الي الذين تهمهم صحه المعتقل محمد صلاح

اولا تابعت بعض ما كتب هنا حول قصه فقدان محمد صلاح لعينه --لا قدر الله --ومحاوله تكذيب والدته الاستاذه زينب بدر الدين والتي ذكرت في مؤتمر صحفي عن ما عاناه ابنها اثناء اعتقاله وشرحت بدقه ما راته علي ابنها

احب توضيح الاتي --ما زالت هناك اثار الضرب علي جسد الشاب خاصه في منطقه الرجلين --كما تم ضرب العين مباشره مما ادي الي كسر النظاره علي وجهه --والاغرب من ذلك فان هناك مكان لي عضتين
واحده في اليد والثانيه تحت جفن العين اليمني --ما زالت الفحوصات مستمره ولابد من عمل اشعه واسكان
هذا بختصار للذين تهمهم صحه الابن محمد صلاح
اما الذين يريدون نفي التعذيب
اقول لهم في ذات بيوت الاشباح استشهد علي فضل
وعذب كثير من المناضلين وشهاده البروف فاروق موجوده وهو علي قيد الحياة
وكان من الاجدي سؤال انفسهم لماذا تم اعتقالهم في الاساس ودون توجيه تهمه
انها الانقاذ صاحبه المشروع الذي افقر واذل الشعب السودانيفتبا لهؤلاء ولكن الفجر ات لا محاله

عاجل الشفاء للمناضل محمد صلاح
والحرية لكل المعتقلين السياسين
ولا لحجر حرية التعبير
فوووق

الحبيبة احسان ..

تحياتي وشكري ليك الطمنتينا علي ابن وطننا البار محمد صلاح
وان شاء الله ما نشوف فيهو شر . ولو سمحتي يا احسان لو عندك
تلفون المناضل البطل او تلفون امه رسليهو لي في الخاص .
ولو سمحتي اول باول طمنينا علي اخباره. وتسلمي يا حبيبة .

ولي قدام .

العزيزه مني

كنت احد المشرفين علي صحه ابننا محمد والحمدلله جات علي كدا نخشي تماما علي حياته
وتلفون زينب 0922116426

شكراً للطبيبة الدكتورة احسان فقيري
هم منو ديل العايزين يحاكموا والدة المعتقل سابقاً، الطليق الآن، محمد صلاح،
بفضل الضغوط المحلية (النضال) و الخارجية (نضال الكي بورد وتفعيل العلاقة مع المنظمات)؟
انهم مجموعة من الأزقية الكذبة المأجورين الذين يكتبون هنا في هذا المنبر وبلا حياء.
وفيهم للأسف ناس نالوا قسطاً من التعليم ولكنهم اتبعوا ملة المتأسلمين الأراذل.
اسماؤهم معروفة ولا يجدون هنا سوى السخرية من أدوارهم.
وزينب بدر الدين كأم ومناضلة لا يملك أياً منهم أن يرفع رأسه أمامها!
فشكراً لتوضيحك الأمر ومن زاويتك كطبيبة.

عزيزتي دكتورة إحسان... تحية طيبة ورمضان كريم،

وكتر خيرك على وضع النقاط على الحروف لكل عُمي البصر والبصيرة. وكلنا يعلم بمدى بشاعة هذة الطغمة الحاكمة والتي تستمد عوامل بقائها بالبطش والسحل والإغتصاب والقتل والإبادة، يضاف لها، وبعد فسادهم، محاولاتهم المستميتة لإفساد العالمين وإبتزازهم. فتاريخهم الأسود بات شاهداً على فظاعة وشناعة أفعالهم على الضعفاء والعُزل والمعتقلين والنساء والأطفال والشيوخ. وكلنا يعلم بمدى جبنهم من مواجهة من بيده السلاح سواء أن كان سودانياً أو من هم من دول الجوار والتي تحتل أجزاء عزيزة من أرض الوطن الغالية والتي باعوا كل جهد بذل لإستردادها مقابل بقائهم على صدر الوطن متدثرين بتجارتهم الدينية والدنيوية وعبادتهم في جنح الظلام مثنى وثلاث ورباع.

لقد مارسوا التعذيب والقتل والسحل والإغتصاب عبر جهازهم للمن والأذى داخل معتقلاتهم اللاإنسانية طيلة الـ 25 عاماً والتي مضت من عمر هذا الوطن.... فما الذي يجعلهم يتساهلون من هؤلاء الشباب الصامد؟

لقد تم إعتقال هذا المحمد لمدة طويلة وبلا إتهام مباشر موجه له.. وكالعادة، فكل معتقل (شريف) عندهم يدوم إعتقاله بسبب أو بدون سبب لأكثر من 60 يوماً يكون قد تعرض للتعذيب بشكل أو بآخر... للدرجة التي تظهر على أجسادهم الطاهرة ووجوههم وأطرافهم، وعليه يتم تطويل فترة إعتقال كل عانى، ليس لمعالجته - فهم بلا قلب ولا رحمة عندهم - ولكن ليتم إخفاء آثار التعذيب في أجسادهم لأنهم جبناء ويخافون من المجتمع الدولي الذي أدان قادتهم وأصدر أوامر القبض عليهم... العقيد (حينها) بجهاز المن والأذى أحمد هارون خير مثال لذلك المجرم البشع والذي نكل بأياديه الآثمة عدداً من المعتقلين والذين تعرض بعضهم للموت تحت أقدامه الملطخة بالدماء، وكان تقديرهم له للدرجة التي أوصلته لقمة السلطة في وزارة العدل وولاية دارفور والتي عانت بسببه ما عانت ليتم بعدها إرساله لجنوب كردفان ليشعل نارها وليبيد شعبنا الصامد في جبال النوبة!

والدة البطل محمد صلاح رأت بعض آثار التعذيب الذي تعرض له إبنها في زيارتها السابقة وحدثتنا عن حالته، ولم يأت عندها أحداً ليشكك في روايتها... وقالت أن إبنها تعرض للضرب والعض وتعرية جسده لإزلاله، وذكرت أن إحدى عينيه تعرضت لإصابه أثرت على مقدرته في النظر، وقد يؤدي رفضهم لعلاجه لفقدانه البصر. وهي لم تقل أنه فقد عينه (مطلقاً) حسب ما سمعته في حديثها أو في بياناتهم المتلاحقة. ولكن أن يأتي أحد عناصر جهاز المن والأذى من الذين إنضموا مؤخراً لهذا المنبر ليفبرك كلام تلك الأم الفاضلة، فهذا لم ولن نقبله... بل وندينه بأشد العبارات ونسجل أقوى عبارات اللوم لصاحب هذا المنبر لإتاحته الفرصة لزبانية هذا النظام الآثم بالكتابة بهذا الموقع.

لقد حكى لي الدكتور فاروق محمد إبراهيم ما تعرض له بالتفصيل مما كان يعتبرهم طلابه أو زملاؤه ويالها من قصة؟؟

لعنة الله عليهم....

اهلا دكتورة احسان
شكرا لك
ولعن الله كيزان المنبر اينما ذهبوا

شكرا يا دكتورة.

ضد الجلاد في كافة صوره وأشكاله. ضد ممارسي التعذيب بكل ألوانهم. ضد ممارسي الاغتيال المعنوي والمادي. ضد كل من سعى في الأرض بالخراب مستهدفا بالأذى إنسانية الإنسان حيثما كان وكيفما كان. ألا صدقت فيهم ربي دعوة نبيك عليه السلام " رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا".

Quote: والاغرب من ذلك فان هناك مكان لي عضتين واحده في اليد والثانيه تحت جفن العين اليمني

لا بد أنه جهد هستيري مستميت لانتزاع اعتراف ما دون جدوى.

تعذيب المعتقلين والمتهمين
في أي جريمة أو تهمة
عمل بشع ولا إنساني
وهو إدانة وتوقيع عقوبة علي شخص برئ
تعذيب المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي جريمة أكثر بشاعة
لأنه حتي الإدانة في مثل هذه الجرائم لا تستوجب العقوبة
(تعاقبني لأنني أختلف في الرأي معك؟؟؟؟
وإنت بالذات سارق السلطة بليل؟؟؟؟)

المجد لمحمد صلاح ورفاقه وصمودهم الأسطوري
المجد لوالدته المناضلة الوفية الأبية
زينب
فبنضال أسر المعتقلين
والشعب السوداني
تم إطلاق سراح هؤلاء الأبطال

فلتتواصل حملة لا تستكين ضد الاعتقالات الجزافية
وضد تعذيب المعتقلين

ناصر -البرنس --خالد العبيد

هؤلاء الشباب صمدوا في وجه الظلم

لهم التحيه والانحناءه
وتبا للكيزان

الاخ محمد ياسين

كل ما قالته الاستاذه زينب صحيح بل هناك افظع

الناس دي تعاني من ازمه اخلاق

هؤلاء يا مصطفي فاسدون وحراميه وعينهم قويه

وكذابون بصوره ما عاديه

حبيت اطمن الحبان كطبيبه وبس

لكم تقديري
ورمضان كريم
تحياتي للاسره

الوقوف ضد الانتهاكات هو موقف اخلاقي في المقام الاول

شكرا معتز

السيدة الدكتورة احسان تحياتي وتقديري:
في البدء قبل ادانة التعذيب لانه فعلة إنسان رخيصة ومعروفة عند هؤلاء الفاسدين الذين يتخذون منها وسيلة لارهاب الخصوم واذلال الشعوب........قل ذلك وقبل تحية محمد ورفاقه ......اود ان اسجل اعجابي بجسارة وشجاعة هذه العائلة والتي لا تجعل شاب مثل محمد ان يكون سليلها .........فهي قد اثبتت والدته ووالده واخته شجاعة منقطعة النظير اعتقد انها هي من اعطي محمد طاقة كافية للصمود والبسالة ......فهي لم تساوم ولم تستخدم علاقتها ومعارفها في اطلاق سراحه بل اتجهت لادانة الجلاد واستخدام وسائل الاعلام والطرق القانونية للمطالبة باطلاق سراح ابنها المناضل محمد صلاح........ولذلك بتقديري ان هذه الاسرة تستحق الاشادة والتحية والاجلال قبل محمد صلاح........
الثنية التحية للبطل المناضل محمد صلاح ورفاقه تاج السر وغيرهم الذين لم يركعو ولم ينكسرو امامه حتي اجبر بفضل الضغوط التي اجبرتهم علي اطلاق سراحه ........اما هؤلاء الذين يرددون هذا الافك .....فانهم كانو سيسكتون ان قتل محمد صلاح او بالاحري فسيقولون ان جهاز الامن قد قتله فقط ولكنه لم يمثل بجسته ......فمن اين يجدون الشجاعة لادانة المجرم ؟