ما الفرق بين داعش والطلاب الاسلاميين

ما الفرق بين داعش والطلاب الاسلاميين


05-01-2015, 08:30 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1430465412&rn=0


Post: #1
Title: ما الفرق بين داعش والطلاب الاسلاميين
Author: عبد الحي علي موسى
Date: 05-01-2015, 08:30 AM

08:30 AM May, 01 2015
سودانيز اون لاين
عبد الحي علي موسى-
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



11182304_956932047684413_9114860054408919520_n.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #2
Title: Re: ما الفرق بين داعش والطلاب الاسلاميين
Author: عبد الحي علي موسى
Date: 05-01-2015, 08:36 AM
Parent: #1

نفس الملامح والشبه
والمشية ذاته ومديتو.
والمدية بكسر الميم تعني السكين

Post: #3
Title: Re: ما الفرق بين داعش والطلاب الاسلاميين
Author: عبد الحي علي موسى
Date: 05-01-2015, 08:44 AM
Parent: #2

الصورة المرفقة اعلاه مأخوذة من هذا الخيط:http://www.sudaneseonline.com/board/480/msg/%d8%b9%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%a7%d8%ac%d9%84-%d9%82%d8%aa%d9%8...1%29-1430390319.html

Post: #4
Title: Re: ما الفرق بين داعش والطلاب الاسلاميين
Author: عبد الحي علي موسى
Date: 05-01-2015, 09:26 AM
Parent: #3

ومن حيث النظير:
((جاء في كتاب (مذكرات الدعوة والداعية)، بقلم الشيخ حسن البنا، طبعة دار الشهاب – صفحة 144 ما يلي: (واستصدر الأخوان بعد ذلك رخصة أخرى بمجلة النذير "سياسية اسبوعية"، وصدر العدد الأول منها بتاريخ 29 من ربيع الأول 1357 هـ يوافق مايو 1938م، وقد ظهر منها واضحا اتجاه الأخوان الوطني، وابتداء اشتراكهم في الكفاح السياسي، في الداخل، والخارج، اذ كانت الدعوة قد اتمت عشر سنين، ومن الخير أن ننقل هنا إفتتاحية العدد الأول اذ أنها تصوّر اتجاه الأخوان، اذ ذاك تمام التصوير:
بسم الله الرحمن الرحيم
خطوتنا ثابتة
بقلم صاحب الفضيلة استاذنا المرشد العام للأخوان المسلمين، إلى الأمام دائما – الدعوة الخاصة بعد الدعوة العامة .. أيها الأخوان تجهزوا)
ويمضي الشيخ حسن البنا ليقول في تلك الإفتتاحية للأخوان المسلمين، وتحت عنوان (ما خطوتكم الثانية):
(أقول لكم فاسمعوا
سننتقل من حيّز دعوة العامة الى حيّز دعوة الخاصة ومن دعوة الكلام وحده إلى دعوة الكلام المصحوب بالنضال والأعمال وسنتوجه بدعوتنا إلى المسئولين من قادة البلد وزعمائه ووزرائه وحكامه وشيوخه ونوابه واحزابه وسندعوهم إلى مناهجنا ونضع بين أيديهم برنامجنا وسنطالبهم بأن يسيروا بهذا البلد المسلم بل زعيم الأقطار الإسلامية في طريق الإسلام في جرأة لا تردد معها وفي وضوح لا لبس فيه ومن غير مواربة أو مداورة فإن الوقت لا يتسع للمداورات فإن اجابوا الدعوة وسلكوا السبيل إلى الغاية آزرناهم وإن لجأوا الى المواربة والروغان وتستروا بالأعذار الواهية والحجج المردودة فنحن حرب على كل زعيم أو رئيس حزب أو هيئة لا تعمل على نصرة الإسلام ولا تسير في الطريق لإستعادة حكم الإسلام ومجد الإسلام سنعلنها خصومة لا سلم فيها ولا هوادة معها حتى يفتح الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الفاتحين.))