إنتخابات حرة و نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق التصويت

إنتخابات حرة و نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق التصويت


04-14-2015, 02:56 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1428976592&rn=2


Post: #1
Title: إنتخابات حرة و نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق التصويت
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 02:56 AM
Parent: #0

01:56 AM Apr, 14 2015
سودانيز اون لاين
محمد علي عثمان-USA
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



http://postimage.org/http://postimage.org/securedownload 2
http://postimage.org/clickhttp://postimage.org/click image upload


Post: #2
Title: Re: إنتخابات حرة نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 02:58 AM
Parent: #1

http://postimage.org/securedownload 5
http://postimage.org/adult photo sharing


Post: #3
Title: Re: إنتخابات حرة نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 02:59 AM

http://postimage.org/securedownload 6
http://postimage.org/app.phpscreenshot program


Post: #4
Title: Re: إنتخابات حرة نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 03:02 AM
Parent: #3

http://postimage.org/securedownload 6
http://postimage.org/app.phpscreenshot program


Post: #5
Title: Re: إنتخابات حرة نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 03:05 AM
Parent: #4

http://postimage.org/securedownload 8
http://postimage.org/image hosting without account







إقبال منقطع النظير و صفوف طويلة

Post: #6
Title: Re: إنتخابات حرة نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 03:19 AM
Parent: #5


أعداد موظفي الانتخابات أكثر من الناخبين..الشرق الأوسط : إقبال ضعيف في انتخابات السودان.


