كينيا -- فرق الموت

كينيا -- فرق الموت


12-11-2014, 07:52 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1418280729&rn=0


Post: #1
Title: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 07:52 AM

لقتل المسلمين خارج القانون --- بإسم المتشددين...

Post: #2
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 07:52 AM
Parent: #1


Post: #3
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 07:54 AM
Parent: #2

أقر ضباط في الشرطة الكينية لأول مرة بأن "فرق موت" تنفذ إعدامات خارج القانون ضمن حملة تستهدف من تصفهم السلطات في كينيا بمتطرفين مسلمين.
وفي حديث حصري لوحدة التحقيقات التابعة للجزيرة, شرح هؤلاء الضباط بالتفصيل تورطهم في برنامج الاغتيالات الذي تنفذه الحكومة الكينية ضد من تعتبرهم متطرفين مسلمين, وذلك في إطار حربها على ما يسمى "الإرهاب".

المصدر : الجزيرة نت

Post: #5
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 08:01 AM
Parent: #3

أمرت الحكومة الكينية بفتح تحقيق حول فيلم وثائقي بثته قناة الجزيرة عن "فرق الموت" ترتكب عمليات قتل خارج القانون استهدفت من يوصفون بالمتشددين الإسلاميين.
وقد اتهمت كينيا قناة الجزيرة بتهديد أمن البلاد، نافية وجود "فرق موت" أمنية. وكانت الجزيرة قد بثت في وقت سابق فيلما وثائقيا استقصائيا يكشف تورط عدد من أفراد الشرطة الكينية في تنفيذ عمليات إعدام، وفق اعتراف أعضاء من فرق الاغتيالات.

وأقر ضباط في الشرطة الكينية بأن "فرق الموت" تنفذ إعدامات خارج القانون ضمن حملة تستهدف من تصفهم السلطات في كينيا بمتطرفين مسلمين، وذلك في إطار حربها على ما يسمى "الإرهاب".
الشرطة تنفي>

وفي حين أن الشرطة الكينية تنفي أن يكون لديها برنامج لتصفية المشتبه في صلتهم بمنظمات أو أعمال إرهابية، يؤكد الضباط وجود "فرق موت" قامت بتصفية عدد كبير ممن سموهم "متطرفين"، ويظهر في التحقيق أحد أعضاء فرق الموت وهو يؤكد أنه قتل خمسين شخصا كانت أسماؤهم مدرجة في لوائح التصفية بحجة ارتباطهم بالتطرف والإرهاب.

أمثلة لبعض من تعرضوا للإعدام خارج القانون، ومن بين من شملتهم التصفيات الجسدية داعية مسلم يدعى "ماكابوري"، وكان الرجل توقع العام الماضي أن يلقى مصرعه.

المصدر : الجزيرة نت

Post: #4
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: محمد المسلمي
Date: 12-11-2014, 07:59 AM
Parent: #2

سلام احمدونا
الحمدلله الذي جعلكم وقتاة الجزيرة تكشفون الجريمة البشعة التي
تعتبر من اكبر جرائم الحرب في العالم الحديث

Post: #6
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 08:03 AM
Parent: #4

Quote: الحمدلله الذي جعلكم وقتاة الجزيرة تكشفون الجريمة البشعة التي
تعتبر من اكبر جرائم الحرب في العالم الحديث


شكراً حبيبنا المسلمي للمرور العطر...

Post: #7
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 08:08 AM
Parent: #6

العنف والقتل والإرهاب مرفوض وممقوت أياً كان ...

ومثل هذا العنف الغير مبرر لا يولد إلا العنف ---

هكذا تبدأ الإضطرابات والعنف والقتل خارج القانون ...

ومن ثّم يصعب التحكم عليها ...

ويسود الهرج والمرج ...

كما حدث بالضبط في جمهورية أفريقيا الوسطى من قبل عام ...

والأمم المتحدة صامته لم ولن تحرك ساكن ...

ونسأل الله السلامة ...

