الناطقة بوزارة الخارجية الامريكية تفضح الإنقاذ - أمريكا لم تعتذر للنظام بل وضعت المسؤولية في رقبتهم

أمريكا مع الإنقاذ: الاضينة دقو و .. .. و هددو





ء

هذا ما أدلت به الناطقة الرسمية بوزارة الخارجية الامريكية اليوم للصحفيين الذين سألوها عن اعتذار أمريكا لنظام الإنقاذ:

“State Department spokeswoman Marie Harf told reporters in Washington. "From our perspective, Miriam has all of the documents she needs to travel to and enter the United States. It is up to the government of Sudan to allow her to exit the country."

الترجمة:

الناطقة الرسمية بوزارة الخارجية ماري هارف صرحت للصحفيين في واشنطن: من وجهة نظرنا ان مريم لديها كل الوثائق التي تحتاج اليها للسفر و دخول الولايات المتحدة الامريكية. الخيار لحكومة السودان للسماح لها بالخروج من البلاد

انتهت الترجمة

تحياتي أخ محمد سليمان
جاء في abc new الشهيرة
http://abcnews.go.com/International/wireStory/sudanese-chris...woman-freed-24313384

Quote: ............ ( Amid an international outcry against the sentence, Ibrahim was acquitted by Sudan's Court of Cassation and freed Monday. However, she was detained the following day along with her family when they tried to leave Khartoum's airport en route to the United States with what authorities described as forged travel documents. On Wednesday, Sudan's Foreign Ministry said that it summoned South Sudan diplomats to protest the issuing of travel documents to Ibrahim, who has Sudanese citizenship . Earlier on Thursday, the U.S. State Department said it was a "very fluid situation" and it couldn't confirm whether Ibrahim had been released. "We are in communication with the Sudanese Foreign Ministry to ensure that she and her family will be free to travel as quickly as possible," State Department spokeswoman Marie Harf told reporters in Washington. "From our perspective, Miriam has all of the documents she needs to travel to and enter the United States. It is up to the government of Sudan to allow her to exit the country ........... )

الناطقة الرسمية لوزارة الخارجية الأمريكية ماري هارف Marie Harf ذكرت وبالحرف الواحد ( من منظورنا فإن مريم حصلت علي الوثائق المطلوبة للسفر والدخول للولايات المتحدة الأمريكية وأمر السماح لها بمغادرة السودان يقع علي عاتق الحكومة السودانية) ! إنتهي أوبتعبيرآخر ;وثيقة حكومة الجنوب سليمة وختم التأشير الأمريكية عليها صحيح والوثائق اللازمة للسفر تمام التمام وليس هناك مايمنع سفرها إجرائيا وإداريا ! فالأمر أضحي مسؤلية الحكومة السودانية -أي أن القرار سياسي -ولا علاقة له بالإجراءات الإدارية -وأي تأخير أو عدم سماح لها بالسفر يقع علي عاتق الحكومة السودانية ! وفي وقت سابق - من اليوم صرحت الخارجية الأمريكية" إنها علي إتصال بالخارجية السودان للتأكد من حرية مريم وأسرتها في السفر بأسرع مايمكن"!
* تصريح الناطقة الرسمية بإسم الخارجية الأمريكية ينفي تماما الإدعاءات الساذجة والدعائية التي زعمت بأن أمريكا إعتذرت لحكومة البشير- كرتي- فأمريكا تقول أن كل الوثائق والإجراءات قانونية وبالتالي لم يكن هناك أصلا تجاوز يتطلب الإعتذار! (أمريكا قامت بضرب مصنع الشفاء - ولم تعتذر لإنتهاك السيادة السودانية والتعدي علي منشاة سودانية! وهاجت الإنقاذ وماجت وهددت بالإنتقام وضرب أمريكا وقطع العلاقات معها - ثم تمخض الجبل فولد فارا ! وتواصل تفريط السفاح البشير في التراب والسيادة الوطنية ثم منع جهارا من حضور فعاليات المتحدة بنيويورك ولم يجروء علي الإحتجاج والتصعيد والشكوي رسميا وحقا من يهن يسهل الهوان عليه! *لإنقاذ تحاول التعلق بقشة الوثيقة لتداري بها فضيحة ركوعها للغرب وإستجابتها للضغوط الخارجية
.......

الأخ الفاضل كمال عباس
لك التحية و الاحترام

لقد وضعت النقاط فوق الحروف.

النظام في تخبطه و ارتباكه يكشف مدي يأسه و عجزه في إدارة الأزمات.

هذه أزمة من صنعهم ... و لم يكسبوا غير احتقار و لعنات الناس.

انهم من يسيئون للإسلام و كل الديانات السماوية. ... لأنهم يقتلون و يسرقون و يكذبون ... و جببناء

شكرا أخ محمد سليمان.............

الأخ محمد سليمان.

الحكومة السودانية ، واضح جدا بأنه لا حيلة لها غير الكذب والأستهبال ومحاولة الظهور بمظهر القوي.

انا محمد دودى دخات كندا عن طريق وثيقه اضطراريه