04-14-2015 03:18 AM
الخرطوم: أحمد يونس
بدت شوارع العاصمة السودانية خالية – تقريبًا – من زحام حركة السير المعروف عنها، ويعود السبب إلى «عطلة انتخابية» منحتها السلطات الحكومية للمواطنين ليدلوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي فُتحت صناديقها أمس، الاثنين، في أول انتخابات تجرى في البلاد عقب انفصال جنوب السودان.
ومثل الشوارع، فإن وجود المقترعين بدا محدودًا إلى متوسط في المراكز اليوم الأول من أيام الاقتراع، بالمقارنة مع آخر انتخابات جرت في البلاد 2010 رغم انسحاب بعض المرشحين ومقاطعتها من قبل أحزاب مؤثرة.
ولضعف منافسيه، فإن الرئيس الحالي عمر البشير يعد الأوفر حظًا حسب تقارير صحافية للفوز بولاية جديدة تضيف إلى سنين حكمه للبلاد 5 سنوات أخرى لتصبح 31 عامًا، ولا يشكل منافسوه الـ15 أي تأثير على حظوظه الانتخابية، في الوقت الذي تقول فيه أحزاب المعارضة إن «النتائج معدة سلفًا، وإن إجراء الاقتراع مجرد استهلاك للوقت».
أما أعضاء البرلمان بشقيه «المجلس الوطني، ومجلس الولايات» البالغ عددهم 354، فإن فرص الموالين منهم للحزب الحاكم هي الأوفر، مما دفعه لعدم المنافسة باختياره في 30 في المائة من الدوائر متنازلاً عنها لحلفائه الذين شاركوه الانتخابات. وبدت الانتخابات معزولة استنادًا على فشل جل من سألتهم الصحيفة في تحديد مركز الاقتراع، وكان معظمهم يجيب بـ«لا أعرفه»، فيما بذل آخرون جهدًا للوصول إلى مركز الاقتراع في أكثر من مكان.
وترجع أحزاب المعارضة ضعف الإقبال - على الأقل حتى الآن – إلى الحملة التي نظمتها باسم «ارحل»، التي دعت خلالها المواطنين لمقاطعة الانتخابات، فيما يرجعها مناصرو الحزب الحاكم إلى «أنه اليوم الأول»، وما زال هناك يومان باقيان، فيما يقول مراقبون إن «الأمر يعود إلى حالة الإحباط واليأس التي يعانيها الجماهير من الناخبين، وإلى عدم وجود منافسة فعلية بين المرشحين».
وأدلى الرئيس عمر البشير بصوته باكرًا في مركز اقتراع مدرسة «سان فرانسيس» وسط الخرطوم، بعد وصوله محاطًا بنفر من مساعديه وحراسه، فيما أدلى كل من نائبه حسبو عبد الرحمن، ومساعده إبراهيم غندور، ووزير الدفاع عبد الرحيم محمد حسين بأصواتهم في ذات المركز.
وبحسب مراسل «الشرق الأوسط» فإن أعداد الصحافيين والمراسلين ومندوبي وسائل الإعلام الأجنبية الذين جاءوا لتغطية الانتخابات، فاقت أعداد الناخبين في مركز سان فرانسيس، وهو أحد أكبر مراكز الاقتراع في البلاد، ومخصص لرجال القوات المسلحة والشرطة والأمن، بحكم قربه من قيادة الجيش والأمن.
وعقب إدلائه بصوته، قال مساعد الرئيس إبراهيم غندور للصحافيين إن «الاقتراع انطلق بقوة في أنحاء السودان المختلفة وشهد مشاركة واسعة، وإن الشعب توجه لصناديق الاقتراع ليكشف أنه الشعب الأول في ممارسة الديمقراطية في الإقليم»، وتعليقًا على دعوات مقاطعة الانتخابات قال: «هذا حقهم الطبيعي، ونحن والشعب نمارس حقنا الطبيعي».
وفي جولة قامت بها الصحيفة على عدد من مراكز الاقتراع، لم تشهد إقبالاً لافتًا، ربما بسبب العطلة أو أن الناس غالبًا لا يصوتون في الأيام والساعات الأولى من وقت الاقتراع.
ففي مركز النور خضر بحي الديوم وسط الخرطوم، كان أعداد موظفي الانتخابات أكثر من الناخبين، أما في أحد المراكز بضاحية الصحافة شمال الخرطوم فالإقبال بدا ضعيفًا بشكل لافت، وبدا الإقبال متوسطًا إلى ضعيف في كل من مركز المزاد بحري، ومركز بدر الكبرى بمدينة أم بدة بأم درمان، ومركز المنار بالحاج يوسف. فيما تداولت مجموعات صحافيين على «واتس آب» صورًا من ولايات البلاد المختلفة، وتبدو فيها مراكز الاقتراع خاوية على عروشها.
