من هي حسنا آية بولحسن التي فجرت نفسها في مداهمات باريس الأخيرة Video

07:17 AM Nov, 20 2015

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

نفس المداهمة التي أسفرت عن مقتل الإرهابي المشتبه في أنه العقل المدبر لهجمات باريس يوم الجمعة 13 نوفمبر، عبد الحميد أباعود.

ــــــــــ

الأخبار
من هي حسنا آية بولحسن التي فجرت نفسها خلال مداهمة سان دوني؟
19/11 17:10 CET | آخر تعديل منذ xx د | آخر تعديل 20/11 - 01:0514479779101447949458





لا تزال عملية سان دوني التي قامت بها الشرطة الفرنسية، الأربعاء، تمثل الحدث الأبرز في البلاد عقب الهجمات الارهابية التي استهدفت عدة مواقع ليل الجمعة الماضي.

وقد تداولت العديد من وسائل الإعلام صورة الفتاة التي قامت بتفجير نفسها خلال عملية المداهمة، وهي حسنا اية بولحسن، إبنة خالة البلجيكي ذي الأصول المغربية عبد الحميد أبا عود، المشتبه به الأول في التدبير لهجمات باريس الإرهابية.

حسنا البالغة من العمر 26 عاما وهي تعد أول إمراءة تفجر نفسها في فرنسا وغرب أوروبا، نقلت الشرطة الفرنسية تسجيلات محادثة معها قبل قيامها بعملية التفجير، الشرطة سألتها عن صديقها أباعود، فاجابت بأنه ليس صديقها وقامت بتفجير نفسها على الفور.

المدعي العام الفرنسي فرانسو مولانس أكد أن عبدالحميد أباعود العقل المدبر للهجمات الارهابية في باريس، قتل أيضا في هذه العملية.

في منطقة غروتسوالد القريبة من الحدود الألمانية، عاش والد حسنا لسنوات طويلة حيث كانت تقوم ترددت عليه مرات عدة في السنوات الأخيرة، سكان المنطقة لا يزالون يتذكرون هذه الفتاة التي قالو إنها كانت تحب الحياة ولم تكن متشددة بل كانت تضع المكياج وتذهب إلى النوادي الليلية.

فيما أشار آخرون إلى أنها كانت قد عبرت عن اعجابها بحياة بومدين، وهي صديقةحمدي كولبالي المتورط بتنفيذ هجمات شارلي اإبدو في باريس. حياة كانت قد اختفت عن الأنظار عقب التفجيرات.

صحف فرنسية أشارت الى أن حسنا، كانت تخضع إلى عملية تنصت ومتابعة خاصة مستمرة من قبل ما لا يقل عن3 أجهزة مختلفة إدارية وجنائية واستخباراتية في البلاد.

يورنيوز

من هم منفذو هجمات باريس؟
16/11 15:36 CET | آخر تعديل منذ xx د | آخر تعديل 19/11 - 18:2214479537291447684563
من هم منفذو هجمات باريس؟

قالت السلطات الفرنسية إنها تمكنت من تحديد هوية 5 من بين 8 أشخاص يعتقد أنهم متورطون في هجمات “باريس” التي أودت بحياة 129 شخصا وتسببت في إصابة 352 أخرين.

-إسماعيل عمر مصطفائي (29 عاما)
-الجنسية: فرنسي
-الولادة: 21 نوفمبر 1985 في كوركونيه جنوب باريس
-الوفاة: 13 نوفمبر 2015 قاعة “باتاكلان” باريس

يعتبر مصطفائي أول شخص تحدد السلطات الفرنسية هويته من بين مرتكبي اعتداءات باريس.
تقول المخابرات الفرنسية إن مصطفائي أدين ثماني مرات في جرائم صغيرة وإنها أفردت ملفا له عام 2010 عندما بدأت تظهر عليه علامات التشدد، كما يعتقد أنه سافر إلى سوريا ما بين عامي 2013 و2014.
تقول تركيا إنها أبلغت السلطات الفرنسية بشأنه مرتين الأولى في كانون الأول/ديسمبر عام 2014 والثانية في حزيران/يونيو عام 2015 معتقدة أنه إما في طريقه لسوريا أو منها. ودخل مصطفائي تركيا في عام 2013 ولكن لا توجد أي بيانات عن مغادرته. وقال مسؤول تركي كبير إن باريس لم تطلب المزيد من المعلومات عنه إلا بعد هجمات الجمعة الماضية.

-سامي عميمور (28 عاما)
-الجنسية: فرنسي
-الولادة: 15 أكتوبر 1987
الوفاة:13 نوفمبر 2015 قاعة “باتاكلان” باريس

بدأت السلطات الفرنسية التحقيق بشأن تحركات عميمور عام 2012 بعد محاولته السفر إلى اليمن
أصُدرت مذكرة توقيف دولية في حق عميمور عام 2013 حسب المدعي العام الفرنسي.
عميمور الذي يعود أصله إلى مدينة درانسي شمال باريس سافر إلى سوريا عام 2013 حسبما قال والده في حديث إلى وكالة الصحافة الفرنسية.

