لا حول ولا قوة الا بالله .. عقوبة مريض البرص في الكتاب المقدس

http://www.0zz0.com/realpic.php?s=2&pic=2014/12/06/10/724086787.jpg

كيف لدين المحبه ان يعامل انسان اصيب بمرض بهذه الطريقه؟!!!

سفر اللاويين إصحاح13
ترجمة كتاب الحياة

45. وعلى المصاب بداء البرص أن يشق ثيابه ويكشف رأسه ويغطي شاربيه، وينادي: «نجس! نجس!».
46. ويظل طول فترة مرضه نجسا يقيم وحده خارج المخيم معزولا.

http://www.kalemasawaa.com/vb/showthread.php?t=20040http://www.kalemasawaa.com/vb/showthread.php?t=20040

يامحب ده دينك بتاع العنصرية ده


------
البوست الفضيحة بعد الربع الجديد

Quote: كيف لدين المحبه ان يعامل انسان اصيب بمرض بهذه الطريقه؟!!! سفر اللاويين إصحاح13 ترجمة كتاب الحياة 45. وعلى المصاب بداء البرص أن يشق ثيابه ويكشف رأسه ويغطي شاربيه، وينادي: «نجس! نجس!». 46. ويظل طول فترة مرضه نجسا يقيم وحده خارج المخيم معزولا.

تحية طيبة لك أخي الكريم


عنداللفة بس :
------------
إمكن يكون موضوع

Quote: و الأبرص يجب نفيه خارج المحلة كما في سفر العدد : 5: 1 و كلم الرب موسى قائلا 5: 2 اوصي بني اسرائيل ان ينفوا من المحلة كل ابرص و كل ذي سيل و كل متنجس لميت 5: 3 الذكر و الانثى تنفون الى خارج المحلة تنفوهم لكي لا ينجسوا محلاتهم حيث انا ساكن في وسطهم قلت : لاحظ تأكيده على الذكر و الأنثى ، يعني لا رحمة لا مع الرجال و لا مع النساء ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ و المريض النفسي يجب أن يُرجم كما في اللاويين : 20: 27 و اذا كان في رجل او امراة جان او تابعة فانه يقتل بالحجارة يرجمونه دمه عليه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ و الأبرص يجب أن ينادى نجس نجس و يتم نفيه خارج المحلة كما في اللاويين : 13: 45 و الابرص الذي فيه الضربة تكون ثيابه مشقوقة و راسه يكون مكشوفا و يغطي شاربيه و ينادي نجس نجس 13: 46 كل الايام التي تكون الضربة فيه يكون نجسا انه نجس يقيم وحده خارج المحلة يكون مقامه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ و تحرق ثياب الأبرص كما في اللاويين : 13: 52 فيحرق الثوب او السدى او اللحمة من الصوف او الكتان او متاع الجلد الذي كانت فيه الضربة لانها برص مفسد بالنار يحرق

http://www.0zz0.com

Quote: إمكن يكون موضوع

الاخ العزيز معتصم سليمان سلام موضوع وين الفضائح أكتر بس الربع الجديد نفتح ليهم بلاوي أكتر

مسيلمة المسلمي

واضح جدا أن قلبك ملئ بحقد وبغض على الديانة المسيحية.

ولكن نحن يجب علينا أن نقوم بتوعية أمثالك.

شفاء أبرص

نشر في حياة المسيح - جزء 3.


"فَأَتَى إِلَيْهِ أَبْرَصُ يَطْلُبُ إِلَيْهِ جَاثِياً وَقَائِلاً لَهُ: "إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي!" فَتَحَنَّنَ يَسُوعُ وَمَدَّ يَدَهُ وَلَمَسَهُ وَقَالَ لَهُ: "أُرِيدُ، فَاطْهُرْ". فَلِلْوَقْتِ وَهُوَ يَتَكَلَّمُ ذَهَبَ عَنْهُ الْبَرَصُ وَطَهَرَ. فَانْتَهَرَهُ وَأَرْسَلَهُ لِلْوَقْتِ، وَقَالَ لَهُ: "انْظُرْ، لَا تَقُلْ لِأَحَدٍ شَيْئاً، بَلِ اذْهَبْ أَرِ نَفْسَكَ لِلْكَاهِنِ وَقَدِّمْ عَنْ تَطْهِيرِكَ مَا أَمَرَ بِهِ مُوسَى، شَهَادَةً لَهُمْ". وَأَمَّا هُوَ فَخَرَجَ وَابْتَدَأَ يُنَادِي كَثِيراً وَيُذِيعُ الْخَبَرَ، حَتَّى لَمْ يَعُدْ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَدِينَةً ظَاهِراً، بَلْ كَانَ خَارِجاً فِي مَوَاضِعَ خَالِيَةٍ، وَكَانُوا يَأْتُونَ إِلَيْهِ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ" (مرقس 1:40-45).

بين كل أنواع المرض التي شفَى المسيح منها، كان عدد الذين شفاهم من البرص أكبر من أي عدد آخر. وقد اعتُبر هذا المرض منذ القديم رمزاً للخطيئة ونجاستها، حتى سُمِّي الشفاء منه "تطهيراً". كما اعتبروه إعلان غضب اللّه على الخطاة. وبين كل ما ذُكر في كتب اليهود الطبية من أدوية ومعالجات للأمراض كافة، لا يُذكر علاجٌ لمرض البرص، لأنهم تأكدوا أنه عديم الشفاء إلا بمعجزة إلهية. وظهر اعتقادهم هذا جلياً في جواب الملك يهورام زمن النبي أليشع في قصة نعمان السرياني (2 ملوك 5:7). لذلك كان هذا المرض هو الوحيد الذي يفرضون على المُصاب به أن يعتزل عن جميع الناس، حتى عن أهل بيته، وإنْ دخل بلداً يُجازَى بأربعين جلدة. وكانوا يعتبرون الأبرص كأنه ميت، يتنجس من يلمسه. وكان الأبرص مجبوراً أن يمارس فروض الحداد من تمزيق ثيابه، والكشف عن رأسه، وتغطية فمه، وترك الاغتسال، وما أشبه، وأن يُحذِّر كل إنسان من الاقتراب منه بصراخه الدائم: "نجس! نجس!". والبرص هو المرض الوحيد الوراثي، الذي ينتقل من الوالدين إلى الأولاد. فإذا أُصيب إنسان بالبرص أو بما يُشتبه أنه برص، ثم تحققت سلامته منه فيما بعد، كان يتوجب عليه الحصول على شهادة كهنوتية بهذه السلامة.

كان المسيح يوماً يزور إحدى المدن عندما أتاه رجل مصاب بهذا المرض، بالرغم من الموانع الشرعية التي كانت تحول دون مجيئه. ولا بد أن يشتت مجيئه هذا جمهور الحاضرين حذراً من التنجُّس. كانت هيئته كئيبة ورأسه محلوقاً مكشوفاً، وثيابه ممزقة، وصوته أجش من تأثير المرض في حنجرته، وهو يصرخ تحذيراً للجميع: "نجس! نجس!". وجهه بشع من اهتراء أنفه وأذنيه وشفتيه وجفنيه، لأنه كما يقول البشير: "مملوء برصاً". فلما رأى هذا الأبرص المسيح خرَّ على وجهه وسجد له.

يا أيها التعيس في الظاهر، أنت بالحق سعيد، لأن روح اللّه ألهمك أن تسجد لهذا الرجل الذي دعوْتَه "يا سيد". لم يسبقك إلى هذا السجود، إلا المجوس الذين سجدوا له في مهده. أما بعدك فيقتدي بك ملايين البشر على اختلاف أجناسهم.

ولكن كيف قبِلَ المسيحُ هذا السجود؟ لم يبرح بعد من آذاننا صوتُه الرهيب لما طرد إبليس من أمامه قائلاً: "مكتوب: للرب إلهك تسجد، وإياه وحده تعبد". ورسله حتى وملائكته يوقفون سجود الناس لهم، لأنه لا يجوز. فهل هم أصلح من المسيح، وأكثر غيرة منه على حقوق اللّه الذي وحده يحقُّ له السجود؟ ألا يضطرُّنا الأمر أن نرى في قبول المسيح لهذا السجود الذي قُدِّم له دليلاً كافياً أنه يعلم أن له حقوقاً إلهية؟

يدهشنا إيمان هذا الأبرص اليائس، ونحار في أمره - كيف تولَّد فيه هذا الإيمان؟.. كان لسان المصابين الذين لجأوا إلى المسيح: "إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ شَيْئاً فَتَحَنَّنْ عَلَيْنَا" (مرقس 9:22) مع أن عللهم لم تكن بعيدة عن الرجاء كعلة هذا الرجل الذي قال: "يا سيد، إن أردتَ تقدر أن تطهرني". في هذه الكلمات أعلن إيمانه بأن المسيح قادر على هذا العمل الذي لا يقدر عليه إلا اللّه، لكنه لتواضعه لم يجسر أن يحكم هل يشاء المسيح أن يشفيه أو لا يشاء. ومع شدة حاجته احترم حرية إرادة المسيح، فاستحق أن يكرمه المسيح على ذلك وأن يلتفت إليه.

