هل يجوز تأليف الحديث النبوي للضرورة ؟ سؤال لسلفية المنبر

وهذا هو حديث أنس رضي الله عنه في الحوض فهل هناك أدنى شبه ؟
قال البخاري رحمه الله تعالى: حدثنا مسلم بنُ إبراهيم حدثنا وهيبٌ حدثنا عبد العزيزعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((لَيَرِدَنَّ عليَّ ناسٌ من أصحابي الحوضَ حتى إذا عرفتهم اختلجوا دوني، فأقولُ أصحابيفيقولُ لا تدري ما أحْدثوا بعدك ))
رواه البخاري (6582). . ورواه مسلم بلفظ ((إِنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال ليردن علي الحوض رجالٌ ممن صاحَبني حتى إذا رأيتهم وُرفعوا إليَّ اختلجوا دوني، فلأقولن أي ربِّ أصيحابي أصيحابي، فليقالنَّ لي إِنَّك لا تدري ما أَحْدَثوا بعدك)) زواه البخاري ومسلم
الحديث لم يرد فيه كما ترون
( آثار وضوء ولا سجود ) ولا لفظة (أمتى أمتي) وليس الحديث خاص بمسلمين كما حاول أن يفتري الكذب بل هو في من ارتد و(تبع مسيلمة وطليحة ) الكذابين اللذان ادعياء النبوة وهذا هو ما (أحدثوه ) من بعد النبي صلى الله عليه وسلم وقد كانوا اسلموا بين يديه وعدهم من أصابه ولذلك قال : (أصحابي أصحابي) .

هؤلاء نبت شيطاني يحققون أهداف أعداء الاسلام وهدفهم أن تفتت الأمة وتعطل مسيرتها ودعوتها

أنظر لمرضى القلوب من التكفيريين الذين صار الكذب صنعتهم
يضعون الآحاديث ويزيفونها وينسبونها للنبي صلى الله عليه وسلم
ليققوا أهدافهم المريضة من تكفير متعمد للمصلين المحجلين بآثار الوضوء
من ذوي الأوجه المضيئة بغررهم التي هي من آثار السجود ...
نعوذ بالله من أصحاب الغرض والمرض

أنظر لمرضى القلوب من التكفيريين الذين صار الكذب صنعتهم
يضعون الآحاديث ويزيفونها وينسبونها للنبي صلى الله عليه وسلم
ليققوا أهدافهم المريضة من تكفير متعمد للمصلين المحجلين بآثار الوضوء
من ذوي الأوجه المضيئة بغررهم التي هي من آثار السجود ...
نعوذ بالله من أصحاب الغرض والمرض