مولد سيدي الطيب صالح .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل........

منبر الرأي مصطفى عبد العزيز البطل مولد سيدي الطيب صالح .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل
مولد سيدي الطيب صالح .. بقلم: مصطفى عبد العزيز


الأحد, 17 آب/أغسطس 2014 11:01


غربا باتجاه الشرق

mailto:mailto:[email protected]@msn.commailto:[email protected]@msn.com


تابعت خلال الاسبوعين الماضيين وقائع وتداعيات المعركة بين المؤيدين والمعارضين لندوة عن حياة وأدب الراحل الطيب صالح كان من المفترض ان تستضيفها مكتبة الكونغرس الامريكي بواشنطن في اغسطس الحالي. ويشارك فيها ادباء وعلماء متخصصون من السودان ومصر واوربا وامريكا واليابان. وهي الندوة التي تدخلت جهات رسمية امريكية لإلغائها في اعقاب حملة مستعرة قادها بعض الناشطين من سوادنة الولايات المتحدة.
ثم طالعت في صحيفة لندنية تصريحاً للاستاذ عثمان شنقر، الامين العام لاتحاد الكتاب السودانيين، استنكر فيه صنيع قادة الحملة واضاف: "ان إلغاء الندوة اضاع على السودان فرصة تاريخية، بالنظر الى ان الطيب صالح كان من المفترض ان يكون الشخصية الثالثة من دول العالم الثالث التي تعقد حولها ندوة في مكتبة الكونغرس بعد طه حسين ونجيب محفوظ".
أمر الطيب صالح عند سوادنة المعارضة الخارجية أمرٌ عجب. هنالك مشاعر متشاكسة، لو صح ان المشاعر تتشاكس،تحيط بسيرة هذا الكاتب الضخم عند أحبابنا هؤلاء،فما يدرون هل يوقرونه ويرفعون ذكره، أم يحقرونه ويزدرونه ويقطعون خبره!
في احدى حلقات زاويته الراتبة في مجلة (المجلة) عند بداية التسعينات، سطر الطيب صالح عبارته المدوية، او سؤاله الاشهر، الذي اعتلى به مكاناً سامقاً في قلوب المعارضين: "من اين جاء هؤلاء"؟ ولم أصادف قط من أجاد وبلغ الغاية في وصف تلك العبارة، اكثر من الاديب الآخر الاستاذ هاشم الامام (الصحافة 10 اغسطس)، وقد كتب في وصفها: "كنت أرى أنها أمضى في أهل الإنقاذ من السيف، فهي عبارة رجلٍ عالم بمذاهب العرب في القول"!
وقتها اذكر انني سمعت الدكتور عبد الله جلاب، الاستاذ بجامعة ولاية اريزونا، يقول أنه يستغرب صدور ذلك السؤال عن الطيب صالح ذاتاً وعينا، لأن الطيب يعرف بالقطع من اين جاء هؤلاء. وأحالني الى كتاب (نشأة الحركة الاسلامية في السودان) للاستاذ محمد الخير عبد القادر، الذي ذكر فيه اسماء الثمانية المؤسسين لأول تنظيم اسلامي،يقدّر انه النواة الاولي لجماعة الاخوان المسلمين السودانية، في مارس 1949. وكان هؤلاء يعقدون جلساتهم في الميدان الغربي بكلية غردون. ومن هذه الاسماء (بابكر كرار ومحمد يوسف محمد والطيب محمد صالح). واظنك – أعزك الله – عرفت ان الاخير هو نفسه اديبنا العالمي الطيب صالح!
ولكن الاقدار لم تكتب للمعارضين هناءة طويلة تحت شجرة تلك العبارة الوارفة فقد سلط الله عليهم الخالدين: السفير الشاعر خالد فتح الرحمن والاعلامي المثابر خالد الاعيسر. زنّ الاول – ابان عمله بسفاره السودان بلندن – في اذن الطيب زنيناً، حتي اقنعه ثم ساقه سوقاً من مطار هيثرو الى مطار الخرطوم، ثم الى القصر الجمهوري. حيث التقى الرئيس البشير وصافحه وعانقه، وقبّل جبينه، وعرف منه من أين جاء؟ وفي تراثنا "سمح القول من خشم سيدو"!
أما خالد الثاني فقد ألحّ عليه إلحاحا حتي اتخذه ضيفاً على حلقة تلفزيونية خاصة قال فيها الطيب صالح: "البشير رجل طيب ومتواضع وابن حلال. وهو رئيس صالح للسودان.. يأسو الجراح، ويسعى لجمع الناس وتوحيدهم، ويتجه بالسودان نحو المستقبل وهذا حسن". فأكمل بذلك من أمر السؤال ما كان ناقصاً. وشريط الفيديو مبذول في مدن الشبكة الدولية وحواريها، فكان كلما تكثّر المعارضون وتعثروا في أمر الطيب جاء واحد من اهل الموالاة فألقى بالشريط في منتصف الدائرة، ليغيظ القوم ويفري أكبادهم، ثم مضى في طريقه وهو يغطى فمه بكم قميصه!
لا غرو أن ارتد مريدو الطيب من المعارضين على اعقابهم، وقد ساءهم منقلبه، فرموا طوبته ونحروا ناقته، وشووها بنار النضال الموقدة. حتى ان قوميسار المراكسة الاسفيريين، الدكتور حسن موسى، فقد صوابه وبلغ من الطيش والفحش غايتهما، فخاطبه في مقالٍ منشور، يعلق على حديثٍ للطيب عن عروبة السودان: "مالك وعروبة السودان وما انت الا عبد شايقية"!
أخطأت إدارة مكتبة الكونغرس وأهدرت مصداقيتها عندما استجابت للضغوط فألغت الندوة، وهي في المبتدأ والمنتهى منشط ثقافي. والفعاليات الثقافية والعلمية ليست مما يندرج تحت قوانين المقاطعة،بل ان الادارة الامريكية استثنتها تخصيصاً.وفي اطار هذا الاستثناء زار الخرطوم مؤخراً وفد اكاديمي امريكي، واجرى مباحثات مع جامعة الخرطوم تناولت اوجه التعاون الاكاديمي والثقافي (الاسبوع الماضي وسّعت واشنطن نطاق الاستثناء فرفعت الحظر عن المعاملات المالية المتعلقة بالتبادل الاكاديمي والتدريب).
وأخطأ أحبابي من مناضلي واشنطن وما جاورها إذ غشيتهم سمادير المعارضة الديماغوجية المنفلتة - وذلك صنف من المعارضة يعوزه الحس الوطني الذي يفرق بين ما لقيصر وما للناس - فانطلقوا من غير هُدى، يخربون بيوتهم بأيديهم، ويفقأون عيونهم، وعيون السودان،بأصابعهم!
وفي القرآن: (ومن يُرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا).

