لماذا ندافع عن مريم

مريم: بني آدم سليم العقل - بل هي زولة شاطرة بدليل انها دخلت جامعة وقرت طب او مختبرات أو اياً كان - وهي انسانة بالغة ومسؤوله عن نفسها أمام ربها وامام القانون وامام الناس. مافي أي زول من حقو يكون وصي عليها؛ لا امها لا ابوها لا اخوانها ولا المجتمع ومن حقها حسب الدستور السوداني ان تعتقد بأي دين تريده او تبدله متى ما شاءت.
اعتناق دين ما دي حاجة شخصية بين الانسان وربه، ما من حقنا احنا كبشر نفرض عليهو دي معين او نغصبو عليهو. وزي ما نحن كمسلمين ما بنرضى زول مسيحي مثلاً يمنعوهو يبقى مسلم برضوا (بالعقل والمنطق) مفروض ما نمنع زول مسلم يبقى مسيحي او بوذي او اي حاجة هو اقتنع بيها.
في بعض الناس بيعتقدوا انو الاسلام بيمنع اي زول مسلم انو ما يترك الاسلام ابداً ولو تركو يتم اعدامه - بمعنى مفروض يتظاهر بالاسلام حتى لو هو ما مقتنع بيهو - دي حاجه بتنافي العقل والمنطق والتفكير السليم.

نسال الله صادقين يصيبك نفس مصيبة أهل أبرار دي
لاتك لم تراعي أمها وأبوها واخوتها الذين يعانون من
الم فقدان ابنتهم

Quote: لاتك لم تراعي أمها وأبوها واخوتها الذين يعانون من الم فقدان ابنتهم

يا المسلمي ياخي
ابنتهم دي زولة كبيره و واعية .. كان قررت تبقي كوزة و اللا شيوعية و اللا لا دينية هي حره
و كان قررت تهاجر برضو اهلها حا يفقدوها و برضو هي حره.

سؤال برئ اخي محمد المسلمي نابع من ردك علي الاخ ايمن
هل تم سجن والحكم علي هذه الفتاة لانها ستفارق اهلها ام لتغيير دينها

الرئيس او جهينة اول شي سلام
أبرار دي لديها أسرة ام وأب يعانون الدمعة لاتفارق عينهم
قضيتها الردة. وتم الحكم والاستئناف أهلها اثبتوا انها
بنتهم ومريم لم يظهر أحد يدعي انها ابنته ويأتي هنا
من يقول انها مريم ولايراعي ماذا يحدث لأهلها لو كان
أب كان يعلم ما معني فقدان الابن الابنة

---------
وانا هنا أدعو الله ان كل من وقف مع تفريق إبرار
من أهلها ان يذيقه وان يصيبه ما أصاب أهلها
عاجل وان يكون في موقف أهلها في فقدان بنتهم
----------
بنت عمرها 27 تترك دينها تتزوج شخص عمره
60 عام ليس من عشيرتها ومصاب بمرض مقعد
وليس من دينها كيف تحكمون

يا خوي المسلمي ما تخلي التعصب يعمي بصيرتك.

زي دعوتك لي الله أن يصيبه ما ذكرت ليست من اخلاق الدين في شيء. كدي فكر فيها كويس. يعني بمنطقك أنت تدعو الله أن يُخرج أحدا من الإسلام ومن شمل أسرته.
أوصاني ربي بتسع أوصيكم بهن. أوصاني بالاخلاص في السر والعلن، وأوصاني بالعدل في الرضا والغضب، الى آخر الحديث

مع سلامي لشخصك

ومثله لأخي أيمن صاحب البوست
وأهو فرصة نسلم على حبيبنا العمدة أبوجهينة

ياسر

Quote: لاتك لم تراعي أمها وأبوها واخوتها الذين يعانون من الم فقدان ابنتهم

يعني امها وابوها واخواتها يعانوا الآن وهي حية ورغم معاناتهم دي دايرنها تتشنق ؟
ديل اهل السجــــم والرمـــــاد.
ده شنو ده بالظيط؟ والله ما قادر افهم .

يا ايمن الناس ديل عارفين انو لو فكوها الناس حا تقيف طوابير - وراء الكنايس- وده المخوفهم وفي نفس الوقت خايفين لو عملو ليها حاجة ربهم الاعلي - امريكا - حا يقلب عليهم عاليها واطيها .
للتوضيح :
هذه الحالة من توابع الصورة السيئة التي قدمتها هذه الحكومة عن الاسلام والمسلمين لصغار السن ، لاحظ ان مريم تبلغ 27 عاما اي تربت في كنف الانقاذ ومثلها كثيرون وكثيرات الذين اصبح الاسلام عندهم يرتبط بالقهر وعدم الصبر على التربية والسرقة وكل ما هو مخالف لعادات وتقاليد السودان و وجوهر الاسلام الحق الذي نعرفه

