لازال يوسف عبدالمنان يتطاول علي و يعتبر الشكوي ليس من حقي !!#

لازال يوسف عبدالمنان يتطاول علي و يعتبر الشكوي ليس من حقي !!#


03-25-2015, 09:50 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1427316651&rn=0


Post: #1
Title: لازال يوسف عبدالمنان يتطاول علي و يعتبر الشكوي ليس من حقي !!#
Author: زهير عثمان حمد
Date: 03-25-2015, 09:50 PM

08:50 PM Mar, 25 2015
سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ -ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



[B | خارج النص |
غرائب الأخبار


* الصحافي والمدون "زهير عثمان" تقدم بشكوى في نيابة الصحافة بتهمة إشانة سمعته تحت المادة (179) وطالب بتوقيع العقوبة ضد كاتب هذه الزاوية لأنه انتقد ما كتبه "زهير عثمان" من رثاء لبائعة خمور بلدية وافتها المنية.. وطفق الكاتب يعدد مآثر الخمر التي تنتجها المرأة وادعى أنها قدمت خدمات لوطنها وشعبها من خلال إضفاء بعض النكهات على الخمور البلدية.. صحافي يكتب في المدونات ويمشي في الأسواق ويجاهر بالمعاصي ويدعو للفاحشة ويمجد الخمور أم الكبائر.. لا تردعه سلطة ولا يقام عليه الحد ويذهب للقضاء متظلماً من النقد الذي طال كتاباته.. ويطالب بالتعويض لأن "يوسف عبد المنان" مس كرامته.. وجرح كبرياء امرأة تصنع الخمر وربما صدر قرار بإدانة الصحيفة والكاتب وفرض غرامة مالية تعويضاً عن المساس بالمدون الذي خرج عارياً متجرداً من كل ما يستر عورته ليدافع عن بائعات (المريسة) في بلادي التي يتحدث قادتها عن الشريعة مظهراً ولا هم بجوهرها حريصون.
* خبر آخر إن أحد المقربين من اللواء "بندر أبو البلولة" الذي أدار ظهره للقوات المسلحة التي أنجبته وأرضعته من ثديها.. واختار التمرد وخندق (الجبهة الثورية).. يهاتفني المقرب من اللواء "بندر أبو البلولة" وهو يصف نفسه بالمسؤول في أجهزة الدولة وينفي نيابة عن اللواء "البلولة" مشاركته في الهجوم على (كالوقي) و(الرحمانية) ويقول إن "بندر" بعيد جداً عن هذه المنطقة ولا صلة له بالحركة الشعبية قطاع الشمال، وإنه عامل تحت لواء حركة (العدل والمساواة)، طلبت منه أن يتصل بي الأخ اللواء "بندر أبو البلولة" بشخصه وينفي المعلومات التي أوردتها في تقريري الأسبوع الماضي عن أحداث (كالوقي) و(الرحمانية)، ووعدني الرجل بالاتصال لاحقاً وحتى اليوم لم ينف "البلولة" المعلومات التي أوردتها عن دوره في العمليات العسكرية الأخيرة.. وحتى حركة (العدل والمساواة) التي يقول المقرب منه إنه فاعل في صفوفها لم تنف قيام اللواء "بندر أبو البلولة" بقتل الأبرياء.. ويقول المقرب منه أو المدعي القرب من "بندر" إن الرجل ليست له مشكلة مع الحكومة المركزية، ودوافع تمرده تعود لخلافات بينه واللواء "أحمد خميس" والي غرب كردفان، ولكن "أحمد خميس" يمثل الحكومة المركزية وكل تصرفاته تُسأل عنها الحكومة المركزية و"البلولة" كان ضابطاً كبيراً في القيادة العامة لو كانت مشكلته مع الجنرال "خمبس" لماذا لم يلجأ إلى المركز وتقديم شكوى ضده؟؟ وكل الذي فعله اللواء "أحمد خميس" أنه لم يعين "بندر" في منصب دستوري!! هل يستطيع "أحمد خميس" أن يلبي حاجة كل طامع في المنصب الدستوري؟؟
* قالت الأخبار إن العاملين بالهيئة القومية للتلفزيون والإذاعة وقفوا احتجاجاً على فشل إدارتهم الجديدة في صرف استحقاقات ومتأخرات مضت عليها شهور، وشكا العاملون من تردي بيئة العمل ورداءة الأجهزة المستخدمة في البث والتسجيل والتصوير.. العاملون في أجهزة الحكومة الإعلامية مغلوبون على أمرهم.. الحكومة تريد التلفزيون بوقاً يجمَّل وجهها ويمدحها بما ليس فيها.. ولكنها في ذات الوقت تمسك يدها عن دعم التلفزيون ليؤدي دور المادح (المتعشي) لا المادح المتحري!! و"الزبير عثمان" الذي جاءت به التعيينات الأخيرة لا يملك سلطة تعينه على الوفاء باستحقاقات متراكمة لسنوات.. ولا يصغي له أحداً في المالية ووزارة الإعلام سلطتها على التلفزيون إشرافية.. وقد ذهب "السمؤول خلف الله" إلى الشارع حينما تجاوز حدوده في المطالبة بحقوق الآخرين، وإذا عصى "الزبير" أو تمرد أو رفع صوته فوق صوت الوزير، فإن مصيره الفصل والطرد من الخدمة، وإذا لزم مكتبه وتأدب مع المسؤولين طالته سهام النقد ومذكرات المغلوبين على أمرهم.. فماذا يفعل الرجل؟!!