نقلاً عن صحيفة (السوداني)

Quote: لا غرو أن ارتد مريدو الطيب من المعارضين على اعقابهم، وقد ساءهم منقلبه، فرموا طوبته ونحروا ناقته، وشووها بنار النضال الموقدة. حتى ان قوم يسار المراكسة الاسفيريين، الدكتور حسن موسى، فقد صوابه وبلغ من الطيش والفحش غايتهما، فخاطبه في مقالٍ منشور، يعلق على حديثٍ للطيب عن عروبة السودان: "مالك وعروبة السودان وما انت الا عبد شايقية"!

البطل يابطلنا التوثيق عندك وحاجة بتمر فيك ساهي غايتو ناس حسن معاك شغال فيهم حش بي موس ميتة كل مرة تمرق ليه برة وريتونا الطفا النورمنو

-----------
منصور ياراقي سلام

الطيب صالح لا ينصره إلا الأبطال يا مسلمى ومن أراد فليتةَ دائمه سيجدها
عند عزيزنا عبد العزيز البطل

بلد عظيم أنجب الطيب صالح الذرب الحكاء الأعظم وأنجب الشريف زين العابدين الأديب النحرير وأنجب من الجحاجحة المراجحه أرتالَا
من العصاة أهل الشموخ والعزه وأنجب محجوب عبيد عالم الفيزياء الشهير وجعفر محمد على بخيت عالم الإداره والنزير دفع الله عالم الأحياء
ومكتشف مرض القنيت وغيره وأنجب محمد عباس صبحى والطيب السراج والتجانى يوسف بشير وعبدالحى والعباسى والناصر قريب الله
والتنى وكرف وعبدالله الطيب وود المكى وأنجبت الصلحى وكمالا وبولا وأنجبت ود الرضى والبك خليل وعتيق والبنا وأنجبت أبوالروس
والفاضل سعيد وأنجبت أبوكدوك ومحمود حسيب والرصاص ومحمد أفندى فرج علام وزاهر السادات وانجب عشرى الصديق وأحتوت على
كل الذى حواه أوبريت الشريف ذلك وأنجب المهدى وود حبوبه وتاج الدين الهبوب ودينار الثبات والزبير الباشا من رفعوا هامة هذا
الوطن فوق كل علو وشمخوا به بأساَ وتضحية وتناغمت مشاعرهم الوطنيه المخلصه لتحقيق أحلامهم وأحلامنا وأحلام الآتين نعم وضعوا
الأساس ورفعوا السقف عالياً وتركوا لنا من الوصايا الكثير المثير الخطر لنحافظ عليه ونرعاه ونرعى بقيدنا فى سوحه نتمثل أفعالهم
ونتشبه بهم علنا ننال الفلاح ونسوق ساقيته ذلك الوطن العظيم إلى مشارف المجد والعزة والفخر نباهى به الكون ذلك الذى
بناه الأولى شم الأنوف آباؤنا فاليأتنا بأمثالهم من لا يظن ذلك إذا جمعتنا المجامع ء إلا أن توالى وتتالى الإبتلاءَت صنعت من بيننا آفات
كما السوس نخارة لمنيع التشييد ذلك وقوارضا تقوى على الضخر تهشه وتنهشه لنقف عورة يضحك علينا الكون الذى كان يكاد أن
يقع فكه على على منعتنا والعظمه ء محزن جدا أن نختلف حتى نصنع ضرراً تاريخياَ لا يغتفر أبداً وضرراَ سيظل داوياً إلى يوم الدين
صخاباً فى ضمير أهل المعرفة والفكر بأن كيف تطال قصار الأيدى شموخ الوعى والتنوير وتقزمه بخبثِ وكيدٍ جاهل وتجد من يُجمل لها
ذلك الصنيع فها هى تختفى الفواصل بين الأشياء ويختلط الحق بالباطل والحابل بالنابل وكأننا على وعدٍ بإلتفاف الساق بالساق ونفخ الصور
لنساق لرب الناس بأن يقدم لنا خزى أعمالنا وماجدها ولكل ما يستحق.



