تاني خلي زول يجي يمجد لي امريكا ولا العلمانية!

09:22 PM Sep, 20 2015
سودانيز اون لاين
الامين موسى البشاري- المملكة العربية السعودية
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



**

Quote: مرشح جمهوري بارز يرفض تقلد "مسلم" منصب الرئاسة بأميركا أف ب قال بن كارسون الذي يسعى للحصول على ترشيح حزبه الجمهوري لسباق الرئاسة الأميركية الأحد 20 سبتمبر/ أيلول 2015 إنه لا يمكن لشخص مسلم أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة. وفي مقابلة مع شبكة ان بي سي، وجه إلى كارسون، جراح الدماغ المتقاعد الذي غالباً ما يشير إلى تدينه المسيحي العميق، سؤال عما إذا كانت ديانة الرئيس مهمة. ورد قائلاً "أعتقد أن ذلك يعتمد على ديانته، إذا كانت تنسجم مع قيم ومبادئ أميركا فبالتأكيد ستكون ديانته مهمة، أيضا إذا كانت تنسجم مع الدستور، فلا مشكلة". وفي إجابته على سؤال عما إذا كان يعتقد أن الدين الإسلامي ينسجم مع الدستور الأميركي، قال "لا، لا أعتقد ذلك. لا أعتقد"، مضيفاً "لا أشجع الإسنادَ إلى شخص مسلم تولي مسؤولية هذا البلد. لا أتفق مع ذلك مطلقاً". وطفت هذه القضية على السطح فجأة خلال الأيام الأخيرة عندما لم يعترض المرشح الجمهوري دونالد ترامب على تأكيد أحد المشاركين في تجمع انتخابي له أن الرئيس باراك أوباما مسلم. وقال ترامب السبت أنه "غير ملزم أخلاقياً" الدفاع عن أوباما في مواجهة مزاعم الرجل، إلا أن كيفية تعامله مع المسألة أثارت انتقادات. وأعرب كارسون الذي تراجع إلى المرتبة الثالثة بين المرشحين الجمهوريين في استطلاعات الرأي الأحد بعد أن احتل المرتبة الثانية بعد ترامب لأسابيع، عن اعتقاده أن أوباما مولود في الولايات المتحدة وأنه مسيحي. وكالات

يا امين
اولا شنو قصة التمجيد دي؟ بالله في ناس في الزمن العلينا ده لسه بمجدوا؟
ثم بن كارسون شنو يا اخوي البتحمل كلامو محمل الجد؟
أصلا ده اول ما جاب سيرة الرب و جيسوس و الكلام الزي ده الفيهو اتعرفت و اي زول أتأكد انو موضوعو مستحمي.
ثم المشكلة شنو ان يعبر عن رأيه و ينصح الناخبين بعدم التصويت لمسلم؟
هسه هو ذاتو الليبراليين قاعدين ينصحوا الناخبين بعدم انتخابه .

كدي خلوا انسجامو مع الدستور الامريكي، الدين الاسلامي لا ينسجم مع دستور السودان الانتقالي لعام ٢٠٠٥!!

سلام يا دكتور سيف النصر

بن كارسون يمكن يكون شجاع وقالها بالدغري والواضح
لكن الحكاية دي عامة وغالبية عند الشعب الامريكي
فهم لن يسمحوا بتولي مسلم للرئاسة او لنقل أن اوان الحكاية دي لسه ما جاء
انا بتكلم عن الناس العاملين صنم لامريكا ديل ..

تحياتي

الكلام ده قالوهو لأوباما .. و أقطاب كبار في الحزب الديموقراطي (حزبو): أمريكا غير مستعدة بعد ليرأسها رجل أسود ... America is not ready to have a black President


المشكلة ليس في أمريكا ...
المشكلة في السودان .... حيث يفضل البعض أن يتفتت السودان كدولة علي أن يكون (غير ود بلد) رئيساً فيه.

أمريكا حطمت كثير من التابوهات ... لذلك ... المسألة ليست أصنام و علمانية ...
المسألة أن أمريكا .. و رغم حرية التعبير التي أتاحت لبن و دونالد ترمب أن يقولوا ما يثير إستفزاز الآخرين ... فالحسم يتم في صناديق الإقتراع.
الكلمة الاخيرة للناخب ..
للشعب

سلام يا محمد سليمان

Quote: لكلام ده قالوهو لأوباما .. و أقطاب كبار في الحزب الديموقراطي (حزبو): أمريكا غير مستعدة بعد ليرأسها رجل أسود ... America is not ready to have a black President المشكلة ليس في أمريكا ... المشكلة في السودان .... حيث يفضل البعض أن يتفتت السودان كدولة علي أن يكون (غير ود بلد) رئيساً فيه.

يا محمد اوباما تجاوز المسألة بالكايريزما التي كان يمتلكها
ووصول اوباما كان نتيجة كفاح طويل للسود لنيل حقوقهم

سبب الرفض مقبول عندي من بن كارسون ..
هناك قيود ومتغيرات كثيرة هي التي تحكم المجتمع وليس الدستور وحده

امريكا محتاجة 100 سنة واكثر ليتولي الرئاسة فيها رجل مسلم بالرغم من ان الدستور يسمح بذلك

تحياتي

بن كارسون زه عوير ساكت وكتيرين انتقدوه على هذا الكلام

أعتقد أنَّه يجب علينا التفريق بين "الرَّأي الشَّخصي" و "الموقف الرَّسمي" .. المُشكلة لا تكمن في رفض أن يتولى المُسلم منصب رئاسي في أمريكا، ولكن علينا أن نتساءل: "لماذا هنالك آراء مثل هذه؟" أي انطباع تركه المسلمون ليتركوا مثل هذه الأراء المًتطرفة سياسيًا؟ وسؤال أعتقد أنَّه يتوجب على صاحب البوست الإجابة عليه: "ماذا إذا تولَّى مُسلم الرّئاسة في أمريكا ولم يحكم بما أنزل الله (أي لم يُطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية)، فهل سوف يعتبره مُسلمًا؟" ما هي الإشكالية في أن يأتي أي شخص (بصرف النظر عن ديانته) للحكم وينقاد للحكم "العلماني" الذي يفصل بين ديانة الرئيس وبين سياسة الحكم؟ هل المسألة هنا مسألة شكلية وحسب؟ أعني هل أنَّنا فقط نُريد رئيس أمريكا القادم شخصًا يُصلي ويصوم بصرف النَّظر عن طريقته "العلمانية" في إدارة الدولة وإصدار القرارات؟

أعتقد أننا يجب أن ننظر للأمور بشيءٍ من العُمق

الأخ الأمين البشارى
لماذا تريد أن تخلق معركه فى غير معترك ؟
بمعنى أن ليس هنالك مرشح مسلم بين المرشحين للإنتخابات الرئآسيه الأمريكيه القادمه
وإن وُجد فلن يستطيع قانونياً بن كارسن أن يمنعه من التنافس معه أمام التاخب الأمريكى
وإلا سيجد نفسه تحت طائلة القانون.
يا حبيب
أميركا ليست صنماً كما تقول لكنها - ونحن نعيش فيها - نؤكد لك إنها بلد الديمقراطيه والحريه
والعداله والقانون .
ولا أحد فوق القانون بما فى ذلك الرئيس باراك أوباما .

عبد الله عبد الله

كيف حالك!

Quote: لماذا تريد أن تخلق معركه فى غير معترك ؟ بمعنى أن ليس هنالك مرشح مسلم بين المرشحين للإنتخابات الرئآسيه الأمريكيه القادمه وإن وُجد فلن يستطيع قانونياً بن كارسن أن يمنعه من التنافس معه أمام التاخب الأمريكى وإلا سيجد نفسه تحت طائلة القانون.

هناك فرق بين الجواز النظري والعملي
في السودان ليس هناك نص يمنع المسيحي من تولي رئاسة السودان
(اعتقد ذلك ولو انا مخطئ حد يصححني)

Quote: أميركا ليست صنماً كما تقول لكنها - ونحن نعيش فيها - نؤكد لك إنها بلد الديمقراطيه والحريه والعداله والقانون . ولا أحد فوق القانون بما فى ذلك الرئيس باراك أوباما .

عبد الله اخوي الكلام النظري دا سيبك منو

امريكا نفسها فوق القانون خلي أوباما :)

كن بخير

يا هشام لك اللحم ولنا العظم ....




ـــ
دقوا دق العيش :)

عشان ما نمشي بعيد

دستور أمريكا بقول شنو ؟

Quote: عشان ما نمشي بعيد دستور أمريكا بقول شنو ؟

حبيبنا الصادق

تحياتي ... هناك ما هو اقوى من الدستور

Quote: بن كارسون يمكن يكون شجاع وقالها بالدغري والواضح لكن الحكاية دي عامة وغالبية عند الشعب الامريكي فهم لن يسمحوا بتولي مسلم للرئاسة او لنقل أن اوان الحكاية دي لسه ما جاء انا بتكلم عن الناس العاملين صنم لامريكا ديل ..

دي الحقيقة يا ود البشاري --

والشينة منكورة

Quote: بمعنى أن ليس هنالك مرشح مسلم بين المرشحين للإنتخابات الرئآسيه الأمريكيه القادمه وإن وُجد فلن يستطيع قانونياً بن كارسن أن يمنعه من التنافس معه أمام التاخب الأمريكى وإلا سيجد نفسه تحت طائلة القانون.

أستاذ / عبد الله عبد الله..تحياتي
دا نفس شغل الترابي وأولاده في دستور السودان..
المرشح المسلم هناك لا يستطيع تجاوز الكلية الإنتخابية أو إنتخابات حزبه ...
ولا يجد التمويل اللازم للحملة الإنتخابية الباهظة الثمن...