وبناءً على ما ظهر لم ير المسيحُ مُوجِباً لامتحانه بتأجيل الاستجابة إلى حين كما امتحن غيره، بل لاشى شكوكه حالاً بخصوص إرادته أن يشفيه، فالمسيح لا يؤجل دقيقة واحدة طلب من يريد الشفاء من خطاياه والخلاص بمغفرتها. يهمُّنا أن نلاحظ أن ما دفع المسيح لتطهير هذا الأبرص لم يكن لجاجته (لأنه لم يكن لجوجاً)، ولا حب الافتخار وطلب الشهرة، (لأن المسيح أوصاه أن يكتم خبر شفائه). لكن المسيح شفاه لأنه تحنن، وإظهاراً لحنانه "مدَّ يده ولمسه" تقرُّباً منه.

نرى في لمس المسيح الأبرص أموراً هامة، فقد كافأه المسيح على إيمانه العجيب، إذْ طيَّب قلبه باقترابه ولمْسه، بعد سني نفيه واجتناب الجميع (حتى أهله) له، وبعد عذاباته المتنوعة من هذا المرض الشنيع. لقد اقترب المسيح من الأبرص ولمسه ليلخِّص عمله الفدائي، الذي استوجب أن يرسل اللّه ابنه في شبه جسد الخطيئة، ويجعل "الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لِأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللّهِ فِيهِ" (2 كورنثوس 5:21).

وفي لَمْس المسيح للأبرص أعلن أن اللّه محبة، وأنه يضع المحبة قبل الطقوس، فقد قال: "إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لَا ذَبِيحَةً" (متى 12:7) فأبهج هذا الأبرصَ المسكين بلمسةٍ منه، ثم زاده ابتهاجاً وملأ قلبه وفمه شكراً لما أزال شكوكه بخصوص إرادته أن يشفيه بقوله: "أريد فاطهر". هاتان الكلمتان صيَّرتا الأبرص إنساناً جديداً في الخارج وفي الداخل.

رأى المسيح أن في انتشار خبر شفاء الأبرص ضرراً، وأن الرجل متحمِّس ابتهاجاً وراغبٌ في نشره، فأوصاه: "لا تقلْ لأحدٍ شيئاً". لئلا يقول الناس إن المسيح قد تنجس بلمسه الأبرص، وهذا الخبر إنْ شاع يعطّل عمله كثيراً. والسبب الآخر هو قصد المسيح أن لا يزيد الازدحام الذي يقف في وجه عمله الأهم وهو الكرازة والتعليم. ويقول القديس يوحنا فم الذهب إن المسيح قصد أن يحضّ الذين شفاهم على التأمل بسكوت ووقار في مراحم الله الفائقة نحوهم، وأن يحميهم من الكبرياء إذا أدهشوا الكثيرين بما حدث لهم، وحصلوا بذلك على شهرة.

من الواجب على هذا الرجل اليهودي أن يخضع دون تردُّد للنظام الموسوي. فألحَّ عليه المسيح أن يسرع بالذهاب إلى الكهنة في أورشليم، ليحصل على الشهادة التي تعلن براءته، وتعيد له كامل حقوقه بين شعبه. ومع أن هذا الأمر ليس سهلاً ولا بسيطاً فقد كان لا بد منه. وربما لم يرد المسيح من الرجل أن يعلن عن شفائه المعجزي لئلا يحرمه كهنة أورشليم من الحصول على وثيقة الشفاء، بسبب كرههم للمسيح فقال له: "اذهب أرِ نفسك للكاهن".

وقد سبَّب عصيانُ هذا الأبرص لأمر المسيح انزعاجاً، لأنه سبَّب ازدياد الازدحام. قال البشير: "خرج وابتدأ ينادي كثيراً ويذيع الخبر. فاجتمع جموع كثيرة حتى لم يعد المسيح يقدر أن يدخل مدينة ظاهراً، بل كان خارجاً في مواضع خالية يعتزل في البراري ويصلي" (لوقا 5:16).

لقد عصى هذا الرجل أمر المسيح له بالسكوت، بعد أن نال الشفاء، وكان الواجب أن يخضع. إن كنت قد نلت شفاءك من مرض الخطيئة بنعمة المسيح، فاعمل على أن تكون المؤمن الخاضع الممتثل لأمر المسيح


http://www.kalimatalhayat.com/doctrine/119-life-of-christ-third/2103-page01.htmlhttp://www.kalimatalhayat.com/doctrine/119-life-of-christ-third/2103-page01.html

Quote: كيف لدين المحبه ان يعامل انسان اصيب بمرض بهذه الطريقه؟!!! سفر اللاويين إصحاح13 ترجمة كتاب الحياة 45. وعلى المصاب بداء البرص أن يشق ثيابه ويكشف رأسه ويغطي شاربيه، وينادي: «نجس! نجس!». 46. ويظل طول فترة مرضه نجسا يقيم وحده خارج المخيم معزولا.

الأخ محمد المسلمي

وماذا يستفيد الإسلام من هذا إذا صح
..............................
ونصيحة ... من الله .......ولي الله

{ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ}

............

يادينق يا عنصري مش الكلام الجبته ليك ده
من كتابك وانت تتبعه الزعل في شنو عشان
نشرناه ليك هنا وهو كلام عنصري ويدعو
الي العنصرية من اليوم اسمك دينق العنصري

-----------
ماتستعجل رزقك الربع الجديد بوست
المسيحية الا ترحل من المنبر ده دينق
نسيت أقول ليك اختشي

أستاذ عبده مصطفي سلام
حتي يعلم الناس عقائد هؤلاء وبعدين ود القضارف محب عشان يعرف حاجة

سلامات يا شيخ المسلمي
أظن أن هناك أمر غير واضح بالنسبة لك، وهو أن الكتاب المقدس يحتوي على ما يعرف بكتب العهد القديم وكتب العهد الجديد. كتب العهد الجديد هي الإنجيل بأربع روايات، متى ومرقص ولوقا ويوحنا، وسفر الرؤيا، وأعمال الرسل، وهم رسل المسيح. أما كتب العهد القديم فتشتمل على التوراة وهي خمسة أسفار التكوين والتثنية والخروج واللاويين والقضاة، ثم أسفار كثيرة أخرى عن أنبياء بني إسرائيل مثل سفر النبي أشعياء والنبي إرمياء على سبيل المثال، ومنها ما هو معروف في الإسلام بالزبور، وهي مزامير النبي داوود.

الأديان جميعها فيها أشياء غير مفهومة للعقول المعاصرة، وخاصة بعض الأشياء التي كانت رائجة في عصرها كثقافة، مثل أن الأبرص نجس كما جاء في التوراة، وأن الضب ملعون كما جاء في الحديث والأثر الإسلامي لأنه كان ينفخ في نار سيدنا إبراهيم. الشاهد هو أن الله دائما يخرج الناس من الظلام إلى النور، وما جاء من الأخ دينق بخصوص تعامل السيد المسيح مع المصابين بالبرص مثال على ذلك.
فما رأيك الآن فيمن يقول أنه يريد إحياء سنة تركها الناس وهي قتل الضب؟؟ !!!

Quote: وعن عائشة ان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال‏:‏ ‏(‏ان ابراهيم حين القي في النار لم يكن في الارض دابة الا تطفئ النار غير الوزغ فانه كان ينفخ على ابراهيم‏ )‏، ( فامرنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بقتله ‏)

اسمع محمد مصطفى عبد القادر هنا ماذا يقول؟

https://http://http://www.youtube.com/watch?v=pLOOCZNkzI0www.youtube.com/watch?v=pLOOCZNkzI0http://http://www.youtube.com/watch?v=pLOOCZNkzI0www.youtube.../watch?v=pLOOCZNkzI0

دكتور ياسر الشريف سلام وشاكر مرورك

المسلمي سلام ..

ارتباط التوراة بالانجيل ارتباط متاخرجدا وجاء بعد خروج المسلمين من الأندلس ..
وكانت حركة الاصلاح الديني في ذلك الزمان هي من أعادت الاعتبار للتوراة وتحت دعوى أن السيد المسيح قد ولد يهوديا .. وقد غازل مارتن لوثر اليهود كثيرا رغبة في إعتناقهم المسيحية .. وتحديدا يهود المارانو في أسبانيا لو لم تخني الذاكرة ..

الشاهد في الموضوع أن علاقة المسيحيين بالتوراة لا تزيد كثيرا عن علاقة المسلمين في جوهر الامر ..
بل وأن الاسلام تبنى التوراة باعتبارها كلام الله وقبل المسيحية بكثير ..

