المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!

المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!


11-08-2014, 10:52 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1415483527&rn=1


Post: #1
Title: المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!
Author: هشام هباني
Date: 11-08-2014, 10:52 PM
Parent: #0

هكذا افادنا جنابو عمر عثمان ( المحال للصالح العام) والمستقيل من المؤتمر الوطني والعائد للاتحادي الاصل المتحالف مع المؤتمر الوطني فقد لبد دهرا واخيرا نطق كفرا!!



Quote: معتوه يهاجم حرس البوابة الشمالية للقصر الجمهوري ، ويطلق النار بصورة عشوائية مصيبا احد افراد الحرس في مقتل قبل ان يتم قتله من قبل باقي الحرس..

Post: #2
Title: Re: المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!
Author: هشام هباني
Date: 11-08-2014, 10:53 PM

من يمارس الفرجة حتي الان علي شعبه وهويقتل ويغتصب ويعذب وينهب ولا يحرك ساكنا هو المعتوه يا عمر

Post: #3
Title: Re: المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!
Author: هشام هباني
Date: 11-08-2014, 10:55 PM
Parent: #2

ومن لا تهزه جرائم الاغتصاب بالجملة في حق نساء بلاده هو المعتوه بل ديوث!

Post: #4
Title: Re: المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!
Author: هشام هباني
Date: 11-08-2014, 10:58 PM
Parent: #3



ومن يصمت علي هذه الجرائم البشعة ليس معتوها فقط بل فاقد انسانية واخلاق يا عمر!

Post: #5
Title: Re: المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!
Author: هشام هباني
Date: 11-08-2014, 11:03 PM
Parent: #4

حين كان البغاءعيبا وفي البلاد (منازل احرار) وبضع مواخير
كان العهر اختيارا لا اضطرارا كما اليوم في زمن (البشير)
وكان الوطن سمحا لا يحكمه بغاة واشباه رجال طراطير
وما كان دين الله أفيونا لغش الناس بالتخدير والتزوير
كان دينا موهطا في قلوب الناس مسهلا كل الامور
وكان الشعب مطمئنا غير مشرد في المنافي في القبور
ما كان شعبا ذليلا تائها جائعا لا يملك شروي نقير
ما كان شعبا من نعاج داجنات ترضي بالحال العضير
بل كان شعبا رمز عزة يخيف الطغاة وكل محتل مغير
من انتم يا بغايا العصر وقد احلتم البلاد الي سجن كبير
وسجنتم العباد في وحل المظالم ومجاهل الرزق المرير
من انتم يا سرطان البلاد ايها الاوغاد يا الة القهر الشهير
من اي ارحام ولدتم ام تغوطوكم في فلاة كروث حمير
لوثتم البلاد بعهركم وفسادكم وابدا لم ترفقوا بالقوارير
( المايقوما) عطر الجمال كانت وما كانت بؤرة الحال العهير
وكانت ( سبع بيوت) اشرف من وطن صار مبغي لعمر الحقير
جعلتموه ماخورا كبيرا باسم الله لاغراب وبعض صراصير
وكان يزهو بعاره الاصغر بين الناس مختالا المواطن( ادم) سفير
لم يرتكب كل المعاصي بل كان قــــوادا اصغر من صغير
لم يقتل لم يغتصب ولم يسرق ويكتنز مالا في بلاد ( مهاتير)
وكان بعاره اشرف اليوم من اي سفير واي مدير واي وزير
واشرف من كل التنابلة التقاة الملتحين الصامتين بلا دين ولا ضمير
واشرف من كل سادتنا الصغار الخانعين لهذا الحاكم الوغد الاجير
واشرف من كل موارب ومنافق يهاب وقفة الحق في هذا المسير
فالشرف ليس انسابا والقابا بل وقفة عز في لحظة الحسم الخطير
والشرف كلمة الحق في وجه ظالمنا حتي لوكان( منكراو نكير)
فاال ت ع ر صة صارت مهنة اليوم وبالصوت الجهير
فان لم تكن (م ع ر ص ا ) أكلتك الضباع في ركب المشير
أين شرفكم يا تجار الوطنية المزعومة يا ارباب النذالة والغرور
مزقتم الوطن وبعتم الجنة والحوروالدين في سوق (المواسير)
تاجرتم بدماء ( الفطايس) فراحوا طعاما للضباع والصقور
حلايب والفشقة احتلوهما( رجالة) و الجيش أضحي في الخدور
ما عاد جيشا لحماية السودان بل لحماية الكيزان والظلم المرير
صار جيشا لقتل النساء والاطفال عاجزا في الزود عن كل الثغور
ف(اليوناميد ) تزني ترابه كل يوم حتي غدا الوطن شيئا كالسرير
وطائرات صهيون تقصفنا بكل زهو في المساء والظهيرة والبكور
والمشير (العلق) لا زال يمتهن التسول من مليك الي شيخ الي امير
و ( ال م ع ر ص و ن ) باعوا الارض والعرض بكل عهر وفجور
وما قدروا ان هذه البلاد نهضت بتضحيات روتها دماء المغاوير
وما قدروا ان سمعة هذا الشعب الابي كنز لامع في كل العصور
ففاقد الشرف لا يعرف قيمة الشرف كبعير لا يري عوج البعير
ومن تربي في كنف الاخلاق لن يرضي االعيش في دنيا الشرور
ومن يعرف قيمة الاوطان سيفديها بالروح بالدم والمال الوفير
ومن يعرف قيمة الانسان لن يعذب الناس مثل كلـــب عقور
ومن يعرف خالق الانسان سيخشي الاخرة و نار السعير
ومن يعرف عزة السودان سيرفض ظلم حاكمنا العوير
وسيدرك الف مرة ان ادم سفير كان اشرف من هذا ( القشير)

Post: #6
Title: Re: المعتوهون نحن (الفراجة) يا عمر... بينما شهيد القصر كان في كامل وعيه!
Author: أحمد الطيب بدرالدين
Date: 11-09-2014, 00:30 AM
Parent: #5

تحية للناظر هشام هباني،
الجاياهم كبيرة يا هشام.

لا شيء غير السيف/