Quote: دي الحقيقة يا ود البشاري -- والشينة منكورة

احمدونا جاتك مدردقة

الحفلة دي فاتت الحبشي حبيبنا :)

Quote: يا هشام لك اللحم ولنا العظم .... ـــ دقوا دق العيش :)

البلايلي جااااك ..

حبيبنا هشام ادم

سلام وتحايا يا حبيب ..

Quote: نتساءل: "لماذا هنالك آراء مثل هذه؟" أي انطباع تركه المسلمون ليتركوا مثل هذه الأراء المًتطرفة سياسيًا؟ وسؤال أعتقد أنَّه يتوجب على صاحب البوست الإجابة عليه: "ماذا إذا تولَّى مُسلم الرّئاسة في أمريكا ولم يحكم بما أنزل الله (أي لم يُطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية)، فهل سوف يعتبره مُسلمًا؟" ما هي الإشكالية في أن يأتي أي شخص (بصرف النظر عن ديانته) للحكم وينقاد للحكم "العلماني" الذي يفصل بين ديانة الرئيس وبين سياسة الحكم؟ هل المسألة هنا مسألة شكلية وحسب؟ أعني هل أنَّنا فقط نُريد رئيس أمريكا القادم شخصًا يُصلي ويصوم بصرف النَّظر عن طريقته "العلمانية" في إدارة الدولة وإصدار القرارات؟

هشام يا حبيب للمسألة جذور وخلفيات لنقاش قديم هنا
لعلك قرأت متغيراتي في الدالة التي قلت انها تحكم المجتمعات
هذا المتغيرات الثلاث تتفاوت قوتها من مجتمع لاخر .. بالرغم من اسلام الصحابة والتابعين وكل المسلمين الى يومنا هذا
لم تردعهم النصوص القرآنية (البعض طبعا عشان بكور ما يجي ناطي لي جوز ) من شرب الخمر والقتل مثلا (وهنا المتغير الدين)
ولكن قد تمنع المسلم العادات والتقاليد من فعل ذلك..
تخيل مسيحي حكم السودان وفتح البارات .. ووو.. ووو.. اكيد المجتمع سيحاربه
يعني اسئلتك الفوق دي طوالي تعكسها لو حكم مسيحي السودان كيف سينظر له البابا والكنيسة
فيما لو حكم بما جاء في الدستور المسمى اسلامي؟
لا يمكن فصل أي شخص من التفاعل مع هذه المتغيرات اذ لا بد أن يدور في فلكها
وبالتالي ارى صعوبة وصول رئيس مسلم ذو اقلية الى الحكم في امريكا والعكس في السودان
لانه مكبل بقيود مجتمعية من عادات وتقاليد وديانة ويدور في فلك الزمن
والاحكام المجتمعية اقوى من الدين والدستور والقانون احيانا..
مثال: مهما فعلت سوف لن تغير بعض الاحكام المجتمعية مثل
ادروب ولوف
والشايقي غتيت
..
..

الخ

تحياتي

حبيبنا الفنان الموصلي

تحايا وسلام ياخ

Quote: بن كارسون زه عوير ساكت وكتيرين انتقدوه على هذا الكلام

والترابي عووووير ايضا مثله مثل البشير ومن لفه لفهم
حيث لا علاقة لهم بالدين من بعيد أو قريب

Quote: فهم لن يسمحوا بتولي مسلم للرئاسة او لنقل أن اوان الحكاية دي لسه ما جاء

هل تسمح دولة خليجية بتولي مسيحي رئاستها؟ ومتى يجيء أوان هذه الحكاية؟!

يبدو أن مبدأ (أنتم الأعلون) لا يزال سابقاً، متحكماً في العقول وفي التصرفات في هذا العصر. حتى في الدول البعيدة التي "يلجأ" إليها "الأعلون".

الدول الاسلامية لا تسمح للمسيحيين ببناء كنيسة دعك عنك رئاسة البلاد. قبل فترة قصيرة كنت فى زيارة لفيينا و اثناء مروري فى وسط المدينة وجدت خيمة كبيرة بداخلها عدد من الشباب المسملين يتحدثون لغات كتيرة بلاد العالم و يقومون بتوزيع نسخ مترجمة من القرآن على المارة. و على جانب الخيمة يدير ببعضهم نقاشات مع الناس حول الاسلام و يدعون له. قل لي كم عدد البلاد الاسلامية التى تسمح لغير المسلمين بعقد حلقات دعوة لدينهم فى اواسط المدان؟

Quote: الدول الاسلامية لا تسمح للمسيحيين ببناء كنيسة دعك عنك رئاسة البلاد.

أبوبكر صالح -- تحياتي
هذا الكلام غير صحيح بدليل وجود الكنائيس ,والمعابد اليهودية في مصر والشام والعراق وتركيا طوال فترة الدولة الإسلامية وحتى الآن ....
وما ذكرته حكم محصور بمنطقة معينة لوجود نص حديث فيه ...

Quote: حديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان آخر ما عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن قال " لا يترك بجزيرة العرب دينان " .

Quote: حديث أبي هريرة عن رسول الله : «أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم، في الأولى والآخرة» قالوا: كيف؟ يا رسول الله قال: «الأنبياء إخوة من علات، وأمهاتهم شتى، ودينهم واحد، فليس بيننا نبي» فهو متفق عليه .

هو طبعا الامريكان ديل في حاجات فايتة عليهم ومفتكرين كل المسلمين ديل مسلمين حقيقيين!
نحن حقو نوعي الامريكان ديل بالقصة دي

ده راجل عبيط ساكت

المشكلة ما فيهو المشكلة فى البتلغفو كلامو و يجعلوهو حكم عام ...

امريكا ليست الانموذج الافضل و لكن لنسأل لماذا يحب الاسلاميون هذه الامريكا حبا جما و يسافرون اليها و يلهثون وراء تاشيراتها لهثا عجيبا؟

اليست مفارقة ان ينتقد هؤلاء المتاسلمون الغرب انقادا شديدا و يتزاحمون على ابواب اسفاراته طلبا للتاشيرة

اليست مفارقة ان يشتمون الغرب صباح مساء و يصفونه بالكافر و يشتمون كل انظمته ثم يرسلون ابنائهم للدراسة بالجامعات الغربية؟

خلط متعمد للاوراق و تغبيش اخرق للمعرفة

حتى يكون الناس ضمن القطيع الذى يتصرف بدون فهم او معرفة

Quote: أستاذ / عبد الله عبد الله..تحياتي دا نفس شغل الترابي وأولاده في دستور السودان.. المرشح المسلم هناك لا يستطيع تجاوز الكلية الإنتخابية أو إنتخابات حزبه ... ولا يجد التمويل اللازم للحملة الإنتخابية الباهظة الثمن...

الحبيب أحمدونا , ولك كذلك تحياتى
أى تمييز عنصرى أو دينى فى أمريكا بيضع صاحبه تحت طائلة القانون.
وبالمناسبه الحزم الكليه لا دخل لها فى الترشيح وإنما تحسم إنتخابات الرئيس
حسب الكثافه السكانيه لكل ولايه .
الإنتخابات التمهيديه لكل حزب من يحسمها هم الناخبون
أما التمويل بيأتى من المساهمين وقد لا يحتاج المرشح لتمويل مثل المرشح دونالد ترمب
والذى صرح أكثر من مره أنه لا يريد تمويل أو دعم مالى من أحد.
تجدر الإشاره إلى فوز سانتور مسلم فى ولاية منسوتا .
خلاصة الكلام , شخصياً وكمسلم فى أمريكا لا أشعر بأى نوعٍ من التمييز وأعيش حياتى
والحمد لله كأى أمريكى آخر وإذا أردت أن أترشح لأى موقع سياسى الدستور الأمريكى
يمنحنى ذلك الحق مثل ما منح باراك أوباما ليفوز برئاسة أميركا رغم أن والده حسين أوباما
مسلم ومهاجر من أدغال أفريقيا .
هذا حال أميركا , والسؤال يا أحمدونا لا أقول مسيحى لكن أنت كسودانى ومسلم هل بتحلم فى يوم
من الأيام أنت تكون أنت أو أحد أو أولادك أحفادك حاكم فى السعوديه ؟
من ناحيه أخرى هل الدستور فى السعوديه أو أى دوله إسلاميه عشت فيها يسمح لك بالترشيح
فى أى موقع دستورى ؟
يا حبيب , أنتم فى العالم الثالث بينكم وبين أميركا ملآيين من الفوارق الحضاريه .

سلام وتحايا للجميع .. وشكرا لرفد البوست

العلمانيين بقولون أن العلمانية هي الحارس الحقيقي للدين ولحرية التدين
هذا ال بن كارسون قال الحقيقة فسوف لن تسمح أمريكا بتولي مسلم رئاستها
ودمر ما يتشدق به العلمانيين
لعدة اسباب :

* الفكرة غير مقبولة لدي غالبية الشعب
* الاغلبية الميكانيكية لن تسمح بذلك (لأن المسلمين اقلية)
* امريكا التي تخاف من طفل مسلم كأحمد محمد الحسن غير واثقة في الاسلام والمسلمين

ثقافة الشعوب دالة في 3 متغيرات (العادات، الزمن ، الدين)

كونوا بخير.... سأعود لكم فردا فردا


____
هذا البوست برعاية بكور(البطري) واحمدونا





.

حبيبنا هشام ..

Quote: ده راجل عبيط ساكت المشكلة ما فيهو المشكلة فى البتلغفو كلامو و يجعلوهو حكم عام ...

وناسنا ديل اعبط منهم ماف :)
ليست سابقة جديدة فعندما ضاق الحال بالصحابة هاجروا الى حاكم عادل وغير مسلم
وحتما سيعود المهاجرون لو تحسنت احوال بلدانهم ..

