فيديو يجعل الحليم حيرآن، توجد فطيّسة ...

00:04 AM Mar, 19 2015
سودانيز اون لاين
معاوية المدير-بكندا محافظة البرتا
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



والذي رفع السماء بلا عمد لرائحة الفطيسة أخفّ وطئة من رائحة النفاق.
المنافق مهما كان نضيف في بدنه وفي لبسه تظل نفسه ماخور ينفُث أخبث الروائح.
يعني رائحة الكنيف بالنسبة لرائحة دواخل المنافق صندلية عدييييل كدا...

في اوائل سورة البقرة تحدث الله سبحانه وتعالي عن المؤمنين موضحاً خصائصهم في خمسة ايآت، وتحدث
عن الكافرين موضحاً خصائصهم في آيتين، بينما تحدث عن المنافين مُظهراً خصالهم في ثلآثة عشر آية.

المنافقين اخطر انواع البشر...

حذّر الله سبحانه وتعالى الرسول عليه أفضل الصلآة وأتمّ التسليم من
المنافقين قائلاً له (هم العدو فاحذرهم)، اي بمعني المنافقين هم العدو
الأساسي لأنهم يظهرون غير ما يبطنون. الكفار ظاهرين ومعروفين
لكن العوجة في البيظر التُقى والورع وهو يضمر ويبطن عكس ذلك...

لشدة خطورتهم ومعاداتهم للحق جعل الله مكانهم في النار الدرك الأسفل،
يعني الكفار فوقهم في جهنّم وبئس المصير...

كدي تعالو شوفو الفيديو دا، وادو نفسكم العجب :
[/url][L]

Quote: الجو العام الذي يموّر بالكثير من المُمارسات التي تنتقص من المسلك الديموقراطي، القاء المواطنين في الحراسات، تجاوز في تطبيق القانون نُوّقِش داخل هذه الجمعية في انحاء كثيرة بالنسبة للإعتقالآت والتحريات مع الناس. لأوّل مرّة حتي الطلآب حينما أُلقي عليهم القبض ظلّت الطالبات، هذا أمر لم يحدث حتي أيام الإنقليز، تبيّت طالبة في الحراسة لأنها إشتركت في مظاهرة !؟، هذا لم يحدث حتي أيام الإنقليز. الطالبات يقضين الليالي في حراسات البوليس لا لِذنب إلا لأنهن خرجن في مظاهرة !. نريد ان نقول للحكومة عالجي أمر الخبذ واللحم، عالجي أمر الدستور، وعالجي أمر الحُريّة والديمقراطية، والحقوق الأساسيّة !. هذا كان .، هذه المظاهر للإنتهاكات التي تعددت في جوانب مختلفة إنعكست علي الجمعية التأسيسيّة، إنعكست اجهزة الإعلآم حينما حاولت الحكومة ان تحجب وتحظر بثها إلا للحكومة وحزبها، وكأنّ السودان ليس فيه إلا هذه القوى السياسية وحدها !. هذه المحاولة لِخنق، للإخلآل بالتوازُن. والديمقراطية معناها، مُعادلة تعايُش لمجموعات متعددة . ابداً ليست الديمقراطية معناها، العيش للحكومة وحدها وليكُن من حظ الآخرين التشريد، والضياع والموت، والتعذيّب . إذا كان هذا هو مفهوم الديمقراطية، هذا هو الذي سيُقوِضُها، لن يُقوِضُها ابداً القاء الإتهامات في وجه الجبهة ...

يعني هذا الرجل ما من خصلة من خصال النفاق إلا وتدرع
بها.
عجبي !...

والله يا ود المدير رغم صرامة استلالاتك وقوة حجتها ..
بس العيب فينا ..
ياخي إلى الآن لم يسأل أو يبحث أحد أو يقدم دراسة ..
سواء كان سياسيا أو أكاديميا عن كيف كان هذا الرجل يفوز في دائرة الخرطوم واحد !
مع أن سكانها كانوا من كبار التقنقراط والعسكريون واساتذة الجامعات والمعاهد العليا..
وبعض الأقباط والاحياء الشعبية ذات التركيبة السكانية المعلومة ..
وقليل من رجال الأعمال والبيوت الطائفية والكثير من الطلاب / والطالبات ..
ولم يكن ولاء الغلبة بين هذه الجماعات لمن كان يمثلهم الرجل آنذاك !

تحية


للتاريخ قلب نابض لا يموت.....يموت الرجال اصحاب الايادي الملطخة بالدماء امثال علي وزمرته وهم يبيعون الوهم لشعب صبور....ينزوي الأن خلف الستار مثلما ستنزوي سيرته في ركن من اركان التاريخ حين يتحدث عن الرجال الذين اضاعوا وطن واوصلوه الي موقع يصعب علاجه بوجودهم علي صدر امة عيل صبرها..