منصور

الاستاذ منصور سلام ما يمارسه اليسار السوداني من قتل الشخصية
كتب فيه الزميل عادل عبدالعاطي مايكفي وكتب فيه صلاح البندر الكثير
وماصدر في حق المرحوم الطيب صالح من حسن موسي يحتاج ان تعقد
له المحاكمات الاسفيرية ويتخذ ضده كل اجراء قانوني حتي نظن اننا
قد أدينا للطيب صالح حقه

يا المسلمي سلام وكل عام وأنتم بخير

رغم الكلام الكثير عن العنصرية بسبب وبلا سبب فلن تجد من عصابة هذا المنبر من يتهم الدكتور حسن بالعنصرية لأنه شيوعي والشيوعيون في هذا المنبر مرفوع عنهم القلم ومبطرين ولينا الله وعيشة السوق.

يا منصور سلام

كلما هممت أن أُعلق على كلامك أجد أن التعليق يفسده فأسكت .

سلام منصور، المسلمي وهاشم،
لو تكرم أحدكم بإحضار المقال الذي وصف فيه دكتور حسن موسى، الطيب صالح بأنه "عب شايقية"
أريد أن أعرف السياق قبل الدفاع عن الغوث حسن موسى
كما تعلمون، شهادة البطل وشهادتكم الثلاثة في حسن موسى مجروحة.

.

Quote: ساقه سوقاً من مطار هيثرو الى مطار الخرطوم، ثم الى القصر الجمهوري. حيث التقى الرئيس البشير وصافحه وعانقه، وقبّل جبينه،

صاحب المقال هنا، مثل الذي يسعى لخنق الطيب صالح في قبره، فمن له رغبة في تقبيل الطغاة فليفعل ذلك بعرق "جبينه" ..!


.

.


عذرا صاحب البوست
تحياتي لك ولضيوفك


.

دكتور ابوبكر عباس اليك ما كتبه دكتور حسن موسي

Quote: ..أنت عندما تفكر في ماحدث للعرب في شرق أفريقيا، كانوا هناك لقرون..أو حتى نحن العرب الآن في السودان ، لنا حوالي 800 سنة التي هي فترة وجود العرب في اسبانيا، ثم قاموا و طردوهم و قطعوا دابرهم..أنا لا أرى أي ضمان لما نحن عليه الآن.." ".. الآن نلاحظ النزوح الجنوبي للشمال وصل حتى حلفا، الكنائس تبنى على طول المنطقة الشمالية، هذه ليست قضية حقوق، انها قضية صراع على الهيمنة"( جريدة الخرطوم 26 ابريل 1998).و قد "حزّ" في نفس الصديق أسامة الخواض (و هو حجّة في شأن الطيب صالح) ـ حسب عبارته في سودانيز أونلاين.كوم ـ حزّ في نفسه أنني قلت للطيب صالح :"عرب شنو يازول؟ انت عبد شايقية ساكت، مالك و مال العرب ؟.." ( جهنم رقم 9 ، مايو 1998).و " الحزَّة" في لسان العربان هي الوجع في القلب من غيظ و نحوه.و قد حزّت قولة أسامة في نفسي حتى أوشكت على الكتابة في سودانيزأون لاين لولا لطف العناية الالهية التي تحفظني من معاشرة نافخي الكير.المهم يازول، أقفل أقواس أسامة الذي يخوض، بغير احتراز في الأرض المفخخة للسودانوية المُعَرقنة، و أعود لموضوع التعامي عن مخازي الطيب صالح السياسية، التي انتهت بزيارته المشهودة للخرطوم المزعومة " عاصمة الثقافة العربية"، وما كان من أمر تصريحاته التي ضعضعت معجبيه السودانويين و نجّضتهم نجاض، حتى أن كاتبا سودانويا في حماس صلاح شعيب لم يتوانى في الاشادة بقدحي القديم في حق الرجل، في مقالة غاضبة له عن زيارة الطيب صالح نشرها في سودانيزأونلاين.كوم.

الأخ الأستاذ البطل

السلام عليكم

شكراً على هذا المقال المتميز ، وشكراً على وصفي ب ( الأديب ) ، ورحم الله زماناً نُعد نحن من أُدبائه !!!

مسألة إنك أديب، لا تتناطح حولها عنزتان، لكنك أديب صعلوك (بالمعنى القديم للكلمة).

سلام سامي،
هذا ليس المقال المطلوب
الحديث في مقتبسك على لسان أسامة الخواض وأنا أبحث عن السياق وليس الجملة التي أطلقها حسن موسى!!

.

جانب من حوار اجرته الكاتبة هالة البدري مع الطيب صالح - القاهرة 2005

Quote: نريد أن نقترب من عالم الطيب صالح الشخصي من عاداته في الكتابة؟ - اكتب في الليل، وحين يكون الخيال منطلقا قد أكتب طوال الليل لكنني على وجه العموم لا اقبل على الكتابة لأنها مملة، ولأن في الحياة أشياء أخرى أجمل. مثل ماذا؟ - (ضحك): مثل الحديث مع سيدة لطيفة.

قال ايه، زنو في أذنه زنينا، وساقوه سوقا حتى قبل جبين عمر!

.

دكتور بكة ظنيت الارية بت السي ان ان دي جابت ليك العين وانت المشهود لك بقراءة ما بين الاسطر كدي أرجع اقرأ المقتبس أعلاه ...

