حسن مكي: أخاف أغتيالي إذا.. الاسلاميون ضعفاء أمام الاموال.. و(هم) قتلة

فى الحلقة الثانية من حواره مع المستقلة يوم الأحد نوفمبر 02, 2014 ص 7 قال بروف حسن مكي:

Quote: *الإسلاميون ضعفاء أمام الاموال: س: ما هى الممارسات التى شوهت صورة الإسلام السياسي؟ ج: عدم الانتباه للمواثيق المكيافيلية بمعنى ان الغاية تبرر الوسيلة اي وسيلة سواء قتل، تصفية، تشويه لسمعة وهكذا واصبح الإسلاميون امام الأموال اضعف من رجال المؤتمر لأن رجال المؤتمر غادروا الحياة ولم يكن عندهم حتى بيوت والآن انت تعرف الجرة وما تحتها.. س: أنت يا دكتور انت رجل إسلامي قبل أن تكون محللا سياسيا كيف تنظر لفقه التحلل هل يشجع اصحاب النفوس لمزيد من التعدي ام انه يجوز فى الإسلام؟ ج: والله هذه كارثة لأن هذا مال عام ولا يمكن ان يترك لاجتهادات شخصية. ..... .... س: هل كنت تتوقع انشقاقات داخل المؤتمر الوطني؟ ج: نتوقع اسوأ من ذلك. س: ماذا تتوقع؟ ج: انقلابات عسكرية محدودة. س: يعني انقلابا غير ناجح؟ ج: انقلاب عسكري غير محدود هو مثل انقلاب هاشم العطا لا يصل الى نتائج قد يطيح بالنظام، وقد يسرع بعملية الاصلاح ولكن لن يصمد ولن يحكم. س: لماذا؟ ج: لأن العالم كله متجه للحكومات المدنية وحكم الشورى وحكم المؤسسات والاعتراف بالتنوع ودائما العسكري يدير البلد بالتعليمات العسكرية والضبط والربط والصرامة والطاعة وهكذا.

فى هذا اللقاء قال د حسن مكي بأن كل من يعرف الترابي عليه أن يذهب ليعزيه فى المشروع الإسلامي!

المستقلة الإثنين 3 نوفمبر 2014

Quote: *حسن مكي: أخشى اغتيالي ان كشفت اسرارا اعلمها.. المذهب الشيعي من المذاهب المعترف بها وجمال عبد الناصر زوجته كان شيعية ونفى ان يكون هناك مهدي آخر الزمان واضاف ان مهدي السودان الحديث هو كتشنر..

(الغريبة أن الصحيفة قالت أن نص الحوار بالداخل لكن نشروا بدلا عنه حوارا آخر مع احد قادة العمال!!)..

بعض من حسن مكي


عندما تشجع طالب الدراسات العليا ( حسن مكي ) في أواخر السبعينات في الكتابة عن حركة الإخوان المسلمين في السودان ، من وراء اهتمام البروفيسور ( يوسف فضل حسن ) ، الذي كان يرى الحركة غائبة عن التأريخ ، فتعهد أطروحته بالإشراف . سنده حتى نال الدكتوراه . وكنتُ أعتقد جازماً بأن مبحثه عن حركة الإخوان المسلمين قد تمت صياغته بواسطة التنظيم ، الذي صور نفسه على درجة من الضخامة والتنظيم في وثائق ( حسن مكي ) أكبر من الحجم الحقيقي للتنظيم .
كتب ( المحبوب عبد السلام ) في سفره عن العشرية الأولى لتجربة الإنقاذ ، أن المناصب في الإنقاذ الأولى تخطت ( حسن مكي ) ، مما أغضبه فاستعصم بالجلس الإسلامي الأفريقي...
تلحظ في لقاءاته الصحافية أو التلفزيونية التصريح الصمدي في كل عبارة ينطق :
أوغندا هي .....
أوروبا هي ....
الدول الإفريقية هي ...
السودان هو ...
.......
يوزع الأحكام الصمدية على كل قضية ، وقد لفته الحركة الإسلامية بصولجان الخبرة في القضايا التي تهم إفريقيا . يفتي حيث يشاء وحين يشاء .
لن يضعه التاريخ إلا في موضعه متآمراً ضمن الحركة ،
ولن تنال مقالاته براءة تغسله من جرائم الحركة الإسلامية في حق المواطنين وفي حق المؤسسات التي كانت في حاجة للتطوير ،
فجاءت الحركة الإسلامية لتحيل المؤسسات إلى الاستيداع تحت مصطلح : ( الجيش صنم ) ، ( جامعة الخرطوم صنم ) ، ( النقابات أصنام ) ( مؤسسات الدولة أصنام ) .
جاءوا ليستزرعوا ما حصده التاريخ من الدكتاتورية الدينية السياسية باسم الدين ، وذبحوا الحريات ومعها الدولة الناهضة ، فصرنا في ذيل الأمم !! .
وكان الصنيع بدعم أمثال ( حسن مكي ) ، الذي أراد أن يغسل تاريخه بأن في الحركة الإسلامية أتقياء وأنقياء !!!
*
التحية للدكتور عبد الله عثمان
*

