أوقف سيارة لتوصيلة(ملح)كان السائق "رئيس أوروجواي و زوجته(صـور)

أوقف سيارة لتوصيلة مجانية فاكتشف أن السائق "رئيس أوروجواي" ومعه زوجته

أيمن حسن- سبق: أوقف رجل في أوراجواي سيارة لتمنحه توصيلة مجانية؛ لكن السائق أخبره أنه يمكن أن ينقله حتى منطقة القصر الجمهوري في العاصمة مونتيفيديو، ووافق الراكب ليكتشف في النهاية أن مَن يقود السيارة رئيس الجمهورية خوسيه موخيكا، ومعه زوجته لوسيا توبولا نسكي.

وحسب شبكة "إيه بي إس نيوز" الإخبارية، روى الرجل الأوروجواياني جيرالد إكوستا، تفاصيل قيام الرئيس بتوصيله بسيارته من منطقة موجيكا حتى قرب القصر الجمهوري، يوم 5 يناير الماضي.

ونقلت صحيفة "الأوبزفادور" المحلية عن "إكوستا" قوله: "في البداية لم أعرف من الزوجان اللذان معي في السيارة؛ لكن وجه المرأة بدا مألوفاً لي، ومع مرور الوقت أدركت أنني بصحبة الرئيس موخيكا وزوجته توبولا نسكي".

وأضاف "إكوستا": "لم أصدق أن الرئيس بنفسه هو من يقوم بتوصيلي".

وتحفل مواقع التواصل الاجتماعي بقصص وصور عن أفقر الرؤساء وأكثرهم تواضعاً في العالم؛ فمن منزله الريفي المتواضع إلى سيارته الرخيصة، ومن حِلاقة شعره أمام المنزل إلى حضور مؤتمر وهو يرتدي "شبشب".

البيبسي والشاي على حساب معاوية :)

عادي يا مواطن
ممكن تكون واقف في شارع النيل ويجي البشير يوصلك
بس قول ليهو أنا زميل ود الباوقة في البورض، يمين يوصلك لي أبو الطيور زاتو

رؤساء الدول العربية والافريقية ما بيسوقوا سياراتهم براهم وهم ماشين وجايين
تحت حراسات مشددة لانهم لا يشعرون بالامان والسلام لانهم استولوا على السلطة
بالقوة ويشعرون دائما انهم مستهدفون بالاغتيال ..لذلك لا تتوقع ان يقابلك رئيس دولة
افريقية او عربية في الشارع عشان يوصلك بعرببته...الرئيس الوحيد الذي كنا نسمع
انه يقود عربيته بنفسه وبالليل فقط هو الرئيس الراحل نميري فقد كان هناك من يحكي
ان قابل الرئيس نميري ىيقود سيارته بنفسه وبدون حرس وانه اوصله لمنزله..
(بسمات)
ودمتم

غايتو رغم مغاشرتنا لي مايو...
واقفين امام نادي ناصر سينما دور تاني جينا و غ.
معي المرحوم احمد عمران والمؤمن احمد المؤمن
وقفت لينا عربية لعلها بيجو
وين ،،الجامعة؟
قلنا اااااي
اركبو..
يا اولادي،،بتحومو بالليل مالكم
س النيل الازرق افلاما ما سمحه
قلت لي ياعم شكلك ماغريب علي
قرصني احمد عمران ع الرحمه
قال الرجل،،اي وضحك
انزلنا قدام البركسي..
وقال مع السلامة...
التفت لي احمد،،،ده منو؟
ده عمر محمد الطيبب...
يازول،،الله مرقنا..
من غباي ظننت انه كان ليدخلني المعتقل لايما كلمة..

ده ما إسمه "ملح"... ده إسمه "سُـكر" يا مناضل!

في يوم أحد وأنا نازل دروج العاصمة "فاليتا" لاقيت الرئيس المالطي وزوجتو طالعين من قداس الأحد من الكنيسة، سلمتا عليهم وسآلوني عن أخباري وأخبار السودان... وبعدها طلبوا مني أمشي أتغدى معاهم في محل صغيِّر في نهاية الدروج! طبعاً وافقتا ومشيت معاهم طوالي وإتغدينا غدا متواضع دفع حسابه السيد الرئيس، اللذيذ في أثناء الغدا قلتا ليهم الأسبوع الفات نائب رئيس الوزراء السابق ساقني نتغدا في محل بعيد شوربة أرانب... الرئيس ضحك وقال لي الزول ده يساري وبياكل أرانب؟ غايتو أنا ده حدي معاك.. لكن مرتي دي بتحب شوربة الأرانب. والمعنى إنو أنا ما بقدر أعزمك في المحل ده لأنه غالي نسبياً على الرغم من إني من حزب المحافظين!

أنا نسيت ما أقول ليهم إنو أنا أصلاً ما بحب أكل الأرانب.. وكانت مجامة
والحمد لله إني نسيت وإلا كانت حتعمل أزمة دستورية.. قصدي أرنبية!

ومن يعدل يا معاوية يستطيع أن يتفسح بين عامة الناس...