عزيزنا المسلمى سلام من الله عليك وعلى الأهل أجمعين ياخ الطيب صالح
من أشياء الوطن النادره التى تعد قاسما مشتركا أعظما ورباطاً قوياً متينا
يلفنا برفق وإحسان إلا أنك تجد من (يتفلفص)خارجا عن ذلك الرباط وخارجاَ عن
سنن الوطنيه ليفرح برلمانيا أمريكيا لا يعجبه خيراً للسودان
ياخ قل يا لطيف

أديب يا هاشم الإمام وسقفك عالٍ لا تطاله نبال الأقزام وإن علت طوابقهم ويمتحنك ويبتليك الله بهم ولكنهم
لا ينالون منك ولا يلين عودك لهم بل أحسبك لهم رجام لفاخ تنثر لهم الأدب ونستمتع نحن بجزيله شكرا لك على
مدح رطانتى التى أرى بأم عينى عيوبها عندما أطالعها كقارئ ولكن أكسل عن التعديل سلام يا هاشم سلام.

Quote: يا المسلمي سلام وكل عام وأنتم بخير رغم الكلام الكثير عن العنصرية بسبب وبلا سبب فلن تجد من عصابة هذا المنبر من يتهم الدكتور حسن بالعنصرية لأنه شيوعي والشيوعيون في هذا المنبر مرفوع عنهم القلم ومبطرين ولينا الله وعيشة السوق.

الاخ الشيخ هاشم الامام تقبل الله منكم وعيد مبارك شفت الشوايعة ديل في العنصرية مابشبهم زول وحتي ولو كنت تنتمي اليهم وانت من خارج أبناء النيل تكون العنصرية الواضحة ورحم الله الرفيق عبدالوهاب عبدالتام فقد واجه عنصرية منظمة من زملائه في الحزب. الذي يرفع شعار الاستنارة وهنا في هذا المنبر تعرض عدد من الزملاء الي عنصرية قحة من أعضاء ملتزمون بالحزب اليساري لم نسمع من أحدهم أدان حسن موسي في هذا الموضوع الذي يمثل قمة العنصرية في حق الراحل. الطيب صالح. شكرًا البطل وشكرا اخي منصور المفتاح وشكرا اخي هاشم الامام وأنتم تدافعون عن حقوق سلبت من المرحوم الأديب الطيب

الأخ أبوبكر عباس سلام من الله عليك ومن معك ياخ أنا وين قلت شيئاَ عن موسى المولد دا ما عشان
حسن الغوث الموالد عن صغار الدروايش وبنوريهم أكل الدريش وأرجع لنا بدفاعك عن شيخ حسن موسى.

الأخ سيف اليزل لا تثريب عليك وعليك من الله السلام

الأخ سامى سلام من الله عليك والأهلين أشكرك جزيل الشكر والجزاء
على عبورك لتلحق بشئ من حولية ولى الله الصالح الطيب صالح
فيكفيه مقاس النابولسى فى رائعته نسمات هواى لها أرج
(دخلوا فقراء إلى الدنيا وكما دخلوا منها خرجوا)وكأنى بالمتنبى حين
أنشد( أنام ملء جفونى عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم)
كان يعنيه أو يتحدث بلسانه وهذا وصل للصخب الذى بدأ باكرا
وهو حضور وسيزداد ذلك الصخب والجلبة عنه حتى تصل رسالته
تلك إلى كل القلوب والعقول إلا تلك الغلف المغلقه!!


منصور

إتفقنا او اختلفنا .. استاذنا منصور ..
هذا البطل صاحب قلم فريد ورائع .. لا اظن أن أحداً يستطيع ان يجاريه .. او الرد عليه
يا سلام على الادب وروعة التعبير ..

شكراً كثير استاذنا منصور وانت تنقل لنا الروائع ..
الطيب صالح خط احمر ..

لك التحية استاذنا منصور ..

الأخ علي عبدالوهاب عثمان السلام والرحمة والبركات عليك ومن معك
نعم أن شفرة نصل يراع البطل لاحوسه تاكل نجم وقد نذر كمستنير
أن ينصف الصالح الطيب صالح ويختفى ويحتفل به رافعا ذكراه فى
زمن السقوط الأعظم هذا الزمن يتنادى فيه البعض لكى يلغوا فعالية
تمت الموافقه عليها وتمت برمجتها بأن تقام فى مكتبة الكونغرس
ذلك أشعل نيران الغيظ فى القلوب الضعيفه والعقول الخربه بأن
تمارس مكر القطيعه الخرب والنميمه الهدامه حتى ما تحقق لها
المرام وأى مرام ذلك أن تُمنع فعالية الطيب صالح من القيام بعد إمتلأت
وأشنطون وما جاورها بحضور العباقره الأوفياء ليقدموا أوراقهم عن ذلك
الرجل الكونى نعم كونى لأن خراجه مبذولا للكون كله وبكل الألسن
كماركيز أو أشد وأن جذور تتكلس غائصة على مقربة من النيل
حيث النخيل وما تعنيه ولكن من يدرك خصوصية الأشياء!!
ألف شكرى لك والسلام

المك هاشم هذه عرضة الشيخ الصالح الطيب صالخ عرضه يؤمها الأرابيب البهاليل
وحضورك فرض عين وقولك منتظر يا هاشم نعم أنت أنصفت
الطيب لا بل كنت أول المنصفين له الشئ الذى لم يرق لأصحاب حملة
عبدالقيوم الذين لم يعثروا على من يقل لهم لا تخلطوا الأوراق فهذا الطيب
صالح!!