مع الاحترام

Quote: خالد طلعت · جامعة السودان الاخ محمد علي طه الملك . . سؤالك منطقي وانا شاهد عيان على تلك الفترة . . علي عثمان كان نازل في دائرتنا وهي من الدوائر المفترض لصالح الاتحادي الديمقراطي . . الحصل انو الحزب الاتحادي الديمقراطي نزل بي اثنين نائب في تلك الدائره . . فضاعت اصوات الاتحاديين بين الاثنين . . ففاز بها علي عثمان . . تردد قيادة الحزب الاتحادي في حسم المرشح اضاعت عليهم الفوز بالدائره . .

شكرا ود المدير على نقل افادة الأخ خالد طلعت إلى صدر البوست ..
مشكور أخي خالد على اجابتك المفيدة ..
صحيح منافسة مرشحين من اتجاه واحد يأتي في الغالب لمصلحة آخرين ..
مع ذلك لدي قناعة بأن فوز الجبهة لم يكن نظيف الاستحقاق ..
فهولاء برعو ا وتراكمت خبراتهم من خلال ثغرات التنافس على مقاعد الاتحادات الطلابية ..
وقد عمموها على السودان بعد الانتفاضة ..
للأسف لم يدرك الشعب أو يتشكك في اساليبهم إلا مؤخرا بعد فوات الأوان.

"خمس آيات"، وليس "خمسة آيات".

Quote: أخفّ وطئة

أخف "وطأة"

"من ناقد أدبي" إلى "واعظ معارض"،

لا يجيد "العربية".

Quote: "خمس آيات"، وليس "خمسة آيات".

ألف شكر علي التصحيح...

ومن ثمّ عليك أن ترجع إلى "لغة المعوكاب".

الأخ معاوية لك التحية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الواقع يقول
أنا كوز إذاً أنا كذاب ومنافق
أنا كذاب ومافق إذاً أنا أحكم وسأستمر أحكم
إذاً أين أنا
إذاً أنا موجود في السودان.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في السودان مشكلتنا عاطفيين والكذابين عندنا ليهم رواج
فقط لأننا شعب طيب يسهل أن يمارس عليه الغش
والتخويف والتجويع الممنهج
حتى يصير من يريد أن يأكل خبزة يسد بها رمغة ورمغ عياله
لابد أن يرضخ ويسلم لهم.
الحكومة مارست الفوضى تجاه المال العام وجعلت الدولة مترهلة جداً زادت حكوماتها بزيادة أقاليمها ومحافظاتها ومجالسها وموظفي دولتها وبرلماناتها
ليتسع الصرف حتي لا يبقي في خزينة الدولة ما يدعم به خدمات الشعب المسكين ...
فكل المال للخادمين لجناب الدولة وليس للمخدومين خدمة ...وليتها تركتهم رغم ذلك
هيهات بل وسعت جباية الضرائب وضاعفتها
ثم دمرت مشروع الجزيرة ولغت مجانية العلاج والتعليم ودعم الغذاء
وعطلت أوعوقت مسيرة الحياة الإنسانية الكريمة وسط الشعب السوداني ...
فصار الفقر والجوع مصير لا محالة مدركاً لكل سوداني كريم وعفيف
وهذا الإفقار المتعمد كان من أجل أن من يريد أن يعيش في السودان لابد أن يستسلم لهم ويرفع راية النفاق عالية ...
نسأل الله العافية والسلامة والفرج العاجل

Quote: شكرا ود المدير على نقل افادة الأخ خالد طلعت إلى صدر البوست .. مشكور أخي خالد على اجابتك المفيدة .. صحيح منافسة مرشحين من اتجاه واحد يأتي في الغالب لمصلحة آخرين .. مع ذلك لدي قناعة بأن فوز الجبهة لم يكن نظيف الاستحقاق .. فهولاء برعو ا وتراكمت خبراتهم من خلال ثغرات التنافس على مقاعد الاتحادات الطلابية .. وقد عمموها على السودان بعد الانتفاضة .. للأسف لم يدرك الشعب أو يتشكك في اساليبهم إلا مؤخرا بعد فوات الأوان.

سلآمات يا ملك.
إضافة الأخ طلعت يا ملك ضيف ليها تديُن أهلنا الفطري وحبهم للمصطفى عليه أفضل
الصلآة وأتمّ التسليم، وهم في مقام إبن عمر قِيّل أنه كان إذا رأى من احد مواليه إهتمام
بالصلآة والصيام والقيام أعتقه، فكانوا يتظاهرون بذلك ويعتقهم، فقيل له في ذلك. قال،
من خدعنا بالدين خُدعنا له.
علي عثمان رجل خبيث كل الأشياء التي إنتقد فيها حكومة الديمقراطية اليوم يمارس
أسواء منها بمراحل !...