اي مرشح ما بنكر الاسلام ويحالف اليهود سوف لن يفوز


تحياتي

حبيبنا ابو بكر صالح

تحياتي .. وصاحبنا حرق بنفس في نجران

Quote: الدول الاسلامية لا تسمح للمسيحيين ببناء كنيسة دعك عنك رئاسة البلاد

يا بكور لا يمكن تشكيل رأي عام أو حكم عام بمثل هذه الحوادث الفردية
الكنائس موجودة واليوم المحكمة الادارية انصفت الكنيسة الانجيلية وألغت حكم سابق بازالتها
الغرب المسيحي الذي يخاف من ولدنا احمد وحجاب فتاة مسلمة لن يسمح بتمدد الاسلام
ودونك مشكلة المهاجرين السوريين ... ولو كانت الحوادث الفردية تشكل حكما

أنا ممكن أمثلة تجيب .. والله صحي

مشكلتنا حتى الاسلام مختطف مننا بواسطة جماعة الهوس الديني

حبيبنا حاتم..

Quote: هل تسمح دولة خليجية بتولي مسيحي رئاستها؟ ومتى يجيء أوان هذه الحكاية؟! يبدو أن مبدأ (أنتم الأعلون) لا يزال سابقاً، متحكماً في العقول وفي التصرفات في هذا العصر. حتى في الدول البعيدة التي "يلجأ" إليها "الأعلون".

المقاربة عصية بين امريكا ودول الخليج
لأن المجتمع الخليجي متجانس ولا يوجد به مسيحيين حتى يحلموا بالرئاسة
قول لبنان ..
قول سوريا

في لبنان الدستور الموضوع بواسطة نواب (الشعب) لم يستطع تجاوز المسيحيين أو المسلمين
وكذلك في تركيا والهند وكل الدول التي لا تتمتع بتجانس بين مكونات السكان


وكنت وما زلت اردد ان ديمقراطيتنا عرجاء لأننا لم نقيّفها (نفصلها) على مقاسنا (واقعنا)
شلناها من ويست منستر ودرعناها في رقبتنا .. ولذلك السودان يراوح مكانه
اوع تكون مفتكر خلاف السودانيين دا فكري ابدا
هو خلاف هوية ومناطق جغرافية واطماع شخصية كان وما زال وسيظل

تحياتي

Quote: هذا حال أميركا , والسؤال يا أحمدونا لا أقول مسيحى لكن أنت كسودانى ومسلم هل بتحلم فى يوم من الأيام أنت تكون أنت أو أحد أو أولادك أحفادك حاكم فى السعوديه ؟ من ناحيه أخرى هل الدستور فى السعوديه أو أى دوله إسلاميه عشت فيها يسمح لك بالترشيح فى أى موقع دستورى ؟ يا حبيب , أنتم فى العالم الثالث بينكم وبين أميركا ملآيين من الفوارق الحضاريه .

العبرة ليست في درجة العالم، بل في رسوخ مبدأ (الزعامة في قريش)

بل كل المسلمين خارج مكة في الواقع لا يحلمون بذلك الدين الإسلامي يضع خطوط واضحة للحالمين والطامحين "تعقيل العقل" أقول هذا وفي الذاكرة قصة السوداني الذي رفض التعويض فرغم أن الكثيرين فرحوا لعدم صحة الخبر لكن تشعر من كتاباتهم أنهم ودوا لو أنه فعلها ورفض ثم يبررون ذلك بالشهامة والنبل والورع والتواضع والأصالة! السوداني المصاب في حادثة الحرم يرفض مبلغ نصف مليون ريال ( صورة ) .. السوداني المصاب في حادثة الحرم يرفض مبلغ نصف مليون ريال ( صورة ) .. سلوك طبيعي لقرون من الإخضاع حتى يتصرف "العبد" من تلقاء نفسه بأن ما يكسبه إنما هو حق "للسيد القرشي" لا ينبغي له التفكير فيه أو مجرد النظر.

الرجل افتقد الكياسة و الحكمة في الرد
لو كنت مكتنه لقلت
الامر ليس متعلقا برفضى او قبولى
الامر مرتبط بالناخب الامريكى و هذه حدث ذلك علىّ احترام خياره

الفرز الايدلوجي في امريكا مسألة معقدة و صعبة و تتحكم في كافة مفاصل السياسة العامة.
في معسكرين رئيسين و بينهما برزخ..يعني هل انت مع تمدد نشاط الحكومة الفيدرالية على حساب
الولايات، هل انت مع تقليل الصرف و عدم فرض ضرائب على الاغنياء ام انت مع زيادة الصرف
على برامج الضمان الاجتماعي و تقديم تسهيلات ضريبية للفقراء و الطبقة الوسطى مع فرض زيادات
ضريبية على الاغنياء. هل انت مكع الاجهاض ام ضده. هل انت مع اصلاح نظام الرعاية الصحية
و ضبطه حكوميا ام ترى أن يترك لقوى السوق و المنافسة الحرة. هل أنت مع زواج المثليين ام ضده
هل انت مع زيادة الانفاق العسكري ام مع خفضه. هل انت مع توسع امريكا دوليا ام مع الاهتمام بالقضايا
الداخلية و تقليص التدخلات في شئون الغير. كل هذا بالاضافة لقضايا أخرى.
كل معسكر يعمل على تحجيم المعسكر الآخر و ضمان عدم تمتعه باي وضع يسمح له بتمرير اجندته
و الرئيس بالمناسبة لاعب متوسط القدرات و لا يكون فاعلا الا اذا ضمن 60% من مقاعد مجلس الشيوخ
و اكثر من نصف مقاعد الكونغرس و الا سيكون ما يطلق عليه البطة العرجاء lame duck

الفكرة غير مقبولة لدي غالبية الشعب
* الاغلبية الميكانيكية لن تسمح بذلك (لأن المسلمين اقلية)

طيب وين المشكلة يا بشاري
ان كانت اليات الديمقراطية سوف تمنع و هي المحك الوحيد
ام ان المطلوب هو الاتيان برئيس مسلم كسر رقبة حتى تتحرر شهادة براءة للعلمانية
لو فعل المسلمون مثل الزنوج و اندمجوا في المجتمع الامريكي لاتى منهم نواب كثر في غرفتي البرلمان الامريكي
و لاتى منهم رئيس مثل اوباما و اتى منهم نافذون تبؤاوا اشد المناصب حساسية مثل وزارة الخارجية و مستشارية
الامن القومي
لكنهم يعزلون انفسهم في قيتوهات بانفسهم و بعيدون عن اليات الانتخابات

اما حادثة الولد السوداني فارجو الا تتخذ كمطعن في قبول الامريكان للمسلمين او غيرهم في الاقليات
اجهزة امنية اخطاءت التقدير و تبين الخطا و جاء الاعتذار من اعلى سلطة في امريكا و معاهو بوسات كمان
لا توجد الدولة التي لا تخطئ اجهزتها و لو كان قوام اجهزتها انبياء مكرمون
الاهم هو وجود الاليات التي تصحح الخطا نتى تبين و هو ما حدث في حالة الولد لايف و امام العالم

اما كلام السياسي الصفيق فلا ادري على اي وجه حملته للطعن في علمانية او مدنية الدولة الامريكية
فهو لا يتبوا اي منصب رسمي بحيث يحمل كلامه كرائ رسمي ضد المسلمين
و حتى لو كان يحتل منصبا رسميا فاليات البرلمان و المحكمة العليا كفيلان بوضعه في (علبه) و تبليعه ما قال

بعد تجاربنا مع الدولة الدينية فرابة الثلاثين عاما استغرب في من يسخر من العلمانية
فعكسها هو دولة الانقاذ الحالية: هل تراها الافضل؟

يا أحمدونا يا زول كلامك دا قولوا لزول ما عندو هديدة. انا مالي ما بعرف بلاد المسلميين دي؟ في السودان دا المسحيين بتشلهتو شلهتة الجن عشان يبنوا كنيسة. اظن من زمن عبود اصدره ليهو قانون لمنع بناء الكنائس و حتى اليوم الناس ديل عشان فى ضيق. داير تقارن الحرية الدينية الممنوحة للمسلمين فى الغرب بالحرية الدينية لغير المسلميين فى البلاد الاسلامية؟ No way. بعيد جزيرة العرب دي المسحيين كانوا موجودين فيها قبل الاسلام، تجي اليوم تقول لا دينان فى بلاد جزيرة العرب؟

Quote: Christian groups also took issue with Mr. Carson’s position. The Rev. Graylan S. Hagler, pastor of the Plymouth Congregational United Church of Christ in Washington, said that Mr. Carson’s comments were part of a pattern of Republican candidates blowing off political correctness and trying to be as insensitive as possible to appeal to voters who remain unhappy about the election of America’s first black president.. “We see that kind of xenophobia gripping the entire country because there is angry white backlash to the election of President Obama,” Mr. Hagler said.

دا رد بعض المسيحيين الامريكان على كلام الدرويش كارسون. و لو يذكر الناس انو المهوسيين الاسلامين احرقوا معرض الكتاب المقدس داخل الحرم الجامعي فى جامعة الخرطوم في يناير 1999>


---------
سلام يا بشارينا ياخي و معليش، اللخمة ما خلتنا نسالمك.

أولا من الناحيـة العملية، ففي أمريكا ممكن مسلم يكون رئيس ولا كاثوليكى يكون رئيس.. الرئاسـة في أمريكا حتى الان محصورة في طبقة معينة كلها أيرلندية.. يعنى الرئيس لابد يكون ايرلاندى او عنده عرق ايرلندى.. وحتى
أوباما الناس مغشوشة فيه لو أمه ما ايرلندية لما صار رئيسـاً.. وقبل كم سنة زار خيلانه في دبلن (أيرلندة) واحتفلوا (بولدهم) أيما احتفال. ثم ان الطبقة الحاكمـة في واشنطون، وبعد العمايل التي عملها بوش وحطت من قدر أمريكا
في أوروبا والعالم وفقدت الإحترام.. حتى ان بعض الطلبة الأمريكان في أكسفورد صاروا يقولون لإصدقائهم البريطانيين انهم كنديين.. بعد هذه المهانة، قررت الطبقة الأيرلندية الحاكمة ان تختفى مؤقتاً وتأتى بوجه مقبول
دوليا (وليس بالضرورة أمريكيا) ثم قامت بتلميعه حتى صار مقبولا أمريكيــاً.. وتذكر كيف كانت جولات اوبوما (الانتخابية) في المانيا وبقية أوروبا.. وكيف إحتفلت أوروبا وحتى الصين بفوزه.
والبيت الأبيض يا أخ محمد سليمان ما زال غير مستعـد لإستقبال رئيس أسـود وسوف لا يكون مستعدا في المستقبل المرئيى..