المسلمى الكباشى القيدو فى شبلو ياخ سلام من الله عليك وعلى الذرارى والأهلين
ومعك والأماجد سنظل نختفى بسيرة الصالح الطيب صالح
فى كل البراحات ونمعن فى تعريف الناس به نعم إن كان ذلك يغيظ
البعض فلا ضير مع من يصنع الضرر وهو غافل عن نتائجه الآنية
والآتية الباقيه

Re: مولد سيدي الطيب صالح .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل

Quote: المستنير وهبة السلام على المنصور وشيخنا ود الإمام .. والتحية عبركما للبطل .. من قاد هذه الحملة هم سكارى وحيارى واشنطون ومعهم المرذول والمتاجر بقضايا أهله النوبة نورالدين "مجّان" والمجان في اللغة هو الرجل صلب الوجه ،قليل الحياء ..وأيضاً يتقدمهم جاسوس الجالية السودانية بواشنطون الجنوبي العنصري جورج بوك وكان له دور كبير أبينه لكم... مالا يعرفه البطل والكثير من متابعي هذ النزاع أن الموضوع لم يكن لإفشال الندوة لأنها من صنع السفارة او الكيزان فقط .. مدخل الجاسوس جورج مدخل عنصري ، فجورج يرى أن هذه الفرصة إذا اتيحت لسوداني فالأولى بها "فرنسيس دينق" والمتابع لكتابات هذا العنصري بعرف انه شديد الاعتداد به، كتب في غير ما مرة انه اشهر سوداني ودائما كان يردد ذلك .. وأذكر انني قلت له مرة فرنسيس بتاعك دا ما اشهر من الطيب صالح .. ولكنه اصر على موقفه في الوقت الذي لو سألته ماذا كتب فرنسيس او ماذا تعرف عن الطيب صالح طبعا لن تكون له اجابة حاضرة فجورج رجل شبه امي وقليل الغهم وبطيئ التفكير ولكن تحركه العنصرية البغيضة وعقدة الدونية ... المهم نجح في مسعاه بدعم من سكارى وحيارى واشنطون من الشماليين وهم لا يدرون الى اي حفرة يقودهم هذا الكدروك الأعمى ‏الثلاثاء‏ في ‏01:48 صباحاً‏

الإخوة الأعزاء وهبه والمسلمى لكما وعليكما السلام والشكر الوافر لكما
وأنتما تعلمان أن التاريخ ليس بغافل عن كل فعل وأنه يُحصى الأحداث ويقلبها ويسطرها كما هى وأن الأمم يا أعزائى والشعوب
لا يمكن هزيمتها مهما كانت درجة ضعفها إن كانت متوحدة وعلى قلب رجل واحد ولكن تهزم إذا ما أخترقت بعباس أو مالكى أو
قرزاى ولا ضير فمن أراد أن يكون من صناع النصرة فاليكن ومن أراد أن يكون من صناع الهزيمة فاليفعل - الشكر والسلام عليكم

نستنكر وبشده التعدى على على حق الإندياح التلقائى لملك القص البارع الطيب صالح ونشجب بقوه
ذلك السلوك المشين الذى قام به البعض حتى يافطة النضال ضد الدوله متناسين أن الآداب والفنون فوق كل دولة وأن
سقفها سماء الحس الإنسانى الرفيع!!


منصور

إن قوة الأمه فى قوة رموزها وقوة تقدير أفرادها لهم سواء إن كانوا أولئك الرموز سياسين، دينيين،إجتماعيين،قادة جيوش،ثقافيين،أهل
إبداع أو أهل فراده ء دوما تفرد لهم الشعوب من مساحات الإجلال والتقدير الشاسع الواسع وتفتح لهم القلوب على مصاريعها وتأويهم
محبة وإكراماً ومن أولئك ما تزداد رقعة تأثيره ويكون إقليمياَ كأهل الموسيقى والرياضة وغيرها وقد تزداد وتكون كونية لمحبة الله له
حبب فيه الكون أجمع وأجمع عليه ولكن تجد بعض النشاذ يتخلفون عن ذلك ويفعلون المستحيل ليشملون معهم آخرين ويا له من سلوك
عوره ذلك الذى يسعى لحجب شمس سطعت ببذلها وعطائها وتزداد رقعة ضيائها كلما حاول البعض
تحديد ذلك!! إن الطيب صالح لآت صيته وفى تلك المؤسسة وإن أبى البعض منا.

منصور

نعم هنالك من يلغى فعاليه تنشد نقائب الطيب صالح!!



منصور

الهرع الذى أراد أن يحجب شمس الطيب صالح!!
ويقول أهل معرفته إنه شبال طنابره!!


منصور

الدعوه لإلغاء فعالية الطيب صالح تجسيد للمثل الشعبى فعلا
(جو يساعدو فى حفر قبر أبوه دسّ المحافير)!!


منصور

الطيب صالح ليس ملكاَ للانقاذ ولا مكتبة الكونقرس ملكاًً لأحد
ومن الجائز حدوث الخطأ ولكن ليس من الجائز إستمراره
وخطأ إلغاء فعالية الطيب صالخ خطأً كبيراً سوف لا
يدوم طويلا بل ستنجلى حقائقه!!