Quote: تحية للتاريخ قلب نابض لا يموت.....يموت الرجال اصحاب الايادي الملطخة بالدماء امثال علي وزمرته وهم يبيعون الوهم لشعب صبور ....ينزوي الأن خلف الستار مثلما ستنزوي سيرته في ركن من اركان التاريخ حين يتحدث عن الرجال الذين اضاعوا وطن واوصلوه الي موقع يصعب علاجه بوجودهم علي صدر امة عيل صبرها.. مع الاحترام

سلآم وإحترام،
أخي محمد الكامل.
يموتون علي دينهم وديدنهم، يموتون علي نفاقهم إلا من رحم الله بالتوبة . في نهاية
كلآم علي عثمان إشارة لتغويض الديمقراطية، فالرجل مكر وغدر وفجر، ودمّر
الوطن، وظهر للناس في ثياب الواعظينا. اليوم هاهو يكشف عورته ويظهر علي حقيقته...

سلام يا ود المدير، اليك جزء من حوار مع مبارك الفاضل عن فترة مشاركته مع نظام الانقاذ. فى الحوار يورد تعليق للرجل الفطيسة على عثمان حينما تحدث أحد الوزراء عن مأسوية الاوضاع فى دارفور.

Quote: * ما هو تقييمك للتجربة باعتبارك كنت مساعداً سابقاً لرئيس الجمهورية وإلى أي حد يتمتع عبد الرحمن الصادق بالتأثير على القرار في مؤسسة الرئاسة والبلاد خاصة أنه يحظى بحضور إعلامي كثيف؟ - القرار في الأنظمة الشمولية محتكَر للمجموعة المؤسسة للنظام، وهو غير متاح لأي جهة مشاركة سواء كان عبد الرحمن أو غيره، أما الحضور الإعلامي فهذا جزء من التسويق للنظام للإشارة لوجود آخرين يشاركونه وهذا أمر لا يضير النظام في شيء بأن يجعلك تشارك في المناسبات أو الافتتاحات ولكن التجربة دلت على أن طبيعة هذه الأنظمة لا تتيح مشاركة الآخرين فمثلاً مجلس الوزراء الذي يوجد فيه التمثيل لا يناقش قضايا سياسية وأنا عشت هذه التجربة فحينما تأزمت قضية دارفور أفردت لها 5 دقائق لتنوير المجلس ولكن لا يوجد قرار وأتذكر أن أحد أعضاء مجلس الوزارء تحدث عن سوء الأوضاع ومأساويته فزجره الأخ علي عثمان محمد طه وقال له: (هذا صراع سلطة وليس فيه يا أمي ارحمني) * -مقاطعة- ماذا كان تعليقك وقتها؟ - لم أعلق لأنني أعرف نهاية اللعبة، فذلك الوزير كان من دارفور وقال أن ذلك التنوير لا يعكس حقيقة الأوضاع فالمأساة عميقة جداً والحاصل كذا وكذا، وكان حديثًا من القلب وعميقًا فتم زجره لأن المكان ليس للمناحة ولكنه صراع على السلطة وليس فيه (يا امي ارحميني) ونحن طبعاً كحزب سياسي لا نتصرف بمفردنا حيث تقدمنا بمذكرة للمؤتمر الوطني ورئيس الجمهورية والأمين العام للحزب ونوابه وأوضحنا لهم في مذكرتنا تلك رأينا في حل أزمة دارفور والحكم وهذا كان أحد الأسباب التي فجرت العلاقة بيننا.

طبعا الرجل الذى تحدث عن مأسوية الاوضاع بالتأكيد لم يتحدث عن مأساة بالنسبة للحركات المسلحة. فالرجل يكفى انه موجود فى مجلس وزراء الكيزان، فلن نتوقع ان يكون متعاطف مع الحركات المسلحة باي حال. فالمأساة التى تحدث عنها لابد انه يشير فيها لاوضاع المدنيين و الفقراء من أهل دارفور و كيف انهم أكتوا بنار الحرب. لكن بالنسبة لعلى عثمان دا كلام ما جايب همه. طالب ما ابناء دارفور حملوا السلاح ضد سلطته التى ورثها عن ابيه خفير جنينة الحيوانات فهو يدافع عنها بالحديد و النار حتى لو اضطره الامر ان يحرق دارفور بمن فيها.

Quote: إذا كان هذا هو مفهوم الديمقراطية، هذا هو الذي سيُقوِضُها، لن يُقوِضُها ابداً القاء الإتهامات في وجه الجبهة ...

هذا يعني انّ النيّة اصلاً كانت مبيّتة ...

Quote: إضافة الأخ طلعت يا ملك ضيف ليها تديُن أهلنا الفطري وحبهم للمصطفى عليه أفضل الصلآة وأتمّ التسليم، وهم في مقام إبن عمر قِيّل أنه كان إذا رأى من احد مواليه إهتمام بالصلآة والصيام والقيام أعتقه، فكانوا يتظاهرون بذلك ويعتقهم، فقيل له في ذلك. قال، من خدعنا بالدين خُدعنا له.