السيسي لم يلبس الكاكي بعد

ولن يستطيع
فقد خسر الجيش المصري زمام المبادره عندما احتل الترابي القيادة العامه بالخرطوم
التنظيم العالمي للإخوان المسلمين يعرف ان حاكم الخرطوم يستطيع حكم مصر ان أراد
فعلها بعانخي
والآن يفعلها الترابي
لم ينفصلوا ولم يتفاصلوا
ولكنهم تخابثوا

علي الجيش المصري المحتل ل حلايب وشلاتين الانسحاب منهما وباقي المناطق السودانيه
وعلي الرئيس السيسي ان يبدأ حربه من داخل حدود مصر
لقد اشاحوا بوجههم عما حدث في السودان طوال 25 عاما وقسمت السودان بواسطة أمريكا والتنظيم العالمي للإخوان المسلمين وما رف لهم جفن
قتلنا في مصطفي محمود
شردنا
ولم يهتموا
الان يحصدون

الجيش المصري اعلن حربه وحده لا شريك له
ثوار التحرير اين هم ؟
لن ينتصر لوحده
ولن يحكم الجيش دون القوي المدنيه
تلك لم تكن ديمقراطية ف مرسي اتي باموال التنظيم وسند من خارج مصروهم لا يؤمنون الا بحاكمية التنظيم وان غلفوها بهتاف مبهم كما حدث لدينا
هي لله هي لله مرادفة للحاكمية المبهمة للتنظيم ذو الاهداف المبهمة والقيادة الخفية
لا بيعة لمجهول

ونقول لسيسي مصر يها ديك قطر
و إياك ان تستوطي حيطة السودان
اما نحن ف سنقلع شوكنا بأيدينا

حين غدر بالديمقراطية في السودان كان عسكر مصر ومباركها اول المؤيدين بل هم من سوقوا للانقلاب
لقد كانت ديمقراطيتنا بعبعا لهم. ف تآمروا عليها

و نقول له حماس والجهاد هم من ضربوا جيشك
لا زال الفلسطيني المدلل يخيفهم
لا زال الفلسطيني يتوعدهم باقتحام غرف نومهم
ما تجو تتشطروا علينا
يكفينا معاناة من قضايا لا ناقة لنا فيها والجمل