منصور

الطيّب الصالح..نجم الشمال والجنوب وإن تداعت الخطوب..( بنان موسى الصبيحي. )

Quote: فكما كان عبقريّنا يقول: ( إن دخول المدن, كالدخول في أعماق الذات ), فإنني أقول أن الدخول إلى ذاتك أيّها الطيب الصالح يكمن في الدخول إلى رواياتك, فكلّ حرف فيها ينطق بطيبة قلبك وحلاوة روحك وعبق إرثك وعبير تاريخك السودانيّ الأصيل وحريّتك المتجذرة منذ نشأتك وحتى هجرتك, تلك الحريّة التي ما فتئت تبحث عنها حتى حين هاجرت إلى ذلك الشمال القصيّ البارد، تركت قلمك وقلبك وعقلك في تلك الأحضان الجنوبية الدافئة لكنك لم تترك جسدك هناك فقد سئمت الصقيع الذي ما انفك يلفك برغم الأحضان الدافئة.. فعبثاً حاولت الاستقرار هنا وهناك تماما كالطيور المهاجرة التي تبحث عن مرتع ومستقر لها لكنها تعاكسك الهجرة يا صديقي فتنطلق محلّقةً في رحلة مجهولة من الشمال إلى الجنوب.. أما وقد آن لأجنحتك أن ترتاح وتسترخي بعد طول عناء ومتاعب أسفار مضنية بين شمال وجنوب, فستبقى يا صديقي نجماً أينما حللت وأينما وطئت, ستبقى نجم الشمال ونجم الجنوب.. محلّقاً وإن تداعت الخطوب..!! "جمعت متاعي في حقيبة صغيرة, وركبت القطار.. لم يلوّح لي أحد بيده, ولم تنهمر دموعي لفراق أحد" كان هذا ما قلته أنت أيّها الطيّب في موسم الهجرة إلى الشمال في الصفحة السابعة والعشرين, وهذا ما أقوله أنا الآن في صفحة الحياة وقد تغيّبت عنّا وجمعت متاعك وركبت القطار منهياً بذلك موسم هجرتك دون حتى أن تلوّح لنا بيدك فليس لنا إلا أن نقرأ بعضاً من كلماتك المبعثرة ونبعث لك الصلوات علّها تصلك حيث أنت, شمالاً كنت أم جنوباً, مع بعض الطيور الملائكية..فيا طيّب الله ثراك أيّها الطيب..!

الطيّب الصالح..نجم الشمال والجنوب وإن تداعت الخطوب..( بنان موسى الصبيحي. )

Quote: لأخ أبوبكر عباس سلام من الله عليك ومن معك ياخ أنا وين قلت شيئاَ عن موسى المولد دا ما عشان حسن الغوث الموالد عن صغار الدروايش وبنوريهم أكل الدريش وأرجع لنا بدفاعك عن شيخ حسن موسى.

سلام يا المفتاح،
تمشي بهناك وتشكر حسن موسى ب:

Quote: ولك الشكر ثانيه أن شغلنا حيزا فى ذاكرتك منصور المفتاح بفورأول

وتبخل علينا بجلب رد الغوث بجاي!!
إتلومت

المناظر لحين عودة منصور بالرد:

Quote: المفتاح والمسلمي عبيد شايقية والبطل أزرط حسن موسى

Quote: وماصدر في حق المرحوم الطيب صالح من حسن موسي يحتاج ان تعقد له المحاكمات الاسفيرية ويتخذ ضده كل اجراء قانوني حتي نظن اننا قد أدينا للطيب صالح حقه المسلمي

أها يا مسلمي، الزول ردّ ليك ليهو كم يوم بهناك، وإتّا عامل مصهين وأي زول مرّ بيهو شاتو، حتى نحن طرف السوط وصلنا بتسمية المنبر ب"سودانيز - ون - لاي"

