التضامن مع المرأة

طريقة جميلة ومبتكرة لاعلاء صوت المرأة السودانية عبر الرقص

الختان
زواج القاصرات
التحرش الجنسي
التمييز العنصري
العدالة الاجتماعية بالنسبة للمراة ان تمارس حققوقها دون اي وصايا
العدالة القانونية مساواة المراة دون اي تمييز

انها الام والاخت والزوجة والابنة (انها المجتمع)
فلنتضامن مع المرأة التي تمثل كل المجتمع

في عهد نظام المؤتمر الوثني تم استباح المرأة بصورة فظيعة ارتكبت ضدها عمليات الاغتصاب الجنسي والقتل واغتصاب الفتيات القاصرات (العفو الرئاسي عن مغتصب الطفلة) اهينت المرأة بالجلد امام العامة واتهمت الناشطات باللبس الفاضح .
الزواج من القاصرات والعودة لختان الاناث .
هذه الانثي تمثل نصف المجتمع ان لم يكن المجتمع كله فلتحظي بكامل حقوقها الانسانية ولنقف تضامنا معها ...

يصنف السودان من اسوأ دول العالم في معاملته للمرأة ولم يعرف السودان في كل تاريخه من قبل بأي نوع من الاضطهاد أو التحقير للمرأة السودانية إلا في ظل النظام الحالي والذي وصل فيه إلي حد الرجم والجلد والاغتصاب وبلا مسألة للمغتصبين!! بل وامعانآ في تحقيرهن علانية وعلي مسمع ومرآي من العالم قام عمر البشير في العام الماضي بإطلاق سراح (فكي) بقرار جمهوري وكان (الفكي) قد ادين بتهمة اغتصاب طالبة جامعية بعد تخديرها وحكم عليه بالسجن عشرة سنوات بعد جلده!! ######رت الجماهير طويلا من قرار البشير وأطلقت علي المتهم نور الهادي عباس كنوع من التهكم لقب(الفكي الرئاسي)..علي وزن (الخال الرئاسي)
* كانت أولي ضحايا النظام الوثني (التاية) الطالبة بجامعة الخرطوم وتم اغتيالها بواسطة حرس الاحتياطي المركزي داخل الجامعة .
*الحكم برجم شابة سودانية حتى الموت بسبب ممارستها الزنا المتهمة انتصار شريف عبد الله علي الرغم من إن انتصار عبد الله نفت في بادئ الأمر واقعة الزنا إلا أنها اعترفت بها لاحقاً تحت وطأة التعذيب من قِبل أحد أقاربها .
*تعرضت حليمة بشير للتعذيب والاغتصاب لعدة ايام عقابا لها على تحدثها حول تعرض مدرسة ابتدائية في دارفور للهجوم وجريمة حليمة هي أخبار الناس عن قيام مجموعة من ميليشيا الجنجاويد وجنود الحكومة بمهاجمة مدرسة ابتدائية للفتيات وقيامهم باغتصاب الطالبات البالغة أعمارهن ثمان سنوات .
*مارس نظام الإنقاذ والميشيات التابعة له الاغتصاب كأداة للحرب والانتقام بصورة متعمدة وممنهجة في مناطق القبائل الإفريقية التي كان يعتقد أنها تدعم الحركات المسلحة في دارفور وقد كشفت إحصائية بان الأرقام التقريبية تؤكد إن العدد لا يقل عن خمسين إلف امرأة تعرضت للاغتصاب أو التحرش بأشكال مختلف من العنف الجنسي الذي ما يزال مستمرا في الإقليم
*في مقطع فيديو يوضح قوات حفظ النظام تجلد النساء المخلات بالآداب حيث يدور المشهد في باحة ربما هي باحة المحكمة حيث تجمع أمامها المارّة ويظهر شرطي وهو يجلد سيدة جالسة وجهها إلى الحائط فيما شخص يصور وآخر واقف يقهقه ويقول الشرطي للسيدة التي يجلدها واسمها على ما يبدو حليمة (حتى لا تعودي لركوب السيارات) .
*الصحفية سمية إبراهيم إسماعيل هندوسه يتم تعذيبها بواسطة القوات الأمنية وترمي في منطقة نائية شرقي الخرطوم بعد أن تعرضت للتعذيب وحلق شعر رأسها وتعرضها للإهانات الجسدية واللفظية
*الناشطة النسوية والمهندسة أميرة عثمان حامد تحت المادة (152) من القانون الجنائي السوداني بتهمة (الزى الفاضح) و ذلك لعدم تغطية شعرها كما تفرض السلطات و قد تعاقب بالجلد 40 جلدة و الغرامة و السجن لمدة عام
* أخري تحاكم أمام محاكم النظام العام بتهمة ارتداء البنطلون ويصدر الحكم بجلدها (40) جلدة وينفذ بصورة فورية وعلانية أمام المحكمة .
*اغتيال عوضيه عجبنا فقد قام ضابط الشرطة الملازم أول حامد فرحان الذي قام وبكل دم بارد بإطلاق الرصاص علي الأم الراحلة عوضيه عجبنا واردها قتيلة في يوم الثلاثاء 6 مارس 2012
*يمثل زواج القاصرات في السودان هاجسا يشغل عقول الناشطين في مجال حقوق الإنسان وتحديدا المرأة لجهة أن بعض الأسر لا تزال تؤمن بضرورة تزويج الفتيات كيفما اتفق وصولا إلى صونهن، سيما والزواج وفقا للمفاهيم المجتمعية لتلك الأسر يبقى بمثابة الضامن الأوحد للحياة الكريمة للفتيات .
*المحكمة تصدر حكماً بإعدام الطبيبة مريم يحي أصدرت محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة القاضي عباس الخليفة حكما بالإعدام ومائة جلدة على الطبيبة مريم يحي تحت المادة (126) من القانون الجنائي السوداني المتعلقة بالرِّدة ـ وهي ترك الدين الإسلامي واعتناق ديانة أخرى ـ والمادة (146) الزنا من ذات القانون و كانت المحكمة قد أمهلت المتهمة الطبيبة فترة ثلاثة أيام انتهت اليوم الخميس.

التحية للمرأة السودانية عامة
الأم والأخت
الزميلة والرفيقة
المثابرة في درب نضالها .. تعطي وتفيض عطاء بلا كلل ولا ملل
لها التحية دوماً بلا تحفظ
ايتها الأم والشهيدة

Quote: التحية للمرأة السودانية عامة الأم والأخت الزميلة والرفيقة المثابرة في درب نضالها .. تعطي وتفيض عطاء بلا كلل ولا ملل لها التحية دوماً بلا تحفظ ايتها الأم والشهيدة

مهيرات السودان لهن التحية والتجلة علي صبرهن وتحملهن
ممارسات هذا النظام الاسلاموي البغيض
تضامن بلا حدود

في ظل دولة الخلافة الرشيدة لماذا اصبحت احوال المرأة السودانية اشد بؤسا وقتامة
في حين ان الدين الاسلامي اعز واكرم المرأة ؟؟
الي متي هذا السكوت المذل علي هذا الحال المزري يا قوم ؟