اختطاف ودي لنائب السفير الأمريكي بطريق التحدي ( صور )..

نائب السفير الأمريكي بالسودان يقع في قبضة الكرم السوداني !!
أثناء مروره بشارع يربط العاصمة السودانية الخرطوم بمدينة عطبرة ، إعترض موكب نائب السفير الأمريكي العائد من رحلة لمدينة عطبرة مجموعة من سكان قرية الكباشي (ضاحية الخرطوم) الطريق ، اعترضوا موكبه ” الأربعاء ” ليقع في قبضة الكرم السوداني مُلحين عليه بإصرار بتناوله معهم إفطار رمضان .

هذا وقد درج مواطني قرى السودان المحاذين للطرق السريعة قد درجوا بإغلاق الطرق أمام السيارات قرب موعد الإفطار خلال شهر رمضان لإجبار المارّة للتوقف لتناول الإفطار معهم في كرم سوداني أصيّل منقطع النظير ، وصادف ” الأربعاء ” مرور نائب السفير الأمريكي بالسودان فقام السكان المحليين بإعتراضه وإلحاحهم في تناول” إفطار رمضان ” معهم الأمر الذي أدهش الدبلوماسي الأمريكي وعبر عنه قائلاً : أنه لم ير أو يسمع أو يشاهد مثله في العالم وهو سلوك طيّب تفرد به الشعب السوداني المسالم .

الصور مهداة للزغلباني دينق ومن سار في فلكه

لو ان هناك انصافا للحق لرفع نائب السفير برقية عاجلة يقترح فيها رفع العقوبات الأمريكية فورا عن السودان .. وحذفه من قائمة الدول الراعية للارهاب كما يزعمون

( لو ان هناك انصافا للحق لرفع نائب السفير برقية عاجلة يقترح فيها رفع العقوبات الأمريكية فورا عن السودان ..
وحذفه من قائمة الدول الراعية للارهاب كما يزعمون )

ما هذا الإنكسار .. وماهذا الإنبراش ؟؟ ما هذا الذل وما هذا الهوان ؟؟؟
نرجو من الأخ ود الباوقه أن يربط لنا بين طلبه هذا وبين القوة ورباط الخيل التي تم إعدادها لإرهاب أمريكا
حتى دنا عذابها ؟؟؟..!!
كيف تقولون أن عذابها قد دنا وفي نفس الوقت تطلبوا منها أن ترفع إسمكم من قائمة الدول الراعية للإرهاب
ألا تلاحظ التناقض الواضح في هذا الخطاب؟؟؟!! ما لكم كيف تحكمون ؟..

Quote: قد درجوا بإغلاق الطرق أمام السيارات قرب موعد الإفطار خلال شهر رمضان ر

انا واحد من الاف السودانيين الذين يسكنون قرب الطرق السريعة، ليس هنالك اغلاق ولا غيره، يقف المواطنين على بعد مسافات ويلوحون للمسافرين بالتوقف،
للافطار وفي الغالب يتوقف المسافرون عندما يكون الافطار على وشك، والا فانهم يفطرون قدام... وبس

Quote: لإجبار المارّة للتوقف لتناول الإفطار معهم

ياخ مافي اجبار ولا يحزنون،
بكل اريحية يتوقف السائق عندما يكون الافطار قرب،
مرة واقفين في الشارع وتبقى على موعد الافطار دقائق جاءت حافلة ممتلئة بالركاب، ونزلوا في مجموعتنا...
ياخ الحلة كلها جاءت ناس كان بفطروا في مجموعات غير مجموعتنا جاءوا ببروشهم وصوانيهم ونفوسهم الطيبة،
والنساء برضو جضرن داخل الحوش وكانت لمة تاريخية...

ياخ السودان دا بلد عظيم، الله يبعد عنه هؤلاء الحكام الظلمى...

