صور الانفجار الذي هز الخرطوم وارعب الناس بالقرب من جامعة الخرطوم(صور+فيديو)

03:09 PM Apr, 08 2015
سودانيز اون لاين
صلاح جادات-قطر
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



طلع لشاحنة وقود انفجرت داخل نفق الجامعة

نتمني ان لا تكون هناك اصابات ووفيات
فحتي الان لا تفاصيل

ونتمني النفق ذاتو ما تكون جاتو حاجة لاهميته القصوي للمواطنين

الله يستر انباء عن وفيات واصابات خطيرة حيث ان النيران وصلت احد البصات الممتلي بالركاب وعدد من العربات

تعطل الحركة المرورية وتجمع مهول للناس

الدفاع المدني والقوات النظامية الاخري وصلت كالعادة متأخرة

القيادة العامة عند دوي الانفجار بكونوا رقدوا قش

الخسائر حتى الآن :
1/عدد واحد بص يتبع لمواصلات ولاية الخرطوم بالرقم خ أستثمار / 9858
2/ عربة كليك بالرقم خ 4/ 15303
3/ تاكس بالرقم خ5/3326
4/ بوكس دبل كاب رقم خ أ/ استثمار 834
5/ تنكر غاز
6/ عدد(2) طبلية
ووفاة طفل وعدد من الاصابات المتفاوتة

نتمني السلامة للجميع

امين

Quote: نتمني السلامة للجميع

الوالي والتيم المرافق في فاصل من الضحك والانفناس وصور الجرحي تدمي القلوب

لا حول ولا قوة الا بالله

ياخ والله العظيم ديل أتفــ ـه ما خلق الله.. زول محترق للدرجة يعاملوه بهذه الطريقة؟ لا ممرضة لا طبيب جنبه.. دا مفروض يكون محاط بالإطباء والممرضين.. لكن فعلا لا يقيم المسؤولون اى وزن ولا قيمة
للإنسان.. عارف السبب شنو؟ لأنهم لا قيمـة لهم ولا وزن.. وفاقد الشئ لا يعطبه.

حقيقة مؤلمة مخزية ومخجلة أن نكون حتى توقيتنا هذا ليس لدينا ما يحفظ كرامة المواطن الذي أنهكته حكومات البلاد المتعاقبة بضرائبه بلا أدنى احترام يحفظ حقه في المقابل

فعلا لو بلد تانية منظر الزول دا ما كان حنشوفو

في بلد تانية بتحترم كرامة الانسان ما كان شفنا شاحنة ماشة ساي بلا تنظيم وسط العربات العادية - بدل أن يكون لها لين وخط سير مخصص لها بعيدا عن وسط المدن

فعلا بلد منتهية وماشة ساي - حيث كل زول ما شايف شغلو - شكلها بلد ماشة بالواسطات والمحسوبيات وقريبي وقريبك - بلد ما فيها نظام

عشان تعرفو انو التعليم الوقعتو مهم - بلد ما فيها نظام ولا تعليم ولا صحة ولا أي شي عمرها ما بتقوم ليها قومة

عشان كدة لو الحال دا ما انصلح حال البلد ما حينصلح

عايزين الشخص المناسب في المكان المناسب

عايزين اليجي في منصب ما يجي عشان خاطر الشو والجلوس في الظل - عايزين ناس تصلح البلد

وعشان الناس تصل للهدف دا الناس مفروض تعمل جادة مع بعض لعدم مجاملة الناس البتغلط وخلونا بلاها من اللامبالاة والسلبية والسطحية الماشة بيها بلدنا دي

ديل الكيزان ليس في قلوبهم رحمة
شوف الوالي والكورس المعاهو اخر ضحك وفرفشة

Quote: لا حول ولا قوة الا بالله ياخ والله العظيم ديل أتفــ ـه ما خلق الله.. زول محترق للدرجة يعاملوه بهذه الطريقة؟ لا ممرضة لا طبيب جنبه.. دا مفروض يكون محاط بالإطباء والممرضين.. لكن فعلا لا يقيم المسؤولون اى وزن ولا قيمة للإنسان.. عارف السبب شنو؟ لأنهم لا قيمـة لهم ولا وزن.. وفاقد الشئ لا يعطبه.

مناظر مؤلمه حد الوجع ياصلاح
متى كان للانسان السودان قيمة مع الجماعة ديل
حليل زمن كان السودانين عتدهم قيمة

الاخ مجاهد شكرا علي المداخلة القيمة

Quote: حقيقة مؤلمة مخزية ومخجلة أن نكون حتى توقيتنا هذا ليس لدينا ما يحفظ كرامة المواطن الذي أنهكته حكومات البلاد المتعاقبة بضرائبه بلا أدنى احترام يحفظ حقه في المقابل فعلا لو بلد تانية منظر الزول دا ما كان حنشوفو في بلد تانية بتحترم كرامة الانسان ما كان شفنا شاحنة ماشة ساي بلا تنظيم وسط العربات العادية - بدل أن يكون لها لين وخط سير مخصص لها بعيدا عن وسط المدن فعلا بلد منتهية وماشة ساي - حيث كل زول ما شايف شغلو - شكلها بلد ماشة بالواسطات والمحسوبيات وقريبي وقريبك - بلد ما فيها نظام عشان تعرفو انو التعليم الوقعتو مهم - بلد ما فيها نظام ولا تعليم ولا صحة ولا أي شي عمرها ما بتقوم ليها قومة عشان كدة لو الحال دا ما انصلح حال البلد ما حينصلح عايزين الشخص المناسب في المكان المناسب عايزين اليجي في منصب ما يجي عشان خاطر الشو والجلوس في الظل - عايزين ناس تصلح البلد وعشان الناس تصل للهدف دا الناس مفروض تعمل جادة مع بعض لعدم مجاملة الناس البتغلط وخلونا بلاها من اللامبالاة والسلبية والسطحية الماشة بيها بلدنا دي

الاخ عمر
ديل عشان ما عندهم قيمة واحسوا ان السلطة عملت ليهم قيمة بقوا يعتبروا الناس بهائم

Quote: مناظر مؤلمه حد الوجع ياصلاح متى كان للانسان السودان قيمة مع الجماعة ديل حليل زمن كان السودانين عتدهم قيمة

لا حول ولا قوة إلا بالله....
------------

هذه الصورة لوحدها كافية لإقالة أو استقالة الفاشل عبد الرحمن الخضر ومدير شرطة المرور...
لكن...لسنا في دولة تحترم مواطنيها...
لاحظوا ارتفاع الشاحنة وحمولتها التي تلامس سقف النفق!!!
كيف تم السماح أصلا لشاحنة بالسير وسط المدينة ودخول نفق كهذا؟؟!!!!
لو بحثت في كل العالم لن تجد مسؤولين حكوميين بهذا السوء والفشل الإداري و(تخانة الجلد) مثل الذين
يحكموننا في السودان!!

لقد توفي الشاب ابراهيم صالح من الكلاكلة متأثرا بالحروق التي اصابته
ولعلم الجميع الشهيد ابراهيم ضحي بنفسه لانقاذ عدد من ركاب بص الوالي ولقد نجح في ذلك
اللهم ارحمه واجعله مع الصديقين والشهداء

عدد الوفيات حتي الان 5 ربنا يرحمهم ويغفر لهم
6 حالتهم خطيرة ربنا يشفيهم شفاء لا يغادر سقما

فوف

اليوم عدد الوفيات وصل 15
ربنا يرحمهم ويغفر لهم