وتهدف دعوة المعارضة لمقاطعة الاقتراع إلى إظهار عزوف الناخبين عن التصويت للرئيس عمر البشير وحزبه، بيد أن الحزب الحاكم يراهن على عضويته التي ذكر في أوقات سابقة أنها تفوق 6 ملايين، هو ما تسعى المعارضة وحملة «ارحل» لإثبات عكسه، كما يعتمد على ضعف المنافسين، واستعداده المبكر وموارده المالية الكبيرة، فيما تقول المعارضة إنه يستغل موارد الدولة لحشد الجماهير لصالحه.
بيد أن أحزاب المعارضة المقاطعة للانتخابات فشلت في تنظيم نشاط جماهيري كبير لتعبئة الناخبين لمقاطعة التصويت، ولم تنجح لأكثر من مرة في تنظيم أي منشط يكشف ثقلها الشعبي، وكان الحضور هزيلاً في اعتصام دعت له بدار حزب الأمة القومي عشية ليلة فتح الصناديق.
بيد أن أحزاب معارضة أخرى ومن بينها المؤتمر السوداني والبعث العربي الاشتراكي وتنظيمات شبابية مثل حركة «التغيير الآن»، «قرفنا»، وغيرها، نظمت مخاطبات في الميادين العامة، ورفعت خلالها لافتات وشعارات تدعو لإسقاط نظام الحكم، حثت فيها المواطنين على مقاطعة الانتخابات، وتوعدت بتنظيم حملات تعبئة أكبر في الأيام المقبلة.
وحسمت المفوضية القومية للانتخابات الجدل حول نسبة المشاركين في الاقتراع من جملة المسجلين، متوقعة تصويتًا بين 15 – 45 في المائة باعتباره المعدل العالمي، وأن قانون الانتخابات لا يحدد نسبة مقترعين تصبح بموجبها نتائج الاقتراع شرعية، وأن من يحصل على نسبة 50 في المائة + 1 هو الذي سيحصل على المقعد الرئاسي بغض النظر عن أعداد المقترعين الذين يحق لهم حق التصويت.
أمنيًا، ألقت سلطات الأمن القبض على أكثر من 15 من قادة وناشطي المعارضة ليلة الاثنين في مدن بورتسودان، والخرطوم، والسوكي، وأم درمان، والدويم، وأبرزهم المحامي عضو الحركة الشعبية - الشمال موسى جوجو، ود. ساندرا فاروق كدودة (الحزب الشيوعي)، وعلي عمر الفكي (حزب المؤتمر السوداني) وآخرين، على الرغم من أن مسؤولين كبار في الدولة والحزب الحاكم أكدوا شرعية المقاطعة والمشاركة في الانتخابات.
وقال نائب البشير في الحزب إبراهيم غندور في رده على سؤال «الشرق الأوسط» عن مبررات اعتقال دعاة المقاطعة: «هذا حقهم الطبيعي ونحن أيضا نمارس حقنا، والشعب يمارس حقه في التصويت، والاعتقالات التي تمت للبعض بالأمس من الراجح والمؤكد أنها جاءت بسبب محاولة البعض منع الآخرين من ممارسة حقهم في الانتخاب، فالذي يعارض له الحق في أن يبقى بمنزله ولا يصوت، وليس له الحق في منع الآخرين من ممارسة حقهم».
من جهته، قال المتحدث باسم حزب البعث العربي الاشتراكي المعارض محمد ضياء الدين إن «قوة من الأمن تحاصر منزله، وإن أفرادا آخرين زاروا منزل القيادي بالحزب عثمان إدريس أبوراس، فيما تحرس قوة أمنية دار الحزب بأم درمان بقوة أمنية وسيارة (لاندكروزر) مسلحة»، وتعليقًا على ضعف الإقبال قال ضياء الدين: «قد يأتي المؤتمر الوطني بمؤيديه دفعة واحدة مع تغطية إعلامية مكثفة، لتبدو الأمور كأن هناك إقبالاً شعبيًا».
ولم تحظ عملية الاقتراع الحالية حاليًا بمراقبة دولية تماثل الحجم الذي شهدته سابقتها، فقد رفضت دول الاتحاد الأوروبي وأميركا وكندا المشاركة في مراقبتها، بل وأعلنت عدم الاعتراف بنتيجتها مسبقًا، ولم يشارك في المراقبة سوى الاتحاد الأفريقي والجامعة العربية والصين، وخلت معظم مراكز الاقتراع التي زارتها الصحيفة من مراقبين عن المرشحين أو الأحزاب، بيد أن مسؤولاً رفيعًا في الحزب الحاكم قال الأسبوع الماضي: إن «لموقفهم مرامي أخرى، هل يراقب الاتحاد الأوروبي الانتخابات الأميركية أو الروسية أو الصينية؟».
وحسب مفوضية الانتخابات فإن الاقتراع الذي بدأ أمس الاثنين ويجري على مدى ثلاثة أيام، ويبدأ فرز الأصوات بعيد إغلاق صناديق الاقتراع غدا الأربعاء، تعلن نتيجته الأولية في 27 أبريل (نيسان) الحالي.