مركز تحميل الصور

مركز تحميل الصور

شكرا يا باوقة

نائب السفير يبرطع في الشوارع النائية بدون حراسة
ويخالط السكان في كرم حاتمي لم يسمع به
ويقولوا ليك لا يوجد امن في السودان

انت عارف يا وراق .. السفير دا في امريكا ما يقدر يمشي بالاريحية دي.. بلد مدفقة بالامان

اخي منعم سانزل لك صورة لمواطنين يغلقون الطويق كاملا لاجبار المسافرين على النزول والافطار معهم .. مع الشكر

صورة جميلة ومعبرة وتشبه السودانيين
هذا الشعب الذي نفتخر بالانتماء اليه ،،،،،
ربنا يحفظ بلدنا ويحميها من كل شر،،،،




رمضان كريم اخي عمر والمتداخلين

بارك الله فيك اخي دكتور امين.. فعلا هذا هو الشعب السوداني صاحب القيم الاصيلة المتفردة

شكرا اخي وراق .. وفيت وكفيت

شكرا وائل .. بارك الله فيك.. اردم

هسع ده لو في مكان تاني مربعات امنية وتنقل عبر الهيليكوبتر

المجاهد ودالباوقة من العائدين
المكان قرية الشيخ ابراهيم الكباشي شمال بحري
الشيخ الظاهر في الصورة عمنا الشيخ حسن محمد ابراهيم الشيخ الكباشي

Quote: ويقولوا ليك لا يوجد امن في السودان

نعم يا الشفيع
ما في أمن في السودان بلنسبة للمواطن السوداني في دارفور وجبال النوبة والنيل والأزرق .
يا الشفيع أنت عارف المواطن السوداني في هذه المناطق بنوم علي صيحات مليشيات قوات القتل السريع الحكومية وبصحا بقنابل الأنتونوف والساخوي الحكومية.
والدليل الصورة الفي برفايلك دا الزول دا فلقو إسكريم ولا هوت دوغ بتاع عمر البشير ما فلقو ناس قوات القتل السريع.
وفي شرق السودان يعيش المواطن السوداني بلمرض ومع الخوف من تجار أعضاء البشرية والخطف من عصابات حكومة المؤتمر الوطني.

يا أخي ناس حكومة المؤتمر الوطني ديل بخافو من أمريكا والغرب أكثر من ألله وقصة أبرار خير شاهد.
فأصحي يا باشمهندس
ورمضان كريم

ود الباوقة

رمضان كريم .. يا أخى نزل لينا بقية الصور .. أنا فى بحث كيف ننزلها فى صفحات الجرايد والأخبار الأمريكية ..



الناس لازم يعرفون أننا شعب متميز .. أنا وقعت ثلاثة مرات "فيكتم" لناس الجزيرة بنفس الطريقة .. ضربنا عصايد وكبد وعصاير لما وقفنا بمبا .. ولم نعرف من هو مضيفنا ولم يعرف هو من هم ضيوفه .. دعونا لهم خيراً وشكرناهم على الكرم السودانى الأصيل.


الشعب السودانى متفرد!

