مبادرة رائعة للسوداني عمر الإمام - المستندات المفقودة

التحية للمبادر الرائع السيد عمر محمد الإمام
صاحب مبادرة المستندات المفقودة
عمل أكثر من رائع
عرضته قناة الجزيرة في برنامجها زمام المبادرة
للتعرف على هذه المبادرة أرجو متابعة الفيديو من الدقيقة 8:30 حتى 15:15
اليكم الرابط

https://http://http://www.youtube.com/watch?v=nMQrpaKojOMwww.youtube.com/watch?v=nMQrpaKojOM
أرجو من أصحاب الخبرة المساعدة في عرض الفيديو
أنا ما زلت برلوم
سيف الاسلام

قام هذه الرائع بنشر ستين صندوق في مدن العاصمة الثلاث
يقوم بسيارته بالطواف على الصناديق وجمع المفقودات وتصنيفها
وترقيمها حتي يسهل تسليمها لأصحابها حال اتصالهم
التحية له

Quote: المدير العام لمشروع المستندات المفقودة في ضيافة «تقاسيم»: عبد الرحمن صالحنشر في الانتباهة يوم 04 - 05 - 2012 انتشرت في الخرطوم في الآونة الاخيرة صناديق شبيهة بصناديق البريد موسومة باسم مشروع المستندات المفقودة، تحمل بجانبها رقم هاتف مميز. هذا المشروع البسيط الذي من شأنه إنهاء معاناة المواطن برفع سماعة الهاتف او بكبسة زر على الانترنت، صممه الاستاذ عمر محمد الإمام قنديل المدير العام للمشروع، جلست إليه «تقاسيم» في هذا الحوار للتعرف أكثر على المشروع والخدمات التي يقدمها للمواطن.. فكانت الحصيلة التالية من أين نبعت فكرة هذا المشروع؟ كنت في زيارة الى مدينة بورتسودان وضاعت مني بطاقة، وفي رحلة البحث عنها وجدت كثيراً من المستندات المهملة، وعندما سألت عن إمكانية استردادها كانت الاجابات والاحتمالات ضعيفة، فاصبحت أفكر لماذا لا اجد حلاً لهذه المشكلة، وتوصلت الى أنه يمكن الاستفادة من وسائل الاعلام المتاحة، وفكرت في عمل صناديق من الحديد لجمع الاوراق وتثبت امام المراكز الخدمية، وبدأت في انزال المشروع الى ارض الواقع متي بدأت في تنفيذ هذا المشروع؟ بدأت المرحلة التجريبية في عام 2004م لتأكيد إمكانية جمع المستندات عبر الصناديق، وكانت البداية بصندوقين متى كانت البداية الفعلية للمشروع؟ في أكتوبر 2010م تم نشر عدد كبير من الصناديق بولاية الخرطوم، وبدأنا في افتتاح مركز لتجميع محتويات الصناديق بصورة يومية حتى وصل إجمالي المستندات المفقودة إلى 8 آلاف مستند، ومع الاتصال المتزايد بلغ عدد المتصلين ثلاثة آلاف متصل. كيف كانت تتم عملية البحث؟ تم تصميم برنامج بالكمبيوتر مكون من ثلاث نوافذ، الاولى للوثائق والثانية للمتصلين والثالثة للتطابق الاولي، والثانية نقوم عبرها بالاتصال باصحاب المستندات للحضور لاستلام مستنداتهم. هل هنالك أية رسوم تؤخذ عند استلام المستند؟ نعم هناك رسوم في حدود 15 جنيهاً، وتنقص في حالة المستندات المتعلقة بالطلاب، ويتم إعفاء جميع الأوراق العلاجية من الرسوم. هل واجهتكم تحديات في تنفيذ هذا المشروع؟ كان التحدي الاكبر الذي يواجهنا عند إمكانية تعامل المواطن مع المستندات، وكان الرد العملي أكبر من التوقعات، وذلك بحجم المستندات التي أصبحت تتزايد يوماً بعد يوم وتصل سليمة. هل هناك عقبات واجهتك في تنفيذ هذا المشروع؟ أنا ركزت في التنفيذ على تصنيع الصناديق، والعقبة التي كانت تواجهني هي الإعلام وكيفية ايصال الفكرة الى المواطن، وأيضا ضعف ثقة أصحاب الأوراق في امكانية الحصول عليها، ويتجلى ذلك عند الاستلام. من أين كان يتم تمويل هذا المشروع؟ في البداية كنت أموله من رأس مالي، وبعد ذلك اتصل بنا بعض اصحاب المستندات المفقودة وعبروا عن رغبتهم في المساعدة، وقام احد الخيرين بتوفير اجرة عربة كاملة للتفريغ اليومي للصناديق. هل تم تعميم هذا المشروع ليشمل كل ولايات السودان ام انه داخل العاصمة فقط؟ بدأنا في تعميم المشروع، وتم فتح مركز في كوستي، وقمنا بتثبيت الصناديق في المناطق الحيوية بالمدينة، وتم التجهيز لمدن عطبرة، مدني وبورتسودان. ومن بعد ذلك يتم توجيه المشروع الى بقية الولايات. ما هي فوائد وأهداف هذا المشروع؟ من أهم أهداف هذا المشروع توفير جهد ووقت ومال اصحاب المستندات المفقودة وارجاعها اليهم، وكذلك توفير الجهد لمن يعثر على هذا المستند ووضعه في اقرب صندوق. ما هي الفوائد التي تجنونها أنتم أو أصحاب المستندات من هذا المشروع؟ هو مشروع خدمي في المقام الأول وليس من أجل الأرباح. ما هي الغاية من هذا المشروع؟ الغاية هي أمكانية رد الوثائق الى اصحابها في اقرب وقت ممكن. كلمة اخيرة؟ أشكر كل من وقف وساهم في إنجاح هذا المشروع «وحتى لا يفتح صاحب الرايحة خشم البقرة»، فقط عليه مراجعة إدارة المشروع.

