مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات

مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات


06-22-2014, 05:50 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1403455849&rn=2


Post: #1
Title: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-22-2014, 05:50 PM
Parent: #0


Post: #2
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-22-2014, 05:58 PM
Parent: #1

Quote: لعبة أمنية مكشوفة وخائبة : مناصرة لداعش بالخرطوم
June 21, 2014
داعش فى السودان(حريات)
نظم محمد على الجزولى وقفة مناصرة لتنظيم داعش الاكثر تطرفاً من مسجد المعراج بالخرطوم أمس الجمعة .
واذا كان من المعتاد ان تقمع الاجهزة الأمنية للانقاذ اية تحركات لا توافق عليها ، فقد فسر مراقبون سماحة الاجهزة الأمنية بالخطة المعتمدة لدى الانقاذ باستخدام هذه الجماعات ضد خصومها ، ولتخويف القوى الديمقراطية والغرب بان بديلها أسوأ منها ، اضافة الى استخدام مثل هذه المناسبات كسنارة لاصطياد عناصر الجماعات التى لم يتم ترويضها بعد ، ولاعطاء انطباع بان دولة الانقاذ تتقبل هذه الجماعات ، خصوصاً وانها تشاركها ذات المنطلقات الايديولوجية رغم انها لضرورات التاكتيك والمواءمة السياسية لاتصل الى درجتها فى الاشتطاط .
ومحمد على الجزولى امين عام منبر الطيب مصطفى ، من مواليد الحسيناب بالشمالية ، خريج اقتصاد جامعة النيلين ، يدافع بصورة معلنة عن تنظيم القاعدة ، وشغل ويشغل عدداً من الوظائف التى لايخفى ارتباطها بالسلطة ، ومن بينها امين هيئة الرقابة الشرعية بشركة شيكان للتامين واعادة التامين ، مدير الاعلام والثقافة التامينية بشركة شيكان للتامين واعادة التامين المحدودة ، مشرف وحدة العالم الاسلامى بالفضائية السودانية ، مدرب معتمد لدى جامعة السودان المفتوحة ، مدرب معتمد لدى جامعة أمدرمان الاسلامية ، مدرب معتمد لدى جامعة إفريقيا العالمية ، مشرف بمنظمة رعاية الطلاب الوافدين (الطلاب الايرانييين ثم العراقيين ثم السريلانكيين ) ، والامين العام لمجلس توحيد اهل القبلة .
ويسعى الجزولى كى تعفى الجماعات الاكثر تطرفاً سلطة الانقاذ ، قائلاً (…لقد كان الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله عبقريًا وهو يوجه بنادق السلفية الجهادية من صدور الحكام الى صدر امريكا…ايها الاسلاميون المعتلون والمعتدلون والسلفيون والجهاديون ان الطريق الى حكم اسلامى راشد يعبر عن هوية الامة يمر عبر واشنطن ليس استئذانًا منها ولكن استنزافًا لها حتى ترفع يدها عن منطقتنا، هذه العبقرية الاسلامية انحرف عنها بعض ابنائه ففى اليمن اغرتهم الثورة الشعبية فجعلتهم يشتبكون مع الجيش اليمني، وفى الصومال يعتركون مع شيخ شريف، وفى المغرب العربى يعتركون مع الجيش الجزائري والموريتاني، وفى العراق بعد الانسحاب الجزئي لأمريكا يشتبكون مع المالكي، وهكذا عادوا للمربع الأول وتبخرت الإستراتيجية التى افلحت فى خضوع امريكا بتحولها من مشروع استئصال الإسلام الى البحث عن الاعتدال والتحالف معه) – لاحظ تناقض موقفه السابق الذى انجر اليه فى دفاعه عن الانقاذ والقاضى بعدم تشجيع مقاتلة الانظمة بما فيها المالكى مع موقفه الحالى بمناصرة داعش !-

Post: #3
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-22-2014, 05:59 PM

Quote: تعليق سياسي/ينصرون داعش ولا غرابة

إبراهيم ميرغني

حملتْ وسائط إعلامية بالأمس نبأ مفاده أن بعض المصلين في أحد مساجد الخرطوم، وقفوا مناصرة لتنظيم(داعش)بالعراق، وإن الهيئة الشعبية لمناصرة الشعوب وقفت نفس الموقف.

كان يمكن تجاهل هذين الموقفين بإعتباره تعبيراً عن حرية الرأي، لكن هؤلاء الذين يقفون ويتظاهرون تأييداً لتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام لا يحتجون على ممارسات وسياسات دولتهم( الإسلامية) المزعومة بالسودان، والتي لم تنتج سوى الفساد والفقر والديكتاتورية. ولو كانوا خرجوا لتأييد داعش بسبب تهميش أهل السنة بالعراق، فأهل السودان السنة جميعهم مهمشين إلا منسوبي المؤتمر الوطني ومن دار في فلكهم.

