ملخص الدروس و العبر من حكاية التي كانت متهمة بالردة

المثل السوداني البسيط بيقول تعيش كتير تشوف كتير و تشوف شيتاً كُتُر
لم تك في يوم من الايأم ستصدق بأنه سيحصل من سودانيين برعوا في كل فنون الجدال
لتبرئة تلك التي كانت متهمة ليس حبا في القانون و العدالة المفترى عليها و لكن في اطار معادات
النظام الحاكم في السودان ،
فلا اكثر المتشائمين بهذه الاصوات الانتهازية المعادية للحكومة و لا اكثر المتفائلين بتلك التي كانت متهمة كان سيصدق
بأن هكذا بيع للذمم و العهود و المواثيق مع الله و رسوله سيتم جهارا نهارا و على صفحات فضاءات الانترنت الرحيبة
التي ستكون شاهدة عليهم الى يوم الدين


يتبع .....

على كرتى يصرح

راتب الملحق الاعلامى بالسفارات 10000دولار

خالد المبارك سلام
شفنا كل انواع البيع لكن بيع حد من حدود الله ده ماكان العشم
كل يوم الدولة تكشف في ضعفها وخزلان شعبها ونسال الله السلامة

-----------
الردليس مفتوح حسب البوست وكاتبه وحسب منطقي انا

Quote: شفنا كل انواع البيع لكن بيع حد من حدود الله ده ماكان العشم

أي حد تقصد ؟

حد الرده امر مفروغ منه و لكن ان كان هؤلاء لايؤمنون به نتيجه لفهم ما و تفسيرات ما قد نجد لهم العذر
و لكن كيف طابت انفس بعض ممن يدعون الاسلام ان يوالوا و يناصروا شخصا قال لا اؤمن بمحمد رسولا و لا هو بنبي
بل كيف يوالون شخصا يؤمن بالثالوث وان الله ثالث ثلاثة ضد حكم اسلامي ؟؟
يعني لو كانوا يناصرونه ضد حكم مدني وضعي كانت البطن بارده زي ما بيقولو لكن مناصرة و جدال ضد حكم اسلامي و حد من حدود الله و على الملأ ..؟؟!!!
أما كان الصمت أجدى في هذه الحالة ؟ كيف لشخص مسلم ان يناصر شخص لايؤمن بنبي الاسلام في قضية حدية اسلامية ؟
مسلمون لايؤمنون بأحاديث النبي و يأولون الايات على حسب اذواق من تهوى انفسهم من اهل الغرب و افكارهم
(ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا)

التحية للاخوة المرور

Quote: على كرتى يصرح راتب الملحق الاعلامى بالسفارات 10000دولار

المدعو محمد سيد احمد

و ماذا نستفيد اذا كان ما تقول صحيحاً ؟؟؟


الاخ محمد المسلمي

مرحبا بك ياخي في اي وقت

Quote: ضد حكم اسلامي

!!!!


بعدين

كتبت

معادات

أظنك تقصد

معاداة


الباقر موسى

المدعو محمد سيد احمد

بيقول 10000 دولار
هى الثمن

مرمى
الله
ما بترفع

Quote: بيع للذمم و العهود و المواثيق مع الله و رسوله سيتم جهارا نهارا

المتهمة في قبضة الحكومة والقضاء الآن.
أها الحكومة حا تطبق فيها الحد والا حا تبيع الذمم والعهود مع الله ورسوله جهاراً نهاراً - خشية الكفار - وتفكها وتخليها تسافر؟
الكرة في ملعب الحكومة الآن ... انساك من الكلام الساي بتاع كفار الاسافير ده !

خالد المبارك سلام
شفنا كل انواع البيع لكن بيع حد من حدود الله ده ماكان العشم
كل يوم الدولة تكشف في ضعفها وخزلان شعبها ونسال الله السلامة

-----------
الردليس مفتوح حسب البوست وكاتبه وحسب منطقي انا
==========================
المسلمي
السرقة حدية صح؟
عقوبتها
التحلل صح؟
عشنا وشفنا بنو كوز يتحدثون عن الشرع الحنيف ؟ ياللسخف والاستخفاف بالعقول
الشفيع

مازال السؤال مطروح
أي حد هو المقصود ؟

ظهر بوستات على شاكلة

امرأة تهزم الحكومة

امرأة تحرج الحكومة

و السؤال الذي يطرح نفسه لاؤلئك الذين كانوا ينتظرون طيلة هذه السنوات إمرأة حتى تعينهم في هزيمة الحكومة

ما هو غرض الحكومة ابتداءاً ؟؟ ما الذي اقحم الحكومة في قضية محكمة كان الشاكي فيها اسرة و المتهمة ابنتهم ؟؟؟
تم انه تم اصدار حكم ابتدائي و كانت هنالك مئات بل ألوف من الاحتمالات بخروجها و تبرئتها
ثم انها تمت تبرئتها من المحكمة نفسها

