رأيكم دام فضلكم /ن عن النساء السودانيات

منقول من صفحة الصديق ياسر السر من الفيسبوك

Quote: الكاتبة الكويتية المعزوله “ غنيمة الفهد ” رئيسة تحرير مجلة “أسرتي ” والناشطة السابقة في مجال “النسوية” سجلت اعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان “ وحي الكلمات” نشر في مجلة “المجلة ” تقول فيه: كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء .. نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف .. أصبحنا كالرجل تمامًا : نسوق السيارة , نسافر للخارج لوحدنا , نلبس البنطلون , أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ! .. واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ثم الرجل كما هو ! .. والمرأة غدت رجلا;ً تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها ، وتأمر خدمها ! وبعد أن نلنا كل شيء وأثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم ، وبصراحتي المعهودة : إنكم يارجال الكويت لستم رجال كما يقال عنكم ؛ بل إنكم نساء بمعنى الكلمة، وليست لديكم أي معنىً صحيح لغيره وإنما نساؤكم هن أرجل منكم بكثير فهي تقوم ببناء المنزل ، وتشتغل ، وترمم البيت وتشتري السيارة والبيت، وتوقعهم باسم الزوج فالمرأة في الكويت هي الرجل وليس كما يعرف أو يرى البعض أنهم نساء ، بل رجالنا هم النساء . ما أجمل الانوثة , و ما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل , ويشعرها الرجل بقوته , ويـحرمها من السفر لوحدها ، ويطلب منها أن تجلس في بيتها .. ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي ، نعم … أقولها بعد تجربة : أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها ! أريد ان أصبح كالسودانيات ذات عزيمة وقوة ، أحتمي بزوجي وأخي وأبي وابني ، وأستعيد شيئًا من أنوثتي التي فقدتها ! السودانيات هن الإناث الحقيقيات في العالم . فهنيئًا لكل سوداني بفتاته وهي بمعنى الأنوثة الحقيقي ، وهنيئًا لكل سودانية ،، فليس بالعالم أرجل من رجال السودان 0 سبقها كاتب أمريكي قبل سبع سنوات عندما قال : لا يوجد رجال بمعنى الكلمة إلا السودانين .

أخي حمد عبد الغفار
بعيدا عن مقال الفهيد
نساء السودان (أمهات، زوجات، أخوات، بنات، خالات، حبوبات، بنات عم، بنات خال، جارات)
ما أروعهن لهن التجلة والتقدير والتحية
مظلومات مننا نحن معاشر الرجال ظلم الحسن والحسين
يفعلن ما ليس باستطاعتنا فعله ويتحملن أضعاف ما نتحمله
يلدن ويربن، يغسلن ويكون، يطبخن ويكنسن، يزرعن ويحصدن، يرعن البهائم
ويعملن موظفات ويتحملن غلاثة المدراء وثقالة المراجعين ليعيلن أسرهن
وبعد كل ذلك يتناول الرجال الوجبات قبل النساء في أغلب البيوت السودانية !!!

طبعا ما حنقلب ليك البوست موعظة لأنه لو جينا لتعاليم إسلامنا السمحة حكايتنا بايظة خالص خالص

هلا جعفر

فعلا هن نسائنا كما تفضلت

بس قد يرى البعض هذا قديقدح في المرأة السودانية ووصفها بالسلبية

شكلك يا حمد شربت المقلب بالمُقتبس المُعدّل عليه ...

هلا صبري طه

كيف الكلام دا
يعني في مقال تاني غير دا ول كيف


أنا ما عندي خلفية قبل كدا عن المقال دا وهل هو قديم ولا جديد

Quote: نساء السودان (أمهات، زوجات، أخوات، بنات، خالات، حبوبات، بنات عم، بنات خال، جارات) ما أروعهن لهن التجلة والتقدير والتحية مظلومات مننا نحن معاشر الرجال ظلم الحسن والحسين يفعلن ما ليس باستطاعتنا فعله ويتحملن أضعاف ما نتحمله يلدن ويربن، يغسلن ويكون، يطبخن ويكنسن، يزرعن ويحصدن، يرعن البهائم ويعملن موظفات ويتحملن غلاثة المدراء وثقالة المراجعين ليعيلن أسرهن

