Post: #1
Title: هبوط أطباق طائرة في المناطق العسكرية بأم درمان (وكل ما لم يفسره العلم يفسره العقل)
Author: الشيخ محمد ودالكباشي
Date: 05-08-2015, 10:21 AM
10:21 AM May, 08 2015 سودانيز اون لاين الشيخ محمد ودالكباشي-الخرطوم-السودان مكتبتى فى سودانيزاونلاين
قيل انها اطباق طائرة!!، فلا تتعجبو انا شخصيا أتعجب من كتابة انها اطباق طائرة!!!، فالاطباق الطائرة حقيقة أم خيال؟، وكثير ما تحدثت وسائط الاعلام العالمية المختلفة عن ظهور أطباق طائرة في مكان ما في العالم، وقد تكون قصص يشغل بها الناس عن أشياء كثيرة، وقد يجد مروجوها متعة في إرهاب الآخرين من هبوط طبق على سطح الأرض وأحيانا يتم الحديث عن اشكال الكائنات الفضائية التي تنزل منها، وقد ابدعت افلام الخيال في تكون شخصيات وهمية معروفة لدى المشاهدين لها، وتم تجسيد أشكال الكائنات الفضائية الكائنات الفضائية فيمن له ذيل أو من له عين واحدة كما في فلم الرعب (The horror) و(Aliens and Outer Space –Inception- District 9 - Minority Report - - Twelve Monkeys –(Galaxy Quest - Girle come from tomorrow فحقيقة هذه أشبه بما حدث قبل سنين عن ظهور حيوانات في الخرطوم، تشبه الكلاب وما هي بالكلاب أو تشبه الذئاب وما هي بالذئاب، فهنالك من المواطنين ما خف نومه وعقله ووزنه بسبب ذلك تحسبا ظهورها، وقد تفرد بعض الكتاب المشهورين (باللعب بالعقول) بايجاد صور مخلوقات كالكلاب واصبحوا يلعبون بعقول المواطنين وتثبيت وزيادة الأوهام للمواطن، فمنهم من يوفر ميزانية لشراء بعض الصحف المضللة المتخصصة في الكذب والرعب (أقصد المتخصصة في الكلاب) ويجلبها من وإلى الدار لقراءتها والاستمتاع بها مع افراد أسرته، والحديث فيما نشرته عنها مع أفراد المجتمع لأنها اصبحت الشغل الشاغل لهم، فعندما يتذكر سكان الخرطوم ما كتب عن تلك الحيوانات وشراء تلك الصحف الصادقة، يتذكر القارئ لها انه كان من المغفلين. أما عن دخول أجسام غريبة طائرات أو غيرها الى ام درمان وأطلاق مضادات حيوية (اقصد جوية) عليهان.. فأنا لم أرى بعيني حتي أصدق أو أكذب كل ما قد قيل وكل ما كتب في هذا الأمر، وهنالك من يحي قصص جحا بين الناس، بوجود وليمة وانتشر الخبر بين الناس فعندها اصبح الكثير من الناس يذهبون اليها.. فأوجس .. فقال جحا لنفسه : لعله يكون هناك وليمة حقا , سوف اسرع و اذهب حتى الحق الوليمة فصدق هو ..ونفسه كذبته، فهذا اشبه بقضية الاطباق الطائرة في جنوب أمريكيا وغيرها كما في الغردقة بمصر وجنوب العراق، وهل نحن على استعداد تام لإكتشاف الهدف قبل دخوله الحدود الجوية للسودان كما حدث ذلك في مصنع الشفاء او الطائرات التي دخلت عبر بورتسودان وضرب مواطنين وهم يركبون سيارات كما يقولون او ضربة مصنع اليرموك الاخيرة، هل هنالك استعداد تام (24) ساعة لأي مباغتة أو غارة جوية من أي عدو جائر أو أثم على حدود هذا البلد!!!، أم سنستخدم اسلوب الحدث والتخمين على من هو الذي قد قام بذلك وكيف تم ضرب مصنعي الشفاء (1998)، وغارة بورتسودان (2011) واليرموك (2012)، اعتقد في رأي ان الأمر يحتاج الى اسبوع او اسبوع حتى نتمكن من ايجاد اجزاء هذه الكائنات الفضائية،،،،،، وأعتقد انها قد تكون أطباق طائرة كما حدثت في تلك الافلام!!!، ،،، جاءات بالخطاء الى ام درمان، ولماذا لم تكن طائرات تجسس بدون طيار؟؟، العقل نعمة من الله،،، اذا استطاعت راداراتنا التقاط اشارات حقيقية اقول لكم ان العالم يتطور بسرعة خيالية، ونحن ما زلنا نستورد هذه الرادارات المتخلفة بالرغم من ظهور اجهزة متطورة واحدث، فيا أخواني القراءة، فلنعتبر أن الأمر عادي، فاذا اردنا ان نواكب فعلينا باستخدام العلم في كافة جوانب الحياة، فيمكننا ان نلحق بركب العلم كما تطورت ماليزيا في سنوات معدودات فاصبحت دولة منافسة، لأنها دائما تستهل خططها بالعلم وبتطوير الموارد البشرية، لأن العنصر البشري هو أهم مقومات النجاح، فهنالك من يخاف من ان يتقدم السودان، لأنه سيكون قويا يوما من الأيام، فلذلك نحن مستهدفون من حيث نعلم ومن حيث لا نعلم،،، رغم السلحفائية التي نحن فيها،،، فاذكر حادثة (990) خطوط مصر للطيران، عندما تدرب عدد من الضباط المصريين في ايران على صناعة الاسلحة النووية قام عدو(؟؟!) بضربهم قبل ان يدخلو الحدود المصرية في البحر الأحمر، فتطور (الأعداء) بالعلم، بل ويخشون العلم والعلماء، وأن الرحلة المصرية التي كان على متنها 33 ضابطا من ضباط القوات المسلحة المصرية، بالإضافة إلى عدد 3 علماء مصريين، فقد ضربتهم الاطباق الفضائية!!. فيا ايها الكرام ما هي تلك الاجسام التي تم ضربها بام درمان ؟ ولماذ دخلت السودان؟، هل ستاتي المخلوقات الفضائية لتحتل مدينة ام درمان ام ماذا؟
|
|