يامصطفى!، على سبيل العودة.

يامصطفى!، على سبيل العودة.


09-27-2015, 02:03 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1443315794&rn=1


Post: #1
Title: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: mustafa mudathir
Date: 09-27-2015, 02:03 AM
Parent: #0

01:03 AM Sep, 27 2015
سودانيز اون لاين
mustafa mudathir-Canada
مكتبتى فى سودانيزاونلاين





توقفت يامصطفى! بفعل فاعل الافلاس المادي!
ركلت جانباً خبز الروح بحثاً عن خبز هول ويت ووفير!
وما ان تيسر الأخير، نهش روحي توق لخبزها!
ستعود يامصطفى مدوّنة للسينما والقصة والشعر.
أخصكم هنا بنصين على سبيل العودة.
----------------------------
1- أيها الأتحفان!
تعثرك الليلي هذا يودي بك في طرقات الذاكرة. تغمرك أبوابها الصدئة بحنينٍ لموداّت قديمة. تظنها معابر لفرح مضى وتهم أن تستأذن صمتها. حاذر فهي ليست كذلك وأنت لست في نزهة. أتظنها مفاتح أسرار غابرة، وتنظر لها كسائح مشوق، كمتحفي في اجازة من انتقائه المهني، يا لك من أتحفان! فالباب الثاني، هو كالأول، يفضي بك لندم قديم وربما الثالث يفعل بك مثلهما!
وهذا الندم القديم الذي ينتظرك وراء الباب لا يتسربل بوقائعه، لا يعطيك سره ولا تعرف له سبباً، فهو ندم قديم منتصب وراء باب!
2- دعاء الخروف (منقّح)
"يا عدمنا الذي في العدم، لا شيئ يكون اسمك، ومملكتك عدم وتكون أنت عدماً في لاشيئ كما هو الحال في العدم. هب لنا هذا العدم، لا شيئنا اليومي، واعدم لنا عدمنا كما نعدم نحن لا شيئنا ولا تعدمنا في لا شيئ بل خلّصنا من عدم، ثم من لا شيئ وحبّذ لنا عدماً ممتلئاً بالعدم، ليس معك سوى العدم." من قصة (مكان نظيف، جيد الإضاءة) لارنست همنجواي.



Post: #2
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: mustafa mudathir
Date: 09-27-2015, 03:38 AM




Post: #3
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: osama elkhawad
Date: 09-27-2015, 04:02 AM
Parent: #2

سلام "هول حب"،
فور أول بدون فرز،

لكنني للاسف سأفرز:

أولا: درش مدثر .

ثانيا: مدونته "يامصطفى"،

ثالثاً: محبات\ محبي المدوّنة.

Post: #4
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: معاوية الزبير
Date: 09-27-2015, 04:12 AM
Parent: #3

وبعدين مع أكل العيش دا يا مصطفى!
غايتو البركة في كباية الشاي والسيجارة البتجي تشربهم معانا هنا بعد كل أكل عيش

ما عندكم كيك ياخ هههه

Post: #5
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: mustafa mudathir
Date: 09-27-2015, 04:41 AM
Parent: #4

Quote: ما عندكم كيك ياخ هههه



عندنا لحم خروف عقب انتهائه من دعائه!
مشتاقين يا ويلي!
كباية شاي وسيجارة حلوين. العافية الاقتصادية لا ترقى لمستوى عافية النفس، بل تتدنى لها الأخيرة، تواضعاً
فصبراً!
-------------
الشاعر المغلوبة تحت إمرته المعاني أسامة باشا الخواض!
مشتاقين، كتبت لك مشاغلة في شكل مداخلة في بوست عن الحوار الذي أجراه معك م نجيب م علي، البوست أظنه ضاع
تحت معافرات الهكر وعندما استعدته أنت لم يشتمل على كل المداخلات! أين التوثيق هنا؟ والسؤال موجه لبكرى ابوبكر،
وهكذا يكتب اسمه. بعدين، ومن قبيل الاستطراد المذل، يقوم واحد هايبوفطحل زي ابوبكر عباس، وهو للدهشة، يكتب اسمه
هكذا، يقوم يسرق موضوعي (افتقاد الغياب) أمام ناظري راعي المنبر ولا يشير لي، يظن أنه امتلك مقومات الأديب!
أنا عن نفسي اشرت له بأن حلوله في أمريكا دليل على أنه قد دنا عذابه وذلك بتحويله لنص سومرست موم عن الأحجية
الشرق أوسطية التي تشرح أن الموت ينتظر وصولك للمكان الذي كتبوا له أن يلتقيك فيه!



Post: #6
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: osama elkhawad
Date: 09-27-2015, 06:19 AM
Parent: #5

Quote: الشاعر المغلوبة تحت إمرته المعاني أسامة باشا الخواض!
مشتاقين، كتبت لك مشاغلة في شكل مداخلة في بوست عن الحوار الذي أجراه معك م نجيب م علي، البوست أظنه ضاع
تحت معافرات الهكر وعندما استعدته أنت لم يشتمل على كل المداخلات! أين التوثيق هنا؟

بالأكتر، يا "درش"،
ولكن........

