يا دكتور قول كلام علمى شوية في حق المرأة السودانية! (فديو)

جزء بسيط من أزمة النخبة السودانية المتعلمة في السودان..
د. أنور عثمان محمد، مثالاً..

تحياتي يا سيف اليزل
الدكتور ورغم غرابة تصريحه لكنه كان يتكلم عن رائه ووجهة نظره وكان يسبق كل جملة بكلمة انا في رايي.
من المؤكد ان رايه ووجهة نظره تخصه ولاتمثل اي انتقاص ولا مساس بالمراة السودانية التي كانت تضحك .
اعتقد ان المراة وصلت من الوعي ما يؤهلها ان تضحك على من يرى الانثى مجرد متعة لعينه .

الاعزاء سيف
و هشام
لكما الشكر
برضو الراجل و من غير زعل ربما كان يتكلم عن بنات و نساء أسرته وزوجته
و معارفه من النساء و خلوهو ياكل نارو معاهن
و كما قيل
a child learns what he/she lives

عموما الكلام الدراب متوقع من أي زول عامل فيها مهم
و الله أعلم
وجميعنا يعرف أن الجمال نسبي و معاييره خاضعة لمجوعة من المنظومات القهرية
فمثلاً السمرة أو سواد البشرة عند معظم الناس ( من غير السود) تعني القبح و الدمامة لدرجة أن كريم تفتيح البشرة اسمه
fair and lovely
الاسم يستجلب للذهن الفكرة
dark and ugly
بمفهوم المخالفة
و علينا ألا ننسي المثل المصري "السمار نصف الجمال" و التي تعني استتباعاً "البياض الجمال كله "
القصة كلها لعبة تمييز و استعلاء فقط فرحا بحَمَار الظيز الذي هو شيء طبيعي و متوفر حتي عند الحيوان خاصة القرود
فالانسان انسان اسمراً، اسوداً او ابيضاً كان فهو انسان و جميل ما عدا اسحق احمد فضل الله طبعاً ( الله يكرم القراء) لأن نوع اسحق شناته نوع من الطفح الملازم للقبح الداخلي........ و الله أعلم !
المهم بناتنا سمحات و نحن بنحبهم كدا
و نسائنا جميلات و نحن نحبهن لأنهن عزيزات و رائقات
و حبوباتنا كريمات و جمالهن عريق و نحبهن لذلك
نحب نسائنا لأنهن شقيقات ارواحنا و رفيقات دروبنا في الحياة

طه جعفر

دا زول راسوا فاضى عامل شنبوا البزقة دة هههههه
هسي هو سماحتوا شنو !!!؟
شكلوا ماخد شاكوش من سودانية ههههههه
غايتوا بس ياهو الفيك بدر بي
عقول خاوية الناس لسة بتفكر فى المراة كا شكل !!!

Quote: تحياتي يا سيف اليزل الدكتور ورغم غرابة تصريحه لكنه كان يتكلم عن رائه ووجهة نظره وكان يسبق كل جملة بكلمة انا في رايي. من المؤكد ان رايه ووجهة نظره تخصه ولاتمثل اي انتقاص ولا مساس بالمراة السودانية التي كانت تضحك . اعتقد ان المراة وصلت من الوعي ما يؤهلها ان تضحك على من يرى الانثى مجرد متعة لعينه .

مرحب يا هشام
أكيد. ولكن التعميم بهذه الطريقة، من حامل دكتوارة وباحث ومقدم برامج، غير جميلة .
من حقه أن يقول رأيه لكن ليس بهذا التعميم المُخل.

الأخ سيف.. رمضان كريم ..
( كريم) من الكرم وليس كريم (فير آند لفلي) أو كريم بن زيما كما قال أحدهم..
يبدو لي أنك وطه وبعض الأعضاء لم تدققوا في حديث الرجل جيدا ، رغم أني لا أتفق معه،
المتحدث حاول ممارسة نقد على بنات هذا الجيل مقارنة بزميلاته أيام الجامعه وحبوباته
اللواتي كن محور أشعار الشعراء لجمالهن ، أما بنات اليوم فبعد الزواج وزوال ( Fair and lovely) القال
عليهو أبوجعفر ، وأنا لم أره حتى الآن ولا أعرف دوره، تظهر البنات على شكل غير مستحب لعين
الناظر السوداني العادي لاغرو إذا تسببت تلك الكريمات في تغيير لون بعض أعضاء الجسم دون
غيرها. فيا طه جمال حبوباتنا السمر هو المرجعية عند المتحدث وأكد عليه وهو استهدف بنات
اليوم وأضاف أيضا أنهن (بِقَن قُصار) لإثبات التغيّر الذي أصابهن مقارنة بعماتنا وخالاتنا وحبوباتنا الخ.. رغم أن قصر قامة المرأة جمال عند البعض.
عموما يا سيف وطه مسألة جمال المرأة أو وسامة الرجل لايجب أن تكون مثار أي نقاش أو جدل لسبب يتيم ألا وهو أن
ملايين العناصر تشكل عند الفرد نظرته للجمال وهذا أمر بدهي يعرفه الجميع..