أين الحكومة من مما سبق ؟؟ و كيف تمت هزيمتها ؟؟

أتمنى لكل اؤلئك الذين يتمشدقون بعبارات مثل حرية شخصية و حقوق الانسان
اتمنى ان لا يجدوا اخواتهن غدا
و ان يبحثوا عنهن فلا يجدوهن
و ان تعاود اخواتهن الظهور بعد سنة او سنتين
و لهن من الاطفال مثنى و و احد جنين لم يكتمل في بطونهن

و انهم لايستطيعون حتى الحديث مع من اخفى اخواتهن لانهم ليس لديهم الحق طالما ارادت اخواتهن ان يختفين مع من يحببن و يتزوجن منهم و ينجبن
اتمنى ذلك لهم طالما انهم يوافقون بل و يشجعون هذا المسلك بل لا تكاد ترى اي نوع من الغيرة يتملكهم و لا حتى في الحروف التي يكتبونها

اي حرية هذه التي تجردك من ذاتك
اي حرية هذي التي يريد ان يفرضها علينا هؤلاء

هل وصل تغييب العقول عند بعضنا للدرجة التي يمكن معها فعل اي شئ ؟؟ حتى هذه ؟ اذا مالذي تبقى ؟؟؟

هنالك من ينادون بحرية الفتاة حينما تبلغ الثامنة عشر ... و يحملون الجنسية السودانية !!!!
لا اكثر المتشائمين بالمواطن السوداني و لا اكثر المتفائلين بالغرب و أمريكا و ثقافتها كان سيصدق هذا

يعني الناس القلوبهم متعلقة بأوروبا و امريكا ديل بدل يجيبو لينا منها التكنلوجيا و العلوم و الجينوم و الهندسة الحيوية يقومو يستوردو لينا القشور و الهرف و العادات الاجتماعية الحيوانية ؟؟؟

حقا تعيش كتير تشوف كتير

خالد المبارك

لك التحية شهر مبارك وتقبل الله صيامك وقيامك

أخشى ان تفتح هذ القضية الباب واسعا امام منظمات التنصير العاملة بالسودان للنصب شباكهم حول ضحايا جدد

خالد المبارك ان كنت تؤمن حقاً بالاله والله العظيم لقمة الكسرة وختت الرأس مامحتاجه
منك او من غيرك مثل هذا الافتئات والعنت والنفاق والتدليس،ياخى تسول موائدهم ولكن
بطريقة افضل من ما تفعل ولا تنسى يوما انك سودت الف صفحة وانت تتحدث عن
نفاقهم وفشلهم فذاكرة التاريخ بالف جفن..
اللهم ربى كفينا شر بهدلة الكبر،،،

Quote: و لكن كيف طابت انفس بعض ممن يدعون الاسلام ان يوالوا و يناصروا شخصا قال لا اؤمن بمحمد رسولا و لا هو بنبي بل كيف يوالون شخصا يؤمن بالثالوث وان الله ثالث ثلاثة ضد حكم اسلامي

نحن نوالي الحق والعدالة ... وحق الإعتقاد في ديانة حق أصيل للإنسان لا تستطيع ديانة أخرى منعه ... والعدالة أنها مواطنة تتمتع بحقوق دستورية أيًا كانت وجهة نظر الشرع في كيفية ممارستها لحقوقها الدستورية ...

حدّك دا - كان بتأويل صحيح أو خطأ - تبلّو وتشرب مويتو ...

قال حكم اسلامي قال ...




... المهم ...

خالد المبارك

تقول

Quote: اتمنى ان لا يجدوا اخواتهن غدا و ان يبحثوا عنهن فلا يجدوهن و ان تعاود اخواتهن الظهور بعد سنة او سنتين و لهن من الاطفال مثنى و و احد جنين لم يكتمل في بطونهن و انهم لايستطيعون حتى الحديث مع من اخفى اخواتهن لانهم ليس لديهم الحق طالما ارادت اخواتهن ان يختفين مع من يحببن و يتزوجن منهم و ينجبن اتمنى ذلك لهم طالما انهم يوافقون بل و يشجعون هذا المسلك بل لا تكاد ترى اي نوع من الغيرة يتملكهم و لا حتى في الحروف التي يكتبونها

أن يجد الناس أخواتهم حمل بإطفال آخرين

هذا لا ينتظر غد ليحدث

بل حدث أمس

ويحدث اليوم

في دارفور ,, وانتقل مع مليشيات الحكومة ليحدث في كردفان
وغدا تمارسه في الخرطوم

ما تقوله بالضبط حدث

يبدو أنك لا تدري ماذا يحدث في السودان

أو

أنك لا تعد فتيات دارفور وأخوانهن ضمن السودان


الباقر

يا ناس
البروفيسور خالد المبارك أستاذ الأدب الانجليزي بجامعة الخرطوم and#65275; يمكن ان
يكتب بهذا الأسلوب الركيك و الأفكار المهلهلة
الزول دا شخص آخر بخلاف البروف
علاوة على أن المبارك الأصلي من الذكاء و الانتهازية بحيث and#65275; بورط نفسه
في تناول قضايا خاسرة
فزولكم دا زول الله ساي
فنرجو االترفق به