الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!

الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!


07-01-2014, 06:36 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1404239804&rn=0


Post: #1
Title: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-01-2014, 06:36 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

انا بصدد التحدث عما تناوله الصحفى المعروف احمد منصور فيما يختص بمطار الخرطوم

و لكن قبل ذلك دعونى ان اقول الاتى ..

فاحمد منصور ظل الذى يطل علينا من خلال برامجه من خلال قناة الجزيرة الاخبارية لاعوام طول

و منصور معروف بانتمائه الى جماعة الاخوان المسلمين التى ظلت تحكم السودان منذ 1989 ..

و لا شك انه لاذع فى نقده و مع ضيوفه و ساخر الى حد كبير للغاية مع ما يناول من موضوعات

اعتقد ان الرجل استطاع ان يقدم الكثير من خلال قناة الجزيرة

اختلفنا او اتفقنا مع أحمد منصور فهذه هى الحقيقة ..

فلا شك انه ناجح نجاحا كبيرا فى ذلك ...

Post: #2
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-01-2014, 06:42 PM
Parent: #1

اما فيما كتبه بخصوص معجنة مطار الخرطوم ..

فالرجل استطاع ان يحكى بلغة رصينة و حكى بدقة و مصداقية سلوك السودانيين فى طريق دخولهم للمطار

فرحلة الرجل من البوابة الى المطار كانت عبارة عن معركة ضارية ..

لا تحدث الا فى السودان و ما شابهه من دول ..

سرد منصور بدقة متناهية الرحلة من بوابة المطار الوحيدة

و حتى خروجه للصعود للطائرة ..

لم يأتى بشئ من عنده و انما اتى بما نحن عليه و فيه من حال مائل ..

Post: #3
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-01-2014, 06:46 PM
Parent: #2

ميلان حالنا هذا مسؤول عنه عمر البشير شخصيا و نظام الانقاذ و كل من شارك فى هذا النظام

و اما ميلان و ما يحدث فى مطار الخرطوم الخرب فمسؤول عنه كل الوزراء الذين تولوا

الوزارة التى تتبع لها هئة المطارات ..

Post: #4
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-01-2014, 06:50 PM
Parent: #3

و لاحمد منصور الاعلامى الاخوانى و الذى لا شك انه كان فى زيارة لاخونه حكام السودان

اقول له ان المطار واحد من آلاف المؤسسات الخربة التى دمرها اخوك البشير و غيره

الاخوان المسليمن السودانيين ..

و الامثلة كثيرة لا حصر لها ..

و من هنا لابد ان نقول لك الكثير و المثير و الخطر ..

Post: #5
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: بشير حسـن بشـير
Date: 07-01-2014, 06:57 PM
Parent: #4

.
.
.
رمضان كريم اخي الطيب

نعم احمد منصور حكي الحقيقه المؤلمه عن ما يسمي بمطار الخرطوم

ولكن حكاها وكتبها بخجل ورحمه بنا نحن السودانيين

شكرا احمد منصور
.
.
،
.
،

Post: #6
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-02-2014, 04:59 PM
Parent: #5

الاستاذ بشير لك التحية الطيبة و رمضان كريم و اشكرك على المداخلة الضرورية و المهمة ..

طالما انه كتب عن مشكة فى اعتقادى انها نتيجة فسادا اخوانه المسلمين بالسودان

فذلك فى تقدير خيرا كبيرا .. و بالتالى ينبغى علينا استغلال ما كتبه حتى نفضح فساد اخيه عمر البشير و زمرته الفاسدة

ان يكتب على استحياء و خجل خير من ان يصمت و اعتقد ان راسلته قد وصلت الى اعلى شخص فى الحكومة السودانية

و هذا توثيق لابد لنا من الاحتفاظ به الى يوم حتما سوف نحتاجه .. فكلام منصور اساءة و فضح للفاسدين ..

عليهم لعنة الله و ملائكته و الناس اجمعين ... !!

Post: #7
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-03-2014, 11:37 AM
Parent: #6

كتب الصحفى الاسلاموى أحمدمنصور فى رسالة يوجهها الى اخيه عمر البشير ..

لابد ان اشير الى ان الذى يجمع كل من عمر البشرو زمرته نم ناحية و الصحفى منصور

من ناحية اخرى هو انهم اجمعين ينتمون الى جماعة الاخوان المسلين التى ظلت تحتل السودان و تخربه

من اعلاه الى ادناه و سرقت كل مقدراته و نهبت كل المال العام و قسمته و قتلت اهله فى كل مكان

و لا زالت تمارس القتل و التذبيح فيهم ..

Post: #8
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-03-2014, 11:38 AM
Parent: #7

حدث في مطار الخرطوم! 3 ..بقي هناك سؤالان أوجههما للبشير


07-03-2014 03:00 AM

أحمد منصور

فكان الجو مشحونا بالغضب من الناس بشكل عام، لكن الجميع كان صامتا عدا سيدة كانت تقف مباشرة في الصف الذي بجواري رفعت صوتها على موظفة الجوازات وتلاسنتا، هنا ظهر ضابط برتبة عقيد وجاء ليهدئ الوضع بين السيدة الغاضبة وموظفة الجوازات.