لا مانع لدي أن يعبد أحدهم بقرة إذا كان ذلك يريحه
بالطبع لن أشترط فعل ذلك في وقته الخاص ومكانه الخاص أو دون أن يؤثر علي .. فذلك من البديهيات
والتأثير غير مرتبط بالمعتقد فمثلما أرفض ممارسة الطقوس البوذية في مكان العمل أرفض الصلاة في قاعة الاجتماعات

الشيعة .. الصوفية .. المسيحيين
لست أدري ما الفائدة من إثبات خطلهم إن وجد !

إثبات أخطاء الآخرين لا يبرهن صوابك

قالت الأم تريزا اذا بدأت بتقييم الناس لن تجد الوقت لتحبهم
وقيل للربيع بن هيثم: ما نراك تعيب أحداً.
فقال: لست عن نفسي راضياً حتى أتفرغ لذم الناس

هذا طبعاً مع الاحتفاظ بحقك في حرية قلمك وكتابة ما تشاء
مع خالص تقديري واحترامي

الحبيب المسلمي
سلام

هناك حديث فحواه: فر من المجزوم فرارك من الاسد. ما الفرق بين هذا و بين ما جاء في الكتاب المقدس
بخصوص الابارصة (جمع ابرص، ان صحت الصيغة)

يا مسلمي

إنت محتاج تثقف نفسك و تعمق تفكيرك

الكلام المبتور النقلتو من سفر اللاويين دا لا يختلف أبداً من الحديث النبوي "فر من المجذوم كما تفر من الأسد"

و لو قريتو في السياق الذي جاء به فالواضح أن البرص المقصود هو مرض معدي و الآيات تنصح بعزل المريض به و الإعلام عنه حتى لا يختلط به الأصحاء لحين شفاؤه

و بعدين ياخي سفر اللاويين دا جزء من العهد القديم و هو الرواية المسيحية للتأريخ الديني لبني إسرائيل

Quote: اللاويين 13 1 وكلم الرب موسى وهرون قائلا. 2 اذا كان انسان في جلد جسده ناتئ او قوباء او لمعة تصير في جلد جسده ضربة برص يؤتى به الى هرون الكاهن او الى احد بنيه الكهنة. 3 فان رأى الكاهن الضربة في جلد الجسد وفي الضربة شعر قد ابيضّ ومنظر الضربة اعمق من جلد جسده فهي ضربة برص. فمتى رآه الكاهن يحكم بنجاسته. 4 لكن ان كانت الضربة لمعة بيضاء في جلد جسده ولم يكن منظرها اعمق من الجلد ولم يبيضّ شعرها يحجز الكاهن المضروب سبعة ايام. 5 فان رآه الكاهن في اليوم السابع واذا في عينه الضربة قد وقفت ولم تمتد الضربة في الجلد يحجزه الكاهن سبعة ايام ثانية. 6 فان رآه الكاهن في اليوم السابع ثانية واذا الضربة كامدة اللون ولم تمتد الضربة في الجلد يحكم الكاهن بطهارته انها حزاز. فيغسل ثيابه ويكون طاهرا. 7 لكن ان كانت القوباء تمتد في الجلد بعد عرضه على الكاهن لتطهيره يعرض على الكاهن ثانية. 8 فان رأى الكاهن واذا القوباء قد امتدّت في الجلد يحكم الكاهن بنجاسته. انها برص. 9 ان كانت في انسان ضربة برص فيؤتى به الى الكاهن. 10 فان رأى الكاهن واذا في الجلد ناتئ ابيض قد صيّر الشعر ابيض وفي الناتئ وضح من لحم حيّ. 11 فهو برص مزمن في جلد جسده فيحكم الكاهن بنجاسته. لا يحجزه لانه نجس. 12 لكن ان كان البرص قد افرخ في الجلد وغطى البرص كل جلد المضروب من راسه الى قدميه حسب كل ما تراه عينا الكاهن. 13 ورأى الكاهن واذا البرص قد غطى كل جسمه يحكم بطهارة المضروب. كله قد ابيض. انه طاهر. 14 لكن يوم يرى فيه لحم حيّ يكون نجسا. 15 فمتى رأى الكاهن اللحم الحي يحكم بنجاسته. اللحم الحيّ نجس. انه برص. 16 ثم ان عاد اللحم الحي وابيضّ ياتي الى الكاهن. 17 فان رآه الكاهن واذا الضربة قد صارت بيضاء يحكم الكاهن بطهارة المضروب. انه طاهر. 18 واذا كان الجسم في جلده دمّلة قد برئت. 19 وصار في موضع الدمّلة ناتئ ابيض او لمعة بيضاء ضاربة الى الحمرة يعرض على الكاهن. 20 فان رأى الكاهن واذا منظرها اعمق من الجلد وقد ابيضّ شعرها يحكم الكاهن بنجاسته. انها ضربة برص افرخت في الدمّلة. 21 لكن ان رآها الكاهن واذا ليس فيها شعر ابيض وليست اعمق من الجلد وهي كامدة اللون يحجزه الكاهن سبعة ايام. 22 فان كانت قد امتدّت في الجلد يحكم الكاهن بنجاسته. انها ضربة. 23 لكن ان وقفت اللمعة مكانها ولم تمتد فهي اثر الدمّلة فيحكم الكاهن بطهارته. 24 او اذا كان الجسم في جلده كيّ نار وكان حيّ الكيّ لمعة بيضاء ضاربة الى الحمرة او بيضاء. 25 ورآها الكاهن واذا الشعر في اللمعة قد ابيضّ ومنظرها اعمق من الجلد فهي برص قد افرخ في الكيّ فيحكم الكاهن بنجاسته. انها ضربة برص. 26 لكن ان رآها الكاهن واذا ليس في اللمعة شعر ابيض وليست اعمق من الجلد وهي كامدة اللون يحجزه الكاهن سبعة ايام. 27 ثم يراه الكاهن في اليوم السابع فان كانت قد امتدّت في الجلد يحكم الكاهن بنجاسته. انها ضربة برص. 28 لكن ان وقفت اللمعة مكانها لم تمتد في الجلد وكانت كامدة اللون فهي ناتئ الكي فالكاهن يحكم بطهارته لانها اثر الكي. 29 واذا كان رجل او امرأة فيه ضربة في الراس او في الذقن. 30 ورأى الكاهن الضربة واذا منظرها اعمق من الجلد وفيها شعر اشقر دقيق يحكم الكاهن بنجاسته. انها قرع. برص الراس او الذقن. 31 لكن اذا رأى الكاهن ضربة القرع واذا منظرها ليس اعمق من الجلد لكن ليس فيها شعر اسود يحجز الكاهن المضروب بالقرع سبعة ايام. 32 فان رأى الكاهن الضربة في اليوم السابع واذا القرع لم يمتد ولم يكن فيه شعر اشقر ولا منظر القرع اعمق من الجلد. 33 فليحلق لكن لا يحلق القرع. ويحجز الكاهن الاقرع سبعة ايام ثانية. 34 فان رأى الكاهن الاقرع في اليوم السابع واذا القرع لم يمتدّ في الجلد وليس منظره اعمق من الجلد يحكم الكاهن بطهارته فيغسل ثيابه ويكون طاهرا. 35 لكن ان كان القرع يمتد في الجلد بعد الحكم بطهارته. 36 ورآه الكاهن واذا القرع قد امتدّ في الجلد فلا يفتش الكاهن على الشعر الاشقر. انه نجس. 37 لكن ان وقف في عينيه ونبت فيه شعر اسود فقد برئ القرع. انه طاهر فيحكم الكاهن بطهارته. 38 واذا كان رجل او امرأة في جلد جسده لمع لمع بيض. 39 ورأى الكاهن واذا في جلد جسده لمع كامدة اللون بيضاء فذلك بهق قد افرخ في الجلد. انه طاهر. 40 واذا كان انسان قد ذهب شعر راسه فهو اقرع. انه طاهر. 41 وان ذهب شعر راسه من جهة وجهه فهو اصلع. انه طاهر. 42 لكن اذا كان في القرعة او في الصلعة ضربة بيضاء ضاربة الى الحمرة فهو برص مفرخ في قرعته او في صلعته. 43 فان رآه الكاهن واذا ناتئ الضربة ابيض ضارب الى الحمرة في قرعته او في صلعته كمنظر البرص في جلد الجسد. 44 فهو انسان ابرص. انه نجس فيحكم الكاهن بنجاسته. ان ضربته في راسه. 45 والابرص الذي فيه الضربة تكون ثيابه مشقوقة وراسه يكون مكشوفا ويغطي شاربيه وينادي نجس نجس.

لو اكتفينا بالنظر للكتب السماوية على انها كتب هداية و تعبد شخصي
بين التبروقة في البيت و الجامع و الكنيسة، فهذا افضل لنا و للاديان نفسها.
فلو استعملنا المنطق و معطيات العلوم الحديثة فاننا سوف نكتشف الكثير في تراثنا الاسلامي
غير المقبول في هذا العصر. و اذا التزمنا بحرفية ما ورد في تلك الكتب فسوف يتشكك الكثيرون
في ايمانهم بالدين نفسه. فمن سوف يغمس كامل الذبابة ان ولغت في كوبه ثم يشرب بعد ذلك؟
و من سوف يحمل مطرقة ليطارد الضببة من جحر لجحر؟
و من سوف يترك كافة منجزات الطب الحديث ليتعالج بالرقية او شربة عسل او جرعة كمون اسود.
و غير هذا كثير.
فدعوا الكتب السماوية في حالها و لا تحملوها اكثر مما تحتمل.

