ؟ ... الان وبعد ان وضع التجمع اخفاقاته ، ارجوا ان يجد السؤال الذي تطرحه الدكتورة ندى :( هل ننتمى جميعا لهذا البلد؟)، اجابة ايجابية .

هذا الكتاب، في تقديري، كان قيد الاعداد لفترة زادت عن 15 عاماً... لذلك هو كتاب "مسبك" ... أي مركز بلغة الطهي !
وخرج من رحم تفاعلات سياسية وتقاطعات اجتماعية للمؤلفة مع الواقع السياسي السوداني المعقد في المهجر ...
وذلك منذ خروجها من السودان ووصولها إلى القاهرة في منتصف 1991...
لذلك التهنئة الحارة للدكتورة ندى مصطفى علي للجهد الفكري والمهني الذي كرسته لهذا المشروع ليخرج بصورة
ستكون مفيدة للناشطين في تطوير عملهم ... كما هو مفيد للدارسين في فهم تجليات وواقع المرأة
والسودان الكبير (السودان+ جنوب السودان)...
والتهنئة لأسرتها الصغيرة (دكتور كودي وأبنتهم نجوى)...
والتهنئة موصولة، أيضاً، لكل المهتمين بالدراسات النسوية وارتباطاتها الحميمة بقضايا
السلام العادل والتغيير الديمقراطي والعدالة الاجتماعية...
فالدراسات عن الحركة النسوية السودانية ما تزال قليلة ومحدودة...
ولعل الفرح يتضاعف اذا عرفنا ان الكتاب اضافة جديدة ليس لأنه يتعلق بتسليط الضوء
على اوضاع ودور المرأة السودانية (دورها+ حقوقها+ مشاركتها+ تداعيات الحروب الأهلية..الخ)
ولكنه المرة الأولى التي يناقشها في إطار العمل المعارض (الخطاب النظري+ الممارسة) بالتركيز على الفترة اللاحقة لمؤتمر اسمرا للقضايا المصيرية
1995 والبديل المرشح للنظام السائد حالياً....
ويستند على فهم الدكتورة ندى كناشطة سياسية تؤمن بجدلية وديناميكية الحركة النسوية وتتجنب جمودها...
وتؤكد على تعدديتها بأعتبارها هي حركة تمتزج فيها المبادئ والقيم السياسية والاجتماعية...
وبأنها حركة قادرة على التطور والتغيير وتزداد قوة بالعمل المستمر مع الجماهير...
فللأسف لم تلقى تجربة المعارضة وبالأخص "التجمع الوطني الديمقراطي" حقها من
التوثيق والنقاش والدراسة بعد...
ومن حظنا في بريطانيا ان الكتاب عرض في الاجتماع الأخير لجمعية الدراسات السودانية...
ومن حظي فقد حصلت على نسخة بتخفيض 30%...
.....
عرفنا الدكتورة ندى مصطفى علي في بريطانيا كطالبة دراسات عليا متميزة في مجال دراسات التنمية،
وكناشطة بأمتياز ومشاركة بحماس في كل الفعاليات السياسية والثقافية طوال اقامتها
في بريطانيا (مانشستر+ لندن). وذلك امتداداً لما جبلت عليه في سنوات اقامتها في مصر ومشاركتها الفاعلة في مناشطها....
وفي عملها لسنوات طويلة دون كلل في قضايا النسوية والتنمية وحقوق الإنسان والتضامن وعملها في مجال التنوير بآثار الأيدز...
وعلى الرغم من ميلادها في عطبرة وانتمائها إلى قومية نوبية من شمال السودان إلا إنها كانت مهتمة بشكل خاص بقضايا المرأة في ساحات الحروب الأهلية في جبال النوبا والأنقسنا ودارفور وجنوب السودان...
وكذلك منذ ان كانت طالبة متميزة في العلوم السياسية (جامعة الخرطوم)....
حيث كان استاذها الصديق عطا البطحاني يقول لي انه يتوقع لها: "مستقبلا باهراً كقائدة للحركة السياسية السودانية"...
وبالتأكيد لم استغرب تقريظه لكتابها الجديد بأنه:
"عامر بالإطار النظري المُرشد وتستند تحليلاته على تجربة عملية نقدية
للخطابات والممارسات الذكورية التي يؤيدها قادة حركات التحرر الوطني ومؤسسات
بناء دولتهم في السودان وجنوب السودان...وهو كتاب ينشر في وقته المناسب وانجزته مفكرة ملتزمة واكاديمية محترفة ويجب
على الأفارقة الشباب الذين يتطلعون لأن يكونوا عوامل للتغيير ان يطلعوا عليه
حتى يمكنهم تفادي التراجعات التاريخية لصفوات فاشلة في أفريقيا جنوب الصحراء"...
ومن جانبي أضيف الى ما قاله دكتور عطا البطحاني انه مهم لكل الناشطين والناشطات
على طول مجتمعات العالم الثالث وبالأخص العربية والإسلامية....
كما ساهمت الدكتورة ندى من موقعها القيادي في تنظيم قوات التحالف السودانية
(الجنرال عبد العزيز خالد والدكتور تيسير محمد علي) في أثراء الحوارات حول البديل
الناجز لنظام الجبهة القومية الإسلاموية بطبعاتها المختلفة...
لذلك خرج الكتاب ليس كمجرد عمل اكاديمي مجرد ... ولكنه يستند على تجربة عملية شخصية...
ويحتوي الكتاب على مقدمة ضافية يتبعها 5 فصول أساسية استعرضت فيه المؤلفة الأساس النظري وحددت فيه منهج تشريحها لخطاب وممارسات المعارضة السودانية ...
وينتهي بخاتمة وقسم أخير يتمعن في الدروس التي يمكن استخلاصها من
مسار تجربة العمل النسوي والمشاركة في العمل السياسي في المعارضة،
وفي أوساط المغتربين والمهاجرين....
...
اتمنى ان تعمل الدكتورة ندى على تسجيل حلقات فيديو باللغة العربية تلخص فيها محتويات الكتاب وتضعها على
يوتيوب وشبكة التواصل الاجتماعي... وبذلك تخرج به من دوائر الفعل الاكاديمي الصفوي ليصبح وسيلة لتمكين النشاط السياسي الواسع مع الجماهير ...
وحتى يمكن ان يصل الى أكبر عدد من المناضلين والمناضلات من أجل سلام
عادل وتغيير ديمقراطي وعدالة اجتماعية... وليعملوا من اجل وطن يسع الجميع...
ونتجاوز السؤال المرير الذي طرحه علينا منذ منتصف التسعينيات الأستاذ الجليل دكتور شريف حرير:
"هل ننتمي كلنا لهذا البلد؟"...
...
برافــــو ندى ...