-إبراهيم عبد السلام (31 عاما)
-الجنسية: فرنسي مقيم ببلجيكا
-الولادة: 30 يوليو 1984
-الوفاة 13 نوفمبر 2015 مقهى “كومبتور فولتير” بباريس

إبراهيم عبد السلام هو شقيف صالح عبد السلام الذي لا تزال السلطات الفرنسية تبحث عنه بصفته المشتبه به الثامن في اعتداءات باريس.
وكان إبراهيم عبد السلام قد استأجر سيارة من طراز “سيات ليون” وجدتها السلطات الفرنسية في منطقة مونتروي خارج باريس محملة ببنادق كلاشنيكوف.

-بلال هادفي (20 عاما)
-الجنسية: فرنسي مقيم ببلجيكا
-الولادة: 22 يناير 1995
-الوفاة: 13 نوفمبر 2015 بالقرب من “ستاد دو فرانس” باريس

حسب صحيفة واشنطن بوست الأمريكية سافر بلال عام 2013 إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم “الدولة الإسلامية”


-غير معروف
الجنسية: غير معروف
-الولادة: غير معروف
الوفاة: 13 نوفمبر 2015 بالقرب من “ستاد دو فرانس” باريس

عثرت الشرطة الفرنسية على جواز سفر يحمل أسم أحمد المحمد (25 عاما) المولود في العاشر من أيلول/سبتمبر 1990 وهو من سكان إدلب في سوريا
السلطات الفرنسية أكدت ان جواز السفر يعود لشخص تم تسجيله في تشرين الأول/أكتوبر الماضي كلاجئ سوري في جزيرة ليروس اليونانية.
مكتب الادعاء الفرنسي قال إن بصمات أحد منفذي الهجمات قرب “ستاد دو فرانس” تتطابق مع بصمات اللاجئ المسجلة في اليونان
إقرأ المزيد هنا

-عبد الحميد أبا عود (27 عاما)
-الجنسية: بلجيكي

يعتقد أن عبد الحميد أبا عود هو العقل المدبر لاعتداءات باريس، حيث ذكرت مصادر قضائية وإعلامية عن وجود رابط بين ابا عود الجهادي البلجيكي وأحد انتحاري هجمات باريس. وتعتبر السلطات البلجيكية أن أبا عود هو العقل المدبر للاعتداءات التي احبطت في كانون الثاني/يناير في فيرفييه شرق بلجيكا، وذلك في إشارة إلى خلية جهادية كانت تستعد لتنفيذ هجوم ضد شرطيين أو مخافر وتم تفكيكها وذلك بعد أيام فقط من الهجوم على مقر صحيفة شارلي ايبدو الساخرة في العاصمة الفرنسية.


-صالح عبد السلام
-الجنسية: فرنسي
الولادة: 15 سبتمبر 1989

أصدرت السلطات الفرنسية والبلجيكية مذكرة اعتقال بحق صالح عبد السلام الذي قام باستئجار إحدى السيارات التي استعملتها المجموعة في هجماتها بباريس.

آخر الأخبار تبرئها من ذلك يا دكتور

Woman who died in Paris raid likely not wearing suicide belt: source
ReutersReuters – 5 hours ago

Print
CANADA NEWS »
Ottawa winter construction could be easier to deal with than last year, city says
Alberta climate change policy to be released Sunday
Canada to detail Syrian refugee plan next week
Canada's new government says fiscal outlook worse than projected
More Canada news »
PARIS (Reuters) - Investigators sorting through body parts from a flat raided by French police on Wednesday now believe Hasna Aitboulahcen, the woman who died there, was not the one wearing a suicide belt, a source close to the investigation said.
Headlines flashed around the world this week that Aitboulahcen had become Europe's first woman suicide bomber, after officials said they believed she had blown herself up at the scene of the raid in a northern Paris suburb.
Two other people died at the flat in St. Denis on the city's outskirts after Aitboulahcen, believed to be the cousin of suspected Paris Nov. 13 attacks mastermind Abdelhamid Abaaoud, took him there on Tuesday evening.
One of the dead has been confirmed as Islamist militant Abaaoud. The other has yet to be identified.
Police had been hunting Abaaoud since the killing of 130 people in Paris on Nov. 13, which was claimed by Islamic State, and which they believe he orchestrated.
"The initial findings from the special police indicated that it (the suicide belt wearer) was her," said the source. "But the skull we found on the pavement was not hers."
The fighting at the flat was so intense that not only were the police unable initially to identify the bodies, it took more than a day for investigators to establish that there had been three people and not two.
(Reporting by Chine Labbe; Writing by Andrew Callus; Editing by David Clarke)

كلامك صحيح يا عزيزي منصور

يورونيوز نفسها عادت فقالت بذلك..