مثل هؤلاء الأقوام لايرون أي إمرأة جميله طالما أن جيدها أقل من نصف متر وهناك من ينعتون المرأة بأنها قبيحة
لأن شفتيها غير مفلطحة على النحو أدناه ولاشك عندهم رأي إنو ما عداهن غير جميلات ولعل محاولات الأوربيات
الحصول على شفاه أفريقية الحجم يوضح أن ثمة تبدلات تجري في معايير البعض بما في ذلك اللون والأطراف، لكن يا طه
ما قاله الرجل متداول في الونسات الخاصة لكن الثابت الذي لاجدال حوله أننا كسودانيين في معظمنا نعشق لأسباب لاعلاقة لها بالشكل
وبالمناسبه دي أهدي ليك إنت وسيف أغنية العزيزة...

Quote: عموما الكلام الدراب متوقع من أي زول عامل فيها مهم و الله أعلم وجميعنا يعرف أن الجمال نسبي و معاييره خاضعة لمجوعة من المنظومات القهرية

مرحب بلأستاذ طه جعفر

ياخي ده من شدة ما دراب جانى إحساس إنو د. أنور ده شال الدراب ده وفلّق بيهو المرأة السودانية.

زوول بحث وقدم برامج عن الفضاء وعن سحر وجمال الفضاء لم يتعلم إن القضايا الجمالية قضايا نسبية وكتب فيها من البحوث ما لا يحصي ويعد. وكيف أن ذلك الجمال جاذب لمن يراه كان مرة كان راجل.

وهنا تفضلت أنت بذكر الجوانب القهرية للجمال.

إغتراب خمسة وعشرين سنة ولا يستطيع الإفتاء في الجمال؟

Quote: دا زول راسوا فاضى عامل شنبوا البزقة دة هههههه هسي هو سماحتوا شنو !!!؟ شكلوا ماخد شاكوش من سودانية ههههههه غايتوا بس ياهو الفيك بدر بي عقول خاوية الناس لسة بتفكر فى المراة كا شكل !!!

وضاحة الواضحة
شكرا لإنصاف الرجل والمرأة السودانية..

بعدين ياخ من طولي الغيبة..

العزيزه عند سعدالدين و فتحي حسين كممثلين لعموم العاشقين السودانيين

(عزة العامله ومشيها)
the average Sudanese woman


العزيزه ياخ.

.

الله أكرم يا محمد المرتضي
هي لكن جمال حبوباتنا وأمهاتنا ياهو ده زاتو الورثوه نفس الجيل الذي يتحدث عنه د. أنور. مافي داعي يقول غاب خمسة وعشرين سنة وجا لقا بنات السودان شينات. مسألت الكريمات دي أنا بفتكر سببها وجهة نظر المجتمع السودانى البتقوده النخبة السودانية زي د. أنور ده عندما يقيس جمال المرأة السودانية بجمال بنات جامعة الخرطوم. دي مقارنة ضيقة ومجحفة. بنات الزمن ده ياهن زاتن بنات دفعة د. أنور في الجامعة.
مع إنو موضوع الكريمات ده حساس شوية وأنا كتبت في هذا الموضوع وبفتكر إنو القنوات الفضائية لها مساهمات مباشرة في إنتشار الظاهرة، هل د. أنور داير بنات الزمن دا يستعملن كركار ونيفيا؟

ونسبة للتسليح الذي شمل المجتمع السودانى خلال فترة غياب د. أنور، نهديك أغنية قنبلة..

لك خالص التحايا...

ههههههه
اسقط تجربته واحباطه الشخصي
والله سمحات سماحه الواحده كان ختوها ليهو في صحن ياكلوها
سلام للجميع

Quote: اسقط تجربته واحباطه الشخصي والله سمحات سماحه الواحده كان ختوها ليهو في صحن ياكلوها سلام للجميع

حكم عليهن من منظور ضيق جدا..