المسلمي
لك التحيه وخصوصا انت مهموم بالمرضي وخصوصا الابرص منهم
كما اوضح لك دينق والاخرين ..يسوع شفي الابرص وعالجهم ..الابرص ليس مرفوض من قبل اليهود ولكن هنالك نصوص في شريعه موسي تعتني بالابرص ببعده عن الاخرين
من اجل الصحه العامه وبعد شفائه يعود الابرص لمكان سكنه ..ادرس الاصحاحات 13 و 14 في اللاويين ..
وبالمناسبه ..انا ليس من القضارف ..

نقطه اخيره ..المسيحي مؤمن بكل الكتاب المقدس وبعديه لانهم كلمه الرب وفيهم الوحي الكامل ولم يكن هنالك يوم حيث لم يؤمن المسيحيين بالعهد القديم . عدم الايمان بالعهد القديم من الاخطاء ..لايمكهم فهم العهد الجديد بدون القديم ..

Quote: هنالك نصوص في شريعه موسي تعتني بالابرص ببعده عن الاخرين من اجل الصحه العامه وبعد شفائه يعود الابرص لمكان سكنه

الأخ العزيزي Muhib
هل مرض البرص مرض معدي؟

ول أبا المسلمى،
تحية وسلام .. متابعين .. شغلك منجض.


بريمة

الاخ محب ..
تحية طيبة يا عزيزتي ..

Quote: نقطه اخيره ..المسيحي مؤمن بكل الكتاب المقدس وبعديه لانهم كلمه الرب وفيهم الوحي الكامل ولم يكن هنالك يوم حيث لم يؤمن المسيحيين بالعهد القديم . عدم الايمان بالعهد القديم من الاخطاء ..لايمكهم فهم العهد الجديد بدون القديم ..

لا أعتقد أن هذا الكلام صحيح .. في الواقع هو خاطيء جدا بالمقاييس الحقيقية للمسيحية وأهم أركانها كالوهية المسيح وأممية المسيحية ..
ثم الم يعتبر بولس الختان وراحة السبت وديانة المعبد من الاساطير ؟!

خذ أممية المسيحية في مقابل شعب الله المختار من بني إسرائيل ..
وخذ حكم الكنيسة بهرطقة كل من يصوم مع اليهود بعد قرار قسطنتين جعل المسيجية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية
وخذ مقتل العديد من اليهود ممن رفضوا المعمودية ابان الحملة الصليبية الأولى

على مر التأريخ تم اعتبار اليهود أعداء للمسيح .. وذلك كان حتى عصور الاصلاح الديني ..
ومن بعد ذلك .. وحتى القرن العشرين .. كانت العديد من المجتمعات المسيحية تتضهد اليهود وتطاردهم باعتبارهم اعداء للرب .. بل وتحرقهم في افران الغاز الشهيرة

ثم وهذا هوالسؤال الأهم ..
متى اصبح العهد القديم المرجع والمصدر النقي للمسيحية ؟!!

مودتي

Quote: شفاء أبرص نشر في حياة المسيح - جزء 3. "فَأَتَى إِلَيْهِ أَبْرَصُ يَطْلُبُ إِلَيْهِ جَاثِياً وَقَائِلاً لَهُ: "إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي!!" فَتَحَنَّنَ يَسُوعُ وَمَدَّ يَدَهُ وَلَمَسَهُ وَقَالَ لَهُ: "أُرِيدُ، فَاطْهُرْ". فَلِلْوَقْتِ وَهُوَ يَتَكَلَّمُ ذَهَبَ عَنْهُ الْبَرَصُ وَطَهَرَ.

دينق، جا يتفولح، جاب ضقلا يتلولح

النص الفوق ده ظاهر في اعتبار البرص نجاسة تحتاج لتطهير

محب يقول للمسلمي:

Quote: ادرس الاصحاحات 13 و 14 في اللاويين ..

وهذا هو النص من السفر المقصود في الــ Old Testament

Quote: وكلم الرب موسى وهرون قائلا 2 اذا كان انسان في جلد جسده ناتئ او قوباء او لمعة تصير في جلد جسده ضربة برص يؤتى به الى هرون الكاهن او الى احد بنيه الكهنة. 3 فان راى الكاهن الضربة في جلد الجسد وفي الضربة شعر قد ابيض ومنظر الضربة اعمق من جلد جسده فهي ضربة برص.فمتى راه الكاهن يحكم بنجاسته 4 لكن ان كانت الضربة لمعة بيضاء في جلد جسده ولم يكن منظرها اعمق من الجلد ولم يبيض شعرها يحجز الكاهن المضروب سبعة ايام. 5 فان راه الكاهن في اليوم السابع واذا في عينه الضربة قد وقفت ولم تمتد الضربة في الجلد يحجزه الكاهن سبعة ايام ثانية. 6 فان راه الكاهن في اليوم السابع ثانية واذا الضربة كامدة اللون ولم تمتد الضربة في الجلد يحكم الكاهن بطهارته انها حزاز.فيغسل ثيابه ويكون طاهرا .

وهذا نص صريح في نجاسة المريض بالبرص

مرجع: enjeel.com/bible.php?ch=13andbk=3

هشام بعد التحيه ..
الكتاب المقدس يتحدث عن مرض جلدي ( من المفردات المستخدمه ) وهذا المرض الجلدي او الحاله المرضيه هذه قد تكون معديه ..
الجزام اوالبرص ليس معدي وقرات قد يكون وايضا قرات العكس .. ولكن المفردات المستخدمه في الكتاب المقدس فيها عموميه ولايمكن ان نجزم معها ان المرض الذي يتحدث عنه الكتاب المقدس ليس معدي او معدي .. و الكتاب المقدس تحدث عن ( حاله) مختلفه فهي مرض يصيب الانسان وايضا الكلمه المستخدمه في العبري بتعني ( عند النظافه التي يمكن ان تعتري الانسان والمكان) او ال
mold

تابع هنا ..





في اسفار موسي في اشاره للبيت او الحائط الذي فيه (برص) والكلمه تترجك برص لان ليس هنالك عربي مقابل او مفرده ومعناها ( الغير نظيف ..) ..

Quote: The term “leprosy” (including leper, lepers, leprosy, leprous) occurs 68 times in the Bible—55 times in the Old Testament (Hebrew = tsara’ath) and 13 times in the New Testament (Greek = lepros, lepra). In the Old Testament, the instances of leprosy most likely meant a variety of infectious skin diseases, and even mold and mildew on clothing and walls. The precise meaning of the leprosy in both the Old and New Testaments is still in dispute, but it probably includes the modern Hansen’s disease (especially in the New Testament) and infectious skin diseases. و The term “Hansen’s disease” was not given until 1873, when Gerhard Henrik Armauer Hansen described the leprosy bacillus (the lay term for the “bacterium”). Only at this point was a precise definition for leprosy made available. و As previously mentioned, biblical leprosy is a broader term than the leprosy (Hansen’s disease) that we know today. The Hebrew tsara’ath included a variety of ailments and is most frequently seen in Leviticus, where it referred primarily to uncleanness or imperfections according to biblical standards. A person with any scaly skin blemish was tsara’ath. The symbolism extended to rot or blemish on leather, the walls of a house, and woven cloth و Others have suggested that the translation of tsara’ath includes “molds.” The recent discovery of a highly toxic mold (Stachybotrys sp.), which contaminates buildings and causes respiratory distress, memory loss, and rash, lends support to the translation of tsara’ath to include “mold.” As noted, tsara’ath incorporates a collection of contemporary terms, including Hansen’s disease, infectious skin diseases, and mold (or even mildew) diseases.

واخيرا ..الكتاب المقدس ليس كتاب طبي وهنالك معاني روحيه مهمه يمكننا التعرف عليها .. سفر اللاويين هو سفر القداسه ائ قداسه الله والسفر يحتوي علي طقوس كهنوتيه واخري حياتيه تنظيميه فقط مخصصه لليهود ..هنالك مبداء لاهوتي في المسيحيه ..التعابير الطقسيه الخارجيه دوما بترمز لشئ روحي غير مرئي في زمن ممارسه الممارسه ..عموما واحده من دواعي الشريعه اثاره معرفه الله في نفوس الشعوب الاخري المحيطه باليهود من خلال
الممارسه اليهوديه لبعض الطقوس التي بعضها قد يكون جديد ومختلف عن ممارسات الشعوب الاخري ..الابرص الذي يبدوا انه مرفوض قبله المسيح وفي هذا القبول ازاحه الستار عن المعني الروحي ..فالبرص صوره للخطيئه والانعزال عن الله ..اذن كلنا وبصوره روحيه ( مرضي ) وفي قبول المسيح لنا صوره قبول الله لنا بالرغم من خطيئتنا ..