أما السيـد كارلسون فيبحث عن أضواء في ذات الوقت الذى فيه الحديث عن الإسلام يملأ امر يكا والعالم بعد ساعـة أحمد محمد... الزول داير يطلع الكفر.. وهو أقل بشنو من قوقل وفيس بوك.
الغريبة هو أجداده جاؤوا الى أمريكا في الأغلال والسلاسل وليس في الدرجة الأولى في المراكب الملكية.. وعانى ما عانى من الظلم والاضطهاد ولإستعباد.. وكان ينتظر منه مساندة الأقليات
المستهدفة.

Quote: أولا من الناحيـة العملية، ففي أمريكا ممكن مسلم يكون رئيس ولا كاثوليكى يكون رئيس.. الرئاسـة في أمريكا حتى الان محصورة في طبقة معينة كلها أيرلندية.. يعنى الرئيس لابد يكون ايرلاندى او عنده عرق ايرلندى.. وحتى أوباما الناس مغشوشة فيه لو أمه ما ايرلندية لما صار رئيسـاً.. وقبل كم سنة زار خيلانه في دبلن (أيرلندة) واحتفلوا (بولدهم) أيما احتفال. ثم ان الطبقة الحاكمـة في واشنطون، وبعد العمايل التي عملها بوش وحطت من قدر أمريكا في أوروبا والعالم وفقدت الإحترام.. حتى ان بعض الطلبة الأمريكان في أكسفورد صاروا يقولون لإصدقائهم البريطانيين انهم كنديين.. بعد هذه المهانة، قررت الطبقة الأيرلندية الحاكمة ان تختفى مؤقتاً وتأتى بوجه مقبول دوليا (وليس بالضرورة أمريكيا) ثم قامت بتلميعه حتى صار مقبولا أمريكيــاً.. وتذكر كيف كانت جولات اوبوما (الانتخابية) في المانيا وبقية أوروبا.. وكيف إحتفلت أوروبا وحتى الصين بفوزه. والبيت الأبيض يا أخ محمد سليمان ما زال غير مستعـد لإستقبال رئيس أسـود وسوف لا يكون مستعدا في المستقبل المرئيى.. أما السيـد كارلسون فيبحث عن أضواء في ذات الوقت الذى فيه الحديث عن الإسلام يملأ امر يكا والعالم بعد ساعـة أحمد محمد... الزول داير يطلع الكفر.. وهو أقل بشنو من قوقل وفيس بوك. الغريبة هو أجداده جاؤوا الى أمريكا في الأغلال والسلاسل وليس في الدرجة الأولى في المراكب الملكية.. وعانى ما عانى من الظلم والاضطهاد ولإستعباد.. وكان ينتظر منه مساندة الأقليات المستهدفة.

شكرا ابو الريش

لا زيادة على ما قلت

Quote: الفكرة غير مقبولة لدي غالبية الشعب * الاغلبية الميكانيكية لن تسمح بذلك (لأن المسلمين اقلية) طيب وين المشكلة يا بشاري ان كانت اليات الديمقراطية سوف تمنع و هي المحك الوحيد ام ان المطلوب هو الاتيان برئيس مسلم كسر رقبة حتى تتحرر شهادة براءة للعلمانية

غايتو يا عوض ختيتها لي محل يسكن الشيطان (في التمانيات) يا قولات عصام الشوالي
خلاص ماف اي مشكلة .. لا يتولى مسيحي رئاسة السودان
للاسباب اعلاه ..
انا مش قلته ليكم للنقاش جذور .. قبل كده كتبت ان الوقت لم يحن لكي يتولى مسيحي حكم السودان

قالوا علي كافر

لازم مسيحي كسر رقبة كدي يحكم السودان عشان نحرر شهادة الديمقراطية والعلمانية في السودان

شكرا ياخ!

Quote: الرجل افتقد الكياسة و الحكمة في الرد لو كنت مكتنه لقلت الامر ليس متعلقا برفضى او قبولى الامر مرتبط بالناخب الامريكى و هذه حدث ذلك علىّ احترام خياره

دي النجيضة يا جالدونا
وكذلك الامر متعلق بتقبل المجتمع له

ول أبا حبابك
بن كارسون يقلد بعض الجمهوريين العنصريين الذين يخاطبون الرجل الأبيض فقط ، وما قال الأخ محمد سليمان صناديق الاقتراع هي الفيصل ، وما تنسى أسلاف بن كارسون من السود سمعوا "أن الرجل الأسود" لا يحق له رئاسة أمريكا وأن السود عبيد يجب أن لا يتحرروا ، لكن هنا بأمريكا يمكنك أن تقول ما تشاء وكيفما تشاء ولا يسائلك القانون مهما قلت ، يعني ممكن تقول للرئيس الأمريكي غبي بليد أصلك قرد خاصة للسود ولا يحاسبك القانون ، أما اذا صفعت شخصا كف فالسجن بانتظارك ونهاية الحياة المهنية بعد ذلك ، كثيرا من هم خارج أمريكا لا يفهمون معنى حرية التعبير حسب القانون الأمريكي ، ببساطة قول ما شئت وكيفما شئت فان ذلك يعتبر حقك الطبيعي .

الأخ ابوبكر عباس الكمون سينس حقك بروح بأمريكا ، هل تتخيل كل الحركات العنصرية والنازيين لديهم منتديات وجمعيات بامريكا يناقشون فيها خططهم ولا يحاسبهم الفانون الأمريكي عملا بحرية الرأي ، أما اذا تجاوز قولهم للافعال كما حدث قبل شهر واحد يخطط لصناعة قنبلة لقتل المسلمين فقد تم القاء القبض عليه ، كثيرا من حرية التعبير هنا اذا قالها شخص بالسودان سيصبح من خبر كان ، اللهم أديم علينا حرية التعبير والقانون والعدالة رغم اخفاقها احيانا .

وبعدين البنازع عيال هبان مين كمان ، بكرة بنسرج بنات سعدان ضحى

"أنحـن عيال هبـــان وهبـــان داك أبونا ** واضحين ساعة الشدة ما بتعبوا بكوسونا
الفعل الزين شهونا والسرج أبورطراط لهونا ** والجار ما بنخونوا ونحمي كرامته لو كان عدونا
والما عارفين كرمنا مــرحب بيهم يشرفــونا ** والدايرين دواسنا أحســن يلمـوا يجربونا
أو يسألوا الشافونا حمرة عين فروا ما لاقونا ** والشدوا خيلهم غـدروا ما قدروا يحصـلونا"

يا صديق الغالي، يا أخي، ما تخمنا، صحي نحن معرفتنا بالقانون الامريكي ضعيفة، لكن كمان عندنا كمون سينس جيد.
ما ممكن تقول أي حاجة والقانون لا يحاسبك؟؟
ما ممكن تقول السود عبيد والقانون لا يحاسبك!
صحي البشاري سايق البوست بصورة ضعيفة، لكن مداخلتك الأخيرة دي ضعيفة جدا!!

Quote: تخيل مسيحي حكم السودان وفتح البارات .. ووو.. ووو.. اكيد المجتمع سيحاربه يعني اسئلتك الفوق دي طوالي تعكسها لو حكم مسيحي السودان كيف سينظر له البابا والكنيسة فيما لو حكم بما جاء في الدستور المسمى اسلامي؟

الأخ الأمين موسى البشاري
تحيِّاتي

من النَّاحية المبدئيَّة، المسيحيَّة تُحرِّم شُرب الخمر، ففي (أفسس 18:5) نقرأ: "ولا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة، بل امتلئوا بالروح." وكذلك نقرأ في (كورنثوس) نقرأ: "لا تضلوا. لا زناة ولا عبدة أوثان و لا فاسقون ...ولا سارقون ولا طماعون، ولا سكيرون يرثون ملكوت الله" ومن ناحيةٍ أُخرى فإنَّ المُقارنة هنا ساقطةٌ تمامًا، فنحن نتكلَّم هنا عن نظام حُكم "علماني"، فحتَّى لو تولَّى رئاسة أمريكا مسيحي كاثوليكي مُتطرف/مُعتدل أو مُسلم مُتطرف/مُعتدل فسوف لن يكون لديانته أي تأثير في تغيير نظام الحُكم، لأنَّ نصوص ديانته لن تكون المرجع الأساسي له في طريقة إدارة الحُكم أو تغيير القوانين العلمانيَّة المعمول بها، فمثلًا إذا كان الرئيس الأمريكي مسيحيًا مُتطرفًا جدًا، وقام أحد الأمريكيين بالتجديف أو السُّخرية من الإله المسيحي أو أي من أعماله في القلب، وأنكره -كما يفعل المُلحدون الآن-؛ فلن يكون في إمكان الرئيس إصدار حُكم عليه بالرَّجم كما هو منصوص في كتابه المُقدس "ومن جدف على اسم الرب فانه يقتل.يرجمه كل الجماعة رجما.الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل"(اللاويين 24:16)؛ بل إنَّ القانون الأمريكي لا يُجرِّم السُّخرية من الأديان، وليس هنالك نص أو بند في القانون الأمريكي -حسب علمي- اسمه "الازدراء من الأديان"، فالنَّقد والسُّخرية من الأديان مسموح بها، وهنالك عروض جماهيرية للسُّخرية من الأديان (stand up comedy)، وهنالك كوميديون مشهورون بالسُّخرية من الأديان كأمثال Bill Maher و Ricky Gervais و George Carlin و Eddie Griffin وغيرهم كثيرون جدًا، ولكن ما يرفضه القانون الأمريكي هو التَّعدي على الأديان بمنع الشَّعائر، أو الخطاب الديني الذي يُؤدي إلى العنف والكراهية. وكذلك فإنَّ الحاكم المُسلم في أمريكا سوف يجد نفسه أمام حقيقة أنَّه لا يوجد نص قانون يُجرِّم "الزنا"، فأي عملية ممارسة جنسية بين اثنين بالغين راشدين تتم بقبول الطَّرفين يدخل ضمن "الحريَّات الشَّخصيَّة" الذي يكفله القانون الأمريكي. ما أُريد أن أقوله إنَه حتَّى وإن تولى الرئاسة الأمريكي حاكم مُسلم فإنَّ هذا لن يُغيِّر من الأمر شيئًا على الإطلاق، فما يحكم أمريكا هو الدستور والقانون الأمريكي وليس الرئيس الأمريكي.

