الاستاذ محمدية احد كنوز هذا الوطن الثقافية ( قالها الاخ الاستاذ طه جعفر وهو باكيا)

اتشرف بان الاستاذ محمدية قد عزف علي كمنجتي الشخصية الحانا من ضمنها لن ننسي اياما مضت. تعرفت علي الاستاذ محمدية عبر اساهاماته الثرة و الوافرة في معين الغناء السوداني الواسع الملون و حظيت بمعرفته لي بواسطة استاذي الجليل ابوزيد عبد الله الامام و الاخير اطل بي علي عوالم الجميلين من امثال الاساتذة محمد جبريل و عوض رحمة و الاستاذ عبدالله عربي و المربي و المغني الكبير الدكتور عبد القادر سالم، كان ذلك ايام زيارة الاستاذ عبد القادر سالم الي مسقط للمشاركة في مهرجان مسقط و تعرفت معهم علي نفر كريم من العازفين الاشاوس امثال الاساتذة اسماعيل (ابو راس) التجاني التوم و فتح الرحمن الجندي و ياسر عبد الرحيم و محمد عبد القادر سالم ..
الاستاذ محمدية احد كنوز هذا الوطن الثقافية و هو احد اهم رموزها الثقافية تتلمذ علي اليد مايس تريللي و تدرب ايضامع الاساتذة بدر التهامي و عبد الله عربي و اخرين من الرعيل الاول لعازفي الكمان و تلفي تعليمه الموسيقي في مصر و السودان و يحمل شهادتي دبلوم في الكمان، و لقد عزف الاستاذ محمدية مع كبار الفانين المصريين خلال فترة دراسته في مصر و يمتاز محمدية في عزفه لالة الكمان بالاجادة و المبادرة و اجمل ما يعجبني في عزفه هو تعامله مع الاصوات الحادة( في الوترين الاول و الثاني( مي) و (لا ) في الة الكمان مع التزام كامل بالصرامة في الارتباط مع السلم المستخدم مما يضفي لونا مميزا علي العمل الموسيقي خاصة في انتقالاته بين الاوضاع علي غنق الكمان بين الاول و الثالث .

التكريم واجب يفرضه هذا الدور العظيم لشخص ساهم في بناء الذائقة الموسيقية للشعب السوداني جنبا الي جنب مع رفاقه من المطربين و العازفين
لقد سعيت مع الاخوة في مسقط سعيا حثيثا لانجاز هذا التكريم في العام الفائت و لم نتوفق و منعتنا عن ذلك ظروف الاستاذين عربي و محمدية.. و من هنا اطلف التحايا الطويلة الي الاحباب في النادي الاجتماعي للجالية السودانية في مسقط فردا فردا
استطيع من موقعي هنا الان المساعدة في جعل هذا التكريم حقيقة .. اذا توفرت الارادة لانجازه

طه جعفر



ها هو الراحل يشجينا لدى تكريمه من قبل النادي السوداني بسلطنة عمان فكان يرحمه الله في غاية السعادة

وكتب عنه الزميل الباشمهندس محمد الشيخ قائلا :

عندما يبتسم محمدية وقدور
الموسيقار محمد عبد الله محمدية من أميز عازفي آلة الكمان على مستوى العالم وتتحرك أنامله بتلقائىة غير عادية بين أوتارها الأربعة الدو والري واللا والمي بصورة غير طبيعية ويخرج منها ما يريد من أصوات.. والكمان معروف إنه أصعب الآلات وأعذبها صوتاً وتستخدم في الأوركسترا أكثر من غيرها في «الهارموني» التنسيق بين الأصوات البشرية والآلات ثم اللحن المضاد «الكاونتر بوينت» و«الصولو» العزف المنفرد.. وهي من محسنات اللحن التي أضافت نكهة لأداء الأوركسترا وجملة موسيقى الأغاني التي كانت تعتمد على «الميلودي» اللحن الرئىسي.
الموسيقار محمدية نادراً ما تبسم أثناء الغناء لأنه يعيش في عالم داخل اللحن ويغضب عندما ينشذ المغني أو يخرج من السلم الغنائي ويبتسم عندما يكون الفنان صاح.. شاهدته أمس بقناة النيل الأزرق بين العالم السر أحمد قدور والأُستاذة نسرين عبد العزيز سوركتي في برنامج «أغاني وأغاني».. وقد كست وجهه إبتسامة عريضة وهو يعزف مع المجموعة الرائعة جداً للفنانة الأروع أسرار بابكر رائعة السر قدور والراحل العاقب محمد حسن «يا حبيبي نحنا إتلاقينا مرة في شعوري وفي خيالي الف مرة» وهي من أحب الأغاني وسر الإبتسامة المشتركة بين السر قدور ومحمدية رغم عدم التنسيق بينهما هو الإحساس المشترك تجاه الفنانة الرقم أسرار لأنها اعادت لقدور ذكرى أيام خلت وحركت فيه شريط الذكريات الجميلة.. أما محمدية فقد تأكد له أن الفلاتية ومنى الخير والبلابل لهن إمتداد وسط الأصوات النسائىة.. التحية لإدارة النيل الأزرق على هذا النجاح ولنسرين سوركتي والفريق العامل معها ولأستاذ الأساتذة السر أحمد قدور ومجموعة الشباب عصام محمد نور. عاصم البنا. نادر خضر. جمال فرفور. وأسرار بابكر.

كتب عنه الزميل هاشم محمد الحسن قائلا:-

شكرا الأخ محمد الشيخ على هذه اللفتة الجميلة ففعلا الفنان محمدية يستحق كل تقدير وتكريم فهو الجندى المجهول خلف كثيرا من الانجازات الفنية وأستطاع عبر السنين إبراز كثير من مواهب الفنانين وقدمهم لوسائل الاعلام، ويظل هرما شامخا بعيدا عن الأضواء، وهو يستحقها، صدقنى لو كان محمدية فى اى بلد آخر حتى فى العالم الثالث لوجد تكريما وحفاوة كبيرة، أضم صوتى لك وأطالب المعنيين برد الاعتبار وتكريم هذا الفنان المبدع الشامخ، ودمتم.

كتب عنه احد الكتاب المبدعين قائلا :

ما ذُكِرَت آلة الكَمَان في السودان إلا وذُكِرَ «محمديَّة»؛ حتى لكأنَّك لا تستطيع أن تتخيَّله إلا جالساً وعلى كتفه كمنجة؛ هادئاً ووديعاً ما خلقه الله إلا ليصبح عازفاً، بل وأنْ كَتَبَ له في دفتر حياته أن يتشرَّف بالعزف خلف كلِّ فَنَّانِي وفَنَّانَات السودان عدا مَن لم يعاصرهم؛ كما قال.
صَالَ وجَالَ مع كمنجته كلَّ ربوع السودان وبلدان العالم لأكثر من نصف قرن قضاها وهو ينثر إبداعاته حتى أضحى واحداً من فطاحلة الموسيقى في السودان وأفذاذها.
سِيرة محمديَّة ثَرَّة، لا توثِّقها بالقدر الكافي «حزمة ضوء»، لكننا عَمَدْنا عبر هذا الحوار أن نتلمَّس بعضاً من إشعاعها منذ محطته الأولى في بورتسودان لاعباً لكرة القدم وحتى أم درمان عازفاً بفرقة الإذاعة، ثم عرج بنا على أطرافٍ من رحلاته وآرائه، فمضينا متتبِّعين معه بعض مراحل تطور الموسيقى والغناء في السودان حتى يومنا هذا. وهي رحلةٌ ظَلَّ فيها محمديَّة وفياً لمعشوقته «الكمنجة» وقميناً على إرثِ مَنْ جَايَلَ من الفنانين، سعيداً بكل ما هو جديد ومتفرِّد.

محمد عبد الله محمد أبكر و(محمديَّة) هو اسم الشهرة، من مواليد مدينة بورتسودان بحي (ديم جابر)، وكانت مراحله التعليمية كلها ببورتسودان، أما الدراسات العليا فكانت بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح بالخرطوم.

قال عن بداياته مع الموسيقى:

لم أبدأ بآلة الكمان، فأنا بالإضافة إلى ممارسة كرة القدم كنت أتسامر مع الأصدقاء بالحي وأعزف على (الصفارة) وتلك كانت بدايتي في التعامل مع الآلآت الموسيقية ولكن كما تعلم (الصفارة) هي آلة محدودة من حيث القدرات النغمية فتحولت من الصفارة إلى آلة (العود) وكنت عازفاً ماهراً ثم انتقلت إلى آلة (الكمان) بعد أن أهداني مدني محمد طاهر كماناً. عموماً كان مجتمع بورتسودان مجتمعاً متميزاً بالتراحم والتآخي وحب الثقافة والفن، ولا أدري لماذا اختفت أنشطة الأندية الثقافية الآن!؛ فالأندية صارت لا تؤدي دورها الثقافي والاجتماعي، وأنا حقيقة افتقدت حميمية مجتمع بورتسودان وبالتحديد زملائي في فريق الثغر الرياضي ورفاق دربي هناك أمثال عازف الكمان عبد الجبار ومصطفى حاج جمعة والريح الطريفي وهاشم الديم والمرحوم صالح الضي ومحمد يحيى هؤلاء أنا أدين لهم بالكثير.

وعن محطة اوركستراالاذاعة السودانية:
لاهتمامي الكبير بالموسيقى كان لا بد لي من اقتحام هذا المجال رغم كل الصعوبات المفروضة، وكان لا بد لي أن انتقل إلى أم درمان؛ فالمعركة الأساسية هنا في أم درمان، نعم هنالك حركة فنية ببورتسودان ولكن الأصل أم درمان؛ كرومة، سرور، الكاشف، أحمد المصطفى، الإذاعة، وناديا الهلال والمريخ. عندما كنت في بورتسودان كان يزورها بعض المطربين والموسيقيين من أهالي أم درمان وأنا كنت من أكثر الناس اهتماماً ومرافقة لهم بسبب إعجابي بالموسيقى ثم لكي أتعرف على بعض أسرار تلك الآلات الموسيقية. يبدو أن تلك العلاقة المبكرة مع بعض أبناء العاصمة لعبت دوراً كبيراً عندما انتقلت إلى أم درمان.
وبالرغم من أن نقابة الفنانين كانت مكاناً ذا هيبة كبيرة فقد ظللت طوال ثلاث مرات أقترب من الباب لكني لا أتمكن من الدخول وفي المرة الرابعة وتحديداً في عام 1963م وجدت محمد وردي بالباب وبسبب معرفة قديمة صافحته ودخلت بعد أن زال عني الحرج، عندما دخلت إلى داخل النقابة وجدت عدداً من الذين أعرفهم مسبقاً مثل عبد الفتاح الله جابو وعبد الله حامد العربي وحسن خواض وعمنا بدر التهامي وآخرين. بعد ذلك اليوم صرت أتردد على النقابة بصورة دائمة وأحضر بعض البروand#1700;ات كمستمع، وبدأت أتساءل؛ كيف يمكنني أن أوفق أوضاعي كعضو بالنقابة وكعازف مبتدئ يبحث عن مصدر للدخل، وكنت أعلم أن المحك الحقيقي هو الإذاعة. (فرقة الإذاعة) كانت لها شروط صارمة للانضمام منها أن تعمل فترة ستة شهور مجاناً كعازف تحت التمرين حينها لم تكن هنالك دراسة أكاديمية منتظمة للموسيقى وكل العازفين كانوا هواة في المقام الأول. رئيس الفرقة الموسيقية للإذاعة كان علاء الدين حمزة (رحمه الله) والأب الروحي للفرقة كان مصطفى كامل عازف آلة القانون الشهير وهو مصري ومن كبار اساتذة البعثة التعليمية المصرية بالسودان، المهم تقدمت بطلب الانضمام لفرقة الإذاعة. بعد ذلك دخلت امتحان القدرات الفنية الذي كان أيضاً من ضمن الشروط. قبل المجيء إلى ام درامان كان لديّ شغف شديد بالموسيقى العربية، كنت أراسل محمد عبد الوهاب من بورتسودان وكنت أتابع النشاط الموسيقي الشرقي من خلال (إذاعة صوت العرب) والأفلام السينمائية العربية التي كانت تُعرض بشاشاتنا بالسودان. بعد الاختبار كنت سعيداً جداً باجتيازي الامتحان بامتياز فتم قبولي رسمياً كعضو بفرقة الإذاعة الموسيقية بدون أي فترة تجريبية. وهكذا تم تعييني بصفة رسمية تجاوزاً للائحة، وهذه أعطتني دفعة معنوية كبيرة. وأنا من شدة شغفي بالموسيقى؛ أتذكر، عندما كانت الوفود الفنية تحضر من العاصمة إلى بورتسودان كنت أحرص على حضور (الدورين)، قديماً كانت الحفلات تقام بنظام (دورين) بمعنى تدخل مجموعة من الجماهير وتخرج لتدخل مجموعة أخرى، وفي السابق كان الوضع معكوساً فأسعار الكراسي الأمامية كانت أرخص من أسعار الكراسي الخلفية، أنا في الدورين كنت أجلس في الكراسي الأمامية. كنت أركز على عازفي الكمان وكنت لا أبالي بالمطرب، كنت أعتبر الحفلة الموسيقية بمثابة محاضرة، وفي كل حفلة كنت أتعلم الكثير من خلال الشوف و(التركيز الشديد) فأتعلم طريقة (المَسْكَة) الصحيحة للقوس وكيفية الصولات، الفردية والجلسة الفنية للفرقة.

الأخ العزيز مولانا الطيب شيقوق ،

لمحمدية ( الهرم ) الرحمة والمغفرة وجعله الله في أعلى عليين بقدر إسعاده للشعب السوداني


( إنا لله وإنا إليه لراجعون )

الرحمة والمغفرة للرائع محمدية الذي أثرى حياتنا بالجمال الذي سيبقى بعد أن يفنى الوجود
اللهم أجعل الجنة مثواه وألهم آله وذويه ومحبيه وزملاءه الصبر وحسن العزاء
"كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام"
"إنا لله وإنا إليه راجعون"

فقد جلل لقمة من قممنا الفنبة السامقة التى قدمت الكثير

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته

التعازى للشعب السودانى أجمع

(انا لله وانا اليه راجعون)

الاخوة

مامون

أسامة

جمال

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته

التعازى للشعب السودانى أجمع

(انا لله وانا اليه راجعون)

اسعد الله اوقاتك اخي شيقوق
وللراحل محمدية الرحمة ونسال الله العلى القدير ان يسكنه فسيح الجنات .
الفقد كبير وسيحزن الكمان طويلا لتلك الانامل الرشيقة .
انا لله وانا اليه راجعون.

أخي الطيب شيقوق
نترحم للرجل الجميل محمدية عازف الكمان
وتلك الإبتسامة يدمجها نغماً مع صوت الكمان الحزين فتخرج روحاً حية ينبض الدم فيها
عشق جُل الشعب السوداني هذا الرجل الجميل المهذب عشقاً ما بعده عشق ويتفق كل الشعب في حبه
وهو أهل لذلك أحبه الله فقذف حب خلقه فيه
أذكر ذات مرة في لقاء تلفزيوني سأله مقدم البرنامج
عن رأيه في صُلح نيفاشا اللذي وقعته الإنقاذ مع جون قرن
فكان رده
رداً كله حكمة ومن يومها أيقنت أن محمدية حكيم ليس فقط حكمته مع الكمان فقط بل في كل أمور الحياة
وأحسن في الضرب مثلا
قال : لم أشتغل يوماً بالسياسة لكن اقول ليك كلام ....
كُنت صبي نجار في مدينة بورتسودان
وذات مرة أمرني المعلم أن أذهب لاحد المنازل لقياس مقاسات نوافذ خشبية
قال :
ذهبت وأخذت المقاسات ورجعت للورشة وقطعت الخشب حسب المقاسات التي سجلتها
عندما رجع المعلم سألني
أخذت المقاسات ؟
فأجبت نعم هاهو الخشب جاهز قطعته
حملنا انا المعلم كل النوافذ وذهبنا للمنزل
فوجد المعلم كل المقاسات خطأ
وسألني كم مرة اخذت المقاسات
قال : جبت ( مرة واحدة )
قال: ضربني بالشاكوش ضربة أوقفت الدم في أروردة اليد
وقال لي :
لو عاوز تكون معلم نجار ليك ولي زمانك
قس 100 مرة واقطع مرة واحدة
يظهر لي أن ناس الأنقاذ قاسوا مرة واحدة وقطعوا

ربنا يرحم الاستاذ محمدية رحمةواسعة ويسكنه فسيح جناته
وإنا لله وإنا إليه راجعون

أخي الطيب شيقوق
نترحم للرجل الجميل محمدية عازف الكمان
وتلك الإبتسامة يدمجها نغماً مع صوت الكمان الحزين فتخرج روحاً حية ينبض الدم فيها
عشق جُل الشعب السوداني هذا الرجل الجميل المهذب عشقاً ما بعده عشق ويتفق كل الشعب في حبه
وهو أهل لذلك أحبه الله فقذف حب خلقه فيه
أذكر ذات مرة في لقاء تلفزيوني سأله مقدم البرنامج
عن رأيه في صُلح نيفاشا اللذي وقعته الإنقاذ مع جون قرن
فكان رده
رداً كله حكمة ومن يومها أيقنت أن محمدية حكيم ليس فقط حكمته مع الكمان فقط بل في كل أمور الحياة
وأحسن في الضرب مثلا
قال : لم أشتغل يوماً بالسياسة لكن اقول ليك كلام ....
كُنت صبي نجار في مدينة بورتسودان
وذات مرة أمرني المعلم أن أذهب لاحد المنازل لقياس مقاسات نوافذ خشبية
قال :
ذهبت وأخذت المقاسات ورجعت للورشة وقطعت الخشب حسب المقاسات التي سجلتها
عندما رجع المعلم سألني
أخذت المقاسات ؟
فأجبت نعم هاهو الخشب جاهز قطعته
حملنا انا المعلم كل النوافذ وذهبنا للمنزل
فوجد المعلم كل المقاسات خطأ
وسألني كم مرة اخذت المقاسات
قال : جبت ( مرة واحدة )
قال: ضربني بالشاكوش ضربة أوقفت الدم في أروردة اليد
وقال لي :
لو عاوز تكون معلم نجار ليك ولي زمانك
قس 100 مرة واقطع مرة واحدة
يظهر لي أن ناس الأنقاذ قاسوا مرة واحدة وقطعوا

ربنا يرحم الاستاذ محمدية رحمةواسعة ويسكنه فسيح جناته
وإنا لله وإنا إليه راجعون

رحمه الله رحمة واسعة

يقدر ما اعطي للفن السوداني

الله يرحمه ويغفر له ويعتقه من النار بفضل الشهر الكريم

الاخوة معتز

المنسي

الشبلي

الف شكرا على أي أي كلمة طيبة قيلت في حق هذا الرجل الذى نجد لمساته في كل نغمة طربت لها مشاعرنا واحاسيسنا

لدي تكريم نادي الجالية السودانية بسلطنة عمان للراحل محمدية قبل عامين امسك بشرى ود البطانة المايك وانشد قائلا في الفقيد ما يلي :

ها هو الراحل يطربنا بالنغم الجميل في نادي سلطنة عمان

الله يرحمك يا صانع الابداع

كنت متجولا به في شاطي الخليج العربي بمسقط - سلطنة عمان - فحكي لي بداياته مع الموسيقي من قاهرة المعز وقد علمت منه انه قد عزف مع الراحلة ام كلثوم

وجدته انسانا متواضعا و مثقفا ويتحدث اللغة الإنجليزية كاهلها .

http://sudaneseclub-oman.com/vbforum/showthread.php?t=2028

صدقت يا الطيب..
كانت أياما جميلة وكان محمدية رمزا عبقريا..
لا يجاريه أحد في رواية الطرفة والنوادر والمواقف التي مر بها داخل وخارج السودان وكان لايجاريه
في تلك الروح إلا الراحل خوجلي عثمان..
فنان يحمل بين جنباته فؤاد طفل كانت رسالته الجمال وأنسنة الكمان..
ياخ محمديه من أهل الجنة بإذن الواحد الأحد..

طه جعفر لا بد أن يبكيه بحرقة لأن طه - خلافا للحدة التي "تنتابه" هنا أحيانا - إنسان مرهف
وبذات القدر تأسره مواقف وأناس وكلمات لايستطيع معها إمساك الدمع حتى ب (التصنقع)..

أحزنني رحيل محمديه ، سئل قبل شهور عن شائعة رحيله فسخر من الذين تداولوها أيما سخرية
لكنها كانت كلمات وداع متمهلة في مشارف رحيل جيل بحاله..

والله والله يا الطيب الواحد ما عارف لما يرجع هناك حا يلاقي شنو، وأظن أن النيلين لم يعودا يلتقيا هناك..
له عليين.
]

ابو اكرم

صباحك زين

Quote: كانت أياما جميلة وكان محمدية رمزا عبقريا.. لا يجاريه أحد في رواية الطرفة والنوادر والمواقف التي مر بها داخل وخارج السودان وكان لايجاريه في تلك الروح إلا الراحل خوجلي عثمان.. فنان يحمل بين جنباته فؤاد طفل كانت رسالته الجمال وأنسنة الكمان.. ياخ محمديه من أهل الجنة بإذن الواحد الأحد.. طه جعفر لا بد أن يبكيه بحرقة لأن طه - خلافا للحدة التي "تنتابه" هنا أحيانا - إنسان مرهف وبذات القدر تأسره مواقف وأناس وكلمات لايستطيع معها إمساك الدمع حتى ب (التصنقع).. أحزنني رحيل محمديه ، سئل قبل شهور عن شائعة رحيله فسخر من الذين تداولوها أيما سخرية لكنها كانت كلمات وداع متمهلة في مشارف رحيل جيل بحاله.. والله والله يا الطيب الواحد ما عارف لما يرجع هناك حا يلاقي شنو، وأظن أن النيلين لم يعودا يلتقيا هناك.. له عليين.

صحيح - اخي المرتضى - فقد ارتبط محمدية بالكمان وارتبطت به .

والله يا مرتضى لما اكون مستمع لفنان من شباب اليوم ويكون الراحل من ضمن الفرقة الموسيقية بيكون تركيزي دائما مع ملامح وجه الراحل محمدية . فقد صارت ابتسامته عندي هي المؤشر Index لمدى نجاح الفنان في الاداء

اول مرة اعرف ان الراحل كان لاعبا بالدرجة الاولى بفريق مريخ بورتسودان

والله حقيقة ما تفضلت به عن الاخ طه ود الخليفة فاليوم لا يستطيع امساك الدمع حتى مع الصنقيرة و الامساك بعود الراكوبة .

نعم فهو فنان يحمل بين جنباته فؤاد طفل فهو من أهل الجنة بإذن الواحد الأحد..

بوركت اخي الزنجي

انا لله وانا اليه راجعون

رحم الله محمدية، فقد جلل

نسأل الله الرحمة والمغفرة للراح الفنان محمدية، والعزاء والمواساة لأسرته وأصدقائه وزملائه.
لك التقدير أخي الأستاذ الطيب شيقوق على هذا الوفاء للفنان المبدع الذي أطرب وأمتع وقدم عطاء متواصلا.. والشكر لك على إحياء الذكرى المضيئة المتمثلة في تكريم النادي الاجتماعي للجالية بمسقط له قبل سنوات.

محبتي
عبد المنعم خليفة

بوركت اخي محمد عثمان

.لك التقدير أخي الأستاذ الطيب شيقوق على هذا الوفاء للفنان المبدع الذي أطرب وأمتع وقدم عطاء متواصلا.. والشكر لك على إحياء الذكرى المضيئة المتمثلة في تكريم النادي الاجتماعي للجالية بمسقط له قبل سنوات.



الف شكر يا أبا عمار

نعم لقد اسهم الراحل محمدية في تشكيل وجدننا و كانت له اسهاماته في كل نغمة اطربت احاسينا يا دكتور