Post: #8
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 08:11 AM
Parent: #7

يعيش المجتمع الإسلامي الكيني حالة من الخوف والهَلَع؛ وذلك نتيجة تَكرار حوادث خطف الشباب المسلم، وتُشير الظنون بقوة إلى رجال الأمن، وذلك بعد ازدياد حالات الاعتقال التعسفي الذي يَعقبه اختفاء الشخص المعتقل.

وتشير التقارير إلى أن معظم المخطوفين يُعدون من الأفراد الذين تتهمهم الشرطة بالانتماء للتنظيمات والجماعات الإسلامية؛ مثل: جماعة الشباب الصومالية، وهذا إضافة إلى ما تُسببه الشرطة من تخويف وذعر لأسرة المعتقلين، إلى جانب التهديد بإطلاق النار عليهم.

وتقوم مؤسسة "حقي" الإفريقية برفع القضايا التي تطالب الدولة بتحمُّل مسؤوليتها عن المخطوفين، والرد على استفسارات أُسرهم، وهذا بخلاف تجاهل الإعلام والرأي العام لمعالجة المشكلة بالمستوى المناسب.

المصدر : شبكة الألوكة

Post: #9
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 08:14 AM
Parent: #8

أصدرت منظمتان حقوقيتان - هما: "مبادرة العدالة الاجتماعية المفتوحة"، و"مسلمو كينيا لحقوق الإنسان" - تقريرًا يتهم الأمن الكيني - وخاصةً وحدة مكافحة الإرهاب - بالتذرع بقانون مكافحة الإرهاب لاعتقال وتعذيب وقتل المسلمين دون إدانة قانونية.

وأشار التقرير إلى أن الأمن يقوم بالعديد مما يُعد انتهاكًا لحقوق الإنسان على المستوى الدولي والإقليمي، وأيضًا مخالفة القوانين المحلية، وأن ذلك تضمن الضغط على المعتقلين الأبرياء لإجبارهم على الاعتراف بعلاقاتهم بجماعات العنف المسلح، وخاصةً عقب مشاركة "كينيا" في عمليات تعقب مقاتلي حركة الشباب بشرق إفريقيا، ووقوع تفجيرات المركز التجاري بـ"ويستجيت" سبتمبر الماضي .

المصدر: شبكة الألوكة.

Post: #10
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 08:21 AM
Parent: #9

تشهد "كينيا" حالة واسعة من الغضب بعد قيام قوات الأمن بمداهمة "مسجد موسى" بمدينة "مومباسا" أثناء محاضرة لبعض الدعاة الشباب عن "الجهاد في الإسلام"؛ حيث ألقت القوات قنابل الغاز قبل مداهمته، وأطلقت النيران، ليسقط عدد من القتلى ويجري اعتقال الشاب الدعاة إلى جانب 130 آخرين و10 مفقودين.

قد استنكر العديد من الدعاة والعلماء تلك الواقعة الإجرامية، مؤكدين حرمة مداهمة بيوت الله تعالى، وسفك دماء المسلمين الأبرياء، وتعجبوا من سماح قوات الأمن بالمحاضرة، ثم مداهمة المسجد؛ حيث أكد بعضهم أن المحاضرة لو كانت تشكل تهديدًا أمنيًّا لما سمحت بها السلطات أول الأمر.

المصدر: شبكة الألوكة.

Post: #11
Title: Re: كينيا -- فرق الموت
Author: ahmedona
Date: 12-11-2014, 08:28 AM
Parent: #10

مسلمو كينيا بين التعامل الأمني العنيف والاتهام بالإرهاب
ترجمه من الألمانية لشبكة الألوكة: إسماعيل خليفة
موقع "دويتشه فيله" (Deutsche Welle - DW) الألماني

"كينيا تتخذ إجراءات مناهضة للمسلمين" كتب موقع: "دويتشه فيله" الألماني تقريرًا مطوَّلاً حول وضعِ المُسلِمين في كينيا في ظلِّ حملاتِ الشُّرطة العنيفة، واتهامهم بالإرهاب، جاء فيه:
في إطار حربِها ضد الإسلاميين تتخذ الشرطةُ الكينية إجراءاتٍ عنيفةً ضد المسلمين في البلاد، وتعتقل أكثر من 100 شاب مسلم في مومباسا.