عزيزي Muhib
أرى أن المسيحيين يلجأون دائمًا إلى فكرة الرمزية فيما لا يُمكن أن يكون صالحًا للاستعمال الرمزي .. الكتاب المقدس ليس كتابًا طبيًا، ولن يكون كذلك على الإطلاق، ببساطة لأنه ليس به معلومات علمية يُمكن الوثوق بها. الكتاب المقدس يتكلم عن المرض كمرض ويطرح العلاج وفكرة اللجوء إلى الرمزية في الحقيقة أصبحت حجة ممجوجة جدًا لكثرة استعمالها في "كل" الكتاب المقدس تقريبًا، فما أدري أي كتاب هذا المليء بالرمزيات ولماذا قد يلجأ الرب إلى الرمز وفي مقدوره أن يقول ما يريده بوضوح وبصراحة؟ البرص يا عزيزي ليس مرضًا معديًا، وبالتالي فإن فكرة احتجاز المريض بعيدًا عن الآخرين هي فكرة خاطئة تمامًا تشي بجهل تام للمرض. والكتاب المقدس فوق كل ذلك يخلط خلطًا واسعًا بين الجرب والبرص والجذام وكلها أمراض جلدية لا توجد علاقة بينها أبدًا

Quote: لا أعتقد أن هذا الكلام صحيح .. في الواقع هو خاطيء جدا بالمقاييس الحقيقية للمسيحية وأهم أركانها كالوهية المسيح وأممية المسيحية .. ثم الم يعتبر بولس الختان وراحة السبت وديانة المعبد من الاساطير ؟! خذ أممية المسيحية في مقابل شعب الله المختار من بني إسرائيل .. وخذ حكم الكنيسة بهرطقة كل من يصوم مع اليهود بعد قرار قسطنتين جعل المسيجية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية وخذ مقتل العديد من اليهود ممن رفضوا المعمودية ابان الحملة الصليبية الأولى على مر التأريخ تم اعتبار اليهود أعداء للمسيح .. وذلك كان حتى عصور الاصلاح الديني .. ومن بعد ذلك .. وحتى القرن العشرين .. كانت العديد من المجتمعات المسيحية تتضهد اليهود وتطاردهم باعتبارهم اعداء للرب .. بل وتحرقهم في افران الغاز الشهيرة ثم وهذا هوالسؤال الأهم .. متى اصبح العهد القديم المرجع والمصدر النقي للمسيحية ؟!! مودتي

الاخ محمد حيدر المشرف ..
مع احترامي لك اسمح لي بالاختلاف معك
وانا اختلف معك علي ضؤ تعاليم الكتاب المقدس
ولدي اقتراح جيد
اقراء سفر اعمال الرسل

انا اتحدث معك كمسيحي
في الحقيقه المسيحيه مصدرها
كليه الكتاب المقدس ومن بدايه الكتاب يمكنك ان تري وعود الخلاص بالسيح وهذه الوعود هي نبؤات وجزيئيات ربنا ابانها في الوحي المتدرج في حوالي 1500 سنه
مثلا
ولايمكن الايمان بان المسيح ظهر في الجسد بدون العهد القديم لان هذا الظهور هو ليس صدفه وانما جزئيه او نبؤه عن المسيح المخلص
معظم اليهود رفضوا المسيح كمسيح ائ ملك ممسوح لقياده اليهود لان اليهود كان منتظرين مخلص عسكري ولكن يسوع كان مخلص روحي وهو كذلك
اقليه من اليهود ومن ضمنهم تلاميذ المسيح اتبعوه
الشعوب او غير اليهود هم ليسوا اهل ختان ايضا اغلبيتهم اتبعوا المسيح من خلال تبشير التلاميذ
ونعم اليهود هم الشعب المختار والبيت النبوي منهم ولكن اليهود مع بقيه الشعوب في حوجه لمخلص روحي ولهذا اتي يسوع
كفادي للارواح والشريعه غرضها انقضي لان يسوع اتمها اذن كل من امن بيسوع لايتوجب عليه الالتزام بشريعه موسي
ونحن ندرس هذه الشريعه علي ضؤ اعمال يسوع المكتمله ومحم كمسيحيين مكتمليين في المسيح

كلمه عن التاريخ

في التاريخ في ممارسات وهذه الممارسات بعضها قد يكون ضد تعاليم المسيح
قتل اليهود واعتبارهم اعداء هذه تعاليم غير مسيحيه
المسيح لم ياتي لكي يكون عقيده لكي تكون ضد الناس
قبل قدوم المسيح بعض اليهود المؤمنيين بشريعه موسي تعمدوا علي يد يوحنا المعمدان ولاحقا اتي يسوع بالمعوديه الروحي
لان كل مسيحي معمد روحيا
والعهد القديم جزء اصيل في الكتاب المقدس وهو وحي ويسوع استخدم كثير من النصوص الحقائق وهو نفسه مظهر في العهد القديم ولهذا اللاهوتيين الاوائل
رؤوا اهميه هذه الكتب والاسفار وبدونها لايمكننا ان نفهم المسيحيه وشخص المسيح

بعد ايام سوف نحتفل بعيد الميلاد وميلاد المسيح مبشر به في العهد القديم

6 هَذا حَينَ يُولَدُ لَنا وَلَدٌ،
وَنُعطَى ابناً،
وَتَكُونُ مَسؤُولِيَّةُ القِيادَةِ عَلَى عاتِقِهِ.
وَسَيُدعَى اسمُهُ:
«المُشِيرَ العَجِيبَ، اللهَ الجَبّارَ، الأبَ الأبَدِيَّ، رَئِيسَ السَّلامِ.»

في النص اعلاه تحدث اشعياء

وهنا النبي ميخا

2 أمّا أنْتِ يا بَيْتَ لَحمَ الَّتِي فِي أفراتَةَ،
مَعَ أنَّكِ قَلِيلَةُ الأَهَمِّيَّةِ بَينَ مُدُنِ يَهُوذا،
لَكِنْ مِنْكِ سَيَخْرُجُ لِي
مَنْ يَرْعَى شَعبِي بَنِي إسْرائِيلَ،
وَتَعُودُ جُذُورُهُ إلَى الأيّامِ البَعِيدَةِ فِي الماضِي

ولهذا بعض اليهود المؤمنين كانوا في انتظار هذا الفادي

من لوقا نقراء

25 وَكانَ فِي مَدينَةِ القُدْسِ رَجُلٌ اسْمُهُ سِمعانُ. وَهُوَ رَجُلٌ بارٌّ تَقِيٌّ يَنتَظِرُ وَقتَ تَعزِيَةِ اللهِ لِبَنِي إسْرائِيلَ. وَالرُّوحُ القُدُسُ كانَ عَلَيهِ. 26 وَقَدْ أعلَنَ لَهُ الرُّوحُ القُدُسُ أنَّهُ لَنْ يَمُوتَ قَبلَ أنْ يَرَى ذاكَ الَّذِي مَسَحَهُ الرَّبُّ. 27 فَقادَهُ الرُّوحُ إلَى ساحَةِ الهَيكَلِ. وَعِندَما أدخَلَ الأبَوانِ الطِّفلَ يَسُوعَ لِيُتَمِّما ما تَنُصُّ عَليهِ الشَّرِيعَةُ، 28 أخَذَهُ سِمعانُ بَينَ ذِراعَيْهِ، وَسَبَّحَ اللهَ وَقالَ:

29 «وَالآنَ يا رَبُّ، أطلِقْنِيْ أنا عَبدَكَ
فَأموتَ بِسَلامٍ كَما وَعَدْتَ.
30 فَقَدْ رَأتْ عَينايَ خَلاصَكَ
31 الَّذِي هَيَّأْتَهُ أمامَ جَمِيعِ الشُّعُوبِ.
32 هُوَ نُورٌ لإعلانِ طَرِيْقِكَ لِلأُمَمِ،
وَهُوَ مَجدٌ لِشَعبِكَ بَنيْ إسْرائِيلَ.»

اذن الايمان بالعهد القديم للمسيحين ليس جديدا والرسل في وعظهم في سفر اعمال الرسل استخدموا نصوص من العهد القديم لتوضيح شخصيه المسيح لليهود ولغير اليهود


لك الود

Quote: البرص يا عزيزي ليس مرضًا معديًا

هشام آدم يا عزيزي

البرص (Vitiligo) ليس معدياً كما تفضلت و لكن من الواضح أن كلمة برص التي وردت في النصوص التوراتية تشير إلى مرض جلدي آخر او مجموعة أمراض مختلفة
و الدليل على ذلك أنه في تفس النص تم وصف البرص المعني بصفات لا تتفق مع ال (vitiligo) مثل نتؤات في الجلد و تقرحات

أتفق معك في أن الكتاب المقدس ليس كتابًا طبيًا و أن المعلومات العلمية التي تضمنها لا يمكن الوثوق بها .. و أنها لا تتخطى زمانها في قيمتها العلمية

و أزيدك أيضاً أن الحديث "فر من المجذوم كما تفر من الأسد" أيضاً ليس له مبرر على حسب المعلومات الطبية المتاحة حالياً.. فالجذام تسببه جرثومة ضعيفة الإمراضية جداً و أن حوالي 95% من البشر لهم مناعة طبيعية ضد الجذام و حتى الأشخاص الذين لديهم قابلية للمرض فإنه ينتقل إليهم بعد فترة معايشة طويلة للمرضى

Quote: نقطه اخيره ..المسيحي مؤمن بكل الكتاب المقدس وبعديه لانهم كلمه الرب وفيهم الوحي الكامل ولم يكن هنالك يوم حيث لم يؤمن المسيحيين بالعهد القديم . عدم الايمان بالعهد القديم من الاخطاء ..لايمكهم فهم العهد الجديد بدون القديم ..

