وتتقاطر مواكب الاحبه.. ولازال الطوفان فى تجنح تطريبه يغزو ..ويمتلك.ويعتصر .و..يعشعش فيها.ويفرخ فيها..ويشجى ويبعثر وينثر...وينسرب..ويحتل..ولازال ترديد صدىء صوت ود القرشى يعتلى هامات.. الافق ويرتادازمنة الخيال...يعتلى صهوات التمكن..ويفرد جناحات الارتحال ويحتل القلوب...ويسكن فى احشاء الكبد..يفرد ويفرز..ويسبى..ويعتلج.. 29 يونيو 1969.. يوم لاينسى اهالت فيه الاحزان اتربه وجعها.وقطرات دموعها...ولواعج فقدها...وزرفت سماء الابيض دموع المطر جزنا على رحيل الشاعر الفنان المبدع محمد عوض الكريم القرشى...و لا تزال جدلات الحرير فى الموقع القديم..لا تبدى لا تريم... 45عاما على رحيل ود القرشى...
لاتزال اغنياته تثير كل لواعج الاارتعاش وتستبيح مشاعر الدواخل وتتوغل فى حنايا سراديب النفس وترتقى بالروح..حيث الارتعاش فى تفرد استكمال موغل فى سريانه..وفى انسرابه وفى اختراقه المتملك والمتمكن والمسيطر.. ودالقرشى الكوكب المتوهج .تلالا فى سماء ابداعه الفنى وافرد شراعات ابحار كلمات شعره المتدفق والحانه الشجيه الطروبه التى امسكت بتلابيب الاحساس واجبرته على الخنوع والخضوع لسطوة الطرب المستغرق..فى منح عطاء مسكون وممزوج بسقيا مزيج من دنان الجمال..المخلوط باريج عبير مسكر.. ودل مستطاب...كان فيه الشفاء والدواء..وترياق الحياه..فخاطب وجدان كل الناس وسكن.. احشاء اكبادهم .واقام فيها ...وتفتحت مدارك المشاعر على تلك الافاق المتسعه...وكانت مقود لركاب متصل ومتواصل..فيه الدفء..وطهر الاحساس وبراءة الطهر المحتشم الملازم والملتزم......والغناء للوطن وقضاياه وترابطه وارتباطه ووشائج التواصل وارتباكات الرحم...ولكل القضايا الوطنيه والسياسيه والتحريريه ولجنود الوطن..وهم يقودون المعارك وال..ترابط الاثنى والعرقى والعشائرى.....وللجمال والحب فى وطنى..... وافيضان من كلمات واشعار والحان الشاعر الفنان ود القرشى..تجعل الاحتفاليه برحيله اشعال للطرب وللحب وللجمال..... وسلوك ود القرشى اجتماعيا وانسانيا جعل له اتساع وسعة مجبره على الانصياع له..بحسه الفنان ورهف تعامله وحنيته كرم اخلاقه,,ونبل محتده وعراقة تربيته وحبه غير المحدود للناس...جعلته فى ارتقاء اجاماعلا فريد ومتعاظم... ويكفيه ان اغنياته الى ىالان اسرى فى وجدان السودانين وفى اجيالهم وهم يتوارثونها جيل بعد جيل.... رحم الله الشاعر محمد عوض الكريم القرشى ومنحه ىالمغفرخ والرحمه وعطاء ثر بمثل ما قدم فى حياته القصيره عمرا والطويله بما منح واعطى وقدم للناس وللمجتمع وللوطن...وللحب والجمال ..وقد علم الناس جيف يعتنوى بالجمال ويغرقون فيه...... 45عاما على رحيل ود القرشى...
لاتزال اغنياته تثير كل لواعج الاارتعاش وتستبيح مشاعر الدواخل وتتوغل فى حنايا سراديب النفس وترتقى بالروح..حيث الارتعاش فى تفرد استكمال موغل فى سريانه..وفى انسرابه وفى اختراقه المتملك والمتمكن والمسيطر.. ودالقرشى الكوكب المتوهج .تلالا فى سماء ابداعه الفنى وافرد شراعات ابحار كلمات شعره المتدفق والحانه الشجيه الطروبه التى امسكت بتلابيب الاحساس واجبرته على الخنوع والخضوع لسطوة الطرب المستغرق..فى منح عطاء مسكون وممزوج بسقيا مزيج من دنان الجمال..المخلوط باريج عبير مسكر.. ودل مستطاب...كان فيه الشفاء والدواء..وترياق الحياه..فخاطب وجدان كل الناس وسكن.. احشاء اكبادهم .واقام فيها ...وتفتحت مدارك المشاعر على تلك الافاق المتسعه...وكانت مقود لركاب متصل ومتواصل..فيه الدفء..وطهر الاحساس وبراءة الطهر المحتشم الملازم والملتزم......والغناء للوطن وقضاياه وترابطه وارتباطه ووشائج التواصل وارتباكات الرحم...ولكل القضايا الوطنيه والسياسيه والتحريريه ولجنود الوطن..وهم يقودون المعارك وال..ترابط الاثنى والعرقى والعشائرى.....وللجمال والحب فى وطنى..... وافيضان من كلمات واشعار والحان الشاعر الفنان ود القرشى..تجعل الاحتفاليه برحيله اشعال للطرب وللحب وللجمال..... وسلوك ود القرشى اجتماعيا وانسانيا جعل له اتساع وسعة مجبره على الانصياع له..