مَلِك السعودية، عبدالله بن عبدالعزيز، في ذمّة الله تعالى .. صباح هذه الجُمعة

The New York Times | BREAKING NEWS ALERT

NYTimes.com | Unsubscribe




BREAKING NEWS Thursday, January 22, 2015 6:49 PM EST


King Abdullah of Saudi Arabia Dies at 90
King Abdullah of Saudi Arabia, the increasingly frail leader of the world’s leading oil exporter, has died, Saudi news services announced on Friday.
The king, 90, had been hospitalized since December and had been diagnosed with pneumonia.
Saudi news services quoted the royal court as saying the king would be succeeded by his brother, Salman.




تقبّله الله بواسع رحمته وألهم آلِه وبلاده الصبر وحُسن العزاء .. وَ(إنّا لله وإنّا إليه راجعون) ...


.......

تقبله الله قبولاً حسناً
____
الحليلة

الملك عبد الله عاهل السعودية تــوفــِّيَ عن 90 عاما

توفي الملك عبد الله عاهل السعودية، وهو الزعيم ذو الأهمية القصوى في قائمة مُصدِّري النفط عالمياً، حسبما أعلنت
وكالة الأنباء السعودية؛ هذه الجمعة، وقد كان الملك المتوفي عن تسعين عاماً، طريح الفراش بالمستشفى منذ ديسمبر كانون الاول،
بعد أن تمّ تشخيص إصابته بالتهاب رئوي. ونقلت وكالة الانباء السعودية عن الديوان الملكي قوله: إنّ الملك سوف يخلفه شقيقه سلمان.

اللهم ارحمه واغفر له واحسن اليه واجعل الجنة مثواة انا لله وانا اليه راجعون

Quote: اللهم ارحمه واغفر له واحسن اليه واجعل الجنة مثواة انا لله وانا اليه راجعون

أجاركم الله تعالى، يا أُخَــيــَّتي العزيزة




...............
ولكن ما بالك حائمة على بيوت البكا السودانيزية شايلة عمودك!
يعني قايلة دايرة تفوتي الـ" New Yourk Times " في الفجيعة ..!
أنا لا أقول لك: أهل الميِّت غَفَروا واستغفرو، و ال جيران كــَــفَــرو..!
ولكن، شــَــفَّقتني حوامتك بين بيوت البكا المفتوحة على مصاريعها، دليلاً على كَلمِكْ الحزون ..
رحمه الله، ولا رَحِمَ الأمريكان واذنابهم في المنطقة!

وقد قيلَ في الأثر: المرءُ يُحْشــَـــرْ مع مَنْ أحَبْ ..!















- - - - - - - - - - - - - -

بسم الله الرحمن الرحيم،
(سألَ سائلٌ بعذابٍ واقع.. للكافرين ليس لهُ دافع.. من اللهِ ذي المعارج .. تعرجُ الملائكة والروح إليه في يومٍ كان مقداره خمسين ألف سنة ..فاصبر صبراً جميلا ..إنهم يرَونَه بعيداً ونراهُ قريبا .. يوم تكون السماء كالمُهل وتكون الجبالُ كالعهن .. ولا يسألُ حميمٌ حميما) صدق الله العظيم..












- - - - - - -

Quote: تقبله الله قبولاً حسناً ____ الحليلة

آمين، عزيزي د. زين العابدين الحليلة .. وَ شكَرَ الله سَعيَكم..






.....................

Quote: --------- King Abdullah, a Shrewd Force Who Reshaped Saudi Arabia, Dies at 90 By DOUGLAS MARTIN and BEN HUBBARDJAN. 22, 2015 King Abdullah of Saudi Arabia, who came to the throne in old age and earned a reputation as a cautious reformer even as the Arab Spring revolts toppled ######### of state and Islamic State militants threatened the Muslim establishment that he represented, died on Friday, according to a statement on state television. He was 90. The Royal Court said in a statement broadcast across the kingdom that the king had died early Friday. The royal court did not disclose the exact cause of death. An announcement quoted by the official Saudi Press Agency said the king had a lung infection when he was admitted on Dec. 31 to a Riyadh hospital. The king’s death adds yet another element of uncertainty in a region already overwhelmed by crises and as Saudi Arabia is itself in a struggle with Iran for regional dominance. الملك عبدالله، الزعيم المحنّك الذي أعاد تشكيل المملكة السعودية، يتوفّى عن تسعين عاما دوغلاس مارتن و بن هوبارجان .. خدمة نيويورك تايمز 22يناير2015 توفَّي الجمعة، الملك عبد الله عاهل السعودية. والذي جلس على عرش بلاده في سنِّ الشيخوخة، واكتسب صِفة الإصلاحي الحَذِر؛ في أثناء ثورات الربيع العربي؛ تلك التي هدَّدتْ رؤساء الجمهوريات والدول الإسلامية، ومن ضمنها، المؤسسة الإسلامية التي يقودها الملك الراحل للملكة السعودية. ووفقاً ل تصريح لتلفزيون الدولة، فقد توفّى الراحل عن تسعين عاماً. حيث قال الديوان الملكي في بيان بث في جميع أنحاء المملكة، أن الملك قد مات في وقت مبكر يوم الجمعة. لم يكشف الديوان الملكي عن السبب الدقيق للوفاة، بينما ذكر إعلان نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، أنّ الملك كان مُصاباً بالتهاب في الرئة عندما ادخل في 31 ديسمبر كانون الاول لمستشفى الرياض. وفاة الملك، تُعَدُّ عُنصر اضطراب آخر يقع على المنطقة، الغارقة بالأساس في أزمات عديدة؛ حيث تتصارع الدولة السعودية مع جمهورية إيران، طلباً للهيمنة على الإقليم.