يمثل تنظيم داعش قمة أزمة أيدلوجيا الإسلام السياسي كونه لا يحمل أي فكرة سوى القتل، وكونه يحلم بدولة مترامية الأطراف لا برنامج لها ولا فكرة سوى إخضاع وإرهاب غير المسلمين وأي طوائف إسلامية أخرى لا تنضوي تحت لواء داعش. وداعش نفسها تخدم أجندة رأسمالية مفضوحة تود أن تقسم بلدان الشرق الأوسط خدمة لمشروع الشرق الأوسط الجديد. فقد دخلت على الخط فأجهضت الثورة الشعبية السورية، بل وقاتلت القوى السورية المسلحة عرباً وأكراداً فنصرت نظام بشار الأسد من حيث لا تدري.

تنظيم داعش مرتزقه كون أنهم يأتون لأجل الغزو والسلب والمال من جهات عدة ليردعوا أمن الشعوب في العراق وسوريا باسم الجهاد.

أن نفس منطق داعش تبناه نظام الإنقاذ في تسعينات القرن الماضي، حيث شنَّ الحروب الجهادية التي دارت في الجنوب، فأدت إلى فصله فيما بعد، وهاهي الحروب تندلع في جنوب كردفان والنيل الأزرق باسم الجهاد وتكرِّس فكرة تقسيم السودان إلى دويلات أكثر من ذي قبل، هؤلاء الذين يخرجون لنصرة داعش ولا ينصرون شعبهم في نضاله ضد الديكتاتورية هم أنفسهم المستفيدون من هذا النظام سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ولا غرابة.

Post: #4
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 06-22-2014, 06:05 PM
Parent: #1

شي مؤسف
واللابس عمامة سوداء دا محمد أحمد الجزولي ؟
نحن في زمان طالت فيه أعناق الخوارج
في زمن عدمت فيه سيوف الحق.


Post: #5
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-22-2014, 07:01 PM
Parent: #4


ها هي داعش تمارس استباحة الارواح دون تقيد بقانون ولا شرع ولا عرف
https://plus.google.com/u/0/110517264317829072709/posts

Post: #6
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-23-2014, 06:42 AM
Parent: #5

Quote: نحن في زمان طالت فيه أعناق الخوارج


تحياتي منتصر
نعم نحن في هذا الزمن لكن فيعلم الجميع أن الحق يعود حين نتقبل الطرف الأخر حين نمنح وتمنح الحقوق لجميع بمساواة دون تهميش دون انتهاكات يعود الحق حين نمارس وعينا في حل معضلات الواقع وفق الحقوق والقوانين وأن نؤمن بالتداول السليم للسلطة ومنح فرص للسلم وصياغة أسس تعليمية تدعوا وتحس علي التقدم والابتكار و معاني المساواة وتقبل التعددية
أن الله لا يحب الدمار والقتل فكيف لهؤلاء يتكلمون بلسانه وان يكونوا رسلاً له بالأرض ؟

Post: #7
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-23-2014, 06:49 AM
Parent: #6


أي شرع هذا الذي يمنح سلطة استباحة دماء الضعفاء والأسرى بلا رحمة أو حتى شفقه
https://plus.google.com/u/0/
أن هؤلاء لم يسكن الأيمان في قلوبهم ولا يؤمنون بالله الرحيم .. الرؤوف .. السلام

Post: #8
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-23-2014, 07:45 AM
Parent: #7


ها نحن قد شوفنا
هذا القتل الهمجي التي تمارسه داعش بلا أخلاق ولا قيم دينه هو ما تسير علي نهجه الإنقاذ لذلك تسمح لوقفات المناصرة والمسيرات والمؤيدة أن تقام في عاصمة البلاد
هذا القتل يتمدد في كل من النيل الازرق ودارفور وكادوقلي قتل بلا رحمة وليس هذا فقط بل يسخر النظام سلاحه الجوي لضرب المناطق المأهولة بالسكان .. فما أكثر الاشلاء التي عرضتها الصور والحرائق حتى أمتد الأمر لمستشفيات

Post: #9
Title: Re: مناصرة جماعات القتل والهوس الديني من داخل الخرطوم بدون إعتراض من السلطات
Author: عادل البراري
Date: 06-23-2014, 09:40 AM
Parent: #8




رويترز
لو أن المعركة الدائرة في العراق وسوريا يخوضها أباطرة بقطاع الأعمال لا جهاديون لربما أمكن تسميتها بالاستحواذ الإجباري الذي يحدث رغم أنف المساهم الأساسي الذي ابتدع علامة تجارية عالمية قوية لكنها دون مستقبل مضمون.
والثمن المدفوع هو الدم. فمقاتلو الدولة الإسلامية في العراق والشام – التي خرجت من عباءة تنظيم القاعدة الجهادي- يعملون على إقامة امبراطورية عابرة للحدود ولا يتورعون في سبيل تحقيق ذلك عن قتل جنود نظاميين أو حلفاء إسلاميين سابقين.