فها هي مجموعةٌ من السيِّدات الغاضبات يتزاحَمْنَ أمام أبواب إحدى المحاكمِ في مدينة "مومباسا".

إحدى هؤلاء السيداتِ الغاضبات تصرخ قائلة: "إنهم يقتحمون المساجدَ بالأحذية وهم سكارى، داهسين في طريقهم حتى الأطفال الصغار، وكل هذا لاعتقالِ الشباب المسلم داخل المسجد"، بينما تبحث سيدة أخرى عن ابنها الذي لا تعلمُ أين هو منذ الأمس، في الوقت الذي تصرخ فيه سيدة ثالثة: "من حقِّنا أن نعرفَ أين أبناؤنا، هل قاموا بقَتْلهم أم ماذا؟".

ذلك المشهدُ الحزين وقَع يوم الاثنينِ 3 فبراير 2014 بعد يومٍ واحدٍ من فضِّ الشرطةِ الكينية لتجمُّع إسلاميٍّ داخل مسجد موسى في مدينة مومباسا الساحلية، وهي الأحداث التي شهِدت مصادماتٍ بين الجانبينِ لقي على إثرِها شخصانِ ممن كانوا في المسجد وشرطيٌّ مصرعَهم، بينما تم اعتقالُ أكثرَ من 100 شاب مسلم على خلفية الأحداث.

الشرطة الكينية من جانبِها ادَّعتْ أن المسجد يرتادُه عددٌ من المتشدِّدين الإسلاميين، يستقطبون الشبابَ المسلم للعمل ضمن تنظيماتٍ إرهابية متشدِّدة.

لكن واقعَ الأمر يقول:
إن المسجدَ وأئمتَه مستهدَفون منذ سنواتٍ؛ ففي أغسطس من عام 2012 قُتل الشيخ عبود روجو (Aboud Rogo) خطيب وإمام المسجد، ثم لقي الإمامُ الذي تلاه في إمامةِ المسجد إبراهيم إسماعيل مصرعَه في أكتوبر من عام 2013؛ حيث تعرَّضَتْ سيارتُه لوابل من الرصاص، ولم يُعرَفْ مَن قام بالهجوم.

مقتلُ الشيخ إبراهيم إسماعيل أثار ردودَ أفعالٍ غاضبة بين مسلمي مومباسا، أدَّت إلى مصادمات عنيفةٍ، قام بعدها إسلاميون متشددون بإشعالِ النار في إحدى الكنائس، في الوقت الذي اتَّهمت فيه الصحافةُ الكينية وحدةَ مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة الكينية بارتكاب الهجوم على أئمة المسجد؛ حيث إن الشرطةَ الكينية تعتبر الشيخَ عبود روجو من المتطرفين، وتتَّهِمه بالاتصال بحركةِ الشباب الصومالية.

قبل يومٍ من اقتحام الشرطة الكينية للمسجد كانت مجموعةٌ مسلِمة قد دعَتْ عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى اجتماعٍ بمسجد موسى، وهو الاجتماع الذي وصَفَتْه كاترين زايدل (Katrin Seidel) العاملة في مؤسسة هاينريش بول (Heinrich-Band#246;ll-Stiftung) الألمانية في كينيا بأنه اجتماعٌ دوريٌّ عاديٌّ في المسجد، مضيفةً: "لم يكُنْ ذلك الاجتماع سريًّا بأيِّ حال من الأحوال، وكان من المفترض أن يشاركَ فيه الكثيرُ من الشبابِ المسلم المقيم في المنطقة"، لكن هؤلاء الشباب يُثِيرون مخاوفَ الحكومة الكينية التي تتَّهِمهم بتلقِّي أفكارٍ متطرِّفة في المسجد، ورفع شعار حركة الشباب الصومالية، وهو الرَّأي الشائع في كينيا.

