تعليق عادل وعقلاني كتب عن الصحفي عثمان ميرغني

07:26 AM Feb, 20 2015
سودانيز أون لاين
محمد مختار جعفر -
مكتبتي في سودانيزاونلاين



هكذا جاء تعليق ( زول بسيط ) بموقع الراكوبة
أرى فيه المنطقية ورؤية العقل الناضجة تماماً ..

يا جماعة والله كتير بقرا تعليقات عن عثمان ميرغني وكلها تنتقده و ترفض كلامه عن الحكومة باعتبار انه كان يوم من الايام جزء من التنظيم الجبهجي ... لكن للجقيقة اقول هو لو ما نزيه ما كان مرق منهم وتاني والله من ما مرق منهم اى راي قالوا بكون موضوعي جدا حتى لو دافع عن بعض اشياءهم ودا قليل جدا بعدين الراجل اقرب مننا ليهم عشان كدا عارف كيف يفضحهم ويوريهم سواءتهم وانا بشوف والله الزول شغال شغل تمام ااحسن كتير من المعارضين المستانسين قيا جماعة قصة كان معاهم دي ما مبرر عشان نقيف ضده يا اخوانا عمر بن الخطاب ذاتو كان مع المشركين فترة وكان ماشي يقتل الرسول ص وخالد بن الوليد اعظم قائد اسلامي كان بحارب المسلمين بكل قوته والراجل اقصد عثمان ميرغني دفع ثمن معارضته للنظام حتى من دمه فارجو تهتموا بما يكتبه وليس بماضية وانا متاكد لو استعمل اسم مستعار لكتاباته لكنتم كلكم تكيلون له المدح والثناء ... وشوفوا نحن ما يخلصنا من النظام دا الا اولاده انفسهم فانصفوا الراجل واذا ما دايرين تشجعوه على الاقل اسكتوا وما تذكروه بما كان ...

ما يا هو دا يا محمد مختار ما يعرف بعار التاريخ. سيطارد هذا العار عثمان ميرغني و أمثاله كالأفندي وغيرهم طول عمرهم و مهما يقولون فه، في نظر الناس ، هم كان في يوم ما معهم و بالتالي لا يعبأ بقولهم. الويل لهم! إذا كان عثمان ميرغني بعد كل الذي يفعله لم يجد إلا اللعن، أي مستقبل و أي مصير ينتظر الكيزان في السودان!
الويل لهم! الويل لهم.

Quote: ما يا هو دا يا محمد مختار ما يعرف بعار التاريخ. سيطارد هذا العار عثمان ميرغني و أمثاله كالأفندي وغيرهم طول عمرهم و مهما يقولون فه، في نظر الناس ، هم كان في يوم ما معهم و بالتالي لا يعبأ بقولهم. الويل لهم! إذا كان عثمان ميرغني بعد كل الذي يفعله لم يجد إلا اللعن، أي مستقبل و أي مصير ينتظر الكيزان في السودان! الويل لهم! الويل لهم.

أخي الفاضل / عمر عبد الله عمر .. لك التحية
.. كما تفضلت به هو ما ثبت في أذهان الكثير من الناس عنهم عندما كانوا .. مع
وانقلبوا الى الضد ، والشعب السوداني لا ينسى ولكنه يتسامح وهناك من يجعله سوطاً
يلهب به ظهر كل من عدل طريقه أو أفاق من ما كان يعتقد ويظن ...!!!
ولكن أخي التاريخ السياسي فيه الكثير من أناس كانوا ..مع وأصبحوا.. ضد
بل ، فيهم الكثير من دفع حياته ثمناً لهذا الخروج والتعديل في المذهب السياسي ..!
أنظر لفترة مايو ، من اللذين شاركوا نميري في إنقلاب مايو ، وانقلبوا عليه وثاروا ضده
وقبض عليهم وأعدمهم ... وفي حكم الفريق إبراهيم عبود في 17 نوفمبر 1958 ..!! أيضاً
وحتى في الزمن الحالي إنقلاب البشير ...! كم الذين أعدموا .؟ ، فهل الخروج والتراجع مسبة ، ..؟؟
أم الإستمرار في المشاركة والإصرار على المفاهيم مسبة و كارثة أخرى

رغم أن محصن جدا ضد موقع الراكوبه ولا اتصفحه اطلاقا لما يتمتع به من عدم صدقيه
لكن عثمان مرغني قلم نزيه
عندما كان مع الحكومة كان صادقا والآن هو صادق
واعتقد ان قضيته الشخصية وقلمه كصحفي وكاتب سوف يضل ويضيع ويتنكب الطريق اذا احتوته المعارضة الفارغة التي تحارب النظام علي طريقة موقع الراكوبه الذي يصنع الوهم ويبيعه للناس

تحياتي

Quote: رغم أن محصن جدا ضد موقع الراكوبه ولا اتصفحه اطلاقا لما يتمتع به من عدم صدقيه لكن عثمان مرغني قلم نزيه عندما كان مع الحكومة كان صادقا والآن هو صادق واعتقد ان قضيته الشخصية وقلمه كصحفي وكاتب سوف يضل ويضيع ويتنكب الطريق اذا احتوته المعارضة الفارغة التي تحارب النظام علي طريقة موقع الراكوبه الذي يصنع الوهم ويبيعه للناس تحياتي

أخي الموقر ، على الكرار هاشم .. لك سلامي وتحيتي
ولكن حييني أولاً أخي هاشم .. ( وجه ضاحك )
بخصوص مايكتب في موقع الراكوبه ، هناك الكثير في من تجد الصدقية في
ما يطرحون ويضيفون ، ولكن كما تفضلت ، أضيف أيضاً أني أجد الجرأة
وقوة الكلمة عند عثمان ميرغني وفي مجمل ما يتناوله من قضايا ..
شكراً أخي ولك التحية ..





قق

ـ