* هذا هو حال الصحافة في الخرطوم !!!

Post: #2
Title: Re: لازال يوسف عبدالمنان يتطاول علي و يعتبر ا
Author: wadalzain
Date: 03-26-2015, 07:47 AM
Parent: #1

تحياتى يا زهير

لا تبتئس يا زهير ، هل هذا صحافى بحق ، صحافى يحرض سلطات الدولة لكى تقيم الحد على صحافى آخر ، فقط لأنه كتب بقلمه ، اين تعلم مبادئ الصحافة هذا الرجل ، ولماذا لا يطلب من الدولة مصادرة كتاب الانداية للباحث الطيب محمد الطيب وحرقه امام الملأ ، ومصادرة اشعار محمد المهدى المجذوب التي يقول فيها :

وليتني في الزنوج ولي رباب تميد به خطاي وتستقيم
وفي حقوي من خرز حزام وفي صدغي من ودع نظيم
وأجترع المريسة في الحواني وأهذر لا أُلام ولا ألوم
وأصرع في الطريق وفي عيوني ضباب السكر والطرب الغشوم
طليق لاتقيدني قريش بأحساب الكرام ولا تميم

وملاحقة الفنان وداليمنى في قبره حيث تغنى مفتخرا :
أقيف وأسمع
نحن التاية
والإنداية
والزريعة
والعيزومة
واتفضل
ونحن الراية مرفوعة
ونحن الكلفة مرفوعة
ونحن حلفت مدفوعة

تقول لي شنو وتقول لي منو

وكل شعر العرب المبذول في المعلقات والنواسيات وغيرها

التحدث عن التاريخ والناس مهما اختلفت معهم في افعالهم او اتفقت لا يستدعى هذا الوعيد والتهديد من كتاب السلطة وحملة مباخر السلطان وماسحى احذية النافذين فيها وحقيقة هذه هي صفات صحفييهم وكتبتهم التي قالوا عناه انهم :-
طباعهم، تستعير خصائص الفطريات السامة، وملمس الخبازيات الشوكية، والصبّار الوحشي، دمهم أمساغ الحمضيات، ونبات المر، وخلاصة الحامول المخشوشن المتطفل على أشكال الحياة من حوله، يمتص عصاراتها، ويعيد تمثيلها في بيئات رطيبة، معتمة، لم تعرف النور ولا الحرية

وقالوا عنهم أيضا
منهجهم، إسقاط شواهد الحضارة الإنسانية، والروحية، والفنية، والتاريخية، للشعوب التي سبقتهم، لإستدعاء الجدب الإنساني، والنكوص، ومشي القهقري إلى منابتهم الأولى، حينما كانوا رعاعاً، همجاً، ومستوحشون، يسرحون بالإبل، أو يهشون على التيوس، أو يرمون الرشا في البئر، ويغرقون في عرقهم، ومنيّهم، وهم يطاردون أي شيء يتنفس، ويحتمل المضاجعة

لا تبتئس يا زهير هؤلاء طفيليات هذا الزمن الردىء

فلماذا لا يطالب بإقامة الحد على الفاسدين والمفسدين من ذوى سلطانه الذين نهبوا الأموال وتطاولوا بالبنيان ، ولماذا لا يطالب الحد على النافذين من ذوى سلطته الذين أفرجت عنهم السلطة العليا بعد ان ثبت عليهم الزنا والفاحشة ، ولماذا لا يطالب الحد على الذين نهبوا أموال مشروع الجزيرة وتركوها صفصفا وعلى الذين دمروا السكة حديد التي كانت عنوان الانضباط والذين دمروا سودانير ثم بعد ذلك ترأسوا إدارات الشركات التلا اختلقوها واستفادوا من المخصصات والسفريات والنثريات والامتيازات وثم نكحوا النساء مثنى وثلاث ورباع

يتطاول قلم هذا الكويتب على شخص كتب بقلمه ولا يستطيع ان يمسح القذى الذى يملا عينيه ويحجب عنه رؤية الدماء المسفوكة والأموال المنهوبة من اخوته في التنظيم والامتيازات

دعه في غيه يعمه