الشرق الاوسط

Post: #7
Title: Re: إنتخابات حرة نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 04:29 AM
Parent: #6

استطلاع وسط عينة من الشعب حول تجاوبهم مع الانتخابات
April 13, 2015
(نيويورك تايمز) دعوة عمر البشير إلى مصر إستهتار بالعدالة(حريات)
سألت (حريات) عدداً من المواطنين من فئات مختلفة عن رأيهم فى الانتخابات المزمعة اليوم الاثنين ، ورغم اختيارهم عشوائياً الا انهم جميعاً اتفقوا على عدم الاهتمام بها .
وقال (ن.أ) سائق ركشة ساخراً : ما كلنا حنصوت دى حاجة معروفة مادايرة كلام ..أنا ماسجلت لكن هسى بكون مسجل اكيد (يضحك) ماسمعت بى نكتة الزول الما رشح الشجرة جابو خوفوه رجع يغيرها قالو ليهو غيرناها ليك ماتعمل كده تانى (ضحك ضحكة أطول).
ومجموعة طالبات فى جامعة خاصة ، قالت احداهن : طبعا ماسجلنا وﻻ حنصوت ، بس الفرق شنو ، ماف زول حيمشى غير الناس البيدفعوا ليهم ، لكن فى النهاية الفائز معروف). وأضافت اخرى وهى تسكن داخلية : فى الداخلية جابوا عشاء رهيب وقالوا بكرة بيسوقوا الناس بى عربات مكيفة وبيفطروهم ويدوك حق الاسكراتش ، فى بنات حيمشوا بس انا ناس البيت حذرونى ما حا امشى ، دى مشاكل ساى). وقالت طالبة أخرى: بكرة ماحيكون فى مواصلات قالوا الحكومة أجرت 1500 عربية يعنى لو ما اجازة اجازة (تضحك). وقالت طالبة رابعة : أنا من جبال النوبة بتمر اسابيع مابسمع من اهلى اى خبر الشبكة بتكون واقعة ومرات كتيرة اسمع خبر الموت بعد ايام ومرات بنقطع مصاريف اﻻ الاخوات يساعدونى وتشير بيدها لزميلاتها …معقولة دى حالة بلد تعمل انتخابات ؟! المهم هسى المشاكل تقيف…بعدين هو قاعد لمتين ؟!). قاطعتها أخرى: نفسى أعرف حيطلق منو البشير ده حلف طلاق انه ماحيترشح تانى واهو اترشح طيب حيطلق منو فاطمة ! وﻻ وداد …!!).
وقال بائع طرح وأدوات تجميل وهو ينفض بضيق الغبار عن بضاعته : نصوت شنو هو انحنا متين صوتنا . ده كلام فارغ).
وقالت بائعة كسرة : مابمشى …البودينى شنو أخلى معيشة وليداتى ، زمان كان فى ناس بيجو الحلة ينضمو المرة دى زول جانا مافى …يقولو شنو بالله ، اى شى ماعملوهو ، وقت عايزين الناس يجوهم وتانى مابنشوفم ، الكهربا دخلناها بى حقنا والموية برضو من زمان دفعنا ليها..الله الغانى منهم) .
وقالت (م.ب) – موظفة – : الانتخابات دى قصة معروفة ما اظن فى زول عاقل ممكن يفكر يشارك).
(س.أ ) أستاذة جامعية : حالة البلد محزنة والحكومة لو عاقلة كانت توفر قروش المسرحية دى لى نضافة الخرطوم او ايواء المشردين والله القروش دى كانت عملت حاجات كتيرة ).
(ن م أ) طالب بجامعة السودان أصر على ذكر اسمه ولكن (حريات) فضلت حجب اسمه ، وقال: الانتخابات دى كذبة وحتطول عمر النظام والصاح الناس تقاطعها عديل ، مستقبل أجيال انتهى عشان مجموعة من الناس ليه ؟! مستقبل البلد كلو انتهى ، الشباب هاجروا وأدمنوا ، وديل ما شايفين الخراب ده ..مافى زول ما اتضرر من النظام ده خلي الحرب العديل. فى بيت فيهو معيشة اسبوع ؟!…ضقنا وغير الشارع مافى حل يموتوا ناس ويعيشوا الباقين اصلا الناس ميته ميته).
(أ.أ.) بائع خضروات بموقف مواصلات : الانتخابات دى مافى زول جايب خبرا ، والله الناس تعبانة ، البجى يشترى ياداب يفاصلك ويشيل خدارو يمشى مافى زول بيتكلم عنها …انا مع شغلى ده امشى وين ما عندى طريقة).
وختمت (حريات) استطلاعها مع مجموعة طبيبات ردت احداهن :هى الانتخابات بكرة بالله.. واجابتها الاخرى انتى وين بدت الليلة . وعندما أوضحت لهن ان الانتخابات لم تبدأ بعد وستبدأ غداً الاثنين ، علقت احداهن : بختهم الناس اجازة ساى ، وﻻ مافى اجازة ؟!).

Post: #8
Title: Re: إنتخابات حرة نزيهة و حتي الاطفال عندهم حق
Author: محمد علي عثمان
Date: 04-14-2015, 04:44 AM
Parent: #7

إعتقالات واسعة عشية يوم إنتخابات الزور.


شن النظام الحاكم بالخرطوم حملة اعتقالات واسعة قبل يوم الاقتراع للانتخابات التي تشهد مقاطعة ومقاومة واسعة من جماهير الشعب السوداني ، هذا ومن بين المعتقلين وردت الينا الأسماء الأتية :
- الاستاذة / سلوي أدم بنيه (الخرطوم) ..الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال
-المحامي / موسي جوجو (الخرطوم)..الحركة الشعبية
- الدكتورة/ ساندرا فاروق كدودة (الخرطوم)..الحزب الشيوعي السوداني
-عدلان جمال الدين (السوكي)..المؤتمر السوداني
-الاستاذ/ شمو حامد زكريا (السوكي)…المؤتمر السوداني
- الاستاذ/طه الفاتح (السوكي)…المؤتمر السوداني
-الاستاذ/ محمد يوسف (الدويم)…المؤتمر السوداني
-الاستاذ/ علي عمر الفكي (الدويم)..المؤتمر السوداني
-الاستاذ/ احمد الطيب (الدويم )…المؤتمر السوداني
-الاستاذ/ ناجي عبد الجليل (الخرطوم)…ناشط
- الطالب / حسام محمد ادم (بورتسودان)…الحركة الشعبية لتحرير السودان..شمال
-الطالب / ابراهيم أحمد جمعة – جامعة النيلين – كلية اﻹقتصاد/ المستوى الثانى… الجبهة الشعبية المتحدة
- الطالب / موسي محمد عثمان- امدرمان الاسلامية/ ثانية تربية…الجبهة الشعبية المتحدة
- الطالب / هارون كنجوم – امدرمان الاسلامية/ رابعة تربية…الجبهة الشعبية المتحدة
- الاستاذ/ يوسف كافي(الخرطوم )…الحركة الشعبي