صحيفة الســـوداني .. ( طبعة سووهيير ) !! .

صحيفة الســـوداني .. ( طبعة سووهيير ) !! .


12-28-2014, 06:40 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1419788405&rn=0


Post: #1
Title: صحيفة الســـوداني .. ( طبعة سووهيير ) !! .
Author: ايمن الصادق
Date: 12-28-2014, 06:40 PM

sudansudansudansudansudan62.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


أعلاه نشرها الأستاذ ضياء الدين بلال ، رئيس تحرير السوداني علي صفحته الشخصيه بفيس بوك ، باعتقادي أضافها متفاخرآ أن بصحيفته رأي ، ورأي آخر !! ..... وفات عليه ان هناك خطأ ( فني ، ذوقي ، تحريري ) ؛ وهو أنه من غير المعقول - أو ليس بمستساغ - نشر موضوعين يتحدثان عن الشئ ذاته ، وبالصفحة ذاتها !!!! ، بغض النظر عن ما تثيره ( أو تتناوله ) هذه السهير ... وهذا برأيي .

sudansudansudansudan3.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #2
Title: Re: صحيفة الســـوداني .. ( طبعة سووهيير ) !! .
Author: ايمن الصادق
Date: 12-30-2014, 10:58 PM
Parent: #1

وهاهو حافظ أنقابوا يحكي قصته ، وبطلها ضياء ...
Quote: Hafiz Angabo
12 hrs ·

تجربتي مع ضياء الدين
في المرحلة الثانوية، كنت مولعا بقراءة الصحف، وقتها كنت ادرس بمدرسة المصطفى النموذجية في نياand#65275; "نياand#65275; الأميرية سابقا" كانت حقيبتي and#65275; تخلو من صحيفة حتى وإن كانت صحيفة تسلية، and#65275; اهتم ان كانت الصحيفة صادرة اليوم أو قبل شهر، اقرأ المحتوى بتمعن، واستمتع بحل الكلمات المتقاطعة، وكان يساعدني في شراء الصحف شقيقي عبدالكريم انقابو وهو المسؤول عني وقتها، مرات عديدة قالها لي "نحنا بنديك المصاريف عشان تشتري بيها جرايد" .. المهم .. كنت متابعا ومعجبا بالكثير من الاقلام الصحفية.. من بينها صاحب الصورة الأستاذ ضياء الدين بلال، الذي كان وقتها مسؤول القسم السياسي في الراي العام مع الكوكبة المميزة التي تصدر ذلك الملف الساخن،، كنت اتمنى ان اكون جزء من احدى المؤسسات الصحفية and#65275;فرغ طاقة كامنة كانت تفيض داخلي، عشت أيام جميلة وانا اتابع الصحف السودانية في ذلك الوقت، كانت الصحافة ساخنة خاصة بعد توقيع اتفاقية نيفاشا،، كان كل شيء في هذا البلد افضل بكثير من الآن.
في الآخر تحقق جزء من الحلم عندما تم قبلولي في كلية الإعلام بجامعة ام درمان الإسلامية،، وكان لي ان ادلف الى الصحافة الورقية من باب واسع، كتبت في الصحف، والتقيت النجوم الذين كنت أقرأ لهم، والآن كثيرون منهم صاروا اصدقائي،، حققت مرادي الأول وانتقلت الى العمل في التلفزيون، لكن تظل الصحافة المكتوبة أساساً متينا لي في اي درب اسلكه.
قبل عام ونصف، أو يزيد بقليل، قررت ان اعود الة الصحف بزاوية رأي، طرقت عده أبواب، واكثر هذه الأبواب اعرف أصحابها جيداً، وبيني وبينهم عشرة وزمالة، اغلبهم تهربوا من طلبي أو وعدوني فقط، في لحظة ما دخلت على الأستاذ ضياء الدين بلال رئيس تحرير صحيفة السوداني عبر شات الفيس بوك، وأعتقد ان العلاقة بيني وبينه سطحية جدا واكان اجزم انه and#65275; يعرف عني شيء and#65275;نني لم اعمل معه في مؤسسة واحدة من قبل، اخبرته برغبتي في كتابة عمود رأي، رحب بي وارسل لي بريده الالكتروني، وطلب مني كتابة نماذج ليراها، وقد قكلت بارسال خمسة او ست نماذج، مرت قرابة الشهرين دون رد، ظننته بسوء انه تجاهلني، واذا به بعد فترة يرد علي بانه قرأ النماذج خلال سفريته الى تركيا ووصفها بأنها ممتازة، وحدد لي موعدا في الصحيفة مباشرة and#65275;كمال الإجراء المطلوب، وقد كان لي ما اردت.
الكثيرون يظنون ان لي عand#65275;قة سابقة بالرجل، لكن هذه هي الحقيقة، فعل معي ضياء ما خاف عنه اصدقائي، دون ان يتردد، الرجل لم يخ ظني به يوماً.
كنت وand#65275; زلت معجبا بالرجل كصحافي شاطر في إجراء الحوارات والتحقيقات والتقارير، يعرف كيف يستنطق الساسة.
بالطبع مع كل ذلك، and#65275; اتفق مع ضياء الدين في كثير من مواقفه وكتاباته، وكثيرا اذهب اليه في مكتبه، اقول كلمات حارقة، واجده يسمعني مبتسما، ويدافع عن آراءه، ويعترف إن كان مخطئاً.
