المرشح السلفى : ما الذي يجعل إعلان باريس شيطانا و إتفاق أديس رحمانا ؟

التيار ( 10\12\2014 )

استغفر الله العظيم

الرحمن هو الله سبحانه وتعالى فلا يعقل أن يقال أنّ يجعل إنسان من ِشيء دون الله رحمن

لو قال "ما الذي يجعل إعلان باريس مذموماً و إتفاق أديس ومقبولاً؟

أو في شاكلته لكان أوضح وأبعد عن التردي في الشركيات

وهذا الرأي سطرناه هنا من قبل في بوست أتفاق آلية الحوار مع الحركات المتمردة بأديس يجب أن يشكر عليه...لذي مهّد لذلك بباريسأتفاق آلية الحوار مع الحركات المتمردة بأديس يجب أن يشكر عليه...لذي مهّد لذلك بباريس

بتاريخ 6/9/2014

Quote: لا أرى أي سبب يدعو الحكومة لرفض اتفاق الصادق المهدي مع الحركات المتمردة والتي أقنعها بالإلتزام بالسلمية وفي نفس الوقت ترحب الحكومة باتفاق الآلية والمتمردين والذي كان تواتراً طبيعياً لما مهد له الصادق المهدي باتفاق باريس الإتفاقيتين تمتا خارج أطر الوطن بل أنّ اتفاق باريس كان سودانياً خالصاً بينما اتفاق أديس تم تدويله بالكلية على الحكومة أن تعمل على دمج كلا الاتفاقيتين في بوتقة واحدة ينصهر فيها حب الوطن والعمل على خلاصه من الاضطراب السياسي والأمني حتى نلتفت معاً من أجل بنائه وخدمة أبنائه والسودان أولاً أحبّك يا سودان