التنظيمات الإسلامية تفتح باب الخروج

تفتح بوابة الخروج من الاسلام
و
تغلق بوابة الدخول له

ودون مزايدة
سأظل مسلما ارفض كل المسميات للتنظيمات الاسلامية ,,
تلك التنظيمات التي لا تر الرأي الآخر رأيا يحتمل الخطأ و الصواب ,,, بل تقذف به نحو النار والجحيم وتحسب انها تحسن صنعا !

علمنا اهلنا انو
أي شاة معلقة من عصبتا
صلي الصلاة دي بتنفعك
صوم الصيام ده بنفعك
مش
لو ما صمت انت كافر
ولو ما صليت مرقت من الدين
فبتركو الامر ليك ,,
فأنا مسلم ومتدين اخلاقيا
مثلي مثل ملايين الشعب السوداني
نقالد النساء حتي تلتصق اجسادنا في سلام سوداني حنين ,, ونعتبر عدم المقالدة جفا ,, ولا يكون الامر سوي تعبيرا عن السعادة بي الشوفة لطول الغياب ,,,
وحين نفعل الخطأ نعلم انه خطا ونجتهد في مداراته من الآخرين , ونقول آمين حين يعلم عنه ,, ويقول لك في طيبة غير مصطنعة
ان شاء الله ربنا يهديك
‏ ‏

ليس فقط لا يرون الرأي الآخر، إنهم لا يرون شيئا سوى القبور
ألا يوجد محسن ابن أمه وأبيه يوفر لهم مستشفى للأمراض العقلية يكون بحجم الجزيرة العربية؟
لا شئ يقال يا صديقي عبد الحفيظ، إنها مرحلة أخرى كالحة السواد في تاريخ الأديان
كن بخير

يا صاحب
يحرمون التلفزيون
والانترنت
لأنهن من محدثات الامور
ويستعملون الصواريخ والكلاشات دون حتي ان يقيسوا ذلك بتلك ,,, ورغم غرامهم بالقياس ,,, فيقيسون افعالنا علي افعال اهل الكفر
ولا يقيسون افعالهم علي افعال حكام الكفر

و
يعتبرون ان الاسلام ملكا لهم
فيمنعون غيرهم من الاستدلال به ,, وبل يعايروهم بدلك
ويلصقون بهم التهم
وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا

من أين يأتي هؤلاء
من أي شق من شقوق الارض يخرجون
لماذا لا يروا ضياء الاسلام وانسانيته
لماذا لا يرون سوي الظلام

الغرب علماني ولكن افراد المجتمع يؤمن الكثير منهم بالدين , يحرص المسيحي التردد علي الكنيسة ويتزوج داخلها ,,,
ويؤمن بالسحر والعين وماوراء المادة
ولكنه
يعلم ان التدين امرا يخصه وكفله الدستور , فلا يسأل عن ديانته في المرافق الحكومية والخاصة

http://www.sudaneseonline.com/board/470/msg/1404738890.html

ود اب سن رمضان كريم

سلام واحترام اخي عبدالحفيظ

اجمل الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم الدين في (المعاملة)...

تعني هذه المعاملة صيانة ومراعاة حقوق الانسان وكرامته وحريته
علي الا تنتهك حرية الاخرين....
لكن للاسف فانهم لا يعلمون
وسنشهد هجرة كبيرة وغير مسبوقة لهجرة المسلمين لديانات اخري او مقاطعة الديانات من اساسها

مرحب دكتور محمد حسن
للأسف بكري عطل اللنكات
وما عندي سكة انسخ

بوست تحرر العقل

سلمي سلامة يا صاحبة
زمااااااان
كنت بقول رأي يراه الناس شاذا ,, ما وصلت قضية فلسطين لإتفاقات وإلا قامت الجماعات الاسلامية بتفجيرات نكصت بالاتفاقات وتم عقاب اهل فلسطين فكأن تلك المنظمات تعمل بالتشاور مع اسرائيل
سلمي سلامة يا صاحبة
زمااااااان
كنت بقول رأي يراه الناس شاذا ,, ما وصلت قضية فلسطين لإتفاقات وإلا قامت الجماعات الاسلامية بتفجيرات نكصت بالاتفاقات وتم عقاب اهل فلسطين فكأن تلك المنظمات تعمل بالتشاور مع اسرائيل

صدقت دكتور احمد
قال (ص)
انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
فأكد (ص) علي ان الاخلاق موجودة قبل الاسلام وكأنه يقول ان الدين هو الاخلاق لسبب بعثه الكريم
اخا كريم إبن اخ كريم
هذا هو الاسلام
وهذا هو اسلام اهل السودان

قرية جدودي في البطانة محتاجة لي دعم المدرسة ,, ودايرة شفخانة وكان فيها مشكلة توسيع للصهريج وكدة
دخل واحد من ناس الحلة أحد التنظيمات ,, دخل واحد تاني والتاني دخل عاشر وهكذا
وقامو كدة قالو دايرين يسو جامع , الجامع القديم مكفي الناس وحدود القرية لا تستوجب جامعا آخرا
ناس الحلة شالوها باردة وحارة معاهم
والجامع قام والحلة انقسمت
هل يجوز ان تتخطي جامعا لتصل آخر ولا تشد الرحال إلا لمسجدين
وطهرت النقاشات والشحناء وتعلية مكبرات الصوت مكايدة
و
بالتأكيد لن يكسب الدين وكان الناس احوج لدعم المدرسة ووو
اعمل تنظيمك وادعو له دون ان تستعدي الناس , او تقهرهم حين تجد ظلا من السلطة

مرحبا سمير ادريس من النفاج
ما تم طرحه من نظم ترفع شعار الدين الاسلامي تعيدنا لحقبة ما يسمي بالفتنة الكبري ,,, وقول سيدنا علي
كلمة حق اريد بها باطلا
النماذج المطروحة كحكومات او معارضة منفرة عن الدين ,, ولا تطرح نموذجا يليق وعظمة االدين
لذا تنزيها للدين يجب ان يبتعد عن ميدان السياسة
فالسياسة مصلحة دينيوية والدين ترقية للنفس لتمسو انسانيتها ,, لا لتحط بها في سبيل متع النفس
وكما قال الرسول الكريم خيركم خيركم لاهله
فلم تستفد شعوب تلك الدول من حكامها

كان الخوارج في الفتنة الكبري كفروا سيدنا علي ومعاويه ,, وكفروا اتباعهما
فبجو ماشين بيلاقو الرجل في الفلاة ,,
يسألوهو
كافر ام مسلم
لو قال مسلم يسألوهو من رأيه في علي و معاوية
لو معاهم قتلوهو بكفره
ولو قال ضدهم
قتلوه لانه لم يخرج بسيفه ويقاتلهم
ولو قال يهودي او مسيحي تركوهو وقالوا
ديل عندنا معاهم عهد ذمة

وتقسم الوطن وتفتته وتنشر ثقافة الكراهية والجهل