Quote: لاتك لم تراعي أمها وأبوها واخوتها الذين يعانون من الم فقدان ابنتهم

ابنتهم يا محمد المسلمي لو كانت هي ذاتها مريم فستصبح حرة وحية ترزق وفي امان الله، وربنا يعدلها عليها محل ما تقبل
ولو كانو اهلها بالجد ما كانو ساقوها للاعدام عشان ينتقمو لانفسم وعشان يرضو امثالك
وشكراً لأنك وضحت بجلاء طريقه تفكيركم والكره الأعمى الجوه صدوركم !
-
يا رجل في آلاف السودانيين تم قتلهم عديييل كده بدون أي ذنب - ديل كلهم ما حرقوك وموتم ما حرك فيك ضمير - جاي تتكلم عن الم الفراق !

أيمن سلام،
فعلا سؤال:
لماذا ندافع عنها؟
ولكن استغربت من تاييدك لعقوق والديها و تاييدك لطاعتها للدستور السوداني :

Quote: مافي أي زول من حقو يكون وصي عليها؛ لا امها لا ابوها لا اخوانها ولا المجتمع ومن حقها حسب الدستور السوداني ان تعتقد بأي دين تريده او تبدله متى ما شاءت.

واستغربت أكثر لعدم تعرضك لرأيك حول وصاية زوجها عليها!
وبالرغم من أن مقالك يميل للراي الديني، إلا أنك لم ترد فيه آية أو حديث تقوي من وجهة نظرك.
أما بخصوص:

Quote: في بعض الناس بيعتقدوا انو الاسلام بيمنع اي زول مسلم انو ما يترك الاسلام ابداً ولو تركو يتم اعدامه - بمعنى مفروض يتظاهر بالاسلام حتى لو هو ما مقتنع بيهو - دي حاجه بتنافي العقل والمنطق والتفكير السليم.

فلله الحمد الإسلام خارج هذه المنظومة:
العقل والمنطق والتفكير السليم
فهو يدور في مجرة الدليل والسمع والطاعة،
ولو كان بالمنطق لما توحد شخصين على راي واحد.

ايمن كيف حالك ياخي

كل من فرح
وهلل
وبارك
وايد
لردة ابرار ( مريم )
مثله كمثل من اراد ان يعاقب زوجته فخصي نفسه
مع الاسف الشديد صورة طبق الاصل
قصة المزايدات السياسية والمتاجرات الفكرية طبيعة بشرية اصيلة ولن يتركها الناس في هذه البسيطة
الناس السارحة وطالعة في الكفر دي
و شابكننا حقوق وحرية وبتيخ ....
نسألهم :
وينا افكار وحقوق ابرار ولة مريم دي اساسا
هي مشكلتها الفكرية الطرحتها شنو ؟
وفكرها البتاجر بيهو سماسرة الحقوق ومنظمات المجتمع المجلي ..... ما هو بالتجديد ؟
ولانها عاقلة وراشدة وحرة في اختيارها
هل كانت مشكلتها الحقيقية مع اطرافها هي انها ارتدت عن الاسلام فقط؟؟؟
وشنو دوافعها انها تنكر اهلها ؟؟؟
وما هي الدوافع التي اوصلتها لهذه الخيارات
وبنفس القدر
ما هي دوافع اسرة بي شحمها ولحمها وبعدها (الاجتماعي)
في انها تددعي بنوة امراة وهي اختارت النشوز والتنكر لهم
وما موقف دعاة الحقوق وما ادراك ما ( شنو كدة ما عارف )
من الادلة والبراهين والقرائن ( الخيوط ) التي اوصلت هذه الاسرة لمكان و وضع بنتهم المفقودة ، الجديد ؟

وهل حقوقنا الخاصة نحن كا احرار راشدين تعرض في سوق نخاسة الحريات
ومزايدات ومصالح الدول التي تتلاعب بها من اجل مصالح رخيصة ومحاربة قيم تهدد مصالحا
وتقف حجر عترة امامها لتنهب ارضهم وحجرهم وتتاجر ببشرهم

القاعد يحيرني كتير وبلا شك نحن في زمن الحيرة
لماذا الجمهوريين واهل اليسار وبنو علمان ومن هم علي شاكلتهم !!!
يفرحون ويهللون بترك الناس للاسلام ومحاربته
ولا يفرحهم دخول الناس في دين الله افواجا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وحسبنا الله ونعم الوكيل .

Quote: مريم: بني آدم سليم العقل - بل هي زولة شاطرة بدليل انها دخلت جامعة وقرت طب او مختبرات أو اياً كان - وهي انسانة بالغة ومسؤوله عن نفسها أمام ربها وامام القانون وامام الناس

Thank you ..Well Said .. You have been hitting the target .
Sorry no Arabic at work ..