Quote: و عبيد الشايقية مالهم؟ منصور المفتاح بذل لقراء" سودانيزـ ون ـ لاي" نص مصطفى البطل المنشور في صحيفة السوداني و في سودانايل و المعنون: " مولد سيدي الطيب صالح".و مصطفى البطل [ ياله من إسم؟!] عاتب علي لأني انتقدت الطيب صالح على مواقفه السياسية المخزية. و لا بد أن عتب البطل سيتصل لأن أنتقاداتي لمواقف بعض المبدعين السياسية تتواتر كلما توسمت في مسلك القوم شقا أو طقا. و قد صار انتقاد المبدعين السودانيين عندي رياضة حبيبة كوني اعتبره، أولا و أخيرا، واجبا و قيل "فيض اعزاز" [ على قول ماركس كرم الله وجهه] تجاه هؤلاء الرجال و النساء الذين يؤثثون وجداننا بجهدهم الخلاق.و أنا حريص على صيانة و فرز هذا الجهد الخلاق الذي هو بمثابة الزاد الحقيقي الذي سيبقى للسودانيين حين ينحسر عنهم مد اللغوالسياسي المجاني منه و المدفوع الأجر الذي يستفيد منه أشباه مصطفى البطل. كتب " حبيبنا" البطل: "..و لا غرو ان ارتد مريدو الطيب من المعارضين على أعقابهم و قد ساءهم منقلبه،فرموا طوبته و نحروا ناقته و شووها بنار النضال الموقدة، حتى أن قوميسار المراكسة الإسفيريين الدكتور حسن موسى، فقد صوابه و بلغ من الطيش و الفحش غايتهما، فخاطبه في مقال منشور، يعلق على حديث الطيب عن عروبة السودان: " مالك و عروبة السودان؟ ما أنت إلا عبد شايقية "..". إنتهى الإقتطاف. على أثر هذا الكلام تكأكأ الغوغائيون من كل فج على خيط المفتاح[ عاشت الأسامي!] و كل يحمل حجره ليرمي العبد الفقير على خطيئته المفترضة.!. فكتب شخص اسمه محمد المسلمي : " الأستاذ منصور، سلام.".." ما صدر في حق المرحوم الطيب صالح من حسن موسى يحتاج أن تعقد له المحاكمات الإسفيرية و يتخذ ضده كل إجراء قانوني حتى نظن أننا قد أدينا للطيب صالح حقه ". و الله يا المسلمي لو كان هناك من هو بحاجة للمحاكمات و الإجراءات القانونية التي ترد المظالم فهو أنت و المفتاح و البطل و من شايعكم على هذه الشناعة العرقية البريئة . يا المسلمي إتّ عبيد الشايقية مالهم؟ و أنا بسألك السؤال دا لأنك و المفتاح و البطل ماشين هلمجرّا ساكت دون أن يراودكم أدنى شك في قناعتكم العرقية الصلدة بكون السودانيين المنحدرين من سلالات الرقيق، و هم كثر، لا يستحقون منكم سوى الإحتقار.لمجرد أن الصدفة الوجودية فرضت على أسلافهم بلاء الرق التاريخي . لقد درسنا في المدارس أن مؤسسة الرق كانت لقرون جزءا أصيلا من تاريخ السودان ، و أن العلاقات بين فئات المجتمع السوداني تأثرت و ما زالت متأثرة بتاريخ الرق في السودان.و لا يمر عام إلا و تخرج دور النشر البحوث العلمية و النصوص السياسية و الروايات و الأعمال الشعرية التي تخوض في موضوع الرق في المجتمع السوداني. أها يا المسلمي ،أسمع النكلمك ضحى [ الحقوق محفوظة للجريفاوي]، أنا أقول بأنك عبد شايقية زيك زي أخوك الكاشف المفتاح. أما مصطفى البطل فموقفه أزرط لأنه عبد دناقلة ساكت!و لوتمعنتم في سحنكم الزنجية في المرآة لراعكم أنكم أقرب لسحن الرقيق السودانيين من أي فئة أخرى. و لو تفكرتم في الأسماء التي تحملونها لوجدتموها أقرب لأسماء الرقيق منها لأسماء عيال العربسلاميين العاديين الذين يتسمون باسماء الأنبياء و آل البيت من شاكلة حسن محمد موسى و عبد الله علي ابراهيم و يحيى ابن زكريا [ محسن خالد سابقا]!. و في نهاية التحليل أراكم وقعتم في شر أعمالكم بطريقة لا تليق بالذكاء الذي توسمته فيكم، لأنكم إما أن تقبلوا ببلاء الرق على أنه جزء من الواقع التاريخي للمجتمع السوداني له جذوره في تاريخ كل اسرة سودانية تمازجت في لحظة ما مع رقيقها و ذوبتهم في دمها ، و في هذه الحالة فلا معنى لاعتبار الرق سبة أو عار يجلب الخجل لأنكم ستتصالحون معه و تقبلونه كما يقبل الإنسان ندبة جرح قديم على جسده. أو أن تصروا على عنصريتكم البلهاء و تعتبرون أنفسكم من أهل الصفاء العرقي الذين يمتازون على الناس بنبل دمهم، و في هذه الحالة فأنتم لا تستحقون الجلوس في مجلس الرجال و النساء الأماجد المهمومين بصيانة مبادئ المساواة و حقوق الإنسان في السودان و في غيره. و" في غيره" دي تشمل أمريكا ذات العماد التي آوت عيال المسلمين العنصريين من شاكلة مصطفى البطل الذي لا بد أنه ينظر لمواطنيه الأمريكان السود كمجرد "عبيد" لا يليقون بمقامه العرقي السامي! قالوا أن موظف الجوازات في المطار السعودي سأل السوداني عن اسمه . فأجاب الرجل : أنا عبيد. فعاجله السعودي: ايوة عارفك عبيد لكن اسمك شنو؟ شايف؟ حسن موسى بسودان فور ون

أها يا منصور، شفتا أنا لمان قررت أدافع بعمى عن تهمة العنصرية الوجهها المسلمي لحسن موسى، كنت زي الصحابي أبوبكر الصديق لما قالوا ليهو: صاحبك اليوم جابها كبيرة وقال صعد للسماء؟؟
قال ليهم: فإن كان قد قال، فقد صدق

ابو بكرنا

سلام

المفتاح عنده مفتاح المناقشة كلها، لكن الزوغة واجبة كونه رفع البطل مقام (صانع الفلايت)،. وشيخ حسن موسى مجود شغله وكان ما اخاف الكضب بكون مجهز ليه شغل من شاكلة ( الخطل في استخدامات البطل)، ومنصور جاء بالمقال هنا لشيء في نفس يعقوب واستخدم البطل درقة للمنازعة الاسفيرية بتاعة معارضة المعارضة، عشان كدا موضوع (العبيد مالهم) دا (فيله حار وضله ما في زول بنكوي بيه)،


لكن المفتاح نسى انه جد حسن موسى نبي عديل كدا (اي والله)، وقيل كمان (انه اول البشر)، وجد حسن موسى ربنا هو العلمه الاسماء كلها بنفسه،

اهلي التجانية بيقول على الرسول الفاتح لما استغلق، فيا بوبكر ود المفتاح ضاع بين المنبرين ولنا نحن متعة القراءة



منصور سلام

يا الصادق سلام،
المنصور في النهاية حبيبنا، أنا مُتحرش بالمسلمي، ودايرو يجي يتم المحاكمة الإسفيرية القالها دي، ونحن بنسوي ليهو شغل المساطب الشعبية بتاع صديقو وهبة، بس من غير شتائم، وبدعوهو يستعين بصديق (وهبة) ومسموح لوهبة بعشر شتائم في حقي، لكن لو وصلن حداشر؛ بزعل!

آل محاكمة إسفيرية آل!

