كيف تحبين زوجك .... حتى يصبح طوع بنانك

08:09 AM Apr, 30 2015
سودانيز اون لاين
د.محمد حسن-
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



اول حاجة
حاذاري يا قول المذيع بتاع الكورة
انك تتصلي عليه نص النهار
وتقولي ليه الغاز قطع

لانو العبارة بتهز الجبال وبتزلزل الكيان
طيب تعملي شنو

تتصلي عليه وبنغمة حلوة تقولي ليه : محمد كيفك
حيرد عليك : كويس مالك في شنو ؟
تقولي ليه : لا مافي حاجة بس كنت بفرج في اسامة الشيف ولقيته بعمل في اكلة انت بتحبها قلت اعملها ليك
محمد : تسلم ايديك يا غالية
انت : تلسم لي يا عمري بس والله خايفة الغاز يقطع لانه الشعلة بقت ضعيفة
محمد : ولا يهمك نص ساعة وبكون معاك
ا

الرد بالسد

بوست متزمزغ
ولكن رغما عن ذلك ، سنعطيهن النصائح

وانت لها يا ابا جهينة

فانت ابن جلا وطلاع الثنايا

متى تضع العمامة يعرفونك

ما زي وزير الري

نكتة منتشرة في الاسافير :
----------------------------------------------------------------
قالو واحد معرس اتنين سودانية ومصرية بعامل السودانية كعب شديد وعسل مع المصرية قامت السودانية سالت المصرية
قالت ليها يختي انتي بتسوي ليه شنو
قالت ليها اول مايدخل بشيلو من على الارض شيل واحطه عالسرير واغسل رجليه بميه سخنة وملح وااكله وانيمه وبصحا فل الفل ..
.. تاني يوم الراجل خش للسودانية لقاها واقفة ليه جمب الباب قال ليها مالك واقفة لي كده قالت ليه مادايرة اشيلك يشيلك الشال ابوي

قبل ما نرد على اخونا مازن
ندي النسوان ديل معلومة مهمة جدا
زوجك ده طفل كبير
وطبيعة الاطفال الذكور مرتبطة بالشارع
الشافع مما يفقعوه بجري الشارع
عشان كده ختي المعلومة دي في راسك اي راجل
سوداني الماني هندي مصري صيني الخ
بحب الشارع
ما تضيقي عليه
وما تضايقي
وماتفكري تحبسي
لو حبستيه حيفقد اهم خواصه الذكورية
وببقى بايخ

Quote: عشان كده ختي المعلومة دي في راسك اي راجل سوداني الماني هندي مصري صيني الخ بحب الشارع

يا د. محمد حسن .. أسمحلي بهذه الدعابة الخشنة:


يبدو لي إنك شوارعي الهوى !

انت يا دكتور محمد : تدي الحلة وصــا والنقارة عصــا ...

اخونا زوزو من ناس تحت

Quote: قال أيه !! تسلمي يا غالية ... ونص ساعة بكون معاك... هذا ديدن أصحاب الرايات البيضاء من أمثالك .. أما الرجال (الضروس)، فسيكون ردهم .. بلا شيف أسامة بلا كلام فاضي .. باقي الشعلة خليهو وسخنى بيهو باقي الأكل اللي في التلاجة .. هسي عايزاني أطلع من الشغل في حر زي دا عشان تعملي طبق الشيف مين ولا أبلة نظيرة .. ماعارف ! لك الود

يابتاع الرايات السوداء

شكلك لسة في البر

اسعدني مرورك
:)

ود الناظر الجميل


ياخ انت متعة

Quote: يبدو لي إنك شوارعي الهوى !

بالحيل

ويبدو انك بيتوتي الهوى

واحدة بتونس جارتا
قالت ليها : قبل كم يوم زريت ليك راجلي بشاغل في الشغالة ,,,,
بعد كسير تلج وتحانيس
سامحتو ورضاني بي توب وبلوزة كارينا ,,,
جارتا قالت ليها : أها وما طردتي الشغالة ؟؟
قالت ليها : لا لسه , عاوزة لي غويشتين .........