يبدو إنو الراجل ما قدر يعبر عن نفسه بصورة صاح. لكن من كلامه فهو لا يعني خلقة رب العالمين بالقبح لكن هو بيقارن بين أناقة جيلين الجيل الحاضر وجيله هو في الجامعه وهو جيل الستينات والسبعينات

أنا شخصيا أتفق في إنو جيل الستينات والسبعينات وإلي حد ما بداية التمانينات ومن خلال أشرطة المناسبات والصور والأفلام التلفزيونية هن أكثر أناقة من الأجيال اللاحقه بمراحل في اللبس وتصفيف الشعر رغم البساطة في ذلك الزمن
حتي المصريات مقارنة نفس الأجيال بالأجيال الحالية هن بلا شك أكثر أناقة وبفارق كبير. والسينما المصرية خير دليل. أذكر في برنامج وثائقي في أحد القنوات السويدية عن الشارع المصري ومقارنة بين أجيال الستينات والسبعينات
مع أجيال التسعينات وما بعدها برضوا لاحظوا نفس الشئ وهم عزوها لي العامل الديني بأن الأجيال الأولي كانت أكثر ليبرالية. ونفس الشئ رغم حشمة المرأة السودانية لكن الأجيال الإتحدث عنها دكتور أنور كانت أكثر ليبرالية ورشاقة من الأجيال الحالية
وأظن مع بداية ظاهرة الإغتراب للسعودية والخليج وكذلك الظهور الكبير للتيارات السلفية والإخوانية في الثمانينات وما بعدها أثر في المرأة السودانية في كل حياتها جانب الإغتراب أدخل البوبار بالذهب والملابس الفخمة ولكن من غير أناقة وجمال حقيقي تحولت المرأة لمجرد
عرض إكسسوارات وملابس. وكذلك التيارات الدينية وكذلك الإغتراب أدخل العبايات والنقاب وغيرها من الملابس الخليجية الدخيلة علينا.

ده زول أبسط ما يمكن أن يقال عنه إنو زول سبهلل

اعذره في حالة واحده ،ان كان يريد ان يقول ان كترت المكياج والمبيضات والذي منو افسد سماحة المرة الليلتنا السمحة وفاهمة...
بس اكان الزول الاشتر ده قاصد ما ظهر...
فالذي نفسه بغير جمال.......لا يري في الوجود شيئا جميلا

Quote: أنا شخصيا أتفق في إنو جيل الستينات والسبعينات وإلي حد ما بداية التمانينات ومن خلال أشرطة المناسبات والصور والأفلام التلفزيونية هن أكثر أناقة من الأجيال اللاحقه بمراحل في اللبس وتصفيف الشعر رغم البساطة في ذلك الزمن حتي المصريات مقارنة نفس الأجيال بالأجيال الحالية هن بلا شك أكثر أناقة وبفارق كبير. والسينما المصرية خير دليل. أذكر في برنامج وثائقي في أحد القنوات السويدية عن الشارع المصري ومقارنة بين أجيال الستينات والسبعينات مع أجيال التسعينات وما بعدها برضوا لاحظوا نفس الشئ وهم عزوها لي العامل الديني بأن الأجيال الأولي كانت أكثر ليبرالية. ونفس الشئ رغم حشمة المرأة السودانية لكن الأجيال الإتحدث عنها دكتور أنور كانت أكثر ليبرالية ورشاقة من الأجيال الحالية وأظن مع بداية ظاهرة الإغتراب للسعودية والخليج وكذلك الظهور الكبير للتيارات السلفية والإخوانية في الثمانينات وما بعدها أثر في المرأة السودانية في كل حياتها جانب الإغتراب أدخل البوبار بالذهب والملابس الفخمة ولكن من غير أناقة وجمال حقيقي تحولت المرأة لمجرد عرض إكسسوارات وملابس. وكذلك التيارات الدينية وكذلك الإغتراب أدخل العبايات والنقاب وغيرها من الملابس الخليجية الدخيلة علينا.

كلام مرتب جدا يا أسامة.

Quote: ده زول أبسط ما يمكن أن يقال عنه إنو زول سبهلل

أول مرة منذ عضويتى في البورد أمر علي كلمة سبهلل..طريقة كلامو في جمال المرأة لم تكن موفقة أو موزونة.

يا عبد العزيز الموضوع ما موضوع كريمات ولا حاجة.

Quote: فالذي نفسه بغير جمال.......لا يري في الوجود شيئا جميلا