بالنسبة لي ضباط الشرطة في الغرب والدول التي تحترم حقوق الإنسان وآدميتهم هم الملجأ دائما حينما تواجه الإنسان أي مشكلة فدورهم هو خدمة الناس وحمايتهم وحينما تجد رجل الشرطة في الغرب تشعر بالأمن، أما في بلادنا أو في الدول المتخلفة بشكل عام فأنا أتجنب رجال الشرطة تماما لأنهم ـ إلا من رحم ربك ـ على العكس من ذلك حينما تراهم تشعر بالخوف والقلق فهم يتعاملون مع الشعب باستعلاء وعلى أنه خادم عندهم وليسوا هم الخدم عنده، لكني اعتقدت أن هذا العقيد مختلف حينما لاحظت أنه يهدئ التلاسن بين المسافرة وموظفة الجوازات، وكان هناك عدد من مقاعد موظفي الجوازات فارغة والزحام شديد فشجعني ذلك أن أقول له: «بالله عليك يا أخي لماذا لا تطلب من بعض موظفي الجوازات أن يجلسوا على هذه الشبابيك الخالية من الموظفين ليسهلوا على الناس بدلا من هذا الزحام وهذه الإهانة غير المبررة».

لم أكد أنهي كلماتي حتى عاد الرجل إلى طبيعته التي عليها كل ضابط شرطة وربما ضابط جيش في هذه البلاد، وإذا به يرفع صوته عليّ بحدة وكأني تعديت على قدس الأقداس، «شنو.. بتقول شنو؟ وماذا يعني؟» وكلمات أخرى كلها غضب على طلبي، قلت له «الناس تتعرض للإهانة خارج المطار وقد قضينا ساعة من مدخل المطار حتى هنا والإهانة غير مقبولة» إذا به يقول لي «وما هي المشكلة في إهانتهم؟» قلت له: كيف تقبل الإهانة للناس وهم أهلك؟ قال «ما هي المشكلة؟» شعرت حينها أني في حوار طرشان وان الجهالة سيدة الموقف وليس العقل وطالما أن الرجل لا يرى مشكلة في إهانة الناس فلا مجال للحديث معه فآثرت الصمت لاسيما وأني لاحظت أن الناس الذين كنت أدافع عن حقهم وكرامتهم بقوا صامتين لأن منطق الخوف هو الذي يسيطر هنا على الناس وليس منطق المطالبة بالحق وأيقنت أن هذا العقيد مثل غيره يعتقد أن هذه النجوم التي على كتفيه قد أنزلت من نجوم السماء ووضعت على كتفيه وكذلك النسر نزل من أعالي الجبال حتى يسكن ويستقر على كتفه المهيب، من ثم فله الحق في إذلال الناس أو عدم استغراب أو استنكار إذلالهم حتى وإن كانوا أهله، هذا المشهد كان في حضور كل من يقفون في صفوف الجوازات من سودانيين وعرب وأجانب، فإذا كان أهل السودان مضطرين أن يتعاملوا مع هذا الواقع لأنها بلادهم فما الذي يجبر المستثمر العربي أو الأجنبي أو الزائر للسودان على أن يتقبل هذا؟

بقي هناك سؤالان أوجههما للرئيس البشير باعتباره يحكم السودان منذ ربع قرن وهما أليس في السودان 500 سوداني من ضباط شرطة وموظفين مدنيين يحبون بلادهم يتم تدريبهم على أعلى المستويات لخدمة المسافرين فيتركون انطباعا جيدا لدى أهلها أولا ولدى كل من يزورها؟

السؤال الثاني: إذا كانت مليارات النفط قد تبخرت ولم يتم بناء مطار منها يليق بالسودان وأهلها لماذا لا يتم جلب شركة دولية تبني مطارا جديدا بنظام حق الانتفاع بدلا من هذه المعاناة التي يعيشها اهل السودان وكل من يزورها في الوصول والسفر؟

الشرق

Post: #9
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: Alshafea Ibrahim
Date: 07-03-2014, 12:20 PM
Parent: #8

هذا المنصور لو كان دخل المطار عن طريق بوابة ال VIP لما تفوه بكلمة واحدة في اسياد نعمته بنو كوز
كم مرة دخل وخرج البلد ؟ كم مرة يكتب فيها عن معاناة شعب استمرت لربع قرن ؟
شكرا يالطيب
الشفيع

Post: #10
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-04-2014, 07:04 PM
Parent: #9

استاذنا الشفيع لك التحية الطيبة و رمضان كريم

احمد منصور منهم و فيهم هو من الزمرة الفاسدة .. القتلة الفجرة و بالرغم فان ما كتبه له اهمية خاصة ..

صحيح و كما اشار استاذنا الشفيع انه دخل و خرج السودان عشرات المرات و لكن من صالة كبار الشخصيات

فلماذا هذه المرة من صالة الجمهور .. ؟؟؟

ياترى اختلف مع اخوانه فى مصالح .. فاخرجوه من بوابة الجمهور ... !!

على القتلة و المجرمين الفاسدين الفاسقين من الاخوان المسلمين فى السودان

لعنة الله و ملائكته و الناس احمعين ...

Post: #11
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-05-2014, 07:24 PM
Parent: #10

فكلام منصور مهم و ضرورى و يجب ان نوليه الاهتمام و نشدد عليه و نرفعه الى اعلى مستوى

و لابد ان تصله كتاباتنا هذه و يرد عليها كتابة او بحلقة من احدى برامجه التى يقدمها

عبر الجزيرة ...

Post: #12
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-13-2014, 10:29 AM
Parent: #11

up

Post: #13
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 07-13-2014, 10:29 AM
Parent: #11

up

Post: #14
Title: Re: الاعلامى و الصحفى أحمد منصور ... شكرا ... !!
Author: مني عمسيب
Date: 07-13-2014, 12:03 PM
Parent: #13

ابن عمي الحبيب \ سلام شديد .

اقتباس :

لم يأتى بشئ من عنده و انما اتى بما نحن عليه و فيه من حال مائل ..

رد :

يا ابو الطيب الكويس في الموضوع شهد شاهدآ من اهلها .. ودمت دومآ بخير .

بهمسة :

لسة في انجلترا ولا كبيت الذوقة ههههههههه .


ولي قدام .