وكذلك الامر متعلق بتقبل المجتمع له

ليس في كل الاحوال

هناك حقوق ثابتة غير خاضعة لاخذ الرائ حولها و لو كرهها الاغلبية
و هي غير خاضعة ابتداا لاي تصويت
مثل حق الحياة و حرية التعبير و المساواة في الحقوق و الواجبات
مجتمع ديمقراطي قد يوجد فيه من لا يستسيغ السود
لا يمكنه ان ينقص من حقوقهم خردلة
قصاري ما يمكن ان يعمله الا يصادقهم او يشاركهم بزنس او يزاوجهم

انا مش قلته ليكم للنقاش جذور .. قبل كده كتبت ان الوقت لم يحن لكي يتولى مسيحي حكم السودان

قالوا علي كافر

لازم مسيحي كسر رقبة كدي يحكم السودان عشان نحرر شهادة الديمقراطية والعلمانية في السودان

شكرا ياخ!

لا ادري علي اي وجه فهمت كلامي
ما ذكرته لا يؤيد ما ذهبت اليه باي وجه من الوجوه و شكرك ما بناباهو لكن ما بنستحقو
صحيح فرص مسيحي او رشايدي او حلاوي لان يصل للرئاسة بمقاييس اليوم ضيقة
لكن يجب ان تكون فرصته في الترشيح مكفولة تماما و يمكن في وقت قريب او بعيد ان تتغير الموازين السياسية
لو قال احدهم في الستينات ان هناك فرصة لرئيس اسود في امريكا لاتهم بالجنون
لكن تغيرت الاحوال و شارك السود بكثافة في الحزب الديمقراطي و زادوا من غلتهم في
غرفتي البرلمان الامريكي و وصلوا لمنصب وزارة الخارجية و مستشارية الامن القومي الى ان وصلوا للمنصب الاول
انت احفظ للجميع فرصهم في تولي المناصب وفق دستور علماني
بعد داك يفوز او يسقط فدا بتحددوا الموازين السياسية و التحالفات و مقدرته على التغلغل و كسب قلوب الناخبين

Quote: أولا من الناحيـة العملية، ففي أمريكا ممكن مسلم يكون رئيس ولا كاثوليكى يكون رئيس.

الأخ أبو الريش

الرئيس الخامس والثلاثين لأمريكا جون كندي كان كاثوليكا، ولقد كان من أعظم الرؤسا الذين حكموا أمريكا.
وهو طبعا من عائلة كندي الشهيرة، وبالمناسبة . السناتور الراحل إدوارد (تيد) كندي، هو الذي تبنى باراك أوباما وهو الذي قدمه للحزب الديمقراطي
ولقد كانت اسرة كندي من أقوى المساندين في ترشيح الرئيس أوباما للرئاسة، وهذه الأسرة العريقة لها وزنها في السياسة الأمريكية، خصوصا في الحزب الديمقراطي.

أما عن موضوع البوست، انا أرى فيه جدا بيزنطي، لأن صاحب البوست ما قادر يفهم ما هو الفرق بين الدستور وبين ما يصرح به السياسين.
بعدين فهم أنو لو مسيحي صار رئيس في السودان، فسوف يفتح البارات فهذا هو نفس فهم الكيزان وبقية المتشددين.
إذا كان مشكل السودان هو الخمر فقط، لكان هنالك مافي مشكلة من أساسه، أي زول في السودان عاوز يشرب خمر ، الخمر موجود وما عندهم أي مشكلة.
بعدين المسلمين الذين يشربون الخمر في السودان عددهم أكبر من عدد المسيحين الذين يشربونها.
حقو الناس تبطل النفاق البتمارس فيهو ده.

كلام الروؤسا الامريكان و الأصل الايرلندي ده كلام غريب يا ابو الريش!
بالبحث اتضح انو عشرة رؤوساء فقط لديهم جذور ايرلندية و عدد منهم قليل منهم هم من فعلا تثبت اصولهم
الايرلندية و البقية فتشوا ليهو بالفتاشة. و السؤال عن حرص بعض السياسيين و منهم الرؤوساء في التلصق
في ايرلندا يجيب عليه هذا التحقيق من BBC NEWS و فيه أن الهدف ليس بريئا و انما فيه غرض و هو
كسب اصوات الكاثوليك الامريكيين:

Quote: "There's not a huge love of Irish tradition, with the possible exception of JFK and Ronald Reagan , not a huge love of Irish culture, with the possible exception of JFK, Reagan and Bill Clinton, but there's a huge love for Catholic votes and particularly Irish Catholic votes.

http://www.bbc.com/news/world-us-canada-13166265http://www.bbc.com/news/world-us-canada-13166265

دينق كواك لوال

بالرغم من أني رفعت يدي منك نتيجة رجاءات بعض الاعزاء
عموما حبابك وانت مؤدب :)

Quote: أما عن موضوع البوست، انا أرى فيه جدا بيزنطي، لأن صاحب البوست ما قادر يفهم ما هو الفرق بين الدستور وبين ما يصرح به السياسين. بعدين فهم أنو لو مسيحي صار رئيس في السودان، فسوف يفتح البارات فهذا هو نفس فهم الكيزان وبقية المتشددين.

بقيت تفهم في الدستور كمان حكمة والله وحكاية :)
ما صرح به بن كارسون هو الحقيقة المجردة
سوف لن ينتخب الشعب الامريكي مسلم في المدى القريب
ولا اقول ليك: سوف لن يجد أي امريكي مسلم اغلبية تحمله الى الرئاسة

والاسباب فوق وانا ذكرتها .. لا جبته حق ولا دستور
وهي ذات الاسباب التي لم تجعل الشعب السوداني مسيحيا للرئاسة
بالرغم من كفالة الدستور لذلك ..... وقع ليك؟!

Quote: أما عن موضوع البوست، انا أرى فيه جدا بيزنطي، لأن صاحب إذا كان مشكل السودان هو الخمر فقط، لكان هنالك مافي مشكلة من أساسه، أي زول في السودان عاوز يشرب خمر ، الخمر موجود وما عندهم أي مشكلة. بعدين المسلمين الذين يشربون الخمر في السودان عددهم أكبر من عدد المسيحين الذين يشربونها. حقو الناس تبطل النفاق البتمارس فيهو ده.

انت طبعا عندك عقدة من شرب وصناعة الخمر :)

كن بخير

عوضنا

حبابك تاني..

Quote: لا ادري علي اي وجه فهمت كلامي ما ذكرته لا يؤيد ما ذهبت اليه باي وجه من الوجوه و شكرك ما بناباهو لكن ما بنستحقو صحيح فرص مسيحي او رشايدي او حلاوي لان يصل للرئاسة بمقاييس اليوم ضيقة

شكرا تاني يا عوض ياخ!

يا عوض مي ياهو كلامي زااااتو ياخ!
حق الترشح كفله الدستور في الورق ... واصلا انا ما جبته سيرة دستور
ولا احقية مرشح في الترشح ولا لا

حبيبنا هشام .. حبابك،،

ذكرنا الخمر على سبيل المثال فقط وحقو ما نشعب المواضيع

يا هشام انا ما انكرته حقه في الترشح وقلت أنه لا توجد فرصة لتولي مسلم
رئاسة امريكا ولأسباب ذكرتها ليك فوق..

Quote: نظام حُكم "علماني"، فحتَّى لو تولَّى رئاسة أمريكا مسيحي كاثوليكي مُتطرف/مُعتدل أو مُسلم مُتطرف/مُعتدل فسوف لن يكون لديانته أي تأثير في تغيير نظام الحُكم، لأنَّ نصوص ديانته لن تكون المرجع الأساسي له في طريقة إدارة الحُكم أو تغيير القوانين العلمانيَّة المعمول بها

I agree يا هشام
ومع هذا غالبية الشعب الامريكي لا يرغب في تولي المسلم الرئاسة

Quote: لكن ما يرفضه القانون الأمريكي هو التَّعدي على الأديان بمنع الشَّعائر، أو الخطاب الديني الذي يُؤدي إلى العنف والكراهية

كلامك الفوق دا يدخل ضمن محاولة صنع صنم لامريكا حسب رأي

Quote: ما أُريد أن أقوله إنَه حتَّى وإن تولى الرئاسة الأمريكي حاكم مُسلم فإنَّ هذا لن يُغيِّر من الأمر شيئًا على الإطلاق، فما يحكم أمريكا هو الدستور والقانون الأمريكي وليس الرئيس الأمريكي

ويحكمها ايضا مزاج الناخب والاحكام المجتمعية ضد المسلمين

تحياتي ..

ول ابا صديق الغالي

حبابك عشرة بلا كشرة

Quote: بن كارسون يقلد بعض الجمهوريين العنصريين الذين يخاطبون الرجل الأبيض فقط ، وما قال الأخ محمد سليمان صناديق الاقتراع هي الفيصل

يا صديق انا ما انكرته كلامك الفوق دا
صناديق الاقتراع والحق المكفول بالدستور .. وو.. وو .. الخ دي كلها معروفة
أنا اتحدث من الناحية العملية أن الناخب الامريكي العادي سوف لن ينتخب مسلم
كل امريكا وبكل مكوناتها في ناحية والمسلمين في ناحية
انا لا اتحدث عن الحقوق والدستور ولكن عن نظرة عامة من الشعب الامريكي للمسلمين
لم يحن اوان ان ينتخب الشعب الامريكي مسلم .. بل لم يحن اوان أن يقدم حزب مسلم للرئاسة

تحياتي

والحاجة الغريبة ان المرشح الجمهوري الثاني الملونير النيويوركي دونالد ترامب وهو معروف
وكعادة الجمهوريين لا يحب الاجانب قال انه ما عنده مشكلة مع المسلمين ومافي مانع ان مسلم يترشح
للرئاسة الامريكية ويكون رئيس لكن المشكلة الكبيرة هي مع المتطرفين المسلمين وهو قاصد الارهابيين
المتطرفين ...
وطبعا دونالد ترامب طلع اذكى من جراح المخ وكسب اصوات المسلمين .. وطبعا في مقابلة ثانية دونالد ترامب قال بان هذا
الدكتور ربما يكون ناجح في عمله كطبيب يعالج المرضى ولكنه لا يفقه شئ في السياسة لان السياسة عاوزة واحد يتعامل مع الصفقات
ويقدر يتوصل لاحسن صفقة في صالح امريكا...
وهسع عرفنا ان ترامب كلامه طلع صحي .. فهذا الطبيب اثبت انه لا يفقه في السياسة اي شئ..
ودمتم

Quote: كدي خلوا انسجامو مع الدستور الامريكي، الدين الاسلامي لا ينسجم مع دستور السودان الانتقالي لعام ٢٠٠٥!!

ابوبكر تبَكِّر بى كديسة ضنبها قايم فَرَقْ عيونا
سلام بشارى وبكورى ,, الاصل يابكورى هو ان
ينسجم الكون كله مع الاسلام لا العكس ,,
باقى كلام المرشح ده ماعندى بيهو شغلة

حتى هيلاري جاوبت اجابة مقتضبة ثم هربت بالانتقال الى موضوع اخر

Quote: هيلاري كلينتون: يمكن لمسلم أن يصبح رئيساً لأمريكا متابعة – الرياض الإلكتروني ردت هيلاري كلينتون أمس الاثنين على سؤال حول ما إذا كان يمكن لمسلم أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة، لتتميز بذلك عن مرشحين آخرين حاولوا التهرب من الإجابة على هذا السؤال الذي يحتمل أن يصبح اختباراً لسائر المرشحين في السباق الرئاسي. وقالت المرشحة الديمقراطية في تغريدة على حسابها الرسمي على تويتر "هل يمكن لمسلم أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية بكلمة واحدة: نعم الآن، لننتقل إلى موضوع آخر"، وأرفقت وزيرة الخارجية السابقة تغريدتها بمقتطف من المادة السادسة من الدستور الأميركي يقول "ليس هناك امتحان ديني يُطلب كمؤهل لتولي أي منصب رسمي أو مسؤولية عامة في الولايات المتحدة".

وهنا تغريدة هيلاري



نظريا ودستوريا : YES
فعليا : NO

الأخ الأمين موسى البشاري
تحيِّاتي لك

أولًا:

Quote: ذكرنا الخمر على سبيل المثال فقط وحقو ما نشعب المواضيع

المثال في غير محلِّه، ولم أشأ أبدأ أن أُشعِّب الموضوع، ولكن ليتكَ استخدمتَ مثالًا صحيحًا ليصح القياس عليه.

ثانيًا:

Quote: ومع هذا غالبية الشعب الامريكي لا يرغب في تولي المسلم الرئاسة

رغم أنَّك لم تُجاوب على سؤالي الوارد بعاليه عن رؤيتكَ للحاكم المُسلم الذي لن يُحكم الشَّريعة الإسلامية في ظل نظام "علماني"، ولكن فقط كلامك عن أنَّ "غالبية" الشعب الأميكي لا يرغب في تولي المُسلم للرئاسة به يقينيَّة لا أعرف لها مصدرًا. فهل تمتلك نتائج استفتاء شعبي مثلًا، أم هو مُجرَّد حُكم يعتمد على حدسكَ الشَّخصي؟ لأنَّ الدَّليل الوحيد المطروح في هذا البوست حتَّى الآن هو كلام بن كارسون (وهو رأي شخصي) لا يُمثَّل الموقف الرَّسمي للسياسة الأمريكيَّة، ولا يُمثل الرأي العام للناخب الأمريكي بصفةٍ عامة، وأعتقد أنَّه كان يجدر بكَ أن تتساءل: "لماذا يرفض بن كارسون تولي المُسلم لرئاسة أمريكا؟" ما هو الانطباع الذي تركه المُسلمون في مُخيلته جعله يرفض تولي المُسلم لرئاسة أمريكا؟ أليس من الأفضل أن نبدأ من هذه النُّقطة؟ لماذا لم يُصرِّح برفضه لتولي بوذي أو هندوسي أو حتَّى مُلحد لرئاسة أمريكا؟

ثالثًا: قلتَ :

Quote: كلامك الفوق دا يدخل ضمن محاولة صنع صنم لامريكا حسب رأي

وذلك ردًا على كلامي:

Quote: لكن ما يرفضه القانون الأمريكي هو التَّعدي على الأديان بمنع الشَّعائر، أو الخطاب الديني الذي يُؤدي إلى العنف والكراهية

بإمكاننا البحث عن القانون الأمريكي ووضعه أمامنا لاختبار موافقة كلامي لما جاء في القانون الأمريكي؛ وبعد ذلك يُمكننا أن نقيس ما إذا كان كلامي من قبيل صناعة الأصنام والتَّقديس أم لا، ولكن ورغم أنَّ هذا الأمر ما تقوم عليه العلمانيَّة بصورةٍ عام؛ إلا أنَّ رفضك لفكرة "التَّصنيم" نفسها تستحق التَّوقف عندها، فهل أنتَ ترفض تصنيم أمريكا تحديدًا، أم أنتَ ضد فكرة التَّصنيم في العموم؟ لأنَّني أعتقد أنَّكَ سوف تميل إلى التَّصنيم عندما يتعلَّق الأمر بمُعتقداتك ورموز هذا المُعتقد؛ أليس كذلك؟

رابعًا:

Quote: ويحكمها ايضا مزاج الناخب والاحكام المجتمعية ضد المسلمين

أعتقد أنَّ كلامكَ هذا يندرج تحت بند "سايكولوجية الإنسان المقهور" و "نظرية المؤامرة" التي يتصوَّر كثيرٌ من المسلمين من خلالها أنَّهم مضطهدون ومُحاربون، وكان الأولى أن تطرح سؤالًا بسيطًا على نفسكَ: "لماذا؟" هذا في حال كان الأمر كما تتصوَّره، لماذا قد يُكوَّن المُجتمع الأمريكي أفكارًا "ضد" المُسلمين تحديدًا؟ هل نشأت هذه الأفكار من فراغ؟ أعتقد أنَّ الطَّريقة المُثلى لمعرفة الإجابات الصَّحيحة هو طرح الأسئلة الصَّحيحة كخطوة أُولى. إنَّ مبدأ استبعاد الخطأ عن الذَّات -في اعتقادي- هي واحدة من مُشكلات العقليَّة الإسلاميَّة، التي تبحث دائمًا عن الحلول خارجها، مُستبعدةً أن تكون المُشكلة فيها أو داخلها. الأمَّة الإسلاميَّة لا تُشكِّل أي خطر أو تهديد على أيَّ أمَّة أُخرى حتَّى تكون مُستهدفة أو حتَّى تُحاك المُؤامرات عليها. الأمَّة الإسلاميَّة تُعاني من ترهل وتخلُّف على جميع الأصعدة: العلمية، المعرفية، التكنولوجيَّة، العسكريَّة، الاقتصادية، ومن المُضحك -في الحقيقة- أن نعتقد أنَّ أمَّةً كهذه يُحاك ضدَّها المُؤامرات. الإشكال الحقيقي فعلًا هو أنَّ الأمَّة الإسلامية تُعتبر مُهدد حقيقي للسلام العالمي لأنَّ أفرادًا منها يُريدون تطبيق ما جاء في كتابهم المُقدَّس حرفيًا، ولديهم أحلام بغزو العالم وفرض ديانتهم على كل بقاع المعمورة، وكثيرٌ جدًا منهم غير قابلين للانخراط والاندماج في المُجتمعات الغربيَّة، وبالتَّأكيد فإنَّ لهذا الأمر أسبابه التي يُمكن مُناقشتها في مساحةٍ أُخرى.

تحيِّاتي

هشام ادم

تحياتي ..

Quote: المثال في غير محلِّه، ولم أشأ أبدأ أن أُشعِّب الموضوع، ولكن ليتكَ استخدمتَ مثالًا صحيحًا ليصح القياس عليه.

يا حبيب المثال في محله والنصوص والدستور ليست كل شئ
هذا ما قصدته وقلت أن خوف الامريكان بالاضافة الى اللوبيات
وغياب الاغلبية كلها اسباب تجعل من وصول مسلم الى الرئاسة مسألة عصية جدا
على الاقل حتى الآن .. بن كارسون زول شجاع وختاها طااااخ

Quote: رغم أنَّك لم تُجاوب على سؤالي الوارد بعاليه عن رؤيتكَ للحاكم المُسلم الذي لن يُحكم الشَّريعة الإسلامية في ظل نظام "علماني"

هو خياره وأمر بينه وبين ربه والايات واضحة في هذا الشأن ولا أظنك تجهلها
احكام شريعة في نظام علماني .. ما بتلمن يا هشام صدقني
النصوص يا حبيب مواد جامدة وخلينا نستصحب تجربة اردوغان في تركيا
لم يمس النصوص ولكن تركيا اصبحت قريبة الى محيطها الاسلامي منه الى الغرب

Quote: "لماذا يرفض بن كارسون تولي المُسلم لرئاسة أمريكا؟" ما هو الانطباع الذي تركه المُسلمون في مُخيلته جعله يرفض تولي المُسلم لرئاسة أمريكا؟ أليس من الأفضل أن نبدأ من هذه النُّقطة؟ لماذا لم يُصرِّح برفضه لتولي بوذي أو هندوسي أو حتَّى مُلحد لرئاسة أمريكا؟

اعتقد جاوبته عليه فوق

Quote: لعدة اسباب : * الفكرة غير مقبولة لدي غالبية الشعب * الاغلبية الميكانيكية لن تسمح بذلك (لأن المسلمين اقلية) * امريكا التي تخاف من طفل مسلم كأحمد محمد الحسن غير واثقة في الاسلام والمسلمين

حتى هيلاري تهربت من الاجابة وانكر اوباما اي صلة له بالاسلام

Quote: أعتقد أنَّ كلامكَ هذا يندرج تحت بند "سايكولوجية الإنسان المقهور" و "نظرية المؤامرة" التي يتصوَّر كثيرٌ من المسلمين من خلالها أنَّهم مضطهدون ومُحاربون، وكان الأولى أن تطرح سؤالًا بسيطًا على نفسكَ: "لماذا؟" هذا في حال كان الأمر كما تتصوَّره، لماذا قد يُكوَّن المُجتمع الأمريكي أفكارًا "ضد" المُسلمين تحديدًا؟ هل نشأت هذه الأفكار من فراغ؟

ههههه@هشام
مقهور مرة واحد يا هشام ..
يا هشام هم وين المسلمين والاسلام نفسه مما نفعل؟
هشام يا حبيب عشان اوقع ليك الكلام
لم يأن اوان تولي مسلم للرئاسة في امريكا بالرغم من انه لا يوجد نص في الدستور يمنع ذلك
ولكن حكم الناخب على المسلمين وصورة المسلمين في مخيلتهم ستجعلهم يفكرون 1000 مرة قبل التصويت لمسلم
اكرر هناك ما هو اقوى من الدستور والحق القانوني وهو ما سميته الحكم المجتمعي
لم اتعرض لا لدستور ولا لقانون .. وما قاله بن كارسون يقول به الكثيرين سرا او جهرا
وهذا ضد الدستور الذي كفل للجميع تولي الرئاسة بغض النظر عن ديانتهم
العلمانين يقولون أن العلمانية هي الحامية لحق التدين .. بينما نجد أن هناك من يقول لا لمسلم يصعد لكرسي الرئاسة
وعليه ولذات الاسباب لم ولن يتولى مسيحي رئاسة السودان في الوقت الراهن والحكاية محتاجة لوقت في امريكا ولا السودان


تحياتي

Quote: ابوبكر تبَكِّر بى كديسة ضنبها قايم فَرَقْ عيونا سلام بشارى وبكورى ,, الاصل يابكورى هو ان ينسجم الكون كله مع الاسلام لا العكس ,, باقى كلام المرشح ده ماعندى بيهو شغلة

عبد العزيز حبابك ياخ!

Quote: وطبعا دونالد ترامب طلع اذكى من جراح المخ وكسب اصوات المسلمين .. وطبعا في مقابلة ثانية دونالد ترامب قال بان هذا الدكتور ربما يكون ناجح في عمله كطبيب يعالج المرضى ولكنه لا يفقه شئ في السياسة لان السياسة عاوزة واحد يتعامل مع الصفقات ويقدر يتوصل لاحسن صفقة في صالح امريكا... وهسع عرفنا ان ترامب كلامه طلع صحي .. فهذا الطبيب اثبت انه لا يفقه في السياسة اي شئ.. ودمتم

يعني الامر يحتاج لمداراة وذكاء
ما فعله ترامب فعلته هيلاري
ومن قبلهم اوباما

Quote: بقيت تفهم في الدستور كمان حكمة والله وحكاية :) ما صرح به بن كارسون هو الحقيقة المجردة سوف لن ينتخب الشعب الامريكي مسلم في المدى القريب ولا اقول ليك: سوف لن يجد أي امريكي مسلم اغلبية تحمله الى الرئاسة والاسباب فوق وانا ذكرتها .. لا جبته حق ولا دستور وهي ذات الاسباب التي لم تجعل الشعب السوداني مسيحيا للرئاسة بالرغم من كفالة الدستور لذلك ..... وقع ليك؟!

أنت لو كنت بتفهم في دستور أمريكا لما كتبت هذا المقال الأحتجاجي الجاهل أصلا!
ما صرح به بن كارسون شأن يخصه هو كفرد فقط، بعدين أنت كيف عرفت نوايا جميع الأمريكان ؟
الظاهر أنت لديك قوة خارقة ! ههههه

بالنسبة للسودان، حاولو تعملوا دستور ديمقراطي يحمي جميع السودانين بمختلف دياناتهم ومعتقداتهم، أنا أراهنك بأن المسلمين السودانيين سوف ينتخبون مسيحيا، ولولا الظروف . لكان الدكتور جون قرنق رئيسا منتخبا للسودان. وذلك لأن الشعب السودان عانى الكثير من الحكام "المسلمين" الكذابين والمنافقين والظالمين، فمن حقه أيضا أن يجرب غيرهم.

بعدين لو ما العلمانية في أمريكا لما وجد المسلمين حقوقهم الكاملة في الدولة.
بمعنى أخر أن المسلم الأمريكي، من أشد المؤيدين والمدافعين على الدستور الأمريكي العلماني لأنه يحفظ لهم حقوقهم الكاملة.
وللأسف الشديد، أن معظم هولاء المسلمين نجدهم يؤيدون تطبيق الشريعة الإسلامية في بلدهم الأم.
ده ببقى نفاق وأستهبال ساكت، وديل هم طبعا الذي كان يعنيهم في حديثه المرشح للرئاسة بن كارسون.

Quote: انت طبعا عندك عقدة من شرب وصناعة الخمر :)

أنا ما عندي أي عقد من موضوع الخمر هذا، وأي زول في البورد ده عارف الموضوع ده كويس.
ولكن أنت مليان عقد في موضوع الخمرة ده وفي حاجات تانية كتيرة بتعرفها كويس.
الواحد فيكم يمشي يسكر يوم الخميس ويجي راجع البيت متلبد زي الحرامي.
وتاني يوم في صلاة الجمعة تكون لابس أنضف جلابية وفي الصفوف الأمامية كمان.
ده قمة النفاق والأستهبال.

أحسن تخليها مستورة.

Quote: الواحد فيكم يمشي يسكر يوم الخميس ويجي راجع البيت متلبد زي الحرامي. وتاني يوم في صلاة الجمعة تكون لابس أنضف جلابية وفي الصفوف الأمامية كمان.

دينق، حبابك يا أخ!

بشاري .. تعود الايام وكل عام وانت والجميع بالف خير .

يعني عشان رأي زول سيئ نسئ للعلمانية باجمعها !؟

طيب سؤال هل عندك رأي في الاسلام عشان الحاصل في العالم الاسلامي
من تطرف وكل ماهو مريب !؟



______________________
ابدآ ما هنت يا سوداننــــــــا
يومــــــــــــــــآ علينــــــــــــــــــــــا

لا تعليق!

Quote: بشاري .. تعود الايام وكل عام وانت والجميع بالف خير . يعني عشان رأي زول سيئ نسئ للعلمانية باجمعها !؟

منى بت نفيسه

تحياتي...

منى ارجعي اقري البوست
كل البقدر بقوله ليك

Quote: طيب سؤال هل عندك رأي في الاسلام عشان الحاصل في العالم الاسلامي من تطرف وكل ماهو مريب !؟

بتتكلمي كدا وكأنو دقني جاره في الواطه ههههههه
يا منى دا اكبر سبب يخلي الامريكان ما ينتخبوا مسلم للرئاسة
ولعلمك انا ما ضد العلمانية .. انا ضد تصوير العلمانية كحل نهائي لما نحن فيه
وضد جعل من امريكا صنم لا يتأتيه الباطل من فوقها ولا من تحتها

تحياتي

البينو

حبابك وشكرا على الفيديو طبعا

دينق

Quote: أنا ما عندي أي عقد من موضوع الخمر هذا، وأي زول في البورد ده عارف الموضوع ده كويس. ولكن أنت مليان عقد في موضوع الخمرة ده وفي حاجات تانية كتيرة بتعرفها كويس. الواحد فيكم يمشي يسكر يوم الخميس ويجي راجع البيت متلبد زي الحرامي. وتاني يوم في صلاة الجمعة تكون لابس أنضف جلابية وفي الصفوف الأمامية كمان. ده قمة النفاق والأستهبال. أحسن تخليها مستورة.

ود عرب لا بسكر ولا بسف الحمد لله :)

ممكن تستعين بصديق لو حبيت

". ود عرب لا بسكر ولا بسف الحمد لله :)"

Good fo you

هههههههههههه

ياجماعة بالله في زول بالمستوى ده الناس تتناقش معاهو في موضوع ؟

زول ما عاوز يفهم الفرق بين قوانين البلد وتصريحات واراء السياسين!

مبااالغة

Quote: انتخابات الرئاسة الأمريكية تفضح عنصرية المرشحين تجاه الإسلام مع بدء العد التنازلي لموعد إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة العام القادم، تُظهر تصريحات أبرز المرشحين مدى العنصرية التي يتخذها الساسة الأمريكيين والنظام الأمريكي في العموم تجاه الإسلام والمسلمين، ففي الفترة الأخيرة تعددت التصريحات والأحاديث العنصرية، والتي خرجت أبرزها من المرشح الرئاسي الجمهوري بن كارسون عندما قال «إنه لا يمكن لمسلم أن يصبح رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية.. عقيدة المسلمين تتعارض مع المبادئ الأمريكية»، على الرغم من أن القانون الأمريكي لا يمنع أن يكون مواطن مسلم أمريكي على رأس السلطة في واشنطن. وواصل المرشحون لانتخابات الرئاسة الأمريكية تصريحاتهم العنصرية ضد الإسلام والمسلمين في صورة تجلت فيها العنصرية بشكل جيد هذه المرة، حيث واصل الملياردير “دونالد ترمب” المرشح الرئاسي المحتمل للحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية للعام 2016 العنصرية تجاه المسلمين، بسبب تجاوبه مع سؤال لأحد الحاضرين في تجمع انتخابي بولاية “نيو هامبشاير”، بخصوص خططه للتعامل مع المسلمين في البلاد، فبينما كان “ترمب” حاضراً إحدى التجمعات الانتخابية له في مبنى بلدية مدينة “روتشستر” بولاية “نيوهامبشاير”، سأله أحد الحضور قائلاً “لدينا مشكلة في هذا البلد، تُدعى المسلمين، نعلم أن رئيسنا الحالي (باراك أوباما) هو واحد منهم، صار الآن لدينا تنام في المخيمات التدريبية، حيث يريدون قتلنا، وهذا هو سؤالي: متى سنستطيع التخلص منهم؟”. هذا السؤال لم يعترض عليه ترمب الذي كانت أجابته توضح أنه مقتنع بهذا الحديث قائلا «سوف ندرس الكثير من القضايا المختلفة، وكما تعلم، فإن الكثير من الناس يتحدثون عن هذا والعديد من الناس يرددون بأن العديد من الأشياء السيئة تحصل هناك (في معسكرات التدريب)، سوف نقوم بتفحص هذا وغيره من القضايا الأخرى». هذه التصريحات العنصرية التي خرجت من أبرز المرشحين للانتخابات الأمريكية، أثارت الكثير من الخلافات والجدل داخل المجتمع الأمريكي ، فعلي الرغم من وجود هوس من البعض بأن هناك مؤامرة يقودها المسلمون للسيطرة على البلاد وفرض قوانين الشريعة عليهم، هاجم البعض هذا الحديث، حيث ندد البيت الأبيض وقال السكرتير الصحافي للإدارة الأمريكية جوش ارنست إن تعليقات كارسون تتعارض تماما مع الدستور والبند الأول من الميثاق. وتوقع ارنست أن يدفع الحزب الجمهوري الثمن غاليا في صناديق الاقتراع إذا استمر المرشحون للرئاسة من الحزب بالتعبير عن وجهات نظر هجومية عدوانية من أجل تحقيق دعم سياسي، مؤكدا بأن عواقب هذه التعليقات ستظهر ليس فقط في الانتخابات التمهيدية بل في الانتخابات العامة في نهاية المطاف. وأثارت تصريحات كارسون حفيظة مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية « كير» الذي طالب فورا بانسحاب المرشح من سباق الرئاسة، وقال ابراهيم هوبر المتحدث باسم المجلس إن هذا الشخص لا يلتزم ولا يهتم بالدستور، وإنه غير مؤهل قطعيا للترشح لأعلى منصب في البلاد، مشيرا إلى أن المثير للاهتمام هو أن الشخص الذي كسر الدستور يتهم المسلمين الأمريكيين بطريقة أو بأخرى بأنهم لا يتبعون الدستور. وقالت المرشحة الديمقراطية الأوفر حظا بالفوز هيلاري كلينتون إن المسلمين لديهم الحق بالرئاسة، وإن من يدعي خلاف ذلك عليه التحرك بعيدا عن الساحة، معيدة تذكير الأمريكيين، مرشحين منهم للرئاسة أم مواطنين عاديين، بالمادة السادسة من الدستور الأمريكي: «لا يجوز أبداً اشتراط امتحان ديني كمؤهل لتولي أي منصب رسمي أو مسؤولية عامة في الولايات المتحدة». وعلى الرغم من التصريحات الرسمية والغير الرسمية المنددة لهذه العنصرية الأمريكية ، أظهرت الصحف الأمريكية حقيقة ذلك فوفقًا لتقرير لصحيفة «واشنطن بوست» قالت فيه «أن هناك جدل واسع يظهر صعوبة أن يحكم رئيس مسلم أمريكا، مؤكده إنه كانت هناك مناقشات خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مؤخراً، بشأن ما إذا كان الأمريكيون بإمكانهم أن يصوتوا لمرشح “مورموني” كـ«ميت رومني»، أو امرأة كـ«هيلاري كلينتون»، أو أمريكي من أصل أفريقي كـ«باراك أوباما»، أو حتى لنائب رئيس يهودي مثل: «جوي ليبرمان» في انتخابات 2000م، مؤكده أن كل هؤلاء كانوا مقبولين لأن يمنحهم الأمريكيون أصواتهم، عدا أن يكون المرشح مسلماً.

Quote: ترامب : إذا تم انتخابي رئيسا سأعيد لاجئي سوريا إلى بلادهم

Quote: Trump says he’d send back Syrians taken in by US Keene, New Hampshire: Republican presidential front-runner Donald Trump said on Wednesday that if he’s elected president he would send back Syrian refugees taken in by the US because they may be Daesh militants in disguise. The billionaire businessman, who is leading early opinion polls, said during an hourlong speech — which included several profanities — that he was worried the refugees, who have been fleeing their country after years of civil war, could be Daesh militants looking to get into the US. “I’m putting the people on notice that are coming here from Syria as part of this mass migration,” Trump said during an evening rally in Keene, New Hampshire. “If I win, they’re going back.” Trump, who questioned both the number of men in their ranks and why Syrians were fleeing their country instead of staying and fighting. “This could be one of the great tactical ploys of all time. A 200,000-man army, maybe,” he later added. “That could be possible.” Millions of Syrians, many risking their lives in crowded boats and rafts, have been fleeing a civil war that has killed more than 250,000 people since March 2011. As many as 9 million people have been displaced, including more than four million who have fled the country, according to the United Nations. Secretary of State John Kerry announced earlier this month that the US would significantly increase the number of migrants it takes in over the next two years, with 85,000 refugees from around the world allowed in next year and up to 100,000 in 2017. That’s less than some have urged, but as many, he said, as the US can handle given post-September 11 screening requirements and a lack of resources. Other countries, such as Germany, are accepting far more. Trump is not the first lawmaker to raise alarms about the potential of the Daesh group and other terrorist organisations using the refugee crisis to try to enter the United States or Europe. Some intelligence officials and Republican lawmakers have expressed similar concerns. Trump also repeated his support Wednesday for Russia’s military involvement in Syria, the same day that Russia launched air strikes that US Defence Secretary Ash Carter said appeared to have targeted areas that did not include Daesh militants. Trump said President Barack Obama “looked like the JV” in his dealings with Russian President Vladimir Putin during the United Nations General Assembly this week. In a break from his typical campaign events, Trump spoke at length about the tax policy proposal he unveiled earlier this week and said he planned to release another, on veterans’ issues, in two weeks. But he also took his typical political shots at rivals Marco Rubio and former Florida Governor Jeb Bush, who was holding his own event about an hour away. “Jeb Bush is down the road. They’re expecting 125 people tonight,” Trump taunted. His crowd numbered in the thousand. Across the state in Bedford, Bush took questions in front of a crowd of 250 — the second time he’s held a duelling event in the state with Trump. Bush never mentioned Trump by name during his speech, but said a candidate won’t win by lecturing people and calling them stupid, a word Trump uses frequently on the trail. Later, asked by reporters about Trump’s comments on Syrian refugees, Bush said Trump should show “some sensitivity” to something that is a “serious challenge.” “We have an obligation to make sure that people coming here are legitimate, but send them all back؟ To a hellhole؟” he said. “This is the same guy, by the way, that’s also advocating what seems to be support of Putin and his emergence in Syria.”

الحبيب البشاري ..
يا أخي معقول شخص على مستوى ترامب يؤمن بنظرية المؤامرة ..
(( ان يكون اللاجئين السوريين من الداعشيين ..ويريدون التسرب إلى أمريكا ))
هل مثل هذا الكلام يجلب الاصوات للمرشحين في أمريكا ؟؟

وهل جغرافية أمريكا تصلح بنشاط مجموعة مثل داعش ؟؟ بدون حاضنة وهي الأهم
لأن قوة داعش تمكن في إختيار الحاضنات ( المجتمعات السنية التي في حالة يأس من الشيعة والعلويين ) كما في العراق وسوريا
والتجربة واضحة وجلية في العراق ولا تحتاج إلى دارسة او عمق ..

أظن ان سياسات الترهيب والترغيب تصلح فقط مجتمعات العالم الثالث
ولا أظن أن مجتمع أمريكا بكل هذه البحوث الانسانية والعلمية سوف يصدق هذا التوجه ..

ولكن بصراحة مطلوب من إخواننا في أمريكا توضيح الأمر .. لأن المعايشة هي الأبلغ ..
فنحن فقط نجتهد ..

تحياتي أخي البشاري .. موضوع حيوي ..

Quote: يعني عشان رأي زول سيئ نسئ للعلمانية باجمعها !؟

لماذا تسمح الدول الغربية العلمانية وعلى رأسها الولايات المتحدة --- بدعم ومساندة دول دينية تتعارض مع مبدأ العلمانية وتساندها كمان..

إسرائيل وإيران مثلاً ...