مرحبتين حبابك سيف ودالخواجة
الفيديو ...لم نستطع الحصول عليه.

حبابك يا سيف

الأخ الكريم عماد
كل الشكر والتقدير لرفع الفيديو وكتر خيرك وإن شاء الله في ميزان حسناتك
تحياتي الطيبة
سيف الإسلام

الأستاذ عبد المنعم
تحياتي الطيبة ولك وافر الشكر لجلب هذه التفاصيل عن المبادرة
وحق علينا أن نشد على يد صاحبها لأهميتها ولأنها توفر الجهد والوقت للكثيرين
ولك فائق الود
سيف الإسلام

هذا نوع من التفكير الخلاق خارج الصندوق. يشكر مبتكره الأستاذ عمر الإمام عليه.في روسيا على سبيل المثال هناك صندوق مركزي في المدينة كلها اسمه مخزن الأشياء المنسية
تذهب إليه في حال فقدان شيء وغالباً ما تجده هناك.ولا أعلم كيف يصنعون شبكة لايصال الأشياء المنسية إليه.

أستاذنا العملاق د. بشرى الفاضل
دا يا استاذنا فخر كبير أنك تشرف بوستي الاول بسودانيز اونلاين
وكما ذكرت يجب على المجتمع تشجيع مثل هذه المبادرات البناءة
سعادة غامرة بتشريفكم البهي الذي أضعه كالقلادة
ودمتم بخير
سيف الإسلام

ما شاء الله ... عمل مقدر وجهد عظيم وفكرة مبدعه

له التحية والتقدير
ومثلها لكاتب البوست

السلام عليكم
الفكرة نُفذت منذ عدة سنوات اخى سيف و انحسر الاعلام عنها تدريجيا ..
المثلث المكمل لانجاح العمل عو الاعلام و النشر ، و اذكر ان النشر كان يتم بصحيفة الاخبار ايام الاستاذ محمد لطيف ، الان
لا مانع لدينا فى صحيفة الصحافة للتنسيق مع الاخ عمر الامام فى النهوض بالمشروع مرة اخرى .
و السلام

مبادرة رائعـــــة وعظيمـــــــــــــــــة الفائـــدة..

التحية لصاحبها الأستاذ عمر ولك أخي سيف

الاستاذ نصر الدين عثمان
لك الشكر على المرور والإشادة
ولك الود والتقدير
سيف الاسلام

الأستاذ المبجل أنور
كما تفضلت هي مبادرة عماد نجاحها الإعلام
ومشكور على المبادرة بالمساهمة بالتغطية الاعلامية

نناشد معك من لديه معرفة بصاحب المبادرة ان ينقل له مبادرة الاستاذ انور التكينة
ولك خالص الود والتقدير
سيف الاسلام

الأخ وضاح عبد الرحمن
شكراً لمرورك الجميل
تحياتي

فعلا فكره جميله وصاحب الرايحه يفتش صندوق المستندات المفقوده.
عدد 60 صندوق داخل العاصمه ما سهل .

المحترم محمد هاشم أبو زيد
شكراً للمرور الجميل فعلاً مبادرة عظيمة
تقديري