عندما "همّ" بها ،
و"همّتْ" به،
أقصد "المداخلة" في ذلك البوست،
كان قد اتلحس،
وهنا بكون "غلطان الملحوس".

طالما أصريت أن "تزجي" لي لقباً،

فبدلا من "باشا" أفضِّل "أب شبّال"،

لأن جدي أحمد "أفندي" الخوّاض ،

كان يُسمَّى في كبوشية ب"أب شبّال".

والشبّال، هنا آت من الخيط المتدلي من "برنيطة الأفندية" في ذلك الوقت.

Post: #7
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: بله محمد الفاضل
Date: 09-27-2015, 10:33 AM
Parent: #6

حبابك والله يا شاب
حباب يا مصطفى المصطفاة


بكدا، بعودتك ويا مصطفى
نقدر نقول بقيت رأسمالي زيك زي بابكر عباس مثلن هههههه


وكل عام وأنتم بخير

Post: #8
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: الفاتح ميرغني
Date: 09-27-2015, 11:30 AM
Parent: #7

Quote: ستعود يامصطفى مدوّنة للسينما والقصة والشعر.

عودا حميدا مستطاب.
كل سنة وأنت والاسرة الكريمة بالف خير.
افتقدتك يا حبيب في بوست " دردشة مع آستون باريت" والذي أثرت فيه سؤالك الموسيقي الوجودي، حلوة الوجودي دي مش ، بتاع Concrete Jungle
لكن الهكر لحقو لينا شركة فلوكس فاغن!!!

محبتي

Post: #9
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: أبوبكر عباس
Date: 09-27-2015, 02:04 PM
Parent: #8

يا أخي، المنتدى وإتّا حردان، تشعر فيهو حاجة زي ناقصة

Post: #10
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: محمد على طه الملك
Date: 09-27-2015, 03:57 PM
Parent: #9

غايتو يا درش عناوينك دي إلا تلبسها حجاب ..
وإلا فالرعاة يجيدون القنص..
منور والمعاك

Post: #11
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: mustafa mudathir
Date: 09-27-2015, 06:12 PM
Parent: #10

Quote: طالما أصريت أن "تزجي" لي لقباً،

فبدلا من "باشا" أفضِّل "أب شبّال"،

لأن جدي أحمد "أفندي" الخوّاض ،

كان يُسمَّى في كبوشية ب"أب شبّال".

والشبّال، هنا آت من الخيط المتدلي من "برنيطة الأفندية" في ذلك الوقت.



ياخي أنا رقيتو لباشا تجي انت تصر ألقّبو بالخيط المتدلي من برنيطة؟
المداخلة التي عنيتها كانت لتأكيد حق الشاعر في أن يكتب وأن لا يكتب، أو شيئ من هذا القبيل.


Post: #12
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: osama elkhawad
Date: 09-27-2015, 08:26 PM
Parent: #11

Quote: ياخي أنا رقيتو لباشا تجي انت تصر ألقّبو بالخيط المتدلي من برنيطة؟

"يو ميد ماي دي".

الترجمة غير الحرفية على الشريط:

"لقد صنعت يومي، يا درش".

ربما كانت تلك -يا مصطفى-

"غشامة" ما ،

تندرج-ومازلنا نعيش أجواء عيد الأضحى-

في كون الحفيد ضحية لجده .

ههههههههههههههههههههه

Post: #13
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: خالد العبيد
Date: 09-28-2015, 04:40 AM
Parent: #12

سعيد جدا بي عودتك ..
تعال يا مصطفى خلينا نشوف الدنيا كويس

Post: #14
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: mustafa mudathir
Date: 09-28-2015, 05:16 AM
Parent: #13



هههههههه! يا سمسم أمريكا دي شربوتا خطير!
يا جماعة والله شهيتونا في سلام المودة. اها أمسكوا
معاي من معاوية وبلة والفاتح ال طوّلت منو شديد
وم ع ط الملك الزعلان مني بي سببو وأبوبكر العايز
يحجّب لي أسماء بوستاتي وكمان شرّفنا خالد العبيد،
أها يا خالد من شوية شفت ليك صورة في الفيسبوك
حقو تجيبها هنا!
تحياتي وتمنياتي لكم بأيام عديلة جاية.
إتّو بلة دي بتاء مربوطة؟


Post: #15
Title: Re: يامصطفى!، على سبيل العودة.
Author: mustafa mudathir
Date: 09-29-2015, 02:37 AM
Parent: #14



حوليات قمر الدم
أصلاً كانت ثلاث مناسبات في يوم واحد: عيد ميلاد الهانم منى الجزولي، عيد الضحية ويوم القيامة، حسب الماس المخستك بتاع محسن خالد.
بعد سلسلة من الاعتراضات وعدة جولات مكوكية تمت المصادقة على عبد الميلاد والرضا من الضحية بالكباب. أما يوم القيامة فببساطة تأجل!
منتهى المرونة! بي عودة يا السيوبرموون!