حديث عن حديث فى خيط الرق المتخيل

كل عام و الجميع بخير
و عساكم من عوادو

استفزتنى مفردة النون الواردة فى ردود د/ عشارى فاستنكرتها
و هى للمعلومية بتطلعنى من و قارى و قد ... ... و العياذ بالله

و كتب استاذنا مصطفى مدثر .. و انقل هنا الجزء الذى يلينى من مداخلته

Quote: يا جلالدونا الكلام بقى ليك حار ليه؟ ما ياها دي الكلمات البتعبر. الموضوع أريتو كان ن .. بمحبة. لا ن.. بإذلال وتحقير. والبنات والنساء الذين سُبين بغرض كسرعين أهلهم وعينهم لا زال يؤرقهن مستقبل مواليدهن. انهم ببساطة أمهات يعانين من وخز الغريزة

ثم جاء استاذنا الصادق اسماعيل بحديث منسوب الى رسول الله ورد فيه

Quote: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُعْفِيُّ حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ سَمِعْتُ يَعْلَى بْنَ حَكِيمٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: لَمَّا أَتَى مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ أَوْ غَمَزْتَ أَوْ نَظَرْتَ قَالَ لَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ [أَنِكْتَهَا] (لا يَكْنِي) قَالَ فَعِنْدَ ذَلِكَ أَمَرَ بِرَجْمِهِ ... رواه الإمام البخارى فى صحيحه فى كتاب الحدود ... وصححه الألبانى ...

و يا عزيزنا مصطفى مدثر
هو شنو البقى لى حار
موضوع البوست وللا لغة النقاش
بالنسبة للموصوع ما زلت اتابع باهتمام ياعتباره قضية تمس جوهر انسانيتنا
و أجدر بان تتم محاربتها بكل ما هو متاح ..و اما لغة >> فأن د/ عشارى شكا من ان المثقفين لا يرخون له ادنا
في حديثه عن الاسترقاق فاّثر ان بنحو الى أسلوب القصة لعل و عسى فجادت قريحته برواية
نحت باللائمة على قبائل بعينها في استرقاقها
تناول الامر استاذنا كبر و قدم دفوعه و أسبابه فى انكار واقعة الرق التي اتهمت بها قبيلته مستعينا بأحصاءات رسمية من واقع تقارير دولية
بل اتهم جهات بعينها و بأسانيد لها صدقيتها
استاذنا الملك انتبه و تبه لعدم جدوي النقاش بين رواية و وقائع قانونية
ولكن كبر ادار قضيته باقتدار يحسد عليه ..و جاءت السقطة الثلنية للدكتور بعد ساقط الكلما ت
بعدم حياده اكاديميا الشئ الذى حقق الهدف الأساس من البوست في قول استاذنا كبر في أولى مداخلات البوست
......و اليوم بعد أن اتيحت لنا الظروف و يسرت لنا مداخل لرؤية الأشياء من حولنا ، تكشف لنا ان جهد الدكتور عشاري في مجال حقوق الإنسان
، تحديدا في تجربة التقرير حول مذبحة الضعين ، تشوبه بعض الشوائب التي يحاول الدكتور جاهدا التغطية عليها
(وفي هذا الدكتور يصل مرحلة الغش المعرفي و الأكاديمي و الحقوقي). و تكشفت لنا جوانب اخرى من الصورة يرفض الدكتور التوقف عندها.......
و لا ازيد على قول كبر ف شوف البقت ليهو حارة منو
هذا مع تقديرى و احترامى.

اما اخونا الاستاذ الصادق اسماعيل فقد اتى بكل ما ينسف مجاهداته
فى ان لاحد للمرتد فى الاسلام و ما اتى به من ادلة يقرأ بين سطورها
ان لا حد للزنا ايضا
ثم أتى بحديث منسوب لنبى الرحمة عن خيالية معاذ بن مالك
وردت فى حديث كأنه حكوة فى اسلوبه شأنه شأن فاطنة السمحة
و الغول
و الغامدية
معقوله يا هوكس
ناخد احكامنا من قصتين و خاصة فى مسألة تتعلق بأهدار النفس وعشان ندلل عليها بالقرءان
نقول رفعت و بقى حكمها
ههههه
جليتا و القون فاضى و انتا براك فى الملعب
و جاييك بى مهلة

قال الإمام البخاري رحمه الله
6434 - حدثني محمود حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة عن جابر : أن رجلا من أسلم جاء النبي صلى الله عليه و سلم فاعترف بالزنا فأعرض عنه النبي صلى الله عليه و سلم حتى شهد على نفسه أربع مرات قال له النبي صلى الله عليه و سلم ( أبك جنون ) . قال لا قال ( آحصنت ) . قال نعم فأمر به فرجم بالمصلى فلما أذلقته الحجارة فر فأدرك فرجم حتى مات . فقال له النبي صلى الله عليه و سلم خيرا وصلى عليه لم يقل يونس وابن جريج عن الزهري فصلى عليه.

اختلف الرواة فى هل صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على ماعز ام لم يصل
ثم انو
الحديث يتبع اسلوب الحكاية اكثر من انو امر تقريرى يستوجب قتل نفس
بشرعة حد
و فى بعض الروايات انه حديث مقطوع لا يعتد به و لاحكم له
معقولة دى .... ان يصل بنا الامر ان نتقول على رسول الله
و تبلغ بنا الرزالة مداها فى كلمة قبيحة مثل .. انكتها .. وهو الذى يملك مجامع الكلم
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

و كتاب الله الذى تعهد بحفظه تعرض للتحريف فر بدايات الرسالة الهادية على يد عبد الله بن السرح
وفى متح مكة جادت قريحة التحريف بالغرانيق العلى و ان شفاعتهن لترتجى منها ساق سليمان رشدى اّياته الشيطانية
و توالت التحريف حتى وصل فى زماننا هذا الى مصحف مثلث التوحيد و فيه كتبوا
...والذين اشتروا الضلالة وأكرهوا عبادنا بالسيف ليكفروا بالحق ويؤمنوا بالباطل أولئك هم أعداء الدين القيم وأعداء عبادنا المؤمنين...

سبحانك رب العزة عما يصفون