عزيزي البروف خالد كودي،،،

خالص التهاني المجددة للدكتورة ندى على هذا الإنجاز العلمي وهذا التوثيقي الشامل لنضال المرأة السودانية. ومع الأسف لم أتمكن بعد من قراءة الكتاب ولكني تصفحت بعض من فصوله وأعطتني البروف ندى ملخص شامل عن متحواه.. ووعدت مديرة مكتبة جامعتنا العريقة بشراء عدة نسخ منه لتزدان بها عقول طلابنا ولتبقى في متناول ناشدي العلم والمعرفة الإنسانية. وللعلم، جاءت ترجمة العنوان من حصيلة ما جمعته من معلومات عنه... والترجمة الكاملة للعنوان حسب إعتقادي هي: الجندر والعرق وسياسات المنفى السوداني... هل ننتمي جميعنا لهذا الوطن؟"

والدكتور صلاح البندر تفضل مشكوراً بتقديم شرح مبسط لقصة ومحتوى الكتاب ووضح أوجه إستخداماته لمنفعة ساسة ومهنيي وأكاديميي الوطن السوداني الكبير بشماله وجنوبه... يضاف لهم أهل الشتات الذين شردتهم تلك الفئة الضالة التي تحكم شماله أو تلك التي سيطرت على جنوبه. والكتاب تحدث عن دور المرأة السودانية في نضالها المستمر بالمنافي ووثق له.... كذلك أبان دكتور البندر علاقة الكتاب بتساؤل المفكر السوداني الضليع الدكتور شريف حرير حين قال: "هل ننتمي جميعاً لهذا البلد؟" وهو ما ذكرته الكاتبة عند تقديمها عرض للكتاب بمنبر جالية بوسطن الثقافي قبل إسبوعين!


عظيم شكرنا وإمتناننا للأخت الدكتورة ندى علي ولكم عزيزي خالد،،،












-----------------------------
بي. إس. طلبت من دكتورة ندى ترجمة الكتاب وتشريفي بمراجعة تلك الترجمة
وللمترجم/ـة الحق بإقتراح ترجمة العنوان حسب رؤيته/ـا عملاً بالعرف المتداول!

تهانينا لدكتورة ندى بصدور الكتاب..
خالد سلامات وينك مختفي؟

إصدارة مهمة في وقت حرج من باحثة متخصصة...

سوف نسعي للحصول علي نسخة ورقية من النت للقراءة والإطلاع..

تحية خاصة للدكتورة ندي مصطفي ونتمنى أن نحاورها في أحد منابرنا في أوروبا. ..

مبروك دكتورة ندى... نقرا الكتاب اول ... يبدو ان موعودون بعصف ذهنى لمرحلة هامة من تاريخ السودان قبل التشظى...

خالص التهاني للدكتورة ندى،
وهي تتصدى لدراسة إحدى المشكلات الكبرى،
في عالمنا الإسلاميّ،
أو في العالم اليوم،
وذلك في سياق تطبيقي يتعلّق بالحركة السياسية السودانية المعاصرة!
آملين أن تُتاح فرصة قراءته،
وأن تبذل الباحثة جهداً في تقريبه إلينا عبر الفديو،
أو عبر البوستات،
وبتعريبه!
والتهاني مزجاة للأخ خالد كودي!

الف مبروك يا دكتور خالد لاختنا دكتورة ندي هذا الانجازالمعرفي المستحق وتحياتي لها والامورة الصغيرة......واظهر يازول.

مبروك يا دكتورة ندى الكتاب.

نتمنى أن نحضر و نسمع شرحك ونقاشك للكتاب. طبعا بعد الحصول على نسخة وقرائته.

شكرا يا خالد.

شكرا د. خالد كودى ومبروك هذه الإصدارة د. ندى و التى تقرن القول بالفعل .