- - - - - - - - - - -
يا بنتَ "عشرين!" والأيام مُقبلةً ماذا تُريدين من موعود مئتَين ..!

اتّصَل عليَّ أحدهم! من صباح الرحمن، قائلاً: (الكلام على اللــِّــ لينا ..؟ أها برضك ح تحنكِش له النعيات ..!)


....
يا عـَــ دوقي! (وُ ديْ، واحدة من تصريفات الباهر في الكتابة، حسن ود موسى، في سَــكِه مُصطَلح " الأعدقاء" ..، والحقوق محفوظة)

والله أنا زول بيعرف أنّ الأعمال بالنِّيَّات! وأعرف كذلك، أنّ النِّــيــَّة "زاملة" سيدا ..! كما أعرف أنّ الأعمارَ بيدِ الله تعالى..

لكييييين!

بعرف برضو، كلمة بليغة لِــ الشاعر، مَعَن بن أوس، تجد فيها جُزء من إجابتي: " ما أدري":

لَعمرُكَ ما أدري، وإنِّي لأوجَلُ xxx على أيــِّنا تغدو المــَــنيــَّةُ أوَّلُ ..!

وفيها (هوادة ساي!):

ستقطَعُ، في الدّنيا، يَمينَكَ إذا ما قـطعْتني! xxx فانظُر أيَّ كــَــفِّ تَبدَّلُ ..؟

انظُر وتأمّل بس!

لمّا ماتَ الخليفة العبّاسي المعتصم بن هارون الرشيد، وقام محلّه أخوه الواثق، قصــّـدَ الشاعر العربي المــُــتــَــشـــَــيــِّع لآل ابن أبي طالب،عليّ، رضي الله عنه؛ الشاعر دِعبل بن علي الخُــزاعي، الأبيات التالية:

االحمدُ لله لا صبرٌ ولا جَلَدُ xxx ولا رقاد إذا أهلُ الهوى رَقَدُوا

خليفةٌ ماتَ لمْ يحزنْ لُه أحدٌ xxx وآخرٌ قامَ لم يفرحْ بهِ أحدُ

فمرّ هذا ومرّ الشؤم يتبعه xxx وقامَ هذا وقامَ الويلُ والنكدُ

................
ولا شكُّ في أنّ العديدين يتمثــَّــلون بالأبيات، حال موت ملك، أمير، رئيس، زعيم قبيلة، رأس عشيرة إلخ,,,
طالما أنّ اللاّحق - طيّ زعمهم..! - هو من ذات نسخ وَ "فَسخْ" الماضي موتا؛ فهل يا تُرى، يوجَد بين السعوديين اليوم،
عددٌ يتمثّل بذات الأبيات الشـِّيعيّات ...!؟؟ ومعلوم أن دولة بني العبّاس في بغداد، لم تكُ بأقلّ شــَــرَّاً على شيعة آل علي
وفاطمة، منها لدولة بني أُمَــيــَّة..! بالتالي، فأمثال الشاعر دِعبل، حريصين كانوا على إعلاء رايات الشِّيعة عند ضَبَلان
رايات أهل السُّنَّة - وبعضها - ماحقٌ لهم..! بيد أن الملك الشمس، أمير المؤمنين أبي العبّاس، عبدالله المامون، كان قد
وطّن نفسه في بعض مراحل حُكمه الأميري الملكي، بأن وضع في خانة "ولاية العَهد" واحد من أبناء "علي
الكرّار" - من حفدته - هو موسى بن جعفر، المعروف بــِ "الإمام موسى الكاظم"، لكنه تراجع في مرحلة متقدّمة؛
وبالتالي ظلّ الشيعة، حانقين، إلى يومنا هذا، ربما ..! بل يستنتجون بأنّ المامون لم يولِّ إمامهم العالِم، إلّا توظيفاً سياسياً
وليس لوجه الحق! فقد تكأكأتْ على المامون " خُراسان" وشيعة بني طالب، وانتُقِض حبله من بعض سُنَّتِه وقُريشِه بعد أن
قتل أخاه " محمد بن زُبيدة ابنة جعفر" أمير المامون، أخيه السابق له؛ وقد ساعد المامون كثيراً، دعم "بقايا" البرامكة ناس
يحيى البرمكي، وأبنائه الفضل بن يحيى وجعفر بن يحيى! والأخير - يقولون !!- أنه في أيّام عِزّهم مع "ولدهم" هارون
الرشيد، وقبل أن ينكبهم نكبة "عدوك"!! كان متزوّجاً سِــرّاً من " عَليّة بنت المهدي" أخت هارون! والأخيرة - بالطبع -
غير تلك، عليها صلوات الله وسلامه: يا أختَ هارون ما كان أبوك امرء سوءِ وما كانت أُمِّكِ بَــغيــّا ..