بحسه الفنان ورهف تعامله وحنيته كرم اخلاقه,,ونبل محتده وعراقة تربيته وحبه غير المحدود للناس...جعلته فى ارتقاء اجاماعلا فريد ومتعاظم... ويكفيه ان اغنياته الى ىالان اسرى فى وجدان السودانين وفى اجيالهم وهم يتوارثونها جيل بعد جيل.... رحم الله الشاعر محمد عوض الكريم القرشى ومنحه ىالمغفرخ والرحمه وعطاء ثر بمثل ما قدم فى حياته القصيره عمرا والطويله بما منح واعطى وقدم للناس وللمجتمع وللوطن...وللحب والجمال ..وقد علم الناس جيف يعتنوى بالجمال ويغرقون فيه...... لاتزال اغنياته تثير كل لواعج الاارتعاش وتستبيح مشاعر الدواخل وتتوغل فى حنايا سراديب النفس وترتقى بالروح..حيث الارتعاش فى تفرد استكمال موغل فى سريانه..وفى انسرابه وفى اختراقه المتملك والمتمكن والمسيطر.. ودالقرشى الكوكب المتوهج .تلالا فى سماء ابداعه الفنى وافرد شراعات ابحار كلمات شعره المتدفق والحانه الشجيه الطروبه التى امسكت بتلابيب الاحساس واجبرته على الخنوع والخضوع لسطوة الطرب المستغرق..فى منح عطاء مسكون وممزوج بسقيا مزيج من دنان الجمال..المخلوط باريج عبير مسكر.. ودل مستطاب...كان فيه الشفاء والدواء..وترياق الحياه..فخاطب وجدان كل الناس وسكن.. احشاء اكبادهم .واقام فيها ...وتفتحت مدارك المشاعر على تلك الافاق المتسعه...وكانت مقود لركاب متصل ومتواصل..فيه الدفء..وطهر الاحساس وبراءة الطهر المحتشم الملازم والملتزم......والغناء للوطن وقضاياه وترابطه وارتباطه ووشائج التواصل وارتباكات الرحم...ولكل القضايا الوطنيه والسياسيه والتحريريه ولجنود الوطن..وهم يقودون المعارك وال..ترابط الاثنى والعرقى والعشائرى.....وللجمال والحب فى وطنى..... وافيضان من كلمات واشعار والحان الشاعر الفنان ود القرشى..تجعل الاحتفاليه برحيله اشعال للطرب وللحب وللجمال..... وسلوك ود القرشى اجتماعيا وانسانيا جعل له اتساع وسعة مجبره على الانصياع له..بحسه الفنان ورهف تعامله وحنيته كرم اخلاقه,,ونبل محتده وعراقة تربيته وحبه غير المحدود للناس...جعلته فى ارتقاء اجاماعلا فريد ومتعاظم... ويكفيه ان اغنياته الى ىالان اسرى فى وجدان السودانين وفى اجيالهم وهم يتوارثونها جيل بعد جيل.... رحم الله الشاعر محمد عوض الكريم القرشى ومنحه ىالمغفر ه والرحمه وعطاء ثر بمثل ما قدم فى حياته القصيره عمرا والطويله بما منح واعطى وقدم للناس وللمجتمع وللوطن...وللحب والجمال ..وقد علم الناس جيف يعتنوى بالجمال ويغرقون فيه......
سيظل الحديث عن ود القرشى رهين بقوة تاثير الطرب والاحاطه المستغرقه..وتبيان كل شروط التدله المفرط فى تغلغله ورطيب الاشاره وعمق الدلاله وقوة التاثير تمنح الصدق فى الاحساس والانفعال..وقطعا هو سلطان الطرب بلا منازع. على مدى كل زكم تقادم وترادف وانتشر ..حتى شباب اليوم تجده تحت تاثير الغاشم لسطوة ود القرشى ومغنطيسية انتشاره المستمر فود القرشى برغم رحيله وهو لم يكل الخمسون من العمر ..لكن كداه تجاوز قرون مضت وقرون قادمات... ما اسعد كل اولئك كانوا فى رفقة زمانه المتسع... اااااا
06-29-2014, 01:38 PM
عصمت العالم عصمت العالم
تاريخ التسجيل: 04-03-2005
مجموع المشاركات: 3656
سيظل الظمان والمكان تحت سطوة وتاثير وهيمنة قوى التاثير والتملك المطاق بلا تزاع على انسراب متصل ومتواصل يخترق كل الوية المدى واستار حجب احاسيس الانفس ومدارات الرعش فيها
الارتقاء فى النقل والابحار ... لو قالوا لى الافلاك عليمه.. انك تراها.وتلمس اديمها. يا ريتنى ابقى سعيد واشوفها ديمه.. ابحار مستغرق فى انتقال نتانى ورطب ..ومنساب.. ثم ياتى الارتداد.فى تصنيف اخر فى تشكيل مختلف... نور عيونك اخفى منى بدور.. وتتوالى الصور....تتراقص على ضىء القمر فى تلالا المد الخجول... ونور عيونك متى امسى غاب عندى...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عصمت العالم
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست