د . الفاضل عبد الغني يعود للسودان بعد 22 عاما قضاها مسجونا بأمريكا

08:11 AM Jul, 26 2015
سودانيز اون لاين
نعمات عماد-khartoum
مكتبتى فى سودانيزاونلاين





السوداني ( 26-07-2015 )

سلام يا دكتورة نعمات
وشكرا
يا ريت المحاور يسأله ان كان قد انتمى الى تنظيم الاخوان المسلمين عندما كان يدرس في مصر

الغريبة ان امريكا في ذلك الوقت كانت تسهل دخول الاخوان المسلمين اليها، ومنهم الشيخ عمر عبد الرحمن الذي دخل بجواز سفر سوداني

طبعا انا لا استبعد ان يكون الفاضل بريئا من تهمة المشاركة في مخططات تفجير مواقع في أمريكا، وربما يكون متورط من غير ان يعرف ذلك. على كل حال ننتظر ونشوف روايته هو للأحداث

هذه واحدة من طرق صناع الإرهاب والإرهابيين يا أخت نعمات

الإرهابي، لا يولد كذلك.. والتربية قد لا تكون هي السبب.

الظلم، والقهر.. يلعب دوراً ما في ذلك..

كثير من المظلومين قد لا يتعاطى مع القضية على أنها ابتلاء من الله
تعالى، ويلوذ بالصبر.

فمرارة الظلم قد تسول لبعضهم أن ينخرط بصورة حقيقية في مجال
التكفير والتفجير.. فيقوم بتغليب جانب الانتقام على جانب التعقّل.

هسع الزول ده.. لو بكرة سمعتي أنه مارس أي نمط من العنف... استحضري معاك القصة دي.

أول بوادر التكفير في العصر الحديث، خرجت من سجون
عبدالناصر.. وهذه قصة تحتاج إلى سرد.

تسلمي

Quote: هذه واحدة من طرق صناع الإرهاب والإرهابيين يا أخت نعمات الإرهابي، لا يولد كذلك.. والتربية قد لا تكون هي السبب. الظلم، والقهر.. يلعب دوراً ما في ذلك.. كثير من المظلومين قد لا يتعاطى مع القضية على أنها ابتلاء من الله تعالى، ويلوذ بالصبر. فمرارة الظلم قد تسول لبعضهم أن ينخرط بصورة حقيقية في مجال التكفير والتفجير.. فيقوم بتغليب جانب الانتقام على جانب التعقّل. هسع الزول ده.. لو بكرة سمعتي أنه مارس أي نمط من العنف... استحضري معاك القصة دي.

كلامك يا عماد صحيح إلى حد كبير
فكثير من الذين خرجوا من سجون الأمريكان في العراق وسجون بشار في سوريا وسجون السعودية التحقوا بالقاعدة وداعش والنصرة وغيرها من التنظيمات الارهابية.
ولكني لا أتوقع أن يقوم الفاضل بأنشطة إرهابية أو عنيفة، ولا أظن أنه قد مورس عليه تعذيب في السجن في أمريكا، عدا ظلم السجن نفسه إن كان بريئا. أما إن كان غير بريء فسيكون قد تعلم الدرس.
هناك سودانيون آخرون عادوا من سجن غوانتنامو لم نسمع عودة أحد منهم إلى أعمال عنف برغم المعاملة السيئة التي تعرضوا لها في السجن.

ياسر

هناك بعض الملاحظات على ما جاء في الحوار

كيف يحلل المسلم الملتزم لنفسه الزواج في الورق كالتي حكاها الفاضل عبد الغني للحصول على الغرين كارد؟؟
وبعد دا داير يمشي يجاهد في "سبيل الله"؟ في البوسنة؟؟؟

بعدين كيف يكون الزواج في الورق وفي بقية الحوار يذكر الفاضل أن زوجته في أمريكا، وهو يقصد الأمريكية التي كان قد تزوج بها في الورق، قد اتصلت به وأخبرته باعتقال الإف بي آي للمصري والفلسطيني والأردني؟؟

بوست سابق من دكتورة نعمات حول نفس الموضوع في فبراير الماضي

إطلاق سراح دكتور سوداني بعد 23 عاما في سجون أمريكاإطلاق سراح دكتور سوداني بعد 23 عاما في سجون أمريكا

هذا رد على الدكتور عمر عبد الله عمر في مداخلته في بوست الدكتورة نعمات الآخر :

Quote: الله يديك العافية يا دكتور ياسر و يسلمك. أنا بخير و الحمد لله تم إجلائنا لجيبوتي و من ثم إلى الولايات المتحدة . الأن أنا مع أسرتي و أظنها دعوات أبنائي مؤيد و مهاد. خاصة دعوات صغيرتي مهاد المستمرة آتت بي قبل موعد إجازتي السنوية. فرحهم بي هذه الأيام لا يعدله إلا فرحي بيوم مولديهما! ربنا يحفظ اليمن و شعب اليمن، فقد أدخل مجلس التعاون الخليجي في محرقة ستمتد لتشمل كل الخليج خاصة السعودية. عدن الوادعة الأن تنتشر الجثث على شوارعها! الهم ألطف شكرا لك مرة أخرى و التحايا الحارة للدكتورة نعمات و لضيوفها الأكارم في هذا الخيط.

عزيزي الدكتور عمر عبد الله عمر
تحية المودة والأشواق
قرأت مداخلتك اليوم متأخرا جدا عن وقت كتابتها، فالحمد لله على خروجكم بالسلامة من اليمن. لقد توقعت أنكم خرجتم ولكن لم أكن أعرف كيف ومتى.

مداخلة أبو الريش المتميزة في بوست نعمات السابق:


ــــــــــــ
أبو الريش كتب:


الأخت نعمات وضيوفها الكرم
سلام وشكرا يا نعمات على ايراد الخبر والتقرير..

هؤلاء الشباب غرر بهم.. وهى نتيجـة عفويـة السودانيين وسذاجة الكثيرين الذين يخدعونهم بالدين مثل الترابى ورهطـه..
"ص" شاب سودانى كان قد حارب في افغانستان، وعماد وهو مصرى الجنسية، عميل مزدوج بين الأف بى اى والمخابرات المصريـة.
وكان عماد هو الملازم للشيخ عبد الرحمن زعيم الجماعة الإسلامية وأمام مسجد السلام في مدينة جيرسى ستى بولاية نيو جيرسى، وهو رجل
ضرير وقد عزلته الجماعة في مصر بدعوى ان الإمام يجب ان لا يكون فيه ما يعيب مثل العمى.. حضرت (خطبة الوداع) للشيخ عمر عبد الرحمن
في صلاة العيـد، التي استهلها بعبارة "لعلى لا القاكم بعد عامي هذا).. ثم هاجم كل القوى الغربية ولم يترك أمريكا ولا إسرائيل..
عماد ربى ذقن كبيرة ليخدع المصلين في المسجد ويفهمهم انه الذراع اليمنى للشيخ، وكان يقود سيارته.. وكان هؤلاء الشباب السودانى يصلون في
ذات المسجـد..
صادق عماد الشباب.. وصار ياخذهم بسيارته الى حى كوينز المشهور في نيويورك قرب حى بروكلين.. وقد ثبت كمرة في سيارته.. وحين يدخلون نفق
هولاند Holland Tunnel كان يتحدث معهم عن النفق ويسألونه ببراءة عن طوله وسمكه وتأريخ بنائه، وهو يسجل لهم.. وبعد الاطمئنان لهم وكسبهم
وتذكيرهم بخطب الشيخ عبد الرحمن من ضرورة الجهاد (في البسنـة) حيث كانت تدار حرب إبادة هناك من الصرب ضد المسلمين في ذلك الوقت، استطاع
بدهائه ان يخدعهم انهم يمكن ان يعملوا شيئا لإخوانهم بتجهيز بعض المفرقعات التي لا تحتاج إلا الى خلط بعض المواد.. وتلك المواد كانت في براميل في شقـة
في كوينز.. ولم تحتوى على متفجرات حقيقية بل على طين وبعض المواد الكيمائية، وكمرات الشقة في السقف والجدران تسجل كل شيء..
حتى البسهم الجريمة المزيفة جلايبـة ثم غير هويته و اختفى عن الأنظار مثل الشبح.. وبعد أيام داهمتهم القوات الخاصة وهم نائمون، فمنهم من تعرض لحالة
نفسيـة عنيفـة وتم تسفيره أو سافر الى السودان.. تخيل عشرين من قوات الكومندوس بملابس المعركة يكسروا الباب بدون طرقه ثم كل نفرين يقفون فوق رجل
نائم والبنادق الالية على رأسـه.
هـذا هو ما حدث لهؤلاء الشباب، وانا اتفق مع الذين يرون انهم مظلومون.. ولكن مع الأسف القانون لا يحمى الساذج. والقاضى لا ذنب له لأنه راى فيديو
بعينيه وشباب ملتحى يشبه جماعات القاعدة الإرهابيـة.. الأف بى اى أيضا لا اعتقد انه مسؤول.. والمسؤولية كلها تقع على عميل المخبارات المصرى الذى
غرر بهم ثم باعهم.. وقبل ذلك المسؤولية الكبيرة تقع على عاتق (طيبة) السودانيين وسذاجتهم وغفلتهم.

سلام و عاطر التحايا د . ياسر الشريف و أستاذ عماد حسين

عيد سعيد د . ياسر افتقدنا قلمك وتحليلك الرصين للأحداث .

لكما جزيل شكري علي المداخلات المهمة التي أثرت البوست كثيرا . فقد أشرتم لصناعة الإرهاب و هو موضوع يهم الدول الإسلامية قبل غيرها .

فهم مسببات و مراحل و كيفية إنضمام الشباب للمنظمات الإرهابية هو السبيل الوحيد لوقف و منع إنهيار الدول الإسلامية .

مشكور يا دكتور علي رابط البوست السابق بخصوص الفاضل عبد الغني .

مداخلة أبو ريش كما تفضلت مميزة جدا و كشفت عن حقائق أكدها د . الفاضل في هذا التحقيق . تحياتي لأبو الريش أتمني أن يكون متابعا .


السوداني ( 23-07-2015 )

تسلمي يا أخت نعمات

Quote: كلامك يا عماد صحيح إلى حد كبير فكثير من الذين خرجوا من سجون الأمريكان في العراق وسجون بشار في سوريا وسجون السعودية التحقوا بالقاعدة وداعش والنصرة وغيرها من التنظيمات الارهابية. ولكني لا أتوقع أن يقوم الفاضل بأنشطة إرهابية أو عنيفة، ولا أظن أنه قد مورس عليه تعذيب في السجن في أمريكا، عدا ظلم السجن نفسه إن كان بريئا. أما إن كان غير بريء فسيكون قد تعلم الدرس. هناك سودانيون آخرون عادوا من سجن غوانتنامو لم نسمع عودة أحد منهم إلى أعمال عنف برغم المعاملة السيئة التي تعرضوا لها في السجن.

شكراً ياسر

يعني القضية في النهاية ترجع إلى مدى التوفيق في التعامل مع الظرف (بالتعقّل/ أو ردو الفعل العنيفة).. وهذا ما أعنيه تماماً

السوداني ( 29-07-2015 )

السوداني ( 30-07-2015 )

السوداني ( 01-08-2015 )

شكراً دكتورة نعمات .


متابعين ...

سلام و تحية طيبة أستاذ معاوية المدير

شكرا للمتابعة و الإطلالة البهية

تقديري و أحترامي .

Quote: ورسالتي الأخيرة لكل من يعرفني أو تابع قصتي بصحيفة (السوداني) بأني لست بإرهابي ولا حتي زملائي الذين كانوا في السجن،

وأنا أشهد بأنّك لست إرهابي ولا اشُك في ان تكون إرهابي في يوم من
الأيام، حاشاك يا الفاضل . كنت متابع للقضية من الأوّل، ولم تساعدني
الظروف اقابلك يا الفاضل فلأقدار كانت اسرع، المرّة الأولي قضيت
فترة قصيرة في نيويورك، وفي المرّة التانية كان حصل الحصل . سعدت
جداً بخبر الإفراج وكانت سعادتي اكبر إذ كان الذي زفّ لي الخبر
الأخ حسن مصطفى . قطعاً تكون علمت من الأخ حسن ان صداقتنا
من زمن الأهلية المصرية ما زالت متواصلة حتي اليوم، وأقولك
يا الفاضل ما تخاف حسن تب ما بيقصر معاك، وإن شاء الله نتقابل
في عطبرة في القريب العاجل. ألف حمداً لله علي سلآمتك . حسن
دائماً يرسل لي صوركم علي الوآت سآب، سبحان الله ! الذي جمع
بينكم بعد كل هذه السنين، وإن شاء الله أكون معكم قريباً.

ألف شكر لك دكتورة نعمات علي إطلآعنا علي اللقاء، الفاضل
صديق عزيز ودفعة في الثانوي العالي الأهلية المصرية عطبرة
ليس له علآقة بلإرهاب ابداً .
تسلمي ...