...........................ز

عزيزي حمد عبد الغفار
على الرغم من هذا الموضوع قد تم طرحه من قبل ولكن لم يجد نصيبه من النقاش الإيجابي والمفيد لإنصاف
المرأة السودانية، ولكن فقط نقول دعنا نتأمل ما سطره هنا الأستاذ جعفر محي الدين اعلاه..
نعم ونكرر ونقول ان ما نسمعه ونراه ونقرأه من الظلم الذي يحيق بالمرأة السودانية يجعلنا نقول ان المرأة السودانية
هي اكثر امرأة مظلومة في العالم، وطبعا خاصة النساء المتزوجات.. ولا اريد ان اعمم هنا لأن القلة من الرجال واشباه
الرجال فقط هم الذين يضربون المرأة والذين يهينونها وذلك لعقدة في انفسهم او لحالات مروا بها في صغرهم وظلت معهم
في العقل الباطني .. اما الرجل السوداني الشهم ذو المروءة فإنه لا يهين زوجته ولكن يعاملها بالحسنى والرأفة واذا
طلقها يطلقها باحسان ومعروف... ولكن للشهادة نقول ان معظم رجال السودان يتسمون بالمروءة والشهامة ..
والسودانية الآن وكما نرى جاءت الشهادة في صالحها من ةغير سودانية..واذا اردنا ان نعد محاسن وايجابيات المرأة السودانية
فقد نحتاج لصفحات ومجلدات
والله يديكم العافية

Quote: هلا صبري طه كيف الكلام دا يعني في مقال تاني غير دا ول كيف أنا ما عندي خلفية قبل كدا عن المقال دا وهل هو قديم ولا جديد

فعلا المقال قديم يا حمد

و اتغيرت فيهو ( الجنسية ) علي عدد الجنسيات العربية و في قول اخر و الافريقية كمان

كل علي هواه ...

مرحبتين أميرة عساك بخير

من يهين ويضرب النساء بالتأكيد عديم مروءة

والمرأة السودانية ما ساهلة وحقيقة عانت كتير جدا ليس من الرجل ولكن من الظروف المحيطة بالرجل من شظف للعيش وضيق الحال ومن محاولتها القيام بأعبائها الأسرية ومساعدة الرجل في نفس الوقت

لكن لو رجعنا للمقال والنقاط الركزت عليها الكاتبة بنلقى المرأة واقعة في مأزق إنها ترجع للمربع الأول (ربة منزل) أو تواصل في مسيرة التحرر وتواجه ما يقابلها من عنت والمتمثل في ألتزامها بما لديها من حقوق وما عليها من واجبات
والأخيرة دي أحيانا قد تكون أصعب من مقدراتها وبالتالي تطلب مساعدة الرجل مما يؤدي بها إلى التنازل من بعض حقوقها لقاء ذلك.

مرحب يحيى قباني

Quote: فعلا المقال قديم يا حمد و اتغيرت فيهو ( الجنسية ) علي عدد الجنسيات العربية و في قول اخر و الافريقية كمان

والله مشكلة

تعرف نحن المنبر دا شغالين فيهو بضراعنا ، رزق اليوم باليوم لذلك حاجات كتيرة بتمر مرات ما نقراها ومرات نقراها وننساها

لذلك نعتذر للقراء
لكن الناس ممكن تواصل ما انقطع من نقاش سابق إن وُجد

لا أحد تجرأ وأهان المرأة السودانية..
مثل حكومة الانقاذ..
فهى لها تار بايت مع المرأة لا ندرى اسبابه..

مرحبا نور تاور

Quote: لا أحد تجرأ وأهان المرأة السودانية.. مثل حكومة الانقاذ..

لم يسلم أحد من الإنقاذ والمرأة تضاعفت عليها المعاناة بحكم خصوصيتها

ناس الإنقاذ ديل لو رجعوهم لسنة 1989 وسلموهم السودان دا زي ما كان في الوقت داك وأدوهم تفويض وقالوا ليهم جوطوا السودان دا زي ما عايزين

تصدقي ما حيقدروا يعملوا العملوه دا

لا إله إلا الله