ص. السُوداني تنقل عن سودانيزاولاين مُتجاهلة الإشارة إليه ..؟!!!

وإشارت إليه كأحد المواقع الإلكترونية فقط ..!!!

مرحب احمد موسي
جعفر عباس صديق ... وهو من كوستي .. وحين كتبت عن مكيفات عنبر الاطفال . اتصل بي للتأكد ورسلت ليهو لنك البوست . استعان بيهو وشال الصور منو .. وكتب مقال في السوداني ولم يشر لي او للموقع .. ضربت ليهو قال هو كتب لكن ناس السوداني ناشري المقال .. حذفوا اسمي واسم سودانيز

الاعزاء ود موسي المحامي
ود القبايل أبوسن
تحيتي لكم
في معنا في المنبر هنا عضو مدير تحرير السوداني الاستاذ عبدالحميد عوض ممكن يرد
لو علق علينا اللجوء للقضاء لانو القصة دي بقت طوالي من الجرايد تحصل

لكم كل الود

تم التعديل لاختلاف الاختساس ..

يادوبك ناس السوداني ديل صحوا ..
المفروض يتابعوا اول بأول ..
وبالذات في مواضيع كهذه ..
تمس شرايح مهمة من المجتمع ..

كتر خيرهم ..
أن تأتي متاخرا خيرا من ان لا تأتي .. ..

أستاذ احمد موسي وضيوفه سلام
السوداني ارتكبت خطا في النقل
دون الإشارة الي سودانيز المطلوب
من الأخوة القانونين المشورة في
كيف استرداد الحقوق للمنبر

في صفحتها الخامسة كتبت صحيفة السُوداني بقلم كاتبها خالد أحمد تقريراً عن الصورة الفاضحة ... الحرب القذرة
وكتب الكاتب خالد عن صورة الشيخ ..الإتهام للطيقة أ الشيعة
وإستدل بمقابلة أجراها الصديق محمد المسلمي عضو المنبر لصالح الموقع
الكاتب نقل المقابلة حافراً بحافر
وترفع حتى أن يذكر من أجري المقابلة حفاطاً على حقه الادبي
وتجاهل حتى الموقع (سودانيز اونلاين) وهو من اشهر المواقع اللإلكترونية مكتفياً بالقول
أحد المواقع الإلكتروية ...!!!!

حال الصحافة في السودان لا ينفصل عن الدمار الذي لحق بجميع المهن..
لا توجد مهنية الآن في الصحافة السودانية...
والكتابة في المواقع اﻷلكترونية خطفت اﻷنظار وهي الأسرع في نقل الخبر..
أما عدم ذكر موقع سودانيزأونلاين كمرجعية للخبر فهو راجع لسببين في إعتقادي:
اﻷول هناك حملة مقصودة لتشويه سمعة هذه المواقع بسبب خطفها الأضواء من الصحافة الورقية..تشويه السمعة هذا يخيف الصحفيين من ذكر اﻹسم كمرجعية. ولعمري هذا تخلف ليس بعده تخلف..
السبب الثانى: عدم مهنية الصحفيين في السودان. وهم يعتقدون انه ليس غيرهم من يملك الحقيقة ده في غياب اﻹنترنت لدي العديد من السودانيين للتحقق من الخبر المنشور..