هل يلتقي البشير بالسيد الصادق المهدي

قد تكون ومطروحة ئاحدة من الاجندة الغيار مطروحة هي التقاء البشير مع الصادق المهدي
لوضع خارطة طريق جديدة للمصالحة الوطنية استحقاقا لزيارة البشير للملكة الاخيرة
وما القاهرة الا مكان بدلية تنفيذ الاتفاق حيث قد ياتي الميرغني للقاهرة ولو سرا
لان ما كان يسمى حوارا وطنيا انتهى للعدم ولن تقوم له قائمة
ترى
هل سيوفي البشير بما اتفق عليه مع القيادة السعودية ام
سيمارس فقه التقية؟

وان يذهب استباقا للمؤتمر العام لحزب المؤتمر الوطني
يعني ان هناك اجندة ستغير من اجندة المؤتمر العام
في حال التزام البشير بما وعد
والا سيرجع قبل اكمال زيارته
والساقية لسة مدورة

*

وما يؤكدة حتمية اللقاء ان المؤتمر الوطني متضارب التصريحات
وبعد ان كان المرشح فقط البشير اصبحو5 مرشحين و البروف غندور يلوح بانهم لا يخافون الانقسامات وكانه يتوقعها
ولكن الى ماذا ستفضي انقسامات المؤتمر؟
الى غياب الدولة وضياه الوطن
ولان البشير هو الاعلم ببواطن الامور
فيبدو ان زيارته هذه استباقية للمؤتمر العام
والذي قد يروح في شربة مية
وغدا لناظره قريب