-
عبد الكريم المغترب جاء في إجازة و دخل بيته في الخرطوم الذي تسكن فيه أصغر زوجاته الثلاثة ..
الزوجتان الأولى و الثانية يقطنان بأقصى الشمال ، و ينوي الذهاب إليهما بعد أن يروي غليله من أصغر الزوجات هذي ..
دخل و هو متورد الخدين بفعل كريم ( جليسوليد ) الذي يحبه ، و إبتسامة عريضة تسبقه، و عِمة جديدة لنج (تقول لعمة ترباس أبعدي غادي) ، و عطر نفاذ يفوح منه ، و فتح الباب و هو فارد ذراعية لإحتضان أصغر الزوجات، فإذا بزوجتيه قد سبقتاه من البلد و قاعدات ليهو ( وش ) و إبتسامة تحاكي إبتسامة الموناليزا مرسومة على الشفاة و لكنها صفراء لها بريق متحفز ينذر بالسوء. لم يستطع المسكين أن يبدأ بالسلام فوقف كالمُتَسمّر على الأرض و هو ينقل بصره بين الثلاث و كأن مؤامرة ما قد حيكت ضده.
فبادرته أم العيال الكبيرة :
تجي الخرطوم بعد سنة في إجازتك من دون ما تقول لينا ؟ إنت قايل الأخبار بتندس ؟ نحن متابعنك من يوم ما خشيت سوق باب شريف في جدة تلقط في حاجات الإجازة يا راجل الهنا.
و نظرت إليه نظرة ، ذكرته بقصة ريا و سكينة ( فبسمل و حوقل و قرأ المعوذتين ) و لم يكمل قراءة آية الكرسي قبل أن تقول الثانية من تحت أسنانها :
داير تبرطع هنا و بعدين تجينا في البلد مهلهل و منتّف و تقعد ليك أسبوع و تقول عندي عفش مشحون و تفرتق للخرطوم و تقعد مع حبيبة القلب. مش ؟
و لكزته في صفحته لكزة ( إنفدس لها ) دون أن ينبس بكلمة.
المسكين كان يُمني نفسه بعناق طويل مع حبيبة قلبه الصغيرة ، و لكن ها هما تقفان كالجستابو أما ناظريه. فإبتلع ريقه الجاف و خلع عمته الكبيرة و تشهد.
قالت الكبيرة : أفتح الشنط.
فقال و هو يتلعثم : في الحقيقة ....
و لم تعطيانه الفرصة ، فقد هجمت الزوجتان على الشنط ، و في ثوان معدودة ، كانت محتويات الحقائب قد تكومت في ثلاث أكوام متساوية.
فقال : بس المقاسات ...
قالت الثانية : نحن عارفين جايب الحاجات أغلبها مقاس الست الصغيرة. بس برضو نحن بندورن ضيقات، ما دام منك بنقبل أي شي ، إن شاء الله ما يدخلن من الرقبة.
و حدرت ليهو حدرة ، إنخلع لها قلبو الماهو رهيف.

البيت كان مكونا من حجرتين. و مكث عبد الكريم خمسة و أربعين يوما ( يباصنّو التلاتة بيناتن زى خرطوش الشيشة ) لم يجد فرصة حتى يشيل الفاتحات التي تنتظره أو تسجيل قطعة الأرض التي إشتراها ، كالمعسكر المقفول ، كل ما فعله هو زيارة والديه و إخوته برفقة الزوجة الكبيرة لزوم المراقبة اللصيقة. و عندما إنتهت الإجازة ، كان عبد الكريم في حالة ( تحنن العدو )
قالت الكبرى في وداعه بالمطار و هو يستند على عكازة :
أها الإجازة الجاية بتكلمنا ولا نجي برانا في مواعيدك زى السنة دي؟
فقال عبد الكريم : علي الطلاق بالثلاثة منكن التلاتة ما أجي ، إلا كان تجي جنازتي.


تخريمة واجبة : طبعا دي نصيحة للزوجات الضرائر وكيفية جعل الرجل يا إما يعدل بينهن أو يفرتق والغربة ال ياها

الله عليك يا ابوجهينة .. سكتش ظريف جدا

Quote: البيت كان مكونا من حجرتين. و مكث عبد الكريم خمسة و أربعين يوما ( يباصنّو التلاتة بيناتن زى خرطوش الشيشة ) لم يجد فرصة حتى يشيل الفاتحات التي تنتظره أو تسجيل قطعة الأرض التي إشتراها ، كالمعسكر المقفول ، كل ما فعله هو زيارة والديه و إخوته برفقة الزوجة الكبيرة لزوم المراقبة اللصيقة. و عندما إنتهت الإجازة ، كان عبد الكريم في حالة ( تحنن العدو )

نجي للحتة الحلوة

اللوك

يعني لما تعرفي مواعيد جيته
اديها ( شاور)
وفستان انيق وريحة حلوة
وانتظريه بالغدا

Quote: نجي للحتة الحلوة اللوك يعني لما تعرفي مواعيد جيته اديها ( شاور) وفستان انيق وريحة حلوة وانتظريه بالغدا

امانتة في ذمتك ده وصف من ينتظر الغداء ..

ثم ..
اختشي

تعرف يا ود الناظر

انا مسجلها باسم

ست الحسان

وهي مسجلة رقمي باسم بابا

رايك شنو؟

Quote: تعرف يا ود الناظر انا مسجلها باسم ست الحسان وهي مسجلة رقمي باسم بابا رايك شنو؟

عشان تنبلع الا بمساعدة نجيب زيادة ..

ثم ..

اختشي

انت يا غلطة العمر
رايك شنو
لو يوم نهاية اسبوع قالت ليك الليلة ما تمشي الكوتشينة
او تقع التومة
انا عازماك عشا برة ؟

http://www.up-00.com/"http://www.up-00.com/"