الاسبوع الماضي كتبت عمودا انتقد فيه ظاهرة الصراعات الشخصية بين الصحفيين، الهمني للكتابة صراع كان ضياء جزء منه، تحدثت حديثا مرا وتم حجب زاويتي، فقمت بنشره في الانترنت، كثيرون من الزمand#65275;ء اتصلوا بي يسألون ان كان ضياء اوقفني من الصحيفة ام and#65275; .. وقد سمعت بخبر ايقافي مؤكدا من آخرين، فس حين كنت متأكداً بان ذلك لن يحدث.
عموماً اختلفت ام اتفقت مع الرجل في آراءه، يبقى رايي فيه كما قلت في المتن .. شكراً ضياء
ضياء الدين بلال
‎تجربتي مع ضياء الدين في المرحلة الثانوية، كنت مولعا بقراءة الصحف، وقتها كنت ادرس بمدرسة المصطفى النموذجية في نياand#65275; "نياand#65275; الأميرية سابقا" كانت حقيبتي and#65275; تخلو من صحيفة حتى وإن كانت صحيفة تسلية، and#65275; اهتم ان كانت الصحيفة صادرة اليوم أو قبل شهر، اقرأ المحتوى بتمعن، واستمتع بحل الكلمات المتقاطعة، وكان يساعدني في شراء الصحف شقيقي عبدالكريم انقابو وهو المسؤول عني وقتها، مرات عديدة قالها لي "نحنا بنديك المصاريف عشان تشتري بيها جرايد" .. المهم .. كنت متابعا ومعجبا بالكثير من الاقلام الصحفية.. من بينها صاحب الصورة الأستاذ ضياء الدين بلال، الذي كان وقتها مسؤول القسم السياسي في الراي العام مع الكوكبة المميزة التي تصدر ذلك الملف الساخن،، كنت اتمنى ان اكون جزء من احدى المؤسسات الصحفية and#65275;فرغ طاقة كامنة كانت تفيض داخلي، عشت أيام جميلة وانا اتابع الصحف السودانية في ذلك الوقت، كانت الصحافة ساخنة خاصة بعد توقيع اتفاقية نيفاشا،، كان كل شيء في هذا البلد افضل بكثير من الآن. في الآخر تحقق جزء من الحلم عندما تم قبلولي في كلية الإعلام بجامعة ام درمان الإسلامية،، وكان لي ان ادلف الى الصحافة الورقية من باب واسع، كتبت في الصحف، والتقيت النجوم الذين كنت أقرأ لهم، والآن كثيرون منهم صاروا اصدقائي،، حققت مرادي الأول وانتقلت الى العمل في التلفزيون، لكن تظل الصحافة المكتوبة أساساً متينا لي في اي درب اسلكه. قبل عام ونصف، أو يزيد بقليل، قررت ان اعود الة الصحف بزاوية رأي، طرقت عده أبواب، واكثر هذه الأبواب اعرف أصحابها جيداً، وبيني وبينهم عشرة وزمالة، اغلبهم تهربوا من طلبي أو وعدوني فقط، في لحظة ما دخلت على الأستاذ ضياء الدين بلال رئيس تحرير صحيفة السوداني عبر شات الفيس بوك، وأعتقد ان العلاقة بيني وبينه سطحية جدا واكان اجزم انه and#65275; يعرف عني شيء and#65275;نني لم اعمل معه في مؤسسة واحدة من قبل، اخبرته برغبتي في كتابة عمود رأي، رحب بي وارسل لي بريده الالكتروني، وطلب مني كتابة نماذج ليراها، وقد قكلت بارسال خمسة او ست نماذج، مرت قرابة الشهرين دون رد، ظننته بسوء انه تجاهلني، واذا به بعد فترة يرد علي بانه قرأ النماذج خلال سفريته الى تركيا ووصفها بأنها ممتازة، وحدد لي موعدا في الصحيفة مباشرة and#65275;كمال الإجراء المطلوب، وقد كان لي ما اردت. الكثيرون يظنون ان لي عand#65275;قة سابقة بالرجل، لكن هذه هي الحقيقة، فعل معي ضياء ما خاف عنه اصدقائي، دون ان يتردد، الرجل لم يخ ظني به يوماً. كنت وand#65275; زلت معجبا بالرجل كصحافي شاطر في إجراء الحوارات والتحقيقات والتقارير، يعرف كيف يستنطق الساسة. بالطبع مع كل ذلك، and#65275; اتفق مع ضياء الدين في كثير من مواقفه وكتاباته، وكثيرا اذهب اليه في مكتبه، اقول كلمات حارقة، واجده يسمعني مبتسما، ويدافع عن آراءه، ويعترف إن كان مخطئاً. الاسبوع الماضي كتبت عمودا انتقد فيه ظاهرة الصراعات الشخصية بين الصحفيين، الهمني للكتابة صراع كان ضياء جزء منه، تحدثت حديثا مرا وتم حجب زاويتي، فقمت بنشره في الانترنت، كثيرون من الزمand#65275;ء اتصلوا بي يسألون ان كان ضياء اوقفني من الصحيفة ام and#65275; .. وقد سمعت بخبر ايقافي مؤكدا من آخرين، فس حين كنت متأكداً بان ذلك لن يحدث. عموماً اختلفت ام اتفقت مع الرجل في آراءه، يبقى رايي فيه كما قلت في المتن .. شكراً ضياء ضياء الدين بلال‎
Like · · Share

Ali Mirghani and 21 others like this.
View 31 mor