Quote: و بعدين ياخي سفر اللاويين دا جزء من العهد القديم و هو الرواية المسيحية للتأريخ الديني لبني إسرا

hafiz bashir اها محب وراك عشان ماتجي تدافع وجاري ساهي

--------
الأخوة الحضور سلام بجيكم راجع واحد واحد

Quote: hafiz bashir اها محب وراك عشان ماتجي تدافع وجاري ساهي

هههههههههههههه

و القال ليك منو أنا بدافع عن محب؟

يا مسلمي إنت قايل أنا بالنسبة لي محب مختلف منك؟ كلكم واااااااااحد

و صدق كلامو دا أنا ذاتي ما قريتو فجزاك الله خير إنك نبهتني ليهو


و بعدين ياخي أنا قلت إنو العهد القديم هو الرواية المسيحية لديانات بني إسرائيل

يعني إنت داير محب ما يؤمن بالرواية المسيحية و هو مسيحي؟

Quote: سفر اللاويين هو سفر القداسه ائ قداسه الله والسفر يحتوي علي طقوس كهنوتيه واخري حياتيه تنظيميه فقط مخصصه لليهود ..هنالك مبداء لاهوتي في المسيحيه ..التعابير الطقسيه الخارجيه دوما بترمز لشئ روحي غير مرئي في زمن ممارسه الممارسه

الأخ محب

تحياتي

أتفق معك في أن المسيحي يؤمن بكامل الكتاب المقدس .. العهد القديم و الجديد.. و لكن كما تفضلت فإن بعض الطقوس و التعاليم التي وردت في العهد القديم مخصصة فقط لليهود و هذا لا يمنع إيمان المسيحي بها كنص مقدس رغم أنه غير مخاطب بها

و أتفق معك أيضاً في أن القراءة المسيحية لنصوص العهد القديم تسعى دوماً لإضفاء دلالات رمزية للمعاني و إخراجها من دلالاتها المباشرة إلي حيز روحي

و لكن كما تفضلت أنت أن هذه القراءة تستند إلى مبدأ لاهوتي في المسيحية و هي خاصة بالمسيحيين فقط.. فالمسيحيون مثلاً يقراؤون القواعد الخاصة بالذبائح اليهودية الواردة في سفر اللاويين في ضوء أن المسيح هو الذبيحة الدائمة.. و بذلك يجعلون ذبائح اليهود التعبدية كأنها بشارات بالمسيح

و أنت تعلم أن القراءة اليهودية لنصوص التناخ مختلفة تماماً و قراءتهم له قاصرة عليه و غير مشمولة بالإضافات التي جاءت في العهد الجديد

فسفر اللاويين عند اليهود مثلاً سفر تشريعي غايته تنظيم المجتمع و وظائف الكهنة التي من بينها الطب.. و الحديث الوارد عن البرص في سفر اللاوين هو عبارة عن قواعد طبية فقط و ليس لها أبعاد روحية

بعث الله رجلاً لخلقه ..
وكلمه تكليماً بأمره وشرعه وغايته من خلقهم ومايفيدهم وما يضرهم وما " يريحهم " حتى وإن خالف في مظهره بعض منطق عقولهم التي براســهم ..
ولكنهم .. وبينما ما زال الرجل الذي كلم الله معهم وبينهم .. وهم مازالوا ينظرون للمعجزات التي تخالف قوانين الطبيعة التي يوجدون بها ..نعم انهم ينظرون باعينهم كفروا وجسموا إلهاً لهم بأيديهم.. وكليم الله بين ايديهم..
وبعد موته حرف قوماً من كافريهم حازوا السلطة وصياه وكلام الله ليزيدوا تمكنناً هم واعقابهم .. وتابعتهم الغوغاء والدهماء وضعيفي العقول في غيهم وعبدوا " أقوالهم هم " ولا عجب فالعقل والعلم الذي يخلق عجلاً له خوار ووجد عقولاً لها هرار تسجد لعجله سيجد من يقدس التحريـف .. وعندما تتولى الكهانة والمعابد أمور الصحة وتشخيص الامراض فلا عجب أن تصبح الامراض شيطاناً ....
عقلهم المعبود وقف عاجزاً امام مرض فاندفعوا الي كهنة السلطة فاعطوهم حكماً نيابة عن الله حكم يريح اهل السلطة بنفي المريض والتخلص منهم ..وزيادة على ذلك ومع العجز وعد بأن الشفاء سيكون معجزة إلهية .. :)
حيرهم الله في المعجزة المطلوبة فأرسل لهم مرة اخرى رجلاً فقال لهم ( عبد الله ورسوله اليهم مرة أخرى وساقوم بشفاء هذا المرض لإثبت لكم مرة اخرى انه لا يجب أن يكون الإله عجلاً ليُعبد ...)..

قام الكهنة قالوا لبعض الرعاع وضعاف العقول - ماقلنا ليكم في معجزة الهية حاتجي .. اهو حسب كلامنا ربنا رسل ليكم ولدوا ) ..
فعبد بعض الرعاع رجلاً باعتباره ابناً لله ..وإستعانوا بكلام الكهنة مرة اخرى وبصيغة اخرى ..
لا والاعجب .. اقنعوهم بانه إمتداد لكلامهم الول بتاع ايه داك صوت خوار العجل ..


المهم ... ... قام تاااني رسل رجلاً أخر بكلام منزل يُكتب ويُقرأ ..
فترك الرعاع الكلام ووصايا الرجل مرة أخرى واهتموا بهمزات كلامهم وشولاته وأصدقاء الرجل المرسل وأحسابهم ..
وثم ....خلقوا لهم كهنةً ثانياً خلقاً من عقولهم وقدسوا أقولهم وعقولهم ..

بالله ما ليهو حق ذلكم الرجل الاول حين قال للراع : فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند با ر ئـكم ..:)

سلامات يا ود الزين و البركة بالشوفة
الجماعة الفي بروفايلك ديل صايمين ليه من اساسو هههههه
______________________________________
اعتقد أن الترجمة الصحيحة مفروض تكون الجذام و ليس البرص.
حتى عهد قريب كان المجذومون ينفون من الأرض و يوضعون في جزر معزولة في انحاء كثيرة من العالم.
ارنستو شي جيفارا بعد تخرجه طبيبا عاش بمحض اراداته مع مجزومين في جزيرة و قدم لهم الخدمات الطبية
التي يحتاجونها من عناية بالجروح و خلافه.
هناك فيديو عن هذه الحكاية عرضته قبل سنوات ناشيونال جيوغرافيك قد ابحث عنه لو الله هون.

دكتور محمد حيدر المشرف سلام وجودك في البوست زاد مساحة النقاش والمعرفة

Quote: الشيعة .. الصوفية .. المسيحيين لست أدري ما الفائدة من إثبات خطلهم إن وجد !

احمد محمد عمر سلام حتي يعلم الناس خطلهم ويستبينوا طريق الحق الامر ليس للجدال او الانتصار ولكن لنشر المعرفة حتي تعم الفائدة ليس غير

Quote: الحبيب المسلمي سلام هناك حديث فحواه: فر من المجزوم فرارك من الاسد. ما الفرق بين هذا و بين ما جاء في الكتاب المقدس بخصوص الابارصة (جمع ابرص، ان صحت الصيغة)

يابرف عوض سلام الفرق كبير المجزوم ليس ملعون او نجس كما ورد في كتاب هؤلاء أرجوك أعد القراءة مرة اخري

انت وكت بتنتقد "الشريعة" عند اليهود ... بالمرة انتقد لينا "الشريعة" عند السلفيين ...

عشان يبقوا زي "أهل الكتاب" ... شريعتم في الكتب بس ... مافي تطبيق ..







... المهم ....

