حكيم الأمه خادم الحرمين الشريفين,الملك عبدالله يُدعم وبلا تحفظ الرئيس السيسى

بعد رسالته الضافيه عقب فوز الرئيس السيسى , خادم الحرمين الشريفين
يقوم بزياره نادره للقاهره للتعبير عن مساندته المطلقه للرئيس السيسى .

يا كيزان السعودية

لمو عفشكم الكشة جاتكم.

يا ود الباوقة.

أنت جاهز ؟

لا بعثية لا كيزانية بعد كده في السعودية، حركة شعبية بس.

حاولت أتوسط لك عند صديقي ود الموج، ولكنه قال لي الزول ده غير مضمون.


تحياتي يا مولانا.

تحياتى لك صديقى العزيز دينق .
لاحظ أن الأمير بندر بن سلطان كان ضمن وفد
خادم الحرمين الشريفين
Abdullah was
accompanied by the Saudi ministers of foreign affairs and finance
as well as security officials
and former intelligence chief
. Prince Bandar bin Sultan,

https://za.news.yahoo.com/saudi-king-stops-cairo-visit-egypts-sisi-081305037.html


............Saudi king stops in Cairo to visit Egypt's Sisi
Reuters – 9 hours ago....Email0Share1
Saudi Arabia's King Abdullah stopped in Cairo late on Friday to meet with Egypt's new
president Abdel Fattah al-Sisi to show his strong support through a symbolic but brief visit.

The 90-year-old
monarch, on his way home from Morocco, did not leave his plane, which was on the ground at Cairo
airport for just over an hour. Sisi and his delegation were on board for just over 30 minutes.

Abdullah's advanced age and frail health mean he rarely travels on state business, so even
the short visit was a clear sign of how he has positioned himself as Sisi's leading Arab ally.

Egypt's official news agency reported that the talks covered
the importance of the two nations working together to address regional challenges, a sign
of how the Gulf monarchy sees Cairo as a crucial partner against the rapid rise of Islamism.

Through phone calls to Sisi, donations of cash and oil products, supportive statements and his
visit to Cairo, Abdullah has made clear his approval of former army chief Sisi as president.

Abdullah is the first foreign leader to visit Sisi since he took office less than two
weeks ago to a cooler reception from Western governments concerned by a crackdown on dissent.

Saudi Arabia, the world's top oil exporter, and its wealthy Gulf Arab
partners Kuwait and the United Arab Emirates, have given more than $20 billion to help Egypt
since Sisi ousted Islamist President Moahmed Mursi last July, and are likely to pledge more.

Analysts say Saudi Arabia wants Egypt to be a bulwark against Islamism
as conflicts rage in Iraq and Syria that could alter regional alliances and national borders.

Egypt's state news agency MENA
reported that the talks covered Iraq, Syria, and Libya, and "the importance of coordination
and joint action between the two countries to meet the challenges prevailing in the region."

SUPPORT

Sisi has
not spoken publicly about the Iraq crisis since it erupted days after his inauguration.

Analysts said Abdullah's trip indicated Riyadh had put Egypt at the heart
of a regional policy aimed at curbing Sunni Muslim Saudi Arabia's Shi'ite rival Iran.

No further announcements about financial support immediately emerged from the meeting. Sisi
thanked the king for his support to date support and for his initiative in organising
a donor conference to "provide necessary support in the coming period", MENA reported.

The conference was
announced by Abdullah 15 minutes after Sisi was declared president. A date has not yet been set.

The Egyptian
delegation included Prime Minister Ibrahim Mahleb and the Defence and Finance ministers.

Abdullah was
accompanied by the Saudi ministers of foreign affairs and finance as well as security officials
and former intelligence chief Prince Bandar bin Sultan, Al-Arabiya television reported.

Sisi served as defence attache in Riyadh during former president Hosni Mubarak's
rule before eventually rising to head up military intelligence, his last job under Mubarak.

Abdullah and Sisi have spoken
on the phone since Sisi's ouster of Mursi, but it is unclear if they had met before Friday.

After the Egyptian delegation left the monarch's gleaming white plane by escalator, Al-Arabiya broadcast
footage of the Saudi king standing to shake hands with Sisi before sitting to talk with him.

Saudi Arabia's King Abdullah stopped in Cairo late on Friday to meet with Egypt's new
president Abdel Fattah al-Sisi to show his strong support through a symbolic but brief visit.

http://direct.el-balad.com/1010774

كتب : محمود كارم وهديل هاشم
أذاع التليفزيون السعودي لقطات من لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع العاهل السعودي الملك
عبد الله بن عبد العزيز، بالأمس على متن طائرة الملك، والتي لم تذع على التليفزيون المصري.

وظهر الملك السعودي وهو يجلس على كرسى طبى مخصوص ويرتدي حذاء طبيا، وفور رؤيته للسيسي
وقف لتحيته، معتذرا له على إتمام المقابله داخل الطائرة وعدم نزوله منها وذلك بسبب حالته
الصحية، قائلا :"أهلا أهلا سعادة الرئيس.. أنا اسف".

فيما قام السيسي بتقبيل عبد العزيز على رأسه تقديرا له على قيامه بالزيارة رغم الظروف الصحية الصعبة
التي يمر بها، قائلا :"والله دا كتير علينا".

وتلك هى الرساله الضافيه والتى بعث بها خادم الحرمين الشريفين إلى
الرئيس السيسى عقب فوزه :-

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ببرقية تهنئة للرئيس
عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية فيما يلي نصها :

صاحب الفخامة الأخ العزيز الرئيس عبد الفتاح السيسي سلمه الله..
رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :-
في يوم تاريخي ، ومرحلة جديدة من مسيرة مصر الإسلام والعروبة ، يسرنا أن نهنئكم بالثقة الكريمة
لشعب أودعكم آماله ، وطموحاته ، وأحلامه ، من أجل غد أفضل.

إنها الثقة التي تتكاتف فيها القلوب قبل الأكف ، بين كل شرائح المجتمع المصري، بكل فئاته ، وتوجهاته
ودياناته ، لمواجهة مرحلة استثنائية من تاريخ مصر الحديث.

فخامة الأخ الرئيس :
اسمحوا لأخيكم المحب لوطنه الثاني ، الحريص على وحدة شعبه واستقرار أمنه ، أن يعبر لكم عن مشاعره
بكل شفافية تأنف الزيف ، ليقول لكم : إن شعب جمهورية مصر الشقيق الذي عانى في الفترة الماضية من
فوضى ، أسماها البعض ممن قصر بصره على استشراف المستقبل بـ ( الفوضى الخلاقة ) التي لا تعدو في حقيقة
أمرها ، إلا أن تكون فوضى الضياع ، والمصير الغامض ، الذي استهدف ويستهدف مقدرات الشعوب.

الفوضى الدخيلة علينا ، والتي ما أنزل الله بها من سلطان ، قد حان وقت قطافها دون هوادة ، وخلاف ذلك
لا كرامة ولا عزة لأي دولة وأمة عاجزة عن كبح جماح الخارجين على وحدة الصف والجماعة ، ناسين أو متناسين
قول الحق - جل جلاله - ( الفتنة أشد من القتل ). فتوكل على الله في سرك وعلانيتك ، إيماناً بأنه لا ناصر
لك غيره ولا معين، واستعن بعد ذلك برجالات مصر الأكفاء ، وليكن مقياس ذلك القوي الأمين انصياعاً لقول الحق
تعالى : ( إن خير من استأجرت القوي الأمين).

إن المرحلة القادمة محملة بعظم المسئولية التي تستدعي بالضرورة من كل رجل وامرأة من أشقائنا شعب
مصر ، أن يكونوا روحاً واحدة ، وأن يكونوا على قدر من المسئولية والوعي واليقظة وأن يتحلوا
بالصبر ، وأن يتحملوا في المرحلة القادمة كل الصعاب والعثرات، ليكونوا عوناً لرئيسهم بعد الله ، فمن
يسبق يأسه صبره، سيجلس على قارعة الطريق يلوك الحسرة والندم ، وحاشا لله أن يكون ذلك . فوعي شعب
مصر قادر - بإذن الله - على العبور بها فوق كل العوائق والصعاب ، ليتحقق ما نصبو إليه جميعاً من أمن
هو عماد الاستقرار لشعب مصر الشقيق بعد الله.

فخامة الأخ الرئيس :
إننا نعلم بأنكم مقبلون على مرحلة لا يحسدكم عليها كل محب مخلص ، وفي هذا المجال اسمحوا لي بأن
أذكر نفسي وأخي الكريم بأن ميزان الحكم لا يستقيم إلا بضرب هامة الباطل بسيف عماده العدل ، وصلابته
الحق ، لا ترجح فيه كفة الظلم متى ما استقام واستقر بعروة الله الوثقى، ولنحذر جميعاً بطانة
السوء ، فإنها تجمل وجه الظلم القبيح ، غير آبهة إلا بمصالحها الخاصة ... هؤلاء هم أعوان الشيطان
وجنده في الأرض .

أخي الكريم :
ليكن صدرك رحباً فسيحاً لتقبل الرأي الآخر مهما كان توجهه ، وفق حوار وطني مع كل فئة لم تلوث يدها
بسفك دماء الأبرياء ، وترهيب الآمنين ، فالحوار متى ما التقى على هدف واحد نبيل ، وحسنت فيه النوايا
فإن النفس لا تأنف منه ولا تكبر عليه.

إننا من مكاننا هذا ، نقول لكل الأشقاء والأصدقاء في هذا العالم أن مصر العروبة والإسلام أحوج ما تكون
إلينا في يومها هذا من أمسها ، لتتمكن من الخروج من نفق المجهول إلى واقع يشد من أزرها ، وقوتها
، وصلابتها في كل المجالات. ولذلك فإني أدعوكم جميعاً إلى مؤتمر لأشقاء وأصدقاء مصر للمانحين ، لمساعدتها
في تجاوز أزمتها الاقتصادية ، وليعي كل منا أن من يتخاذل اليوم عن تلبية هذا الواجب وهو قادر
مقتدر - بفضل من الله - فإنه لا مكان له غداً بيننا إذا ما ألمت به المحن وأحاطت به الأزمات. مناشداً
في ذات الوقت كل الأشقاء والأصدقاء في الابتعاد والنأي بأنفسهم عن شئون مصر الداخلية بأي شكل من
الأشكال ، فالمساس بمصر ، يعد مساساً بالإسلام والعروبة ، وهو في ذات الوقت مساس بالمملكة العربية
السعودية ، وهو مبدأ لا نقبل المساومة عليه ، أو النقاش حوله تحت أي ظرف كان. نقول ذلك توكلاً على
الله وإيماناً راسخاً ثابتاً بأن من ينصر الله ينصره ويثبت أقدامه وإنا - إن شاء الله - لفاعلون.

هذا ونسأل الله أن يحفظ مصر الشقيقة من الفتن والشقاق ، وأن يمن عليها بالأمن والاستقرار والازدهار
. وأن يردع كيد كل حاقد كاره يريد بها وبأهلها السوء.
هذا وبالله استعنا ، وعليه توكلنا ، وإليها ننيب.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
خادم الحرمين الشريفين
عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود
ملك المملكة العربية السعودية