صورة لبوردابي قبل 30 سنة

الصورة في جامعة الخرطوم ..بداية الثمانينات

وصاحبنا المقصود ..الجالس أرضاً ..

ما شاء الله ...

لولا شويّة زيادة في الوزن..

وما فعلته مياه ( جدّة ) المالحة ..في الشعر..

ما اتغيّرت كتير يا حبيب .

التحية لك أخي محمد محمود
والبوردابي المعني في الصورة

وبمناسبة الصورة من هو الشخص الفي منتصف الصورة تماما ؟
ويحمل شئ فوق راس أخونا البوردابي
مشبهة علي إبن خالتي.

شكري وتقديري

سلام أخونا عبد الرحيم الأمين ..

الشخص في المنتصف هو الأخ والصديق ..صلاح الدين الحاج الهادي ..(صلاح بُرّيْ )

وهو من مدّني بالصورة (الأثرية)..فله التحيّة ..

والتحيّة لأبن خالتك إذا لم يكن هو المقصود.

تحياتي أخي محمد محمود

نعم نعم هو أخي وصديقي صلاح الدين الحاج الهادي
توصل له تحياتك وسلامك بأذن الله

ماشاء الله تبارك الله الزاكرة تمام


شكري وتقديري

شكراً أخي العزيز عبد الرحيم ..

والحقيقة كثير من دفعتنا على تواصل حتّى اليوم ..

مع تحيّاتي لأسرتك الكريمة ..

وسعيد جدّاً بمعرفتك .

[IMG]

[/IMG]
الدفعة محمد محمود
لك الشوق و السلام
أكل الدهر علينا و شرب ثلاثون عاماً ليست بالفترة القصيرة من عمر الزمان تساقط ذلك الشعر الغزير الذي كنت أزهو به و أتت صلعة كبيرة أحاول مداراتها ما أمكن بالطاقية و لكن يا ويحي عندما تسقط الطاقية لسبب أو آخر حينها تبدو تلك الصلعة الغيازة التي تخبرني كم صرت كهلاً وحتى إذا نجحت في مداراة الصلعة فكيف لي بمدارة خطوط العمر و التجاعيد التي تمتد طولاً و عرضاً في تقاسيم وجهي كما في الصورة أعلاه.
شكراً لايراد الصورة و دوماً في خاطري كلمات الراحل عبيد عبدالرحمن
ذكرى أهاجت الذكرى دوام في في فكرتي تخامر
حليل الماضي و أيامو حليل الرونق العامر
حليل زمن الحبيب راضي حليل زمن الحبيب آمر
زمنّا الكنّا لا ندري بما كان الزمن ضامر
و سأعود الى البوست مرة أخرى فهى سانحة للكتابة عن الرونق العامر أى الجامعة و اولئك الأشخاص الرائعون الذين سعدنا بمعرفتهم و معاصرتهم خلال فترة الدراسة في النصف الأول من ثمانينات القرن الماضي.

الأخ والصديق المناضل وليد الشيخ

الشباب ياعزيزى شباب القلب، فلا اظن أن ذلك التوهج وتلك الحيوية والالق الذي عشناه في شخصكم، سينزوي أو يندثر.

الملامح لم تتغير، فوليد الامس هو وليد اليوم، لكن لربما أنه أصابك شيء من الانقاذ ليس الا، فهي التى جعلت اعمارنا تتقادم، ولونت حياتنا بالبؤس والكآبة

نحن في إنتظار عودتك لهذا البوست لتتحفنا بذكريات تلك الايام الجميلة

وشكراً للأخ محمد محمود محمد ( هل الشاب ابو نظارات هو عاصم محمد إسماعيل ؟ ).

الأخ عادل سهل
السلام عليكم و رحمة الله
شكراً لكلماتك الطيبات في حقي و حق ذلك الزمن الجميل
الأخ أبونظارات هو عباس من أولاد الديم و آخر عهدنا به مغترباً بالبحرين و بجواره صلاح بري كما سبق أن ذكر محمد محمود وهو في بريطانيا منذ بداية التسعينات و الأخ في أقصى اليسار هو أحمد عبدالقادر(حنتوش) و لم يفارق السودان قابلته قبل 45 يوماً حيث أتى لعزاء والدي و كذلك الأخ هشام الضو الواقف في الخلف قابلته في العزاء و هو حالياً أستاذ بجامعة الخرطوم و كلنا أولاد دفعة.
ولك كل الشكر و الامتنان

أحسن الله عزاؤكم ياوليد في الوالد
ونسأل الله أن يجعل مثواه جنة الرضوان، وأن يجعل البركة فيكم وفي الاسرة

وانا قلبي ماكلني يا جماعة شفت الزول دا وين؟
غايتويا ابو احمد ايام
والله يوم الجمعة كنت عايز اسالك اقول لك البوردابي الفي الصورة منو، لكن الاستعجال نساني.
كسرة:
انت وكت قدر عمو حيدر وعمو معاوية، البخليني اصاحبك شنو؟
اها من الليلة ولقدام، يا عم الوليد

وليد الشيخ يا حبيب ...

زي ما قال أخونا عادل سهل ..العمر ده تخصم منّو 25 سنة ..سنوات الغيبوبة ..

فقد ضاعت من بين أيد ينا ...شمار في مرقة.

ح تلقى القلب ما زال عامِر بالشباب و الحيويّة ..

تحيّاتي ..
__________

شكراً عادل سهل على مرورك وكلامكك الطيّب .

ويا محمّد عمر الفكي ..

الوليد و شقيقه خوجلي دفعة من أولى إبتدائي..

والحمد لله ما زال يحمل قلب وروح طفل منذ أن تلاقينا وحتّى الآن ..

ربّنا يديم المحبّة والود بين الجميع ..

تحيّاتي .