الإخوه أبوبكر والصادق سلام من الله عليكما وإن الفرسان لا يغدرون
وليس لدكتور حسن موسى عضويه بهذا المنبر ولكن أمتلك عضوية
بالفور أول وقمنا بالواجب فى مكانه وسنوالى ذلك بالردود فالجعبة
تئط أطيطاًَ بالسهام المسمومه.


منصور

سلام يا منصور
يا سيدي، داير أعتذر عن عدم مشاركتي في عضم البوست وهو إلغاء ندوة الكونغرس عن الطيب صالح.
أيام التحضير للندوة وقبل الإلغاء كنت قاعد أفكر في مدى صعوبة تتبع الخواجات للطيب صاللح عبر الأعمال المترجمة، وأقول في سري: هسع الخواجات ديل كيف ممكن تصلم متعة ونسة بت مجذوب مع الجلاكين في ضل الضحى داك، معقول ترجمة الألفاظ ممكن تنقل روح الحوار والثقافة الطلعت منها الونسة دي.

بركة الندوة اللغوها
وخسرانين الخواجات

فوق حتي يشهد الناس علي عنصرية اهل اليسار

Quote: فوق حتي يشهد الناس علي عنصرية اهل اليسار

دي يا ها مشاركتك المستننك بيها قبل الربع ما يخلص؟!
كدا حسن موسى بزعل.
وإتّا عارف زعلو يا "شخص"

سلام يا منصور

ويا كل الحضور

وُ غايتو!

لياقة "زول" زي أبي بكر عباس، أكلت أفره الحضور! حتى عصبة الطنبور!


والله عفيت منك يا أبابكر


........

نتونس مع الصديق أبوجودة لحين عودة المسلمي.
يا أخي، سؤال حسن موسى من شدة ما مكيفني؛ كنت قانص بيهو أمس لأخونا بريمة، لكن بكري أبوبكر الله يديهو العافية أنقذو بسحب البوست!

Quote: والله عفيت منك يا أبابكر

لله والرسول يا أبوجودة.
يا أخي، أنا بكري أبوبكر حنسني تحنيس شديد عشان أجي أكتب معاهو هنا، ضمن مشروع النهضة بسودانيز أون لاين وتثقيف أعضاءها، يعني الراجل دافع لي.

ـــــــــــــــــــــ
رايك شنو يا أبوجودة، انو اسمي واسمك يجب عدم معاملتن معاملة الاسماء الخمسة؟؟
لأنو الاسمين مقرونات مع بكر وجودة من غير مسافة وأصبحن جزء أصيل من الاسم.
مثلاً:
تعال يا أبوجودة، أشرح لينا جملتك بتاعة:
أكلت أفره الحضور! حتى عصبة الطنبور!

أبوبكر عباس
عصبة الطمبور وأكل أفره الحضور، كلو من "خيرات" أخيك الدكتور أبي الحسن، فما أن تُراميه السهام، حتى يأيتيك بالأحلام وجمال الأيام. جادعته في مرة ما، فإذا أجدني اضطررتُ لأن أعود إلى الأحاجي السودانية وعرديب ساسو وكلابه الثلاثة والحدأة والغول وفاطنة اخت عرديب! وهناك، كما في هذ البوست! شراك وقنص وقبض بالثابتة ومن ثم فأكل للحاضر والغائب!

دخلتي مستعجلة، والنت على هواب!

سآتيك ومرحباً بك

Quote: يا أخي، أنا بكري أبوبكر حنسني تحنيس شديد عشان أجي أكتب معاهو هنا، ضمن مشروع النهضة بسودانيز أون لاين وتثقيف أعضاءها، يعني الراجل دافع لي.

دي والله بكري ذاتو ما صبقكك! عليها..! ولا طافت بمنبره وهو يستعرض الحشود التي تقرأ يومياً و ... و... و... إلخ,,,

لكين بعد ده كلو، أقول ليك، لو كنتُ (ليس المسؤول فحسب!) بكرياً لما قصرتُ معاك في ذات الجانب؛ فأنت كاتب تحتوي عبارته
الكثير من عبق فكرته، ليس ككثيرين! من الحفاة الجُفاة ولاد الـ ..لفاء(معليش ياخ، كبير الجمل والله! والقافية حكمتْ وكدا)

الحقيقة، سرحتُ مع عبارتك الحاكية عن بكري (ده ما غيرو!) الذي يستطلع أهل الكتابة يجرهم إلى منبره! فتعجبتُ كيف لم يأت فلان؟
ولم يهل علينا علان؟ ولا حام بسوح المنبر فرتكان..؟ مع أنو مقالتم الـ " أي كلام" مالية الواطا؟ وما هي إلا سوحات سُرحانية حتى عرفت أن الكتاب التجار الانتهازيين! ليس لهم من نصيب في أن يختارهم أو يجري وراهم بكري أو غيرو! بل لولا انتهازياتهم وقلة مهنياتهم لما طار لهم في بسيطات سودانيز " طائر " ال محكي عنه ولا الآخر الصدى! لولا أنهم مجرد مشاغبين، لا يعدو الواحد منهم أن يكون من ال"فارشين" خُردهم في سوق الله أكبر، واللي ما يشتري يتفرج.

يا "أبوبكر"

أين قرأت بالله أن حسن موسى قد كتب (ك ت ب ) ووجه للطيب صالح (س ب ب ه) بهذه القالة؟ أتمنى أن أقرأها " وأعني الجملة في سياقها كما طلبتَ انت؟ فهل عند دليل؟ وإذن فما آخر أقوالك؟

...........


ولي عودة بإذن الله

مع وافر المُنى الطيب،،