Quote: الفرق كبير المجزوم ليس ملعون او نجس كما ورد في كتاب هؤلاء أرجوك أعد القراءة مرة اخري

مسلمي سلام
طيب نان فارين منو ليه؟
ايا كان السبب اليس هذا (تمييز) ضد شخص مريض لا ذنب له في مرضه
علما بان الطب في ذلك الوقت لا يعرف مفهوم الامراض المعدية و لم تكتشف الجراثيم بعد
ليفهم ان الان امر عزل زي الكرنتينة
و حتى العزل يمكن ان يتم من غير حكاية الفرار دي
خلاصة رائي: الكتب السماوية تظلم مقاصدها الاساسية ككتب هداية و تعبد شخصي ان حاولنا قراءة
كل ما يرد فيها بناءا على معطيات العلم و المنطق، فبعض ما ورد فيها مناقض لاسس علمية
رسخت و ثبتت صحتها بالتجريب المادي

الأخ عوض محمد أحمد
تحيِّاتي

Quote: علما بان الطب في ذلك الوقت لا يعرف مفهوم الامراض المعدية و لم تكتشف الجراثيم بعد

الإسلام لا يعترف بالعدوى أصلًا، ولهذا قال محمد في أحد أحاديثه "الصحيحة" ((لا عدوى ولا طيرة)) وهو وارد في صحيح مسلم

من يضحك على من هنا؟

Quote: الإسلام لا يعترف بالعدوى أصلًا، ولهذا قال محمد في أحد أحاديثه "الصحيحة" ((لا عدوى ولا طيرة)) وهو وارد في صحيح مسلم من يضحك على من هنا؟

غايتو يا هشام آدم أثبت أن فهمك قشرة ....

الفهم الإسلامي لهذا الحديث أن العَدوى إذا انتقَلتْ كان ذلك بِقَدَرِ الله ، لا بتأثير المرض ذاتِه....

وأقرب مثال لذلك ... هناك الكثيرين من مرضى الإيدز إختلطوا مع زوجاتهم ولم يصبن -- مثال لاعب السلة الأمريكي العَدوى ماجيك جاكسون -- زوجته كانت تعيش معه عيشة الأزواج دون علمها بإصابته بالمرض -- ولم تصب بمرض الإيدز -- بماذا تفسر ذلك ؟؟؟

وفي نفس الوقت يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بعزل المريض المصاب بمرض خطير ومعدي -- قبل أن يكتشف علماء الغرب ذلك -- كما في قوله عليه الصلاة والسلام :" لا يُورِد مُمْرِضٌ على مُصِحّ".

Quote: غايتو يا هشام آدم أثبت أن فهمك قشرة

Quote: الفهم الإسلامي لهذا الحديث أن العَدوى إذا انتقَلتْ كان ذلك بِقَدَرِ الله ، لا بتأثير المرض ذاتِه

غايتو يا أحمدونا كلامك ده لو اتباع بيجي معاك بالخسارة .. قلت لي العدوى تكون بقدر الله؟
ممكن أعرف الآلية التي استنبطتَ منها هذا الفهم "العميق" من الحديث ((لا عدوى ولا طيرة)) وهل الشؤم أيضًا بقدر الله أم هي مستثناة ويتم التعامل معها تعاملًا نحويًا صرفًا؟ وهل يا تُرى فهم الناس في ذلك الزمان الحديث كما فهمته أنت؟ دعنا نقرأ الحديث كما ورد في صحيح البخاري: ((حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لاَ عَدْوَى وَلاَ صَفَرَ وَلاَ هَامَةَ". فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ: يَا رَسُول اللهِ، فَمَا بَالُ إِبِلِي تَكُونُ فِي الرَّمْلِ كَأنَّهَا الظِّبَاءُ، فَيَأْتِي الْبَعِيرُ الأَجْرَبُ فَيَدْخُلُ بَيْنَهَا فَيُجْرِبُهَا؟ فَقَالَ: "فَمَنْ أَعْدَى الأَوَّلَ؟".)) على ماذا يدل سؤال الأعرابي إن لم يكن يدل على أنه فهم الحديث معناه نفي العدوى؟ وكيف يُمكننا تصنيف السؤال النبوي "فمن أعدى الأول؟" الأعرابي يحاول أن يُفهم نبيك أنه مخطئ في قوله بأنه لا عدوى فيقول له كيف لا عدوى وأنا أرى إبلي سليمة وعندما يأتي جمل أجرب يُخربها؟ فكيف يفهم قول نبيك "فمن أعدى الأول؟" هذا سؤال مُفارق لا يُقدم ولا يُؤخر (لا أريد أن أستخدم لفظًا جارحًا) فالأعرابي أوضح أن الجمل الأجرب هو الذي نقل العدوى، ومعرفة أي الجمال انتقلت إليها العدوى لا يُفيد بشيء على الإطلاق، ولا ينفي وقوع العدوى(!) أمَّا أن العدوى لا تنتقل إلا بقدر الله فهي نكتة الموسم.

Quote: وفي نفس الوقت يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بعزل المريض المصاب بمرض خطير ومعدي -- قبل أن يكتشف علماء الغرب ذلك -- كما في قوله عليه الصلاة والسلام :" لا يُورِد مُمْرِضٌ على مُصِحّ"

لو أني أعرف فقط كيف استنبطتَ من نص الحديث "لا يُورد ممرض على مصح" أن الكلام هنا عن "المرض المُعدي"؟ ما هي الآلية التي يتم بها استنباط فكرة غير واردة في النص أصلًا؟ ربما تكون ذات الآلية التي استنبط بها الفقهاء أن الضرب في آية {واضربوهن} أن المقصود به هو الضرب المبرح وأن يكون بمسواكٍ أو نحوه(!) وإذا تجاوزنا هذا، فأين عيادة المريض ((خمس تجب للمسلم على أخيه: رد السلام، وتشميت العاطس، وإجابة الدعوة، وعيادة المريض، واتباع الجنائز)) (؟) هذا الحديث (كسابقه) لم يُحدد ما إذا كان المرض معديًا أم غير معدٍ أصلًا

عش رجبًا ترى عجبًا .. وناقش المُتدينين تضحك للأذنين (!)

الاخ احمدونا
سلام

Quote: وأقرب مثال لذلك ... هناك الكثيرين من مرضى الإيدز إختلطوا مع زوجاتهم ولم يصبن -- مثال لاعب السلة الأمريكي العَدوى ماجيك جاكسون -- زوجته كانت تعيش معه عيشة الأزواج دون علمها بإصابته بالمرض -- ولم تصب بمرض الإيدز -- بماذا تفسر ذلك ؟؟؟

و لا تمشي بعيد لليانكي
عندك الناموس يعض ثلاثة من اهل البيت فلا (تصيبن) الملاريا الا واحد فيهم
العدوى تعتمد ايضا على درجة مناعة الشخص المتعرض للعدوى و على
درجة (مرضية) الجرعة التي تعرض لها

كتب دكتور المشرف ...

Quote: خذ أممية المسيحية في مقابل شعب الله المختار من بني إسرائيل ..

يا دكتور منذ متى كانت دين النصرانية دين أممي ..
مرجعية القرآن الكريم تقول غير ما أورته -- كما في قوله تعالى : " وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ".
أي أن المسيح عليه السلام -- لم يرسل سوى لبني إسرائيل فقط ...
وقال القرآن الكريم في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم : " تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا".

Quote: متى اصبح العهد القديم المرجع والمصدر النقي للمسيحية ؟!!

ألم يقل القرآن الكريم على لسان المسيح عليه السلام : " وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ".

أليس هذه مرجعية العهد القديم والمصدر النقي للمسيحية!!!

الأب الروحي للمسيحية الحديثة ومؤسسها هو شاؤول اليهودي .... ...
---
ملاحظة جديرة بالإهتمام -- لرقي أوصاف ومعاني القرآن الكريم حين يصف علاج المسيح عليه السلام للمرضى بإذن الله بعبارات وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ

كتب هشام آدم ....

Quote: لو أني أعرف فقط كيف استنبطتَ من نص الحديث "لا يُورد ممرض على مصح"

كلمة الممرض تعني المريض الذي قد يمرض غيره أي ينقل العدوى إليه ...حتى تزول فترة العدوى -- كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن من القرف التلف". والقرف تعني ملامسة المرضى -- والتلف تعني العدوى...

ويبين الإسلام التعامل مع الوباء إذا أصاب بلد ما كما قال النبي صلى الله عليه وسلم-: "إذا سمعتم بالوباء بأرض فلا تقدموا إليه، فإذا وقع بأرض وأنتم فيها فلا تخرجوا فراراً منه".

Quote: و من سوف يترك كافة منجزات الطب الحديث ليتعالج بالرقية

معقول يادكتور تستهون العلاج بالرقية الشرعية للدرجة دي
ثم العلاج ده اصلا معمول لحالات مرضية معينة لايستطيع الطب الحديث علاجها (عمل المشعوذين) الذي يتلبس البشر
لو قلت (دق الزار) كان ممكن كلامك يكون صحيح
كنت متالع حالة مريضة ما خلو طبيب ما راجعوه حتى في اوربا .... عالجتها جلسة واحدة بتاعة رقية شرعية ولا دفعوا فيها تعريفة واحدة
معليش مرات الواحد لما يشطح مفروض يكون واقعي شوية

Quote: وبالمناسبه ..انا ليس من القضارف ..