دوامة العُنف في كينيا، والتي كان من أبرزِها اقتحامُ أحدِ المراكز التجارية في العاصمة نيروبي قبل ثلاثة أشهر، تأتي بعد إرسالِ كينيا لقوات قتاليةٍ إلى الصومال نهاية عام 2011 للقتال ضد حركةِ الشباب الصومالية.

ولعل هجومَ الشرطة الكينية الأخير واقتحامَها لمسجد موسى في مومباسا، سيواجَهُ بانتقادٍ شديد، حتى بين أوساط المسلمين المعتدلينَ؛ حيث يقولُ أحد المصلِّين لشبكة "دويتشه and#64364;يله" (DW): "مَن يصلُّون هنا مسلمونَ من كافة الاتجاهات، وكان مِن الواجب على الشرطةِ تحديدُ المطلوبين، والقبض عليهم دون المساسِ ببقية المصلِّين"، في الوقت الذي أعرَبَ فيه "الأمين كيماثي" (Al-Amin Kimathi) مدير المنتدى الإسلامي لحقوق الإنسان عن قلقِه مِن الواقعة في حوار له مع شبكة "دويتشه فيله" (DW) مضيفًا: "عملٌ كهذا سوف يزيد الوضعَ الأمني سوءًا، ولن يدفع الأمورَ للهدوء كما تظن الشرطةُ الكينية".

وأكد "كيماثي" أن الواقعةَ تسبَّبت في غضبٍ عارمٍ بين جميع أبناء الجالية المسلمةِ في كينيا، وأضاف: "نعم يوجد إرهاب" لكن الغالبية العظمى من المسلمين الكينيين لا يرغبون في أن يكونوا شركاء فيه" وأشار "كيماثي" إلى أن المتشددين ربما ينجَحون في استقطاب الشباب بسبب الحالة المعيشية السيئة التي يعيشونها؛ حيث يفتقد كثيرٌ منهم لمقوِّمات الحياة الأساسية، وكثير منهم عاطلون عن العمل، وبالتالي فإن "كيماثي" يرى أن التعامل العنيف من قِبل الشرطة الكينية قد يؤدي إلى زيادة خطر المتشددين، وهو الرأي الذي اتفقَتْ فيه معه "كاترين زايدل" العاملة في مؤسسة "هاينريش بول" الألمانية، مضيفةً أن البَطالة في صفوف هؤلاء الشباب هي السبب الرئيس لتنامي التشدُّد بين صفوف الشباب، وسهولة استقطابهم من قِبَل الجماعات المتطرفة، وقالت "زايدل": إن للإسلام والمسيحية في كينيا تاريخًا طويلاً من التعايش السِّلمي، وإنها لا ترى أي مبرِّر عملي وواقعي في هجومِ الشرطة على مسجد موسى.

هل هو إبراز للقوة؟
"زايدل" تعتقد أن التغييراتِ الحادثة في منهج الشرطة الكينية يلعب دورًا كبيرًا في الهجوم على مسجد موسى في مومباسا، فبعد الفوضى الأمنية، وعدم وضوح المسؤوليات بين وحدات الشرطة الكينية وبين الجيش الكيني، وهي الفوضي التي تسبَّبت في مقتلِ شرطي كيني أثناء الهجوم على مركز "ويست غيت" (Westgate) التجاري في سبتمبر الماضي، وهو ما دعا الشرطة الكينية لإبراز قدرتِها على السيطرةِ على الأمنِ الوطني الداخلي للبلاد.

وبالرغمِ من أن الشرطة الكينية لا تُدْلي بتصريحات حول المصادمات منذ فترة، فإن رئيسَ شرطة مومباسا "نيلسون ماروا" خرَج للصحافة ليؤكدَ أن جهود الوساطة ليست كافيةً لحلِّ الأزمة حتى الآن، مضيفًا: "ربما لا يكون غَلْق المساجد هو الحلَّ، لكنه سيكون خيارَنا الأخير".