شريعة شريعة ولاَّ نموت!!! وديتوها وين؟؟ أه يا مستهبلين!! ألعبوا غيرها

09:31 AM Feb, 24 2015
سودانيز أون لاين
Yasir Elsharif - Germany
مكتبتي في سودانيزاونلاين



هذا ما جاء في صحيفة آخر لحظة اليوم

الوطني: لن نقاتل من أجل الشريعة ولا نمانع من رئاسة غير المسلم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بالله؟؟

والخبر دة كيف يا دكتور؟ ...

العزيز \ ود الشريف ..

لك التحية .

انت عارف يا ود الشريف الزول دا الا عملو ليهو غسيل مخ دا لو اساسآ هو عندو مخ هههههههههههههههه
غايتو يا ياسر الكيزان يعرفوا لولادة المحن وملولاتها هههههههههههههههه . والسؤال ؟

السودان الي اين ؟؟

و هكذا سقطت الاسطورة الخالدة بأن جند الله لا يهزمون

Quote: جند الله لا يهزمون

تعرف يا ود المكي جند الله لا يهزمون لكن ديل عبدة الدولار وعبدة الدرهم
زمان لما كانوا دايرين يجندونا لهذا التنظيم البئيس كانوا بيقروا لينا (ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين ....)
كبرنا عرفنا انهم مرسلين - مجردين - من كل فضيلة
تذكر دائما مقولة الأستاذ محمود محمد طه
إنهم يفوقون سوء الظن العريض

استاذنا عبد الله
نعم جند الله لا يهزمون
هذه التسمية التي اطلقوها على انفسهم وهي تسمية حق اريد بها باطل
وها انت استاذي ترى كل يوم يخلعون احد اقنعتهم الزائفة

سلام وشكرا عبد الله ومنى بت نفيسة وسيف اليزل مكي

الجماعة راحت ليهم "شريعة شريعة بأي ثمن... الإسلام قبل الوطن"
"شريعة شريعة ولاّ نموت ... الإسلام قبل القوت

التحية لعمر دفع الله

سلام د. ياسر

الميك أوفر الجديد أقبح من الوجه الأصلي القبيح .


ألوان ( 25\02\2015 )

الإخوة زملاء المنبر

تحية وتقدير .. بالمناسبة لقد تم تأويل حديث الاستاذ الدكتور الفاضل/ أمين حسن عمر .. وكان هناك رد لسعادته وهذا هو رده نورده هنا :

Quote: أشير الى تعليقكم على بعض مداخلاتى فى برنامج الميدان الشرقى فى فضائية أم درمان والذى نقلت عنه الصحف بغير اذن جُزازات منقطعة عن سياقها لتوحى وكأننا نريد ان نداهن أقوام من الناس لايحبون ما يسمونه بالاسلام السياسى بقولنا أننا على استعداد للمساومة على الشريعة. لقد أفنينا أعمارنا فى الذب عن الشريعة ودرء غائلة العادين والغالين عليها . ونافحنا عنها بالسلاح وسنظل نفعل ذلك ما بقى فى العمر بقية باذن الله . نفعل ذلك ان كان المستهدف لها يريد ألغاء لها أو تشويها خلافا لأرادة وطنية جامعة الا قليلا فى رؤية الشريعة حاكمة ونافذة . وأما قولى فى البرنامج فليس فيه جديد وما أريد منه توقيتاً ليناسب قولاً آخر أوليرضى أناس أصبحت مرضاتهم فى التباعد عن الشرعالحنيف. رددت على سؤال من باب الافتراض وأنا لا أحب فقه الافتراض فالسياسة والفقه تعامل مع الواقع لا مع الافتراض. وذكرت أكثر من مرة أن شعبنا لن يختار الا الشريعة. وان من يحلم بان الشعب سيفرط فى الشريعة واهم. ورددت على الافتراض فقلت أن ذلك لن يكون ولو حدث فأننا لن نحارب شعبنا لنأطره على الدين . لأن الرسول لم يرسل مسيطرا ولا وكيلا عن الناس بغير قبولهم. وهذا رأى لى ولغيرى ما فيه من جديد . وهو مذكور فى أكثر من كتاب منشور لىبطريقة مباشرة وغير مباشرة . فهو موجود فى كتاب (الاسلاميون والدولة )وكتاب (أصول السياسات) وكتاب (سؤالات واجابات حول الحركة الاسلامية ) وأما توقيت القول فجلبه توقيت السؤال . أما عن مسالة القبول برئاسة غير المسلم فهنالك فرق بين القبول والرضا وقد قلت نقبل ولم أقل نرضى . والقبول يمكن ان يكون لما لا يرضيك . ولم أجعل قولى فى هذا الشأن غامضا فى البرنامج بل قلت أننا نحن المسلمين نرى أن المسلم عليه اختيار المسلمفرضاً وواجباً ليضمن التزاماً بالشريعة . ولكن لو جاء غير المسلم باختيار صحيح فسوف نصبر على ذلك. فان كانت القاعدة الشرعية هى أن لغير المسلمين ما لنا طالما جمعنا عهد واحد فلهم الحق فى الترشح ولهم الحق فى الفوز. وقد لانرضى فوز غير المسلم لأننا لا نوقن من صدق التزامه بدستور يلزمه بالشريعة التى أختارها الشعب . مثلما لا نرضى بفوز علمانى أو شيوعى ولا فرق فالنتيجة واحدة ولكن الرضا شىء والقبول شىء آخر . فنحن نقبل اختيار الشعب واجتهاده ولو كنا نراه مخطئا . والخطأ نصححه بالدعوة والارشاد والتعليم . ولن نرفع سلاحا فى وجه الشعب أبدا لاجتهادٍ اجتهده أو رأى رآه .وفى كل الاحوال فهذه ردود على افتراضات . فما نعلمه حق العلم ان شعبنا لن يفرط فى دينه ولا شرعه ونقول لمن ظن بنا حياداً عن قديم عهدنا نحن على العهد ماضون . وعلى الله متوكلون فلا نامت أعين من رضى مالم يرضه الله . والله فى كل حال حسبنا وهو نعم الوكيل

الأخ وائل الزبير
السلام عليك

أمين حسن عمر لم يأت بجديد على تصريحه في الميدان الشرقي. فهذا قوله الأخير الذي نقلته أنت:

Quote: وذكرت أكثر من مرة أن شعبنا لن يختار الا الشريعة. وان من يحلم بان الشعب سيفرط فى الشريعة واهم. ورددت على الافتراض فقلت أن ذلك لن يكون ولو حدث فأننا لن نحارب شعبنا لنأطره على الدين . لأن الرسول لم يرسل مسيطرا ولا وكيلا عن الناس بغير قبولهم. وهذا رأى لى ولغيرى ما فيه من جديد

"لن نحارب شعبنا لنأطره على الدين" هذه ليست من الشريعة التي نصت بصراحة على قتل المشركين:"فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد" والحديث واضح "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا ألا إله إلا الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا عصموا مني أموالهم ودماءهم إلا بحقها وأمرهم إلى الله".. وهذا ما كانت عليه الحركة الإسلامية الحاكمة وأناشيدهم تملأ الأفق. ولم يزل البشير يقول حتى وقت قريب: " في سبيل الله قمنا، نبتغي رفع اللواء، لا لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء، فليعد للدين مجده، فليعد للدين عزه أو فلترق منا الدماء، أو فلترق منهم دماء، أو فلترق كل الدماء".. وعلى ذلك قامت حرب الجنوب وجبال النوبة وتمت تسميتها بالجهاد. والقول بأن "شعبنا لن يختار إلا الشريعة" قول فيه تهرب من الحقيقة. فالحركة الشعبية التي تحارب في جبال النوبة والنيل الأزرق لا تريد الشريعة، وهناك مسلمون كثيرون في شمال السودان لا يريدون الشريعة. لماذا؟ لأنها تفرق بين الناس في الحقوق، وفيها حقوق النساء منقوصة. وكلام أمين بأنهم سيقبلوا أن يكون الرئيس غير مسلم ولكنهم لا يرضوا ذلك مجرد تهرب. فهم لن يقبلوا ولن يرضوا. ومثل هذه التصريحات ما هي إلا استهبال وغش. فقوله "لا نأطر الناس على الشريعة" يعني فيما يعني أن من يترك الإسلام لن يتعرض له أحد، بينما القانون في مادته 126 يعاقب من يترك الإسلام بالقتل ما لم يتب عن ذلك.

ياسر

يقول أمين حسن عمر في التوضيح الذي جاء به الأخ وائل:

لقد أفنينا أعمارنا فى الذب عن الشريعة ودرء غائلة العادين والغالين عليها . ونافحنا عنها بالسلاح وسنظل نفعل ذلك ما بقى فى العمر بقية باذن الله .

فماذا يعني هذا سوى الاستعداد للقتال بالسلاح؟؟؟

ما فيش داعي للاستهبال وذر الرماد في العيون.

غايتو يا ناس أمين، الله يستر عليكم من الحيقوموا عليكم القيامة لو حاولتو تقولوا "المرتد لا يقتل".. والتحية للمبدع عمر دفع الله، نهديها لعارف الركابي ومحمد المسلمي وسعد أحمد سعد ذاتو