Quote: Quote: *حسن مكي: أخشى اغتيالي ان كشفت اسرارا اعلمها.. المذهب الشيعي من المذاهب المعترف بها وجمال عبد الناصر زوجته كان شيعية ونفى ان يكون هناك مهدي آخر الزمان واضاف ان مهدي السودان الحديث هو كتشنر..

بالله ده قيادى
خايف على رويحتو دى
بالله ده بفهمنا السودانى البسيييييط ده راجل ده ؟؟؟

قول الحق ولا تخشى الا الله وسينصرك الله حتماً
قال متدين قال
ما زمان عبيتو الشباب الجهاد والشهادة والحور العين
انت مالك ما عاوز الشهادة ؟؟؟
ما هى جاتك لحدى عندك !!!
حسبنا الله ونعم الوكيل


اسف اسف استاذ عبد الله نسيت حتى اسلم عليك

السلام عليكم

التحية والتجلة للشرفاء فى المؤتمر السودانى

إن تقلها تمت وإن لم تقلها تمت

فقلها ومت

شفت المبادئ كيف

سلام يا أخ معاذ الفحل وشكرا على المرور والتعليق
زمااااان كان المرحوم محمد طه محمد أحمد معجب بمقولة للطيب صالح يقول فيها عن "شجرة السيال" انها لا تخشى الموت لأنها لا تسرف في الحياة وكان هذا تصوره (او قل وهمه) عن أخوانه في الله ولو قد عاش ورآهم يتمرغون في النعيم و"مثنى وثلاث ورباع" وبلا عد لأيقن أنهم - بأسرافهم في الحياة - يخشون الموت
كان الأستاذ محمود محمد طه شابا في مقتبل عمره عندما هدده الإنجليز بأن قد تصل عقوبة عصيانه للفصل من الوظيفة وربما القتل لم يزد على أن قال:
إن عشت لست أعدم قوتا وإن مت لست أعدم قبرا
(إنهم يفوقون سوء الظن العريض)

سلام يا باشمهندس شقليني وأوافقك تماما في التحليل الذي اليه ذهبت
لعلك تذكر ايام الجامعة في الأركان دالي كان بيقول الأخوان المسلمين دينهم وأيمانهم السلطة والما بلقو ليهو منصب ببقوهو (رئيس سفرة البركس) ثم يعقب: (سفرة البركس دايرة ليها رئيس؟!) ...
ما حدث بالضبط في ادارتهم للبلد (كوبي آند بيست) من تجربة الجامعة ولكن بما أن "الكيكة" لا تكفي الجميع بالتساوي ولا بد من إرضاء سبدرات وكنجرات ومسار ومشار وغندور ومندور الخ هذه الحدوتة فقد رأينا "قنجرة" التجاني عبدالقادر وبناني وعبدالرحيم عمر وغيرهم فقد كانوا يحلمون بمواقع ضخمة فلم يرتضوا ان يكونوا حتة "ملحقين ثقافيين" في السفارات زيهم وزي المرتزقة الشوش ومحمد محمد خير وخالد المبارك وغيرهم
دة الحاصل بأختصار الموضوع عندهم دنيا وما عندو أي علاقة بالدين (لا!!! لدنيا قد عملنا) لسان حالهم يقول لا لا!!! فهمتونا غلط (لدنيا قد عملنا)
تسلم يا شقليني

Quote: حسن مكي: أخاف أغتيالي إذا.. الاسلاميون ضعفاء أمام الاموال.. و(هم) قتلة

Quote: كان الأستاذ محمود محمد طه شابا في مقتبل عمره عندما هدده الإنجليز بأن قد تصل عقوبة عصيانه للفصل من الوظيفة وربما القتل لم يزد على أن قال: إن عشت لست أعدم قوتا وإن مت لست أعدم قبرا

المقارنة لا تجوز.
هم قالوا وفعلوا:
لا...
لدنيا قد عملنا.