قوات نخبة من باكستان والسعودية ومصر والامارات تهاجم مخبأ عبدالملك الحوثي

11:30 AM Aug, 23 2015
سودانيز اون لاين
مهدي صلاح-
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



تثير التحركات السياسية غير المسبوقة لتحجيم مليشيا الحوثيين في اليمن، يرافقها تقدم عسكري غير مسبوق للتحالف العربي، التكهنات عن استسلام المليشيا وتراجعها، وخاصة بعد أنباء ترددت عن إصابة زعيم المليشيا، عبد الملك الحوثي.

وقالت وسائل إعلام يمنية، السبت، إن زعيم مليشيا الحوثيين، عبد الملك الحوثي، تعرض لإصابات خطيرة خلال الاشتباكات التي شهدتها مدينة صعدة صباح اليوم، بين المقاومة الشعبية المدعومة بقوات التحالف العربي بقيادة السعودية، وبين مليشيات الحوثي والرئيس المخلوع علي صالح.

وأضافت وسائل الإعلام نقلاً عن مصادر وشهود، أن عبد الملك الحوثي نُقل إلى مكان مجهول بعد إصابته، في حين قُتل العشرات من عناصر حراسته الشخصية. ويأتي ذلك في الوقت الذي قامت فيه جماعة الحوثي بقطع شبكات الاتصالات الهاتفية والإنترنت عن مدينة صعدة.

من جانبه، نشر موقع "هنا عدن"، صورة قال إنها للقصف الجوي للتحالف العربي "وهو يدك جبل رغات في مران مديرية حيدان بمحافظة صعدة اليوم، وهو الجبل الذي يتحصن فيه الحوثي".

وذكرت مصادر للموقع أن "15 غارة نفذتها طائرات التحالف على الجبل منذ منتصف ليل أمس".

وقال الصحفي السعودي المقرب من دوائر صنع القرار في المملكة، جمال خاشقجي: إنه "يبدو أن هناك عملية تستهدف عبد الملك الحوثي في مخبئه".


وبينت المصادر أن "القوات التي تم إنزالها فجر اليوم بجبل رغات مخبأ عبد الملك الحوثي بصعدة هي من جنسيات متعددة ومعظمها "باكستانية"، ويوجد هناك أيضاً مصريون وإماراتيون وسعوديون"، وفقاً للموقع.

وأضافت: أنه "تم اختيار قوات النخبة الباكستانية للمشاركة بالعملية لأنها متدربة تدريباً خاصاً على الجبال والكهوف"، مبينة أن "القوات حققت تقدماً جزئياً بجبل رغات بمساندة طيران الأباتشي".

وكشفت مصادر إعلامية أن شبكات الاتصالات الهاتفية والإنترنت انقطعت السبت في محافظة صعدة، وذلك بعد أنباء عن أن الاشتباكات مع التحالف قد بلغت معقل زعيم المليشيا، عبد الملك الحوثي.

داولت مصادر إعلامية عربية، خبر أن زعيم جماعة الحوثي تعرض لاصابات بالغة في هجوم مفاجئ لقوات النخبة التابعة للتحالف العربي، اليوم، في صعده.
وحسب المصادر فإن جماعة الحوثي قامت قبل قليل بقطع شبكات الاتصالات الهاتفية والإنترنت في مدينة صعدة، خوفاً من تداول أي معلومات في هذا الخصوص، فيما يؤكد ذلك تعرض عبد الملك الحوثي لإصابات.
وأوضحت المصادر أن عبد الملك الحوثي نقل إلى مكان مجهول بعد إصابته، فيما قتل العشرات من عناصر حراسته الشخصية.
وكانت القوات الخاصة للتحالف العربي، نفذت السبت، أكبر عميلة نزول مظلي لقوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية.
وذكرت معلومات صحفية، أن معارك ضارية دارت في محافظة صعدة بين قوات النخبة للتحالف العربي والحراسة الخاصة لزعيم المتمردين الحوثيين.
وقالت المصادر ذاتها، أن القوات الخاصة نفذت عمليات نوعية في جبل "رغات" الذي يحتضن المخبئ السري لزعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي.

الرافضي دا قالو اتلحس

طاردت طائرات التحالف العربي بقيادة السعودية زعيم ميليشيا «الحوثيين» عبدالملك الحوثي أمس (السبت) في محافظة صعدة، مستهدفةً عدداً من مخابئه بغارات تُعد الأعنف على المحافظة الواقعة شمال اليمن. وشن التحالف أيضاً غارات على معسكر لقوات الأمن الخاصة ومواقع لميليشيات «الحوثي» في مدينة البيضاء، وسط اليمن.
وذكرت مواقع إخبارية يمنية ان طيران التحالف شن حوالى 150 غارة على عدد من المناطق الغربية لمدينة صعدة حيث يُرجّح وجود مقرّ إقامة زعيم "الحوثيين"، مشيرة إلى أن الغارات التي شهدتها المحافظة هي الأعنف منذ بدء عمليات التحالف العربي أواخر آذار (مارس) الماضي.
وأضافت ان ميليشيا «الحوثي» لجأت الى قطع الاتصالات والإنترنت عن المحافظة لاعتقادها بأن هناك من يرصد التحركات ميدانياً ويرسلها الى دول التحالف.

للأسف المصادر المذكورة كلها ضاربة و لاقيمة لها و أفضل منها تلفزيون العربية و الجزيرة البوقين الحكوميين !
إنجازات قوات التحالف ضد مليشيات الحوثي بائسة جداً مقارنة بعدد الدول و إمكاناتها، ضد مليشيات صغيرة نسباً
وبعد ٦ شهور من القصف بالطيران لدولة لا أسلحة مضادة و لا طيران لها الحوثثين الآن علي مشارف نجران :) المدينة!
اليمن حفرة خطيرة لمن يخاول إحتلالها، و مصر التي يعرف جيشها الحرب فقدت ٢٠ ألف عشمري هناك فما بالك بمستجدي الحروب!
هذه حرب عبثية و سوف يكون الحل بواسطة الأمم المتحدة و سوف تبدآ المفاوضات من حيث ما توقفت قبل الحرب بالضبط و لن تضيف
الجرب الا أموات من الجانبيين بدون مبرر، و إدعاءات العرب بإزالة الروافض و خلافه تشبه الي حد كبير رمي إسرائيل في البحر (ترجم كلام ساكت بالسوداني)

الطرفان والغان في العمالة و الارتزاق
طرف لايران و طرف للسعودية..الفرق انو عملاء السعودية عينهم قوية و ما بخجلوا
تلقى الواحد فيهم قاعد يصرح للقنوات الفضائية من الرياض و برج الفيصلية من خلفه
و هو مبتهج يعدد في ارقام القتلى الذين سقطوا بقنابل القوات الاجنبية و يتناسى
أن الدم اليمني واحد.

صحيح المواقع اليمنية مرتع خصب للاشاعات حتى من قبل عمليات التحالف لكن المرة دي الانباء عن اصابة عبدالملك الحوثي تزامنت مع غارات على صعدة حيث مخبأه
الحوثيون قوة ضاربة ومدعومة دعم هائل جدا من ايران فهم يخوضون حربا بالوكالة عن ملالي ايران وبالاضافة للدعم الايراني لديهم ترسانة اسلحة من الجيش اليمني يعني الحوثيين ماسهلين
تقدم التحالف ونجاح ضربات التحالف الموجعة ظاهرة للعيان حيث تم تطهير محافظات واقاليم كثيرة من ميليشات الحوثي وهاهي العمليات على ابواب صنعاء

الشعب اليمني من حقه ان يكون شيعيا او سنيا ما دخل الاخرين ؟ انها مسالة عقيدة يحكم ويحاسب الله وحده عباده وليس من حق اي شخص اجبار الاخر علي اختيار مذهب دون اخر او تكفيره من ملاحظاتي ان الحوثيون اقل دموية من الوهابيين

اليوم قائد اللواء ال ١٨ بجيزان قتل بواسطة الحوثيين
ما كنت حصدق الكلام دة لو ما السعوديين ذاتهم أعترفوا به
لو مات اللواء زاوتوا يعني الحوثيين أبادوا اللواء كلو؟ و هل هم بالجد سوف يحتلوا
المدينة؟

ربما يكون هناك بعض من الصحة في الخبر خاصة إذا ربطنا تصريح الرئيس
اليمني عبدربه منصور هادي المتزامن مع إنطلاق هذا الخبر المتداول حيث ذكر
الرئيس (أن العلم اليمني سيرفرف في صعدة ولن نسمح لليمن بالعودة للإمامية)
تحياتي الأخ مهدي وجميع المتداخلين ....

تحية وسلام لجميع المتواجدين

الكثير من خيوط واركان شبكة الدولة العميقة بيد علي عبدالله صالح والحرس الجمهموري الموالي لصالح يشارك في القتال إذن دول التحالف تواجه خصما لا يستهان به


ايران يدغدغ خيالها أمل إعادة الامبراطورية الفارسية وتستخدم التشيع مطية لمد نفوذها السياسي

قالت مصادر من المقاومة إن قوات يمنية مدربة تستعد لبدء معركة السيطرة على صعدة معقل الحوثيين شمالي اليمن.



ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن مصادر أمنية وعسكرية من القوات الموالية للشرعية أن طيران التحالف الذي تقوده السعودية ضاعف غاراته على الحوثيين وحلفائهم في محافظتي مأرب والجوف شرق وشمال شرق صنعاء.


وأضافت المصادر أن هذا القصف الجوي المكثف يهدف لمساعدة القوات الموالية لهادي على التقدم من مأرب -شرق صنعاء- صعودا شمالا نحو الجوف, ومن الجوف إلى صعدة التي تقع شمالي العاصمة اليمنية.

وكانت قوات يمنية تلقت تدريبا من التحالف ساهمت إلى حد كبير في نجاح معركة "السهم الذهبي" التي أفضت إلى استعادة عدن قبل أسابيع.