: عقد الندوات التنويرية التعبوية...وفيها تقدم المقترحات حول التصورات الممكنة لشكل الحملة وايضا تعلن فيها حملة تبرعات لتغطية تكاليف هذه الحملة : واتوقع ان تتمخض عن الندوات لجان ( مالية واعلامية وتنظيمية) لتنفيذ برنامج الحملة والذي غالبا ما يتمخض عنه التالي : جمع التبرعات لطبع شعارات رافضة للانتخابات تطبع علي لافتات وايضا يمكن ان تطبع علي اقمصة يرتديها الناشطون جلب مكبرات صوت لترديد الشعارات المعلومة للحملة ودعوة بعض وكالات الانباء المحلية والعالمية لتغطية الفعالية لعكس الاثر الاعلامي والسياسي للحملة كلمة للحملة امام اماكن التصويت يلقيها شخص مقترح من لجان الحملة
لا أعتقد أن المطلوب من الخارج شيء سوى الدعم المالي ثمّ الدعم المالي وبرضه الدعم المالي وتقديم الدعم المالي للداخل، لأنه الدعم المالي هو الأساس لأي عمل معارض في الداخل والخارج ودون الدعم المالي والدعم المالي الكبير، سنرحل نحن ونترك المؤتمر الوطني موجود. كلما تكلمت مع الشباب في الداخل أو في النضال المسلح أو في المنافي، فما ينقصهم هو المال ولا شيء غير المال.
كل التجماعات فشلت بسبب المال، الندوات التنويرية وغيرها تفشل بسبب المال المبادرات القوية تفشل بسبب المال.
تصوري للخارج هو تصور وحيد ولا شيئ سواه تكوين صندوق لدعم فعاليت الداخل من معارضة وحملات اشتراكه خمسين دولار شهرياً
فلو كان عندنا عشرة الف معارض في الخارج فهذه نصف مليون دولار شهرياً، تذهب للمعارضة في الداخل تغطي نفقات التحرك والعمل الإعلامي والتفرغ وحشد الناس.
أقول هذا من خلال تجربتي أنا وصديق لي التزمنا بهذا المائة دولار (خمسين خمسين) لجهة معارض، وأحدث هذا الإلتزام فرقاً لديهم كما يقولون حيث استطاعوا توجيهها لأحد البنود.
سيظل المؤتمر الوطني جاثماً على الصدور ما دام المعارضون لا يدفعون من جيبهم ثمن النضال وتظل المعارضة رهينة لتكرمات الآخرين لتحريك عملها، مما يفقدها استقلاليتها المالية.
المال، والمالن والمال، هو أهم ما ينقص حملة (أرحل) ويكاد يُفشِلها (من مصادر بالداخل متعددة)
Quote: نبدأ تطبيق ارحل من المنبر و نبدأ بعدم رفع أى بوست لأى عضو مشكوك فى أمره ثم بعد ذلك مقاطعة أى مرتزقة اجتماعيا
الاخ صديق
تحياتي
اتفق معك حول مقاطعة كل (جراقيس) الطغمة بالمنبر بل ينبغي زجرهم بلغة يستحقونها لانهم مؤيدون بلا استحياء لمن يقتلنا ويعذبنا ويغتصبنا وهو امر يؤهلهم للاهانات والزجر والشتم من قبلنا في هذا الاسفير وهو نضال شفاهي باضعف الايمان ولا يستقيم ابدا ان يجسد ردة فعل لفعل القتل والاغتصاب والتشريد والنهب.