بريمة

اشتهر أهل السودان بالكرم الفياض وبسط قرى ضيف الهجعة، في سائر ايام السنة، بيد أنهم في شهر رمضان يكونون اكثر كرما وبسطا للنعم، إحياءً لقيم التكافل والتعاون بين بني البشر، حتى يدب في دواخلك إحساس متنامٍ لو أن كل العام رمضان، فعلى امتداد «طريق الخرطوم ــ ود مدني» الذي تتناثر على جنباته قرى تشكل عقدا منظوما يحكي عظمة البناء والمعمار والحضارة والجسارة، بيد أنها ورغم دبيب معالم الحضارة في اوصالها، لم ينسها في شهر رمضان إحياء سنة عظيمة، ربما في طريقها إلى الاندثار في «عاصمة البلاد» التي تقل فيها مثل هذه القيم، حيث يتقاطر أهل تلك القرى زرافات ووحدانا منذ الأصيل إلى الشارع الرئيسي وهم يحملون مفارشهم وحاجياتهم، وكل ما يعينهم على الإفطار من موائد تنوء بحملها أعظم الدواب، وهم يتنافسون في تسابق محموم ايهم يفطر اكبر قدر من عابري السبيل، فتجد الكل يعمل ما في وسعه لتكبير «كومه» وحظه من الضيوف، ومن عجب تلحظ الحزن يتسلل إلى نفوسهم إن فلت من بين يديهم مار لم تشفع عنده توسلاتهم من أجل إكرامه بمشاركتهم الإفطار، فيتركونه وفي أنفسهم حسرة.
فكل من يمر بالقرى الممتدة من الجديد الثورة وإلى مدينة ود مدني شرقي وغربي الطريق، يقف مشدوها أمام منظر «الأهالي» في وقت الأصيل وهم «يربطون الطريق» امام حركة البصات السفرية والحافلات، ويغلقون الطريق أمام راكبي فاره السيارات، ويزداد تضييقهم للخناق على المارة كلما دنا وقت الإفطار، فيزحفون إلى الاسفلت في حركة مضطردة مع ذهاب الشمس الى مغيبها، حتى ينتهي بهم الأمر في نهاية المطاف عندما تمد إليهم الشمس آخر اشعتها، إلى إغلاق شارع الأسفلت ويحتلونه، ولا يكون أمام المسافرين بد من الخضوع لدعواهم.
وكل ذلك ليس بدافع «الهمبتة» بل من أجل إكرام المسافرين والظفر بحفنة حسنات لا تنقص من نصيب المسافرين من الأجر شيئا، ولا أكون مبالغا ان قلت إنه كم من نفس كريمة أبية لقيت حتفها وفاضت إلى بارئها وصاحبها يسابق عجلات الزمن وعجلات السيَّارة التي يمتطيها صاحبها، فتسبقه عجلات القدر محركة عجلات السيارة فتدهسه فيذهب شهيدا راضيا مرضيا إلى ربه، وهو مغبر قدميه ساعة في سبيل الله وإحياء سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولا يفوت على كل من يقع في «قبضة» كرم هؤلاء الكرام، أن يلحظ كيف أنهم يتفانون ويحيون سنة الإيثار وهم يكرمون ضيوفهم اثناء الافطار، فلا تمتد يد أحدهم إلى أي طبق إلا بعد اطمئنانهم الى أن كل الضيوف قد نالوا حظهم من الافطار، رغم أنهم يساوون المسافرين في الصيام، فلله درَّهم، وتقبل منهم صالح أعمالهم التي دون أدنى شك لا تحوم حولها شائبة رياء أو مَنٍّ أو أذى، فلكم من الله خير الجزاء .

Quote: لو ان هناك انصافا للحق لرفع نائب السفير برقية عاجلة يقترح فيها رفع العقوبات الأمريكية فورا عن السودان

دي عقوبات شنو دي البيرفعوها بقدح عصيدة
لا بد من لاهاي و إن طال السفر

هذا تصرف همجي

متى ندين تصرفات كهذه؟ ما ذنب الناس المستعجلة أن يمارس عليها الكرم بالقوة

ليس لخاطر عيونهم و إنما لمصلحة شخصية تتمثل في الأجر الموعود؟

و لذلك يظل السودان قابعا في المؤخرة.

اللهم إني صائم

Quote: هذا تصرف همجي متى ندين تصرفات كهذه؟ ما ذنب الناس المستعجلة أن يمارس عليها الكرم بالقوة ليس لخاطر عيونهم و إنما لمصلحة شخصية تتمثل في الأجر الموعود؟ و لذلك يظل السودان قابعا في المؤخرة. اللهم إني صائم

هذه الخزعبلات تسمي العادات السودانية الحميدة يا مالك
فتأمل !!
و البعض من السزج يستدل بها علي الأمان في البلد!
فتأمل مرة أخري؟
عالم في بلد جوعان طول العالم ويصرون الي الإلحاح علي إطعام الناس في الشهر الوحيد الذي يثاب فيه المسلم علي الجوع و الصيام :)
و ذلك للحصول علي الأجر في رمضان و ليس لخاطر عيون إطعام الجائع طول العام !! :)
هل عرفت لماذا تحمي أساطيل الكفار أنظمة المسلمين بما فيها أراضيها المقدسة؟
السبب هو الغباء الذي يشود كافة حياتهم و بؤسهم المعرفي و غياب المنطق المريع
الحياة في هذا الجزء من العالم تورث الغباء

