هذا الضجيج لا يمنح شخص الرئيس احتراماً يفتقده

حكاية تحير والله ؟؟
فما هدف اليه الرئيس الكيني لا يستوعبه المجرم هارب العدالة الدولية المحاصر عمر البشير
وغير متوقع منه الذهاب للمحكمة فالمجرمين دوماً هم والعدالة في حالة عداء مستدام
فقط على المؤتمرجية واذنابهم على الاقل الصمت تجاه الموقف المهيب النبيل المحترم
فهم غير مطالبين ولا رئيسهم بارتداء ثياب لم تفصل لهم
وفي حالة اضناهم الصمت ننصحهم
الاستفادة من ما يحدث حولهم في العالم
وتقديم النصح للرئيس الهارب من العدالة الدولية فهذه الجقلبة والاستهزاء والسخرية
من موقف الرئيس الكيني وذهابه للمحكمة الدولية
لا تمنح بشيرهم صك غفران من دم الشعب السوداني
وليعلموا علم اليقين بان الرئيس والمطلوبين يوماً ذاهبين للمحكمة طوعاً او كرها
فليستعدوا لهذه اللحظة واستيعابها جيداً وهضم فكرة رؤية قادتهم من خلف الغضبان
والعاقل من تدبر
والسلام
وراجعين

على ذكر الهيبة والاحترام
على ما اذكر ايام سفر الهارب عمر البشير الي الصين
ورجوعه ايران
وتدخل الوساطات والمساومات الصينية والروسية من اجل وصول طائرة المجرم الهارب بسلام دون ملاحقتها من قبل
الدول التي تمر الطائرة عبر اجوائها والموقعة على اتفاقية تسليم المجرمين
ساليني احد الاخوة اليمين عن ما يحدث للرئيس
ولماذا تلاحق طائرته
اخبرته عن صعوبة سفر المجرم الهارب والعقبات التي تتهدده
قال لي ساخراً
اها الطائرة الان مرت بسلام
قلت له نـــــــــــــــــــــــــــــــعم
رد
لكن يا زول بيني ما بينك اول مرة اشوف ليك رئيس بسافر تهريب
قالها ومشى لحال سبيله قد تكون بقصد او بدونه
ولكنني تاملت ما قال فوجدت بالفعل البشير قد اختار لنفسه اخلاق قادة العصابات واكار كبار المجرمين
واساليب مراوغتهم وخداعهم للسلطات
لا الساسة وقادة وروساء الدول المحترمين
ومنذ ان وقف معيزاُ نفسه وباكياً الوضع الذي لا يحسد عليه اكثر من كونه متشفياً من قرارات المحمكة الدولية
والقول بانها تحت جزمته
فهو قد اختار لنفسه هكذا اساليب تارة يلاحق فتتدخل الاجاوئد ومرة تمنعه دولة ما من دخول اراضيها فيرجع خائباً منكسراً ذليلاً طريداً
ومرات اخرى يجبر على الهروب قبل لحظات من المؤتمرات الدولية والاقليمية ويعلن انسحابه وعدم مقدرته على الذهاب في اخر لحظات
كل ذلك استوعبه الرئيس الخلوع الكيني وما كان ليرضى لنفسه مثل هكذا ذلة ومهانة
فرضى عنه شعبه والعدالة الدولية
فلا مقاربة اطلاقاً بين موقف مجرم هارب ورئيس دولة محترم ا راد لنفسه الاحترام
فيا ايها المؤتمرجية
اختشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا وانتظروا امراً كان مفعولا

على ذكر الهيبة والاحترام
على ما اذكر ايام سفر الهارب عمر البشير الي الصين
ورجوعه ايران
وتدخل الوساطات والمساومات الصينية والروسية من اجل وصول طائرة المجرم الهارب بسلام دون ملاحقتها من قبل
الدول التي تمر الطائرة عبر اجوائها والموقعة على اتفاقية تسليم المجرمين
ساليني احد الاخوة اليمين عن ما يحدث للرئيس
ولماذا تلاحق طائرته
اخبرته عن صعوبة سفر المجرم الهارب والعقبات التي تتهدده
قال لي ساخراً
اها الطائرة الان مرت بسلام
قلت له نـــــــــــــــــــــــــــــــعم
رد
لكن يا زول بيني ما بينك اول مرة اشوف ليك رئيس بسافر تهريب
قالها ومشى لحال سبيله قد تكون بقصد او بدونه
ولكنني تاملت ما قال فوجدت بالفعل البشير قد اختار لنفسه اخلاق قادة العصابات واكار كبار المجرمين
واساليب مراوغتهم وخداعهم للسلطات
لا الساسة وقادة وروساء الدول المحترمين
ومنذ ان وقف معيزاُ نفسه وباكياً الوضع الذي لا يحسد عليه اكثر من كونه متشفياً من قرارات المحمكة الدولية
والقول بانها تحت جزمته
فهو قد اختار لنفسه هكذا اساليب تارة يلاحق فتتدخل الاجاوئد ومرة تمنعه دولة ما من دخول اراضيها فيرجع خائباً منكسراً ذليلاً طريداً
ومرات اخرى يجبر على الهروب قبل لحظات من المؤتمرات الدولية والاقليمية ويعلن انسحابه وعدم مقدرته على الذهاب في اخر لحظات
كل ذلك استوعبه الرئيس الخلوع الكيني وما كان ليرضى لنفسه مثل هكذا ذلة ومهانة
فرضى عنه شعبه والعدالة الدولية
فلا مقاربة اطلاقاً بين موقف مجرم هارب ورئيس دولة محترم ا راد لنفسه الاحترام
فيا ايها المؤتمرجية
اختشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا وانتظروا امراً كان مفعولا