محب كيفك يعني ولا من ديم النور ولا اسمك ؟؟؟؟؟ اها قصة البرص دي مريضه تحتاج الي نفس طويل في البوست ده عشان نصل الي نتيجة جيدة خليك قريب ومشارك

Quote: كلمة الممرض تعني المريض الذي قد يمرض غيره أي ينقل العدوى إليه ...حتى تزول فترة العدوى

الأخ أحمدونا
أستعجب لحديثكَ وقدرتكَ على المراء والمُحاججة في النصوص واضحة المعنى والتي لا تحتمل المراوغة
حديث (لا عدوى) نفي قاطع للعدوى وسواء أكانت العدوى بمشيئة الله وقدره أو كانت رغمًا عنه فهذا لا ينفي العدوى حتى يقول نبيك تقريرًا بأنه (لا عدوى)
عمومًا .. اقرأ ما جاء في لسان العرب عن المُمْرِض

Quote: محب كيفك يعني ولا من ديم النور ولا اسمك

يبدوا انك خالط بيني وبين شخص اخر .. بالمناسبه ..المسيحيه لاتفهم هكذا ...

Quote: يبدوا انك خالط بيني وبين شخص اخر .. بالمناسبه ..المسيحيه لاتفهم هكذا ...

فعلا خالط بينك وبين ود ديم النور الذي تنصر وهرب من السودان ؟؟؟؟؟؟؟ لكن مافهمت قصدك لاتفهم المسيحية هكذا

Quote: عزيزي Muhib أرى أن المسيحيين يلجأون دائمًا إلى فكرة الرمزية فيما لا يُمكن أن يكون صالحًا للاستعمال الرمزي .. الكتاب المقدس ليس كتابًا طبيًا، ولن يكون كذلك على الإطلاق، ببساطة لأنه ليس به معلومات علمية يُمكن الوثوق بها. الكتاب المقدس يتكلم عن المرض كمرض ويطرح العلاج وفكرة اللجوء إلى الرمزية في الحقيقة أصبحت حجة ممجوجة جدًا لكثرة استعمالها في "كل" الكتاب المقدس تقريبًا، فما أدري أي كتاب هذا المليء بالرمزيات ولماذا قد يلجأ الرب إلى الرمز وفي مقدوره أن يقول ما يريده بوضوح وبصراحة؟ البرص يا عزيزي ليس مرضًا معديًا، وبالتالي فإن فكرة احتجاز المريض بعيدًا عن الآخرين هي فكرة خاطئة تمامًا تشي بجهل تام للمرض. والكتاب المقدس فوق كل ذلك يخلط خلطًا واسعًا بين الجرب والبرص والجذام وكلها أمراض جلدية لا توجد علاقة بينها أبدًا

الرب يا هشام قال بوضوح مايود ان يقوله وهذه النتيجه نصل اليها بدراسه كليه الكتاب المقدس اخذين في الاعتبار الثياق والتاريخ والوحي المتدرج
لله علاقه مع الانسان قبل دخول الكتابه كوسيط بينه وبين الانسان لان اول من كتب كان موسي وهو كتب عن شخوص واحداث هو لم يعشها
واخري عايشها واخري مستقبليه
والكتابه لاحقا دخلت كوسيط بين الله والناس وهذا الوسيط هدفه مخاطبه انسان لم يعيش في وقت حدوث الاحداث
النص في الوحي الكتابي المتدرج في الغالب اكبر من كاتبه ومتلقيه في زمن التلقي والكتابه وفيه ابعاد نبويه وتاريخيه ومستقبليه ليست كلها ظاهره وبعضها ظاهر في زمن الكتابه وهذه الابعاد تثير السؤال والاسئله عند الكاتب والمتلقي عبر الازمنه .
اعطيك مثال
من رساله بطرس الاولي

10 وَكَمْ فَتَّشَ الأَنْبِيَاءُ قَدِيماً وَبَحَثُوا عَنْ هَذَا الْخَلاَصِ! فَهُمْ تَنَبَّأُوا عَنْ نِعْمَةِ اللهِ الَّتِي كَانَ قَدْ أَعَدَّهَا لَكُمْ أَنْتُمْ،

11 وَاجْتَهَدُوا لِمَعْرِفَةِ الزَّمَانِ وَالأَحْوَالِ الَّتِي كَانَ يُشِيرُ إِلَيْهَا رُوحُ الْمَسِيحِ الَّذِي كَانَ عَامِلاً فِيهِمْ، عِنْدَمَا شَهِدَ لَهُمْ مُسْبَقاً بِمَا يَنْتَظِرُ الْمَسِيحَ مِنْ آلاَمٍ، وَبِمَا يَأْتِي بَعْدَهَا مِنْ أَمْجَادٍ

. الرمزيه وسوف استخدم كلمتك ليست في كل نص
والكتاب المقدس نصه متنوع جدا ومتمايز لان الشخوص التي كتبت استخدمت اسلوبها ومعارفها وهذه الاساليب مختلفه ولكن الرب كان المحرك لهم فهم
مساقين في الكتابه بروح الله

لك التحيه

Quote: فسفر اللاويين عند اليهود مثلاً سفر تشريعي غايته تنظيم المجتمع و وظائف الكهنة التي من بينها الطب.. و الحديث الوارد عن البرص في سفر اللاوين هو عبارة عن قواعد طبية فقط و ليس لها أبعاد روحية

الاخ حافظ
لك التحيه
للسفر ابعاد روحيه ابعاد روحيه ويصعب لغير المسيحي وهو غير ملزم رؤيه ما هو روحي في السفر والاصحاح المشار اليه
كميسحي نظرتي للكتاب المقدس تختلف عن نظره المسلم له وانا محترم الاختلاف
وكلام عن الامور التنظيميه والكهنوتيه صحيح

Quote: ول أبا المسلمى، تحية وسلام .. متابعين .. شغلك منجض. بريمة

ول ابا محمد سلام ياغالي وبي زيارتك لينا البوست نور

-----------
لكن دينق جاء طرش وفات قبل مايدفنه

البابا شنوده:

في تعدد الزوجات

(من يحب امرأته يحب نفسه)

فكيف يمكن لانسان ان يحب امراته كنفسه
ويذهب ليتزوج عليها امراة اخري

يقصد الضره الحتضرك وتضرها

Quote: (من يحب امرأته يحب نفسه) فكيف يمكن لانسان ان يحب امراته كنفسه ويذهب ليتزوج عليها امراة اخري

الاخ عمر
لم اقراء كلام الاخ البابا شنودا في ثياقه
والنص الذي قاله هو في الحقيقه من الكتاب المقدس ولايشير الي تعدد الزوجات والمسيحيه
لاتعلم بتعدد الزوجات
في العهد القديم في ملوك وشخوص اسرائيليه تعددوا في الزيجات والخ
ولكن منذ البدايه في سفر التكوين الرب مشئته ان لكل رجل زوجه واحده
ولكن الانسان دوما سائرا في اتجاه معاكس للمشيئه
في منحي المعامله بين الزوج والزوجه في كتاب رساله افسس الاصحاح الخامس في نصوص جميله حول الموضوع
والانسان لايمكن ان يكره نفسه ولايمكنك ان تتمني لزوجتك ان تكون لزوج اخر وبنفس القدر لاتتمني هي ان تكون انت لزوجه اخري
اذن في الحقيقه استخدام البابا شنوده لهذا النص فيه حكمه قويه وتثبت ان المسيحيه لاتدعوا لتعدد الزوجات رغم ادعاء قليلي التعليم اللاهوتي


هنا النص

25 أَيُّهَا الأَزْوَاجُ، أَحِبُّوا زَوْجَاتِكُمْ مِثْلَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ الْكَنِيسَةَ وَبَذَلَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا،

26 لِكَيْ يُقَدِّسَهَا مُطَهِّراً إِيَّاهَا بِغَسْلِ الْمَاءِ، بِالْكَلِمَةِ،

27 حَتَّى يَزُفَّهَا إِلَى نَفْسِهِ كَنِيسَةً بَهِيَّةً لاَ يَشُوبُهَا عَيْبٌ أَوْ تَجَعُّدٌ أَوْ أَيَّةُ نَقِيصَةٍ مُشَابِهَةٍ بَلْ تَكُونُ مُقَدَّسَةً خَالِيَةً مِنَ الْعُيُوبِ.

28 عَلَى هَذَا الْمِثَالِ يَجِبُ عَلَى الأَزْوَاجِ أَنْ يُحِبُّوا زَوْجَاتِهِمْ كَأَجْسَادِهِمْ. إِنَّ مَنْ يُحِبُّ زَوْجَتَهُ، يُحِبُّ نَفْسَهُ.

29 فَلاَ أَحَدَ يُبْغِضُ جَسَدَهُ الْبَتَّةَ، بَلْ يُغَذِّيهِ وَيَعْتَنِي بِهِ، كَمَا يُعَامِلُ الْمَسِيحُ أَيْضاً الْكَنِيسَةَ.

لك الود

فوق