الكرم السوداني ما فيهو كلام .... بس المسألة تنطوي علي خطورة ولو حدث شئ لا قدر الله من احد المهوسين فدفعت البلاد الثمن وهي لا تزال تدفع ثمن مقتل السفير الامريكي في الخرطوم في السبعينات
عند ما كنا نتحصل علي التأشيرة الامريكية لحضور جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك كان يحظر علينا الخروج من دائرة قطرها 25 كلم و مركزها كولومبوس سيركز فهل هناك معاملة بالمثل؟

شيخنا المسلمي.. حفظ الله احفاد شيوخنا الاجلاء ومتعهم بالصحة والعافية .. كرم غير مستغرب منهم

الحقيقة الصورة لو امعنا فيها نظراً نجد اريحية الموظفين الامريكان في التعامل مع من استوقفهم استغرب البعض يقول ان هناك همجية هل لنا ان نتصور موظفين قنصلية امريكية محروسون من قبل عناصر سلاح مشاة البحرية المددججين بالاسلحة والمدربين بكفائة عالية يتعاملون مع من قال ان هذه همجية بتلك الطريقة التي نراها في الصور الامر الاخر لو ان الامر لم يكن اكثر من عادي كان من الممكن ان نتقوع سيناريو آخر هو ان الموكب كان من الممكن ان يتعدى هؤلاء الكرماء بكل سهولة ويسر وبطريقة سريعة ومزعجة مع اشهار الاسلحة من النوافذ المظللة لسيارات القنصلية مهددين كل من يحاول استوقافهم

طريقة التفكير فيها كثير من العاطفة و الأنانية و قليل من العقل

الكارثة عندما يحتفي البعض هنا بذلك إلا إذا كانو أيضا بعضا من هناك...

و يا وائل ...قول دا ما السفير و لا أيي واحد مهم...دا ما تصرف كويس يقع على أييا من كان و الاحتفالية به أظرط و أضل سبيلا

اخ مالك الجاك لا اجد أي عاطفية ولا انانية
حيث ان الموضوع مقصود به قضية الامن والامان الذي ننعم به وذلك يتمثل في ان سفارة من السفارات ودبلوماسيين من الدبلوماسيين المقصودين ومقصودة سفارتهم بالأعمال الارهابية من كل حدب وصوب وفي اكثر بقاع العالم وهذا متعارف عليه .
الامر الاخر قضية الاحتفالية والتباهي هذه مردودة لأن هذا الشيء معروف في كل بقاع السودان الاحتفالية والتباهي حينما يكون هذا عندي وعندك لا يوجد .
ايضاً من ناحية اخرى الدال على الخير كفاعله وهذا امر انت تعلمه لا يحتاج لتفصيل.
ايضاً ول افترضنا كما قلت انهم من بني جلدتنا وليسوا بالمهمين الا يعد الاعلان عن شيء كهذا من باب التكافل الاجتماعي وحث الناس والتأكيد عليهم في شيء معروف بين السودانيين لكي لا يتوقف ويتواصل انتشاره ولا يندثر
لا داعي للحساسية المفرطة.

Quote: Ahmed Mohammed يا عمر ود الباوقة سلام ورمضان كريم ؛ الاخ عبد المنعم حسن الطيب دا ما يخمك ويقول ليك انه ساكن علي حافة الطرق السريعة .. عبد المنعم من واوسي ؛ وواوسي تبعد ما يقارب العشرة كيلو متر من طريق التحدي وهي منزوية خالص مع النيل .. اذاً كيف يكون عارف الناس بتعترض المارة ام لا .. منعم خاف الله كل العالم بتعرف انه فى رمضان السودانيين بيعترضوا المارة .. الا تكون عاوز تفشل وتكيد لود الباوقة .. ع .