- - - - - - - - - - - - - - - -

المملكة العربية السعودية، تُــعــَــدُّ أكبر مُصدِّر للنفط في العالَم ...! ويقولون أنها تنتج مالا يقلّ عن 11 مليون برميل/ يوميّا ......................(*) .. وَمع ذلك، يتمدّد البؤس

في بعض ضواحي مدينة "الرياض" العاصمة السعودية، في أحياءٍ قديمة يختلط فيها حابل الحداثة معَ نابل الإرثْ القديم؛ حيث كانت المدينة تُسمّى، اليمامة وقد اشتهر من

مُعاقِري سُكناها، الشاعر الجاهلي المُخضرَم، الأعشــى، ميمون بن قيس، وهو الذي قد كتبتْ عنه كُتُب التاريخ، أنه قصّد قصيداً مادحاً للنبي محمد بن عبدالله بن عبدالمطّلب،

ثم رَحل إلى الحجاز قاصداً المدينة، فالتقاه ببعض الثّنيّات في الطريق بين مكة والمدينة، المُسلم الطّليق، صخر بن حرب بن أمية، الشهير بالزعيم أبي سفيان، وكانَ وقتها، أبوسفيان،

زعيم الكُفر بدعوة محمد صلّى الله عليه وسلم.. فأرجع الأعشى، بواحدة من حِيَلِه! وجمع له من صناديد "قُريش" - دعماً لكُفرِهم! وتطفيشاً لألسنة إعلامية أن تُبدِّد أحلامهم..!

بدعمها لدعوة السلام والإسلام، مئة بعير أحمر!! يقولون!!

شِنّ الحُمرة ..(!) مع حمارات قد انصهرت في " خداري " ال ما بخلّي ..ووووين يال الأسمر، لونو زَرعي! إنّما الحُمرة السودانية حُمرتان ...! واحدة تلوّحت مع الماضين،

وأخرى "أباها المهدي" ..عديل كِدا .. يقولون برضو!


وكان مُفتتح قصيدة الأعشى في مدح النبي:

ألم تغتمِض عيناك ليلة أرمدا xxx وَ بِــتَّ كما بات السَّليمُ مُــســَــــهـــَّــدا ..!





...............
دولة تنتُج ما لا يقل عن 11 مليون برميل يومياً، وهي - في مجال العلاقات الدولية - أسكَتْ من سَمَكة!! بينما دولتنا السَّنـــيــّة الإنقاذوية الحمقاء، لم تصِل انتاج 50ألف برميل "فالصو"
حتى كان حِسّها العلاقاتي، يَقرِش! ويُطْرِشْ .. وأهل الشيزوفرينينا بأنهم من ذوي العُقال والشِّماغ النفطي! يتكالبون بأسوأ من ضباع جائعة، ينتهبون ما خرج من بترول! ثم يسوطون
الإدارة، بكل الغرارة والعوارة والطفاسة واللِّياسة ..! سُبْ عليكم، وَ على "بترولكم" إن كانت البيوت السودانية في المدينة الكبيرة كرش الفيل، تكافح صُبحاً وفي المساء، من أجل " أنبوبة غاز"..!
ولا تجد إلّا تصريحات واحد من " عواليقكم" المستشارين الكضّابين يقول كما يبــ ول مريض السُّكَّر!!

طوى الجزيرة حتى جاءني خـَــبَــرٌ ....
فَزِعتُ فيه بآمالي إلى الكــَــذِبِ ..!




- - - - - - - -