الاخ احمد محمد من نافذة الفيسبوك، اولا رمضان كريم وكل عام وانت بالف خير....
نعم انا من واوسي، شكرا لانك عرفت ذلك، ولكن واضح انك لا تعرف المنطقة ولا جغرافيتها، اولا واوسي الكبرى منطقة تمتد على مسافة عشرات الكيلومترات، وللاسف الشديد يكاد طريق التحدي يخترقها اختراقا،
وكلماتك حول انزواء واوسي على النيل ليته واقع فواوسي لم تكن ابدا منزوية، ولكن كان ( يحفها النيل النيل ويحتويها الخصيب) وللاسف بعد فيضان 46 الشهير تحركت القرية كلها شرقا بعيدة عن النيل بحوالي 2 كلم تقؤيبا؛
وصار الان النيل ثم الزراعة وقرى واوسي، وجاء طريق الموت فاخترق القرى في عمقها ، في فكرة بليدة فكيف لطريق سريع يخترق قرى اهلة بالسكان، ولكنه الفهم القصير والتخطيط القصير المدى،
ومن مساوي هذا الطريق انه يقتل كل يوم واحد منا ويبحث كل يوم عن ضحية، فهو نفذ على عجل، وهو طريق ضيق لا كباري به ولكن مزلقانات ، ولا لوحات ارشادية،
بل يحزنون، تجي ماشي ب 100 كلم، تلقى نفسك في حفرة، النتيجة يا انقلاب يا تصادم، والمؤكد وفيات بالجملة،
تصدق نحن الاقتراب من طريق التحدي السريع لا نحبه ولا نتشرف به، ولكنه حقيقة لكل من عبر هذا الطريق، وكلامك حول ال 10 كلم غير حقيقي، بل الحقيقية انها 10 امتار فقط لا غير،
ففي قريتي واوسي الشيخ عبدالقادر، لنا قطعة ارض مع الشارع مباشرة من الناحية الغربية والشرقية كمان، وهذذه القطعة لي شخصيا جاء الشارع وقسمها لجزئين، الله لا بارك فيهم....
ياخ انا قلت لا اعتراض هناك، ولا اغلاق للشارع ولا يحزنون فقد نؤشر للسيارة قبيل وقت الافطار، وفي الغالب ما يتوقف السائق اذا كانت وجهته بعيدة اما اذا كان من من الاماكن القريبة فهو في الغالب يواصل...
هذا كل ما في الامر....
انا قلت واؤكد انه لا اغلاق ولا اعتراض في منطقتي على الاقل، ممكن في اماكن اخرى اما في منطقتنا فلا..... البعيد يقيف ويفطر ويغادر، والقريب يواصل وكل ذلك يتم باريحية سودانية خالصة...
بل ازيدك من الشعر بيت لو تعطلت اي وسيلة مواصلات وتاخر اصلاحها فان اهل المنطقة ، يكرمون الركاب ويذهبوا معنا للبيوت، خاصة لو ان هنالك نساء واطفال...
كل ذلك يفعله السودانيون بلا تكلف وبلا ادعاء وبلا اعلام ولا اعلان حتى،
فهذا هو السوداني في اي مكان قريب لاخيه السوداني، ولاخيه في الانسانية جمعاء...

رمضان كريم
ياخ والله نحن شعب بحب الفشخرة ويعمل من الحبة قبة
شنو يعني الامريكي اندهش من الكرم...؟؟؟
في اكرم من امريكا
شعب ودولة
انا خايف الاكلو السفير او نائبه ده يكون من بواقي عيش ريغان
امريكا تطعم امم
امريكا الرسمية وامريكا الشعبية
توجد منظمات انسانية تقوم بمشاريع ضخمة هذه المنظمات جزء كبير من ميزانيتها عبر تبرعات تلاميذ مدارس امريكية بثمن وجبة افطارهم يوم في الاسبوع

امريكا الرسمية تكفلت في مرحلة ما بالسودان
امريكا الان تغيث نازحي دارفور لياتي التناقض ويغيث مواطن الكباشي نائب السفير



يا اخوانا والله نحن كشعب مركبين مكنة مخستكة
زمان الشعوب ركبتها واتجاوزتها للافضل
كل يوم موضوع جديد
سوداني في الرياض امين
في جده يعيد نقود
في قوز البيض ...!!!


كانه شعب من كوكب اخر
وذات السوداني يمكنك اختباره برمي محفظتك داخل الجامع الكبير وشوف كان تلقى

رمضان كريم


https://www.facebook.com/##########